-
جديد
ما يحدث في دبي يبقى في دبي
صوفي غرافيا
إشترِ الآنليست هذه قصّةً رومانسيّةً، بل وصفٌ فجٌّ للمواعدة في القرن الحادي والعشرين، ينطبق عليه تمامًا قولُ «المُضحك المُبكي». زارا سميث اختصاصيّة تجميليّة تعمل في عيادة في مدينة غلاسكو الاسكتلانديّة. منذ سنةٍ تقريبًا، حطّم توم قلبها وتركها مُدمّرةً وتائهة. الحلّ؟ الخروج مع كلّ شباب غلاسكو، الواحد تلو الآخر، لمجرّد اللهو وتخطّي حبّ الماضي. لكنّ اللهوَ بات مُضجرًا، وما عاد في غلاسكو ما يكفي من الرجال. ثمّ، من حيث لا تدري، تتسنّى لها ولفريقها فرصةٌ ذهبيّةٌ كي يروّجوا للعيادة، على هيئة رحلةٍ فاخرةٍ إلى دبي، الوجهة الصيفيّة المثاليّة للأثرياء والمشاهير! هناك، تستكمل مغامراتها على نحوٍ عشوائيٍّ يفوق الحدّ. لكن لا بأس. فما يحدثُ في دبي، يبقى في دبي. أو هذا ما اعتقدَته... منذ صغرها، تكتب الممرّضة بدوامٍ كامل القصص والأشعار الطريفة لأصدقائها وعائلتها. في عام 2019 ، وسّعت ابنة مدينة غلاسكو الطريفة وخريجة الفنون المسرحيّة، دائرة جمهورها للمرة الأولى بعد إنشاء مدوّنتها الإلكترونيّة الفكاهيّة «Sex in the Glasgow City» (الجنس في مدينة غلاسكو). أمّا الخروج الأكبر إلى الضوء، فقد كان في العام 2021 مع صدور روايتها الأولى «A Glasgow Kiss» (قبلة غلاسكو) التي حازت المرتبة الأولى في تصنيف الروايات المثيرة. «قراءة مضحكة، جريئة، ومؤلمة بواقعيّتها التي تلامس الجميع!». – سلسلة مكتبات ووترسونز المزيد >
-
جديد
ثماني قواعد في الحبّ
كيف تجد الحبّ وتحافظ عليه وتتحرّر منه
جاي شيتي
إشترِ الآنهو العنوان الجديد للمؤثر جاي شيتي، الذي تضمّ حساباته على السوشيال ميديا ملايين المتابعين من حول العالم، يتناول فيه موضوع الحب. ذلك الشعور الذي نتوقّعه من الجميع، والجميع يتوقّعونه منّا، لكن لا أحد يعلّمنا كيف نتعامل معه. فقد أوهمنا الأدب والسينما والأغاني أنّ الحبّ كالبرق، يصعقنا فجأةً فيضيء عالمنا تلقائيًّا. فارسٌ يخطف وأميرةٌ تستسلم وقوّةٌ غامضةٌ تجعل الزوجين يعيشان «في ثبات ونبات ويرزقان البنين والبنات». لكن، لمَ لا تخبرنا القصص ماذا يحدث بعد سنة؟ بعد خمس سنوات؟ بعد عشر؟ حين تخفت شعلة الحبّ التي لم تُغذَّ وتُعامل كما يجب للحفاظ عليها؟ ثمّ ماذا لو لم يأتِ هذا الحبّ؟ أنبقى في برجنا العالي بانتظار قدومه على حصانه الأبيض؟ في هذا الكتاب، يمسك جاي شيتي بيدنا ويقودنا في رحلة استكشافٍ عميقةٍ تبدأ من ذاتنا، فيخبرنا أنّ الحبّ ليس مجرّد شعور، بل هو ممارسةٌ يوميّة. بخطواتٍ مفصّلةٍ وعمليّةٍ، يشرح لنا كيف أنّنا نكتشف الحبّ أوّلًا في العزلة، وثانيًا نتعلّم ماذا يعني حبّ الآخر وكيف نحبّه ونتخطّى التحدّيات معه، وثمّ، عندما يحين الوقت لنتحرّر منه، كيف نحبّ من جديد. القواعد الثماني التي يطرحها هذا الكتاب ستعلّمك كيف تحبّ نفسك أوّلًا، ثم شريك حياتك، ومن بعده العالم بأسره. مؤلّف ومؤثّر ومُضيف بودكاست شهير يتصدّر قائمة الكتب الأكثر مبيعًا في مجلّة نيويورك تايمز، حصدت مقاطع الفيديو الملهمة التي يقدّمها أكثر من 10 مليارات مشاهدة، واجتذب تأثيره أكثر من 50 مليون متابع على منصّات التواصل الاجتماعي. في عام 2017، صنّفته مجلة فوربس ضمن قائمة «30 تحت 30» تقديرًا لتأثيره الاستثنائي، وفي عام 2019، أطلق بودكاست On Purpose، الذي أصبح الأوّل عالميًّا في مجال الصحّة والعافية، كما أنشأ مدرسةً إلكترونيّة تضمّ أكثر من مليوني منتسب من مختلف أنحاء العالم. «في المرّة المقبلة التي تميل فيها إلى طلب نصيحة من صديقك الفوضوي بشأن العلاقات، أسدِ لنفسك معروفًا واقرأ هذا الكتاب بدلاً من ذلك». – ليلي سينغ، كاتبة وفنّانة المزيد >
-
جديد
تدريبات شاقة على الاستغناء
مقبول العلوي
إشترِ الآنتتناول هذه المجموعة قصصًا من أزمنة مختلفة في السعودية، تتحدث عن عوالم مختلفة: أهمّيّة الكتب والهرب إلى القراءة. الليل وما يكشفه السهر من قصص خفيّة. مهووسٌ يجمع تقارير سرّية عن فتيات الحارة. مدّعي ثقافة لا يتوانى عن سرقة كتابات الآخرين لأجل الشهرة... بالإضافة إلى مقالة بليغة وبديعة تحاكي لغة القرن التاسع الهجري على طريقة المؤرخ المقريزي. كلّ هذا وأكثر بين دفّتي كتابٍ صغير لكن غنيٌّ بما فيه.. روائي وقاصّ سعوديّ (مواليد 1968) يعمل مدرّسًا. له ستّ روايات، من بينها »زرياب» التي نالت جائزة أفضل رواية في معرض الرياض (2015)، و«البدوي الصغير» الحائزة جائزة سوق عكاظ (2016)، وثلاث مجموعات قصصية منها «القبطي» التي نالت جائزة الطيب صالح (2016). المزيد >
-
جديد
الصحوة
لوران غونيل
إشترِ الآن«الصحوة» ليست مجرّد رواية... إنّها مرآةٌ للمجتمعات الحديثة، وصفعة للعقول النائمة. استوحى غونيل أحداث هذه الرواية المختلفة عن كلّ كتاباته السابقة من جائحة كورونا، واستند فيها إلى دراسات علماء الاجتماع مثل بيدرمان وتشومسكي ليكشف لنا كيف تُحوَّل الأزمات إلى أدوات للسيطرة، وكيف تُصاغ القوانين لتجبرنا على الانصياع لأمرها معتقدين أنّنا نختار مصيرنا بأنفسنا. تبدأ أحداثها في الولايات المتّحدة، حيث ينقلب عالم توم فجأةً رأسًا على عقب. الخوف يسيطر على الجميع، والسلطة الأميركيّة تفرض قوانين جديدة تُحكم قبضتها على العقول قبل الأجساد، باسم الحفاظ على السلامة العامّة. قراراتٌ غريبة تُتّخذ، عقوباتٌ تُسنّ، والناس ينقسمون بين مُنصاعين ومتمرّدين. من الناحية الأخرى من العالم، يراقب كريستوس اليوناني الأخبار. لا يعجبه ما يحدث، ويقلقه أمر توم. فالخوف ليس مجرّد شعور... بل أداة في يد من يجيد استخدامه. وحين يحثّ توم أخيرًا على طرح الأسئلة الصحيحة، تنقلب نظرة هذا الأخير إلى كلّ ما حوله. كاتب فرنسي شهير من مواليد العام 1966. عمل في بداية حياته في المجال الاقتصادي إلى أن حملته أزمة وجوديّة صعقته فجأة إلى إعادة النظر في مهنته، فغاص في علم النفس، وخاض رحلات استكشافيّة ذات طابع روحاني فلسفي التقى خلالها حكماء ومتنوّرين من حول العالم. في رصيده عشر روايات تُرجمت إلى 25 لغة، من بينها «يوم تعلّمتُ أن أعيش» التي صدرَت عام 2019 عن نوفل. «هل تشعر وكأنّك تسير كالآلة بعد عامين من الجائحة؟ لوران غونيل يقدّم لك الصحوة... صفعةٌ توقظك من غفوتك بمفعولٍ فوري ومضمون!». – مجلّة L’Express المزيد >
-
جديد
بلاد لا تشبه الاحلام
بشير البكر
إشترِ الآنمن منطقة الجزيرة السوريّة، من طبيعتها الخاصّة وجبالها الجاثمة على الخرافة والسِحر كجبل سنجار، تنطلق هذه السيرة الذاتيّة بنفَسٍ روائيٍّ شاعريّ فريد، محاولةً إعادة إحياء تاريخٍ مهمَّشٍ للجزيرة، وراويةً حكاية أهل تلك المنطقة المغيّبة ثقافيًّا، ومضيئةً على شخوصها كالرعاة وشخصيّة اليزيدي الفذّة. وفي تناقضٍ ممتع، تنتقل نحو المدن في سوريا ولبنان وفلسطين، وفي أوروبا والعالم العربيّ، راصدةً ملامح اجتماعيّةً وثقافيّةً في تلك البلدان. بالتنقّل بين القطارات والمطارات والمقاهي، ومن خلال اللقاءات بأناسٍ واستحضار بورتريهات شخصيّاتٍ سياسيّةٍ وفنّيةٍ كياسر عرفات ومحمود درويش.. يدوّن الكاتب شهادته على أحداث عاشها أو عايشها، مستعيدًا التاريخ السياسيّ للمنطقة، ومعرّجًا على الشيوعيّة والناصريّة والبعث وحرب الـ67 وانهيار الوَحدة بين سوريا ومصر.. في رؤية متكاملة لهذا التاريخ في الستينيّات والسبعينيّات. وباعتماد التخييل الروائيّ، والانطلاق من الخاصّ إلى العامّ، ترتفع الرواية بالسرد إلى التوثيق لتاريخٍ ثقافيٍّ واجتماعيٍّ وسياسيّ. في تجربة الكتابة هذه، التي تربط بين السيرة الذاتيّة والتاريخ الجماعيّ، فصولٌ لحكاية مسافرٍ اكتشف بعد رحلةٍ طويلة أنّ البلاد لا تشبه الأحلام. قد تكون أعلى قامة، أو على العكس، أقرب إلى الكوابيس. بشير البكر – كاتب وشاعر سوري (مواليد الحسكة، 1956). حائز جائزة الصحافة العربية (2008). رئيس تحرير سابق في «العربي الجديد» وأحد مؤسّسيها، ومشارك بتأسيس مجلّة «بيت الشعر» في أبو ظبي. له مؤلفات في السياسة وأعمال شعريّة، وتُرجمت قصائده إلى الفرنسيّة، الإنكليزيّة، والتركيّة. المزيد >
-
جديد
فخ الهويات
حسن أوريد
إشترِ الآنمنذ انهيار السرديّة الشيوعيّة، حلّتْ الهويّة محلّ الطبقة، والثقافة محلّ الاقتصاد. وعرف العالم طلبًا هويّاتيًّا يُلبّي الرغبة في الاعتراف. لكنّ هذا الطلب ما لبث أن عرف زَيْغًا اختلفت أشكاله، أفضى في الغالب إلى إضعاف سبيكة المجتمعات، وتهديد العيش المشترك، وخلخلة الدولة. ما كان يُراد أن يكون حلًّا، أضحى مُشكِلًا. كيف التوفيق بين الطلب الهويّاتيّ، ومقتضى المواطَنة؟ كيف التأليف ما بين الخصوصيّة والعالميّة؟ وكيف يمكن تحقيق توزيعٍ عادل للرموز، دون الازدراء بأيّ مكوّنٍ من مكوّنات المجتمع؟ تطفح المجتمعات الغربيّة باحتدام خطابات الهويّة، بين الأصليّين والوافدين من مهاجرين مسلمين. ويغدو مشكل الهويّة الجانب المرئيَّ لمشاكل معقّدة، تُخفي أكثر ممّا تُبدي. هذا الكتاب محاولةٌ لفهم خطاب الهويّة، مشروعيّته وزَيْغه، والفخّ الذي يَؤول إليه، في الغرب والعالم العربيّ، على السواء. هو سَبحٌ في قضايا ذات بعدٍ كونيّ، كالإسلاموفوبيا، عودة العرقيّة في العالم، المجتمع الأرخبيلي، الاستبدال الكبير، وخطاب نقض الاستعمار. وقبل كلّ هذا، العدوّ الحميم، وكبش الفداء الضروريّ. عسى أن تُسعف قراءته في الإحاطة بأسئلةٍ حارقة تتوزّع العالم. حسن أوريد – كاتب وروائي مغربي حاز عام 2015 جائزة بوشكين للآداب لرصيده الأدبيّ، ومن ضمنه: «رَواء مكّة»، «رباط المتنبّي»، «ربيع قرطبة»، «الموريسكي»، «سيرة حمار». كما حقّقت كتبه الفكرية انتشارًا واسعًا، ومنها «عالم بلا معالم»، «أفول الغرب»، و«إغراء الشعبويّة في العالم العربي». المزيد >
-
جديد
اغالب مجرى النهر
سعيد خطيبي
إشترِ الآنتدور أحداث هذه الرواية بين مشرحة، عيادة، وغرفة تحقيق تُستجوَب فيها امرأةٌ متّهمةٌ بمقتل زوجها. في الطرف الآخر من المدينة يجتمع مناضلون قدامى، لرفع تهمة العمالة التي لُفّقَت لهم. أحد هؤلاء المناضلين هو والد المتّهمة، الذي سيخضع بدوره للتحقيق في قضيّة ابنته نفسها. تؤرّخ الرواية لنصف قرنٍ من تاريخ الجزائر، من الحرب العالميّة الثانية حتّى مطلع التسعينيّات، مرورًا بحرب التحرير وما تلاها. وتكشف اللثام عن أزماتٍ اجتماعيّةٍ مسكوتٍ عنها مثل: الشروخ بين الأجيال، الهوّة بين الآباء والأبناء، الزيجات الفاشلة والهرب منها إلى العلاقات السرّيّة، الأمومة ومشقّاتها، التبرّع بالأعضاء البشريّة والاتجار بها بين تجاوز القانون وإنقاذ مَن فقدها... وتُصوّر بسردٍ بارعٍ أناسًا انتهتْ بهم الحياة أسرى أقدارهم، عُلّقَتْ مصائرهم بمصير شخصٍ واحد فقط؛ صحافيٍّ ينتظرون وصوله من العاصمة. وبذات البراعة تصوّر الانتظار المحموم للمنتظِرين، بين يأسٍ غير تامّ وأملٍ غير مكتمل. رواية الخاصّ والعامّ، ورواية اغتراب الذوات داخل أزماتها. سعيد خطيبي – كاتب جزائري (مواليد بوسعادة، 1984)، حاصل على ماجستير في الدراسات الثقافيّة من جامعة السوربون، وليسانس في الأدب الفرنسي من جامعة الجزائر. صدرتْ له خمس روايات آخرها «نهاية الصحراء» (نوفل، 2022) التي حازت جائزة الشيخ زايد للكتاب (دورة 2023). تُرجمتْ رواياته إلى سبع لغات. «تسير حبكة الرواية سيرًا تصاعديًّا لا يملك معه المتلقّي سوى مواصلة القراءة« بهاء بن نوّار – كرّاس الثقافة (الجزائر) ، عن رواية «نهاية الصحراء». المزيد >
-
جديد
صيف ارملة صاروفيم
مازن حيدر
إشترِ الآنعين سْرار.. قريةٌ جبليّة متخيَّلَةٌ في لبنان. إليها تنزح أسامة لتقيم في بيت خالها، هربًا من الحرب الدائرة في بيروت، حيث بقيَ والداها. أعلى تلّ اللزاب في بيت الراحل صاروفيم، تقيم أرملتُه غريبةُ الأطوار حارسةً جبّانةَ المتاولة. ما الذي يكتنفه بيتُها؟ وما الذي ستكتشفه أسامة عن المقبرة المواجِهة له؟ كيف ستروّض قلقها على والدَيها، أبقراءة كتب الأدب؟ بتدريس طفلَيْن نازحَيْن؟ أم بمغامرات فكّ ألغاز الدفائن؟ تُسلّط الرواية الضوء على سرقة الآثار في الحرب، غامزةً إلى حدثٍ لم تتكشّف حقيقتُه خلال حرب المئة يومٍ عام 78، إذ أشاعت الصحافة نقل آثارٍ من متحف بيروت الوطنيّ، إلى متحف نيقوسيا في قبرص ضمن معاهدةٍ دوليّةٍ لحمايتها. فهل نُقلَتْ الآثارُ أم سُرقَتْ؟ روايةٌ لبنانيّة تسجّل يوميّات حرب التحرير عام 1989، وتُحيي ثقافة حماية الآثار بسردٍ مشوّق، أبطالها فتيةٌ يحاولون فكّ رموزٍ محفورةٍ على شواهد قبور، تقود إلى دفائن وكنوز. مازن حيدر – كاتب لبناني ومهندس باحث في التراث المعماري (مواليد بيروت، 1979). له العديد من البحوث بالعربيّة والفرنسيّة عن عمارة بيروت السكنيّة في القرن العشرين. صدرت له روايتان «فور ستبس داون» (2017) و«الرجاء استبدال الأكاليل» (2023)، و«صيف أرملة صاروفيم» روايته الثالثة. «في روايته، يُضفي مازن حيدر بأسلوبه الرفيع جمالًا وجاذبيّةً على أكثر تفاصيل الحياة بساطةً وعاديّة، طارحًا للقارئ رؤيةً مؤثّرةً وعميقة لهذا العالَم« شريف مجدلاني – كاتب لبناني المزيد >