وتتميّز دار "هاشيت أنطوان" بامتلاكها الخبرات الأوروبيّة في مجال النشر وبسعيها الى تطبيقها على انتاجاتها العربيّة بما يتماشى مع الثقافة العربيّة ولغتها.
والجدير بالذكر أنّ دار "هاشيت" الشريكة، التي كانت أوّل من أطلق الكتاب المدرسي، تحتل اليوم المرتبة الثانية عالميًا على مستوى نشر الكتب غير المدرسية.

المتخصّصة تقليديًا في الإصدارات الأدبية الكلاسيكية والتاريخية، والتي تكتسي حلة جديدة بعد أن وسّعت مجالات إصدارتها لتشمل الروايات المعاصرة والإنتاجات الإبداعية الشبابية والكتب السياسية وتلك البوليسية والروائية المترجمة.
المتخصصة في كتب الصحّة وتطوير الذات والأسرة والطبخ والحياة المهنيّة.
التي تؤسّس لبعدٍ جديد في أدب الأطفال، يتميز قلبًا وقالبًا، إذ يبتعد عن نبرة الرتابة والوعظ ولا يتساهل إخراجيًا وفنيًا. أما النجاح الأخير، فكان عبر اكتساب هاشيت أنطوان الحقوق الحصريّة لنشر كتب ديزني في العالم العربي، باللغتين الإنكليزية والعربية.
التي تضمّ القواميس والمعاجم، كتب القانون والدراسات والوثائقيّات.
للكتب المدرسيّة باللغات العربيّة والفرنسيّة والإنكليزيّة، فضلًا عن كتب القراءة اللاصفّيّة للأطفال والناشئة، ومن ضمنها مجموعة "بيت الحكمة" التراثية.