Set Descending Direction
الأحدث الإسم السعر النوع الكاتب السلسلة تاريخ النشر
  1. 1
  2. 2
  3. 3
  4. 4
  5. 5
  6. 6
  7. 7
  1. جديد سميّة

    سميّة

    وضّاح شرارة

    إشترِ الآن

    مرّة أخرى، يكتب وضّاح شرارة رواية جديدة هي «سميّة»، بعد تجربته الروائية الأولى «أمس اليوم». وضّاح الذي يعتبر واحداً من أبرز الأكاديميين والكتّاب والمثقّفين اللبنانيين، وأكثرهم غزارة وحضوراً منذ السبعينيات حتى اليوم، تفرّغ طوال عقود إلى نشر الكتب النقديّة في مجالات الاجتماع والسياسة والثقافة. وفي حين يخوض مجال الرواية، بلغته المتفرّدة، فإنه ينتقي شخصيّات تنتمي إلى حقبات اجتماعيّة غنيّة بتحوّلاتها. سميّة رميزان، بطلة روايته الجديدة، هي ابنة المدينة، لكنها أيضاً ابنة بعض تحوّلاتها الاجتماعيّة التي تترك أثراً كبيراً على شخصيّتها. تترك المدينة من أجل وظيفة وزواج، قبل أن تقرّر العودة إليها نهائيّاً. يتتبع الكاتب حياتها، بتفاصيلها اليوميّة، وبالقرارات التي اتخذتها في علاقاتها الزوجية والعائليّة والوظيفيّة... إنه بورتريه فردي لسميّة كابنة وكزوجة وكامرأة عاملة، لكنه كلّما أوغل بعمقٍ في شخصيّتها، طاول مشاغل مشتركة لجيل كامل من النساء. «استرخى جسم الأمّ لحظةً، ظنّت سميّة أنّ أمّها، في الأثناء، أُغمي عليها، على ما كان يحدث في الأسابيع الأولى بعد ولاداتها المجهدة والمتقاربة. ونعتت سميّة نفسها بالشؤم، لعنتها وهي تحوط كتفي أمّها وصدرها، وتحسّ نعومة القماش الذي خيّط ثوبها به، وتشمّ ماء الورد الذي تغمس فيه الأمّ القطن صباحاً، وتمسح به مسحاً خفيفاً جانبَي جبهتها وأذنَيها وأعلى رقبتها. وانتابها غثيانٌ خفيفٌ قبل أن يغشاها الهلع حين بدا لها أنّ جسم أمّها كلّه ليِّن، ويكاد يفتقر إلى العظام وصلابتها». وضّاح شرارة – كاتب وصحافي ومترجم لبناني. ولد في 1942. درَّس الفسلفة والاجتماعيات في الجامعة اللبنانية. كتب في التاريخ السياسي والاجتماعي والفكري، اللبناني والعربي، وفي اجتماعيات المدينة. من كتبه الأخيرة: «ترجمة النساء» (2015)، و«أحوال أهل الغيبة» (2018). نقل إلى العربية أعمالاً لأنور عبد الملك، وأنطونيو غرامشي، وك. كاستورياديس، وأ. سولسجنتسين ورينيه شار وباول تسيلان وجان تارديو وآنا أخماتوفا. صدرت روايته الأولى «أمس اليوم» (2022) عن دار نوفل. المزيد >

  2. جديد أطلس اللاعنف

    أطلس اللاعنف

    هيثم منّاع

    إشترِ الآن

    رغم الاعتراف الدولي الذي ناله إعلان «الجمعيّة العامّة للأمم المتّحدة» الداعي إلى إعلاء ثقافة اللاعنف في التسعينيات، غير أنّ العشريّة المنشودة بدت قاتمة منذ مطلعها. فقد بدأت بكارثة 11 سبتمبر 2001 وعولمة حالة الطوارئ، تلاها اشتعال حروب لا نزال نجرجر ذيولها حتّى الآن. إنطلاقًا من ذلك، تبدو ثقافة اللاعنف اليوم أكثر إلحاحاً من أيّ وقت آخر. هذا ما يدعو إليه الباحث والناشط السوري هيثم منّاع في كتابه الجديد «أطلس اللاعنف»، الذي يستعيد فيه أشهر أعلام ورموز الحركة اللاعنفيّة في العالم، موثّقاً لسياقاتها على مرّ الأزمنة واختلاف الأمكنة. وبوصفه أحد أبرز وجوه المعارضة السورية، في سنواتها السلميّة الأولى، يفكّك منّاع منطق اللجوء إلى العنف وتبعاته المريعة بشريّاً ووطنيّاً وإنسانيّاً خصوصاً في سوريا جرّاء حربها الطويلة، بينما يقدّم ثقافة اللاعنف لا بوصفها أطروحةً أخلاقيّة فقط، بل الخيار الأوّل والوحيد ربّما لخلاص البشريّة. مفكّر وناشط سوريّ، درس الطبّ والأنثروبولوجيا والقانون الدوليّ في سوريا وفرنسا. يرأس «المعهد الإسكندنافيّ لحقوق الإنسان» (مؤسّسة هيثم منّاع)، وشارك في تأسيس «اللجنة العربيّة لحقوق الإنسان». لديه أكثر من ستّين عنوانًا في مجال الحقوق الإنسانيّة والديمقراطيّة وحقوق المرأة والإسلام وقضايا التنوير. «أطلس اللاعنف» هو كتابه الثاني عن «دار نوفل» بعد «تهاوي الإسلام السياسيّ» (عام 2021). « لقد احتجنا إلى عشرة أعوام لفهم معنى ومبنى الصرخة التي أطلقها هيثم منّاع عام 2011: «العنف يؤجّج العنف والحقد يزيد العمى». "من مقدّمة الكتاب الجماعي «هيثم منّاع، عميد المدرسة النقديّة في حقوق الإنسان المزيد >

  3. جديد العراق

    العراق

    قرن من الافلاس من عام 1921 الى اليوم

    عادل بكوان

    إشترِ الآن

    هذه قصّة بلد يحاول، منذ مائة عام، أن يصبح بلدًا... يكتشف القارئ في هذا الكتاب كيانًا عراقيًّا كان الملك فيصل قد اتّخذ من تأسيسه هدفًا له في عام 1921 ليوحّد شيعة الجنوب وسنّة الوسط وكرد الشمال. لكنّ هذا الكيان لا يزال، حتّى اليوم، فريسة التدخّلات الخارجية البريطانيّة والأميركيّة والإيرانيّة على المستوى العالمي، بينما تقوّضه داخليًّا تدخّلات المؤسّسة الدينيّة وانتشار الفساد وسيطرة الأحزاب على موارد البلاد و«مَليَشة» الدولة. فهل من أملٍ في انتهاء هذا التخبّط؟ هل تتجاوز ألوان الطيف ألوانها فتبصر القوميّة العراقيّة النور ويستدلّ العراق إلى نفسه؟ عالم اجتماع عراقي فرنسي. هو مدير «المركز الفرنسي للأبحاث والدراسات العراقيّة» في فرنسا (CFRI)، وعضو في «معهد الأبحاث والدراسات المتوسطية والشرق الأوسطية» (IREMMO)، وباحث مشارك في «المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية» (IFRI) و«المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في باريس» (Carep). «إلى أن تنخرط النخبُ العراقية في عمليّة مراجعة جماعيّة وتحليل لهذا «القرن من الإفلاس»، فمن غير المُرجّح أن تُشفى البلاد من أمراضها المُزمنة». المزيد >

  4. جديد أنجيليك

    أنجيليك

    غيوم ميسو

    إشترِ الآن

    بعد تعرّضه لنوبة قلبيّة، يستيقظ ماتياس تايفر في غرفة المستشفى على صوت التشيلو. فتاة مجهولة تقف بجانب سريره. إنّها لويز كولانج، طالبة طبّ متطوّعة تعزف التشيلو للمرضى. عندما علمت أنّ ماتياس شرطي، طلبت منه مساعدتها في التحقيق في موت والدتها. وهكذا، يبدأ تحقيقٌ مُشوّق وغير عاديّ، عن فتاةٍ باعت ما لا يُثمَّن كي تشتري حياةً حلمت بها، عن رجلٍ حمل قلبًا أنهكه كلّ ما فيه من حبّ، عن راقصةٍ تهاوت قبل نهاية المعزوفة، وعن طفلةٍ هُجرَت بدل المرّة عشرات... الروائي الفرنسي الأكثر قراءةً في فرنسا منذ أكثر من عشر سنوات. وُلد في عام 1974 في أنتيب، وبدأ التأليف خلال سنوات دراسته ولم يتوقّف منذ ذلك الحين. في عام 2004، ظهر كتابه «Et après» الذي كان سبب لقائه بالجمهور، تبعته كتب ترجمت نوفل منها «الصبيّة والليل» (2019)، «حياة الكاتب السريّة» (2020)، «الحياة رواية» (2021)، و«مجهولة نهر السين» (2022). تُرجمت كتبه إلى أربع وأربعين لغة وبعضها حُوّل إلى أفلام، كما لاقت نجاحًا كبيرًا في فرنسا وسائر أرجاء العالم. «تحقيق استثنائي مليء بالتقلّبات والمنعطفات. نجد في هذه الرواية كلّ موهبة غيوم ميسو الذي، مرّة جديدة، يحبس أنفاسنا حتّى الصفحة الأخيرة». ساندرين باجوس وكاثرين بالي، لو باريزيان المزيد >

  5. جديد مشروع النوم

    مشروع النوم

    شهاب عبد الله

    إشترِ الآن

    : ذات ليلة باردة، يقرّر مروان العابد مغادرة برلين نهائيّاً مخلّفاً وراءه عمله وزوجته وحياته بأكملها. يترك كلّ شيء إلّا قطّه الرمادي الذي يصبح أكثر التصاقاً به في ساعات الوحدة. في تونس، يتّخذ قراراً باستكمال مشروع عائلة والدته العجائبيّ، فيفتتح شقّته المطلّة على شارع الحبيب بورقيبة، لمنح سكّان مدينته ممّن يفترسهم الأرق ليلةً من النوم المريح. وقائع الرواية لا تقلّ غرابة عن هذا المشروع الذي يُعلن عنه مروان وهو يجوب شوارع المدينة عارياً، فتلتقطه عدسات المارّة. في الغرفة المعتمة، تستسلم الرؤوس للنوم، فتطفو مخاوفهم وأسرارهم القاتمة على السطح. تظهر كائنات غرائبيّة أحياناً لتخفّف من وحدة أبطال الرواية، أو ربّما لتنطق بلسان جنونهم مثل السيّد رمادي، وبورا، وريفن... أبطال الرواية متشابهون رغم كلّ اختلافاتهم. إنهم صناعة ماضيهم، والحيرة هي الثابت الوحيد لديهم بينما يحاولون شقّ طُرُق خلاصهم. شهاب عبد الله - روائيّ من تونس. أصدر روايته الأولى «باراديسيوس» عام 2019، تلتها «مذكّرات الرجل الآخر» (2021). "مشروع النوم" هي روايته الأولى عن «دار نوفل». «تحلّت باكورة إصدارات شهاب عبد الله بالكثير من العمق والجودة سواء على مستوى بنيتها السرديّة، أو على مستوى لغتها المتّزنة والسلسة المتوافقة مع إيقاع الأحداث ونمط شخصيّاتها». - الدستور المزيد >

  6. جديد جسر النحاس

    جسر النحاس

    نزار آغري

    إشترِ الآن

    كلّ الوجوه والسبل والذكريات تقود إلى وجهةٍ واحدة: حيّ النحاس الدمشقي. يقبع الراوي في لندن الآن، لكن الماضي لم يُغادر رأسه. يلجأ إليه لكي يستريح من أخبار الاقتتال الدموي الذي ألمّ بسوريا في حربها الطويلة. بدّدت الحرب ما تبقّى من أحلام جيل كامل من المناضلين السرّيين والمتمرّدين الذين قوبلوا بالزنازين والمنفى والملاحقات الأمنية، قبل عقود، حين تجرّؤوا على الحلم بالحريّة أو «آزادي» في الكرديّة. كلّ شيء يبدأ حين يلتقي الراوي بشابّةٍ في مطار إنكليزي. السرد المتدفّق، على لسان البطل غالباً، لا يميّز دائماً ما بين وجه الشابة ووجه أمّها، أي حبيبته السابقة وفاء. يأخذه وجه الشابّة إلى وجه أمّها، وتعيده وفاء إلى سنواتهما معاً في حيّ النحاس، في الغرف المغلقة التي كانت تتسع للحب والحلم والنقاشات الحماسية... نزار آغري - روائيّ ومترجم سوريّ كرديّ مقيم في أوسلو. درس الأدب الإنكليزيّ في جامعة دمشق، وله ترجمات من اللغات الإنكليزيّة والفرنسيّة والإيطاليّة والتركيّة والفارسيّة والنرويجيّة والكرديّة إلى العربيّة. «جسر النحاس» هي روايته الثانية عن دار نوفل بعد رواية «شارع سالم» (2017) التي أُدرجت على القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب (2019). «خرج من معطف سليم بركات الكثير من الكتّاب الأكراد، لكنّ عربيّتهم لم تحمل التحدّي الذي حملته لغة بركات. نزار آغري فعل. يكتب بلغةٍ ليست لغة أمّه، لكنّه بَزّ الكثير من كتّاب العربيّة بأناقة عباراته وحفره الأخّاذ في شعابها وكنوزها». - الروائيّ العراقيّ صلاح عبد اللطيف المزيد >

  7. جديد ليلة مرصّعة بالنجوم

    ليلة مرصّعة بالنجوم

    يوسف الخضر

    إشترِ الآن

    ينبعث الماضي في حياة آدم، كأنما ليزعزع رتابتها: وظيفةٌ لا تُحتمل، حياةٌ عائليّة مُعدمة، صديقٌ وحيد يُدعى رواد، ووقتٌ يقضيه في مقهى ماما سامية. أثناء إحدى جلساته في المقهى، يصله الماضي عن طريق رجل مجهول يُدعى إدغار. ولو أنه لم يسبق له أن رآه من قبل، إلا أن الرجل الغريب يدعوه إلى شقّته. يكشف له أسراراً ما تزال تقاوم التحلُّل رغم مرور عقود. يفتح له صندوق باندورا، فيخرج منه ما ليس متوقّعاً. بعد سنوات من موتها تحضر أمّه مجدّداً مؤكّدة أن الموتى لا يغيبون تماماً. بل هم قادرون على اختراق الحياة مجدّداً، وتبديل مصائر الأحياء... في هذه الحبكة المحكمة واللامتوقّعة، ترصد الرواية أيضاً تأثيرات الحروب من دون أن تذكرها مباشرة، تقتفي أثرها وندوبها الذاتية التي تزداد ترسّخاً كلّما تقدّمت ذكراها في العمر. يوسف الخضر - شاعر وروائيّ سوريّ، صدرت له ثلاث مجموعات شعريّة، ورواية وحيدة هي «الهامستر» (2021)، كما خاض تجارب في كتابة السيناريو والصحافة. "ليلة مرصّعة بالنجوم"هي روايته الأولى عن «دار نوفل». «يملك الكاتب مخيّلة طفل يعيش الدهشة الأولى في إدراكه الأشياء من حوله مطلقًا العنان لمخيّلته التي لا يحدّها حدّ». - جريدة «العربي الجديد» المزيد >

  8. جديد لسْنَ جميعًا ملائكة

    لسْنَ جميعًا ملائكة

    كيف تتعرّف إلى النساء السامّات وتحتمي منهنّ

    سيلفي تيننباوم

    إشترِ الآن

    سيلفي تيننباوم − اختصاصيّة نفسيّة وكاتبة فرنسيّة بارزة تتمتّع بتجربة واسعة في مجال العلاقات الإنسانيّة والتطوير الشخصي. تتميّز تيننباوم بأسلوبها الشفّاف والمباشر في التحدّث عن الديناميّات النفسيّة والاجتماعيّة التي تؤثّر في الأفراد والعلاقات بينهم. فهي من خلال كتبها ومقالاتها وظهورها الإعلامي تُسهم بتوعية الجمهور وتحفيزه على التأمّل والنموّ الشخصي، وتعزّز الوعي بأهمّية تحقيق التوازن والتحرّر في الحياة الشخصيّة والعلاقات الاجتماعيّة. «عبر تعديل تصرّفاتك ونظرتك إلى بعض النساء، سوف تشعر بأنّك أصبحت أقلّ ضعفًا، كما سيزيد تقديرك لنفسك وتتخلّص من الإحساس بالذنب.» المزيد >

  9. جديد سمفونيّات نزاريّة

    سمفونيّات نزاريّة

    يتضمّن الكتـاب رموز (QR Codes) للاستمـاع إلى القصائد مغنّاة على تطبيق أنغامي.

    نزار قباني

    إشترِ الآن

    ولد «شاعر الحب والمرأة» عام 1923 في أسرةٍ دمشقيةٍ عريقة. درس الحقوق في الجامعة السورية، وفور تخرّجه منها عام 1945، انخرط في السلك الدبلوماسي وأمضى فيه قرابة العقدَين، متنقّلًا من عاصمةٍ إلى أخرى ومنفتحًا على ثقافاتٍ مختلفة. بعد نشر ديوانه الأوّل «قالت ليَ السمراء» عام 1944، تنوّعت مؤلّفاته بين شعر ونثر وسياسة. وكان إصدار كلٍّ منها، في كلّ مرّة، أشبه بهبوب عاصفةٍ في العالم العربيّ. لمع عددٌ من قصائده بأصوات نخبةٍ من المطربين، من أم كلثوم إلى فيروز فماجدة الرومي فكاظم الساهر. شكّل نزار علامة فارقة في كلّ ما ألّف، ورغم المآسي الشخصيّة التي ألمّت به، بقيَ يحلم ويحبّ ويثور ويكتب حتى الرمق الأخير. توفّيَ في لندن عام 1998، ودُفنَ في مسقط رأسه دمشق. المزيد >

  10. جديد القصائد الناريّة

    القصائد الناريّة

    نزار قباني

    إشترِ الآن

    ولد «شاعر الحب والمرأة» عام 1923 في أسرةٍ دمشقيةٍ عريقة. درس الحقوق في الجامعة السورية، وفور تخرّجه منها عام 1945، انخرط في السلك الدبلوماسي وأمضى فيه قرابة العقدَين، متنقّلًا من عاصمةٍ إلى أخرى ومنفتحًا على ثقافاتٍ مختلفة. بعد نشر ديوانه الأوّل «قالت ليَ السمراء» عام 1944، تنوّعت مؤلّفاته بين شعر ونثر وسياسة. وكان إصدار كلٍّ منها، في كلّ مرّة، أشبه بهبوب عاصفةٍ في العالم العربيّ. لمع عددٌ من قصائده بأصوات نخبةٍ من المطربين، من أم كلثوم إلى فيروز فماجدة الرومي فكاظم الساهر. شكّل نزار علامة فارقة في كلّ ما ألّف، ورغم المآسي الشخصيّة التي ألمّت به، بقيَ يحلم ويحبّ ويثور ويكتب حتى الرمق الأخير. توفّيَ في لندن عام 1998، ودُفنَ في مسقط رأسه دمشق. المزيد >

Set Descending Direction
الأحدث الإسم السعر النوع الكاتب السلسلة تاريخ النشر
  1. 1
  2. 2
  3. 3
  4. 4
  5. 5
  6. 6
  7. 7
kindle kindlekindle