Set Descending Direction
تاريخ النشر
  1. الحياة حلوة !

    الحياة حلوة !

    100% تلوين غلاف براق

    Nickelodeon

    إشترِ الآن

    انضم إلى غارفيلد في هذا الكتاب المميّز، واستمتع معه بمغامرة تلوين برّاقة! المزيد >

  2. أنا أكره الكتب

    أنا أكره الكتب

    مارياجو إلستراجو

    إشترِ الآن

    انتَهَتِ السَّنَةُ الدِّراسِيَّةُ، وَظَنَّتْ بَطَلةُ القصَّةِ أَنَّ وَقْتَ الرَّاحَةِ قَدْ حانَ، إِلى أَنْ طَلَبَتْ مِنْها المُعَلِّمَةُ أَنْ تُطالِعَ كِتابًا كامِلًا. كِتابًا كامِلًا؟! كَيْفَ سَتَقْرَأُ وَهِيَ... تَكْرَهُ الكُتُب! تَسْمَعُ أَنَّ أُخْتَها تَلْتَهِمُ الكُتُبَ، وَلَكِنْ ماذا سَيَحْدُثُ لَها حينَ تَلْتَهِمُها القِصَّةُ وَتَحْمِلُها إِلى عالَمِ الخَيال... فَهَلْ تُغَيِّرُ رَأْيَها؟ إلى كُلّ طفلٍ يرفضُ الكتاب ويواجه صعوبَةً في تقبُّلِه، أو يرى المُطالَعَةَ فرضًا قاسيًا وقصاصًا. بكلماتٍ سهلةٍ وأسلوب مشوّق، تسلّط هذه القصّة الضّوء على التّحوّل المُذهل الّذي يمكن أن يحدثه الكتاب في حياة الطّفل. إنّها أفضل وسيلة للأهل الرّاغبين في كسر الصّورة النمطيّة عن الكتاب، وتقريب أطفالهم من عالَم الكُتُب وتنمية حُبّ المُطالعة والاستكشاف. الميزات الأساسيّة: -كَسْرُ الصُّورَةِ النَّمَطِيَّةِ عَنِ المُطالَعَة - تشجيع الأطفال على اكْتِشافِ مُتْعَةِ القِراءَة - تَعْزيز فِكْرَةِ أَنَّ لِكُلِّ شَخْصٍ كِتابًا يُناسِبُهُ - مسؤوليّة الأهل والرّاشدين في توجيه الطّفل نحو عالَم الكُتُب وَالمُطالَعَة - حْفيزُ الخَيال وحُبّ الاستكشاف - تنمية الرّغبة في القراءة المزيد >

  3. أنا ممتلئ حيويّة

    أنا ممتلئ حيويّة

    غسّان بكل الألوان

    أوريلي تشين تشاو تشين

    إشترِ الآن

    غَسَّان هُوَ حِصانٌ صَغيرٌ يُشْبِهُ الآخَرينَ، وَلَكِنْ... شَعْرُهُ بِأَلْوانٍ مُخْتَلِفَةٍ، وَعِنْدَما يَنْفَعِلُ، يُصْبِحُ بِلَوْنٍ واحِدٍ، بِحَسَبِ انْفِعالِهِ. اليوم، غسّان بحال ممتازة! إنه ممتلئ حيوية لدرجة كبيرة! يقفز في كل مكان، ويحاول لفت الأنظار... بكل الطّرق! المزيد >

  4. دق دق

    دق دق

    شيرين سبانخ

    إشترِ الآن

    ما هذا الصَّوت؟ زائرٌ غَريب دَخَلَ مِنْ شُبَّاكِ غُرفَتي، وَتَنَقَّلَ داخِلَ المَنزِل، مُحْدِثًا فَوْضى عارِمَة... وَفَجأةً، حَلَّ السُّكونُ الغَريب. أينَ اختَفَتِ الأصْوات؟ رُبَّما سَرَقَها! رُبَّما جاءَ لِإعادَتِها! رُبَّما لَمْ يَأْتِ أحَدٌ أصْلًا... هُوَ تَغييرٌ صَغيرٌ جَرى في حياةِ نِزار، فَأَحْدَثَ فرقًا كبيرًا... تُرى كَيفَ سَيَتَقَبَّلُهُ؟ • التَّكَيُّف مَع الظُّروف • تَقَبُّلُ الاِختِلاف المزيد >

  5. غارفيلد مغامرات الهرّ الطريف

    غارفيلد مغامرات الهرّ الطريف

    أقرأ وألوّن

    Nickelodeon

    إشترِ الآن

    قصة قصيرة ومسلية ، رسومات كثيرة لشخصيات تحبها ، والعديد العديد من الملصقات . ... لكي تقرأ وتلوّن ! المزيد >

  6. سِندِر يلّا، أنا قادِمٌ إلَيكِ !

    سِندِر يلّا، أنا قادِمٌ إلَيكِ !

    ماذا لو ؟! قصص غير تقليدية

    ألكسندر جاردان / هيرفي لوغوف

    إشترِ الآن

    ماذا لو ؟! سِلْسِلَةُ قِصَصٍ كانَتْ مِنَ المُفْترض كلاسيكِيَّةً لَكِنَّها لَمْ تَعُدْ كَذَلِك... ماذا لَوْ... كانَ بِإِمْكانِ القارِئِ الصَّغيرِ أَنْ يدْخُلَ القِصَّة؟ مُغامَراتٌ مُضْحِكَةٌ وَأحْداثٌ مُشَوِّقَةٌ يَكْتَشِفُ الطِّفلُ خِلالَها نِقاطَ قُوَّتِهِ فَيُواجِهُ المَشاكِلَ وَيُساعِدُ الأَبْطالَ مُعْتَمِدًا على مَهاراتِهِ الشَّخْصِيَّةِ وَحِيَلِهِ الشُّجاعَة! أَلْعابٌ مُسَلِّيَةٌ وَأَسْئِلَةٌ طريفَةٌ بِانْتِظارِ قُرّائِنا الصِّغار في كُلِّ صَفْحة. كان يا ما كان في قَديمِ الزَّمانِ، فَتاةٌ اسْمُها سِنْدِريلَّا وَصَبِيٌّ اسْمُهُ وَليد... لَحْظَة! مَنْ هُوَ وَليد؟ إِنَّهُ بَطَلٌ رِياضِيٌّ بِامْتِياز. وَكَمْ تَزْدادُ حَماسَتُهُ عِنْدَ قِراءَةِ القِصَصِ لِدَرَجَةِ أَنَّهُ عِنْدَما تَحْتاجُ سِنْدِريلَّا لِلْمُساعَدَةِ، تَراهُ يَغْطُسُ في القِصَّةِ بِواسِطَةِ... لَوْحِ التَّزَلُّج. في كُلِّ صَفْحَةٍ مِنَ المُغامَراتِ الطَّريفَةِ وَالمُشَوِّقَةِ، سَتَكْتَشِفُ مَعْ وَليد أَنَّ سِرَّ القُوَّةِ في عَمَلِ الفَريقِ وَسَتَتَعَلَّمُ مَعْ سِنْدِريلَّا كَيْفَ تَحَوَّلَ تَرَدُّدُها إِلى ثِقَة. المزيد >

  7. لَيْلى وَالذِّئب... وَأنا !

    لَيْلى وَالذِّئب... وَأنا !

    ماذا لو ؟! قصص غير تقليدية

    ألكسندر جاردان / هيرفي لوغوف

    إشترِ الآن

    ماذا لو ؟! سِلْسِلَةُ قِصَصٍ كانَتْ مِنَ المُفْترض كلاسيكِيَّةً لَكِنَّها لَمْ تَعُدْ كَذَلِك... ماذا لَوْ... كانَ بِإِمْكانِ القارِئِ الصَّغيرِ أَنْ يدْخُلَ القِصَّة؟ مُغامَراتٌ مُضْحِكَةٌ وَأحْداثٌ مُشَوِّقَةٌ يَكْتَشِفُ الطِّفلُ خِلالَها نِقاطَ قُوَّتِهِ فَيُواجِهُ المَشاكِلَ وَيُساعِدُ الأَبْطالَ مُعْتَمِدًا على مَهاراتِهِ الشَّخْصِيَّةِ وَحِيَلِهِ الشُّجاعَة! أَلْعابٌ مُسَلِّيَةٌ وَأَسْئِلَةٌ طريفَةٌ بِانْتِظارِ قُرّائِنا الصِّغار في كُلِّ صَفْحة. لا! لَنْ يَلْتَهِمَ الذِّئْبُ الماكِرُ جَدَّةَ ليلى المِسْكينَةَ مُجَدَّدًا. كَيْفَ ذَلِك؟ هَذِهِ المَرَّةَ لَنْ تَتْرُكَ ريم الشُّجاعَةُ ليلى بِمُفْرَدِها في مُواجَهَةِ الذِّئْب... وَهوب! ها هِيَ تَغْطُسُ داخِلَ القِصَّةِ، فَتَقْلِبُها رَأْسًا عَلى عَقِب. الحَماسَةُ وَالجُرْأَةُ وَرُوحُ التَّعاوُن: ثَلاثُ مَزايا تَحوكُ بِها ريم مُغامَراتِها، فَهَلْ سَتَنْجَحُ خُطَطُها؟ لا تَسْتَبِقِ الأُمور! تَنَقَّلْ بَيْنَ سُطورِ هَذِهِ القِصَّةِ المُشَوِّقَةِ لِاكتِشاف المزيد. المزيد >

  8. كيف المس الغيوم ؟

    كيف المس الغيوم ؟

    أروى السويلم

    إشترِ الآن

    الغُيومُ بَعيدَة... كَيْفَ أَلْمُسُها؟ أَقْفِزُ فَوْقَها؟ أَوْ أَلْبَسُها؟ أَوْ رُبَّما جَدَّتي تَخْبِزُها أَيَّامَ العيد... لِكُلٍّ مِنَّا غَيْمَة. يَراها بِعَيْنِهِ، يَلْمُسُها بِقَلْبِه. وَغَيْمَتي أَنا؟ أُحَلِّقُ فَوْقَها، تَحْضُنُني، وَنَعْلو... - تَحْفيزُ الخَيال - اخْتِلافُ رُؤْيَةِ الأُمورِ بِحَسَبِ الاِهْتِمامات - تَسْليطُ الضَّوْءِ عَلى قيمَةِ الكِتاب - إِبْرازُ فِكْرَةِ أَنَّ بَعْضَ الأَشْياءِ نَراها بِقُلوبِنا المزيد >

  9.  !اليوم سيأكل الذئب ... كعكا

    !اليوم سيأكل الذئب ... كعكا

    نادين كرّيت

    إشترِ الآن

    عادَ وَعادَتِ المَتاعِب! هَكَذا ظَنَّ أَهْلُ القَرْيَةِ حينَ رَأَوا الذِّئْبَ زَيْزَفون راجِعًا إِلى بَيْتِهِ بَعْدَ غِيابٍ طَويل. فَأَقارِبُهُ مَشْهورونَ بِالاِحْتِيالِ وَالخِداعِ، وَاللَّائِحَةُ تَطول... لَكِنْ، زَيْزَفون؟ مُسْتَحيل! كُلُّ ما كانَ يَشْتَهيهِ هُوَ... كَعْكُ جَدَّتِهِ شَكيبَة، وَبَعْضُ الأَصْدِقاء! - تَجَنُّبُ إِطْلاقِ الأَحْكامِ المُسْبَقَة - أَهَمِّيَّةُ اللُّطْفِ في بِناءِ صَداقاتٍ جَديدَة - تَجاوُزُ الأَفْكارِ السَّطْحِيَّةِ حَوْلَ الآخَرين - الاِحْتِرامُ أَساسٌ لِبِناءِ عَلاقاتٍ سَليمَة المزيد >

  10. الذِّئبُ لَن يَلتهمَ الخِراف السَّبعَة

    الذِّئبُ لَن يَلتهمَ الخِراف السَّبعَة

    ماذا لو ؟! قصص غير تقليدية

    ألكسندر جاردان / هيرفي لوغوف

    إشترِ الآن

    ماذا لو ؟! سِلْسِلَةُ قِصَصٍ كانَتْ مِنَ المُفْترض كلاسيكِيَّةً لَكِنَّها لَمْ تَعُدْ كَذَلِك... ماذا لَوْ... كانَ بِإِمْكانِ القارِئِ الصَّغيرِ أَنْ يدْخُلَ القِصَّة؟ مُغامَراتٌ مُضْحِكَةٌ وَأحْداثٌ مُشَوِّقَةٌ يَكْتَشِفُ الطِّفلُ خِلالَها نِقاطَ قُوَّتِهِ فَيُواجِهُ المَشاكِلَ وَيُساعِدُ الأَبْطالَ مُعْتَمِدًا على مَهاراتِهِ الشَّخْصِيَّةِ وَحِيَلِهِ الشُّجاعَة! أَلْعابٌ مُسَلِّيَةٌ وَأَسْئِلَةٌ طريفَةٌ بِانْتِظارِ قُرّائِنا الصِّغار في كُلِّ صَفْحة. كان يا ما كان في قَديمِ الزَّمانِ سَبْعَةُ خِرافٍ تَعيشُ بِأَمانٍ مَعْ أُمِّها النَّعْجَة. مَهْلًا! القِصَّةُ الكلاسيكِيَّةُ مُجَدَّدًا؟ لا، لَمْ تَعُدْ كَذَلِك. بِوُجودِ باسِمَة، لا داعي لِلْهَلَعِ مِنَ الذِّئْبِ الماكِر! باسِمَة فَتاةٌ ظَريفَةٌ وَأَنيقَةٌ دائِمًا. مُغامِرَةٌ شُجاعَةٌ، ذَكِيَّةٌ وَجَريئَةٌ لِدَرَجَةِ أَنَّها غَطَسَتْ في كِتابِها المُفَضَّلِ مِنْ دونِ أَيِّ تَرَدُّد. هَلْ سَتَتَمَكَّنُ مِنْ إِنْقاذِ الخِرافِ السَّبْعَةِ وَمُواجَهَةِ الذِّئْبِ المُخادِع؟ لَنْ تُصَدِّقَ ما سَيَحْدُثُ في هَذِهِ القِصَّةِ المُسَلِّيَةِ بِأَحْداثِها المُشَوِّقَة. المزيد >

Set Descending Direction
تاريخ النشر
kindle kindlekindle