-
رمل وزبد
جبران خليل جبران
إشترِ الآنالكاتب والفيلسوف والشاعر والرسّام اللبناني (1883-1931) الذي شقّ طريقه من بلدة بشرّي النائية إلى العالميّة، نجح، بإنتاجه الغزير، في إثراء المكتبة العالميّة، وليس العربيّة فقط، عبر كتبٍ دخلت التاريخ بوصفها من كلاسيكيّات التراث الأدبي الإنساني. المزيد >
-
لقاء
ميخائيل نعيمه
إشترِ الآنتتفرّد دار هاشيت أنطوان، تحت دمغة نوفل، بنشر أعمال ميخائيل نعيمه، وهو أحد أبرز الأدباء العرب المعاصرين وأدباء المهجر اللبنانيين. تتميّز كتاباته بمحاولات تنقية الأدب العربي من الزخارف والكلام الزائد، والاقتراب من تصوير واقع الأشياء والأحداث. وقد انطبع أسلوبه بالبساطة والوضوح والصراحة، وببعده عن المبالغة، لا سيّما في الوصف أو السرد أو التصوير، كما تبدو ألفاظه أقرب إلى اللّهجة العاميّة أحيانًا، ما يزيد رغبة القرّاء، من كلّ الأعمار، في مطالعة كتبه. المزيد >
-
نسيان com
أحلام مستغانمي
إشترِ الآنليس هذا "مانيفستًا" نسائيًّا. إنّه جردة نسائيّة ضدّ الذكورة، دفاعًا عن الرجولة، تلك الآسرة التي نُباهي بوقوعنا في فتنتها، إذ لولاها لما كنّا إناثًا ولا نساء. ما نريده من الرجال لا يُباع، ولا يُمكن الصين ولا تايلاند أن تقلّداه، وتغرقا الأسواق ببضاعة رجاليّة تفي بحاجات النساء العربيّات. ذلك أنّ الشهامة والشموخ والفروسيّة، والأنفة وبهاء الوقار، ونبل الخُلق وإغراء التقوى، والنخوة والإخلاص لامرأة واحدة، والترفّع عن الأذى، وستر الأمانة العاطفيّة، والسخاء العشقيّ الموجع في إغداقه، والاستعداد للذود عن شرف الحبيبة، ومواصلة الوقوف بجانبها حتى بعد الفراق هي الصفات الآسرة للرجولة. الرجولة.. هي التي تؤمن إيمانًا مطلقًا لا يراوده شكّ، بأنّها وُجدت في هذا العالم لتُعطي لا لتؤذي، لتبني وتحبّ وتهب، لا لتقسو وتُعذّب. أحلام المزيد >
-
طائر الصدى
مناف زيتون
إشترِ الآنأميّة، بطل هذه الرواية، علق في الفخ – هل هو فخّ؟ – صوتٌ شكسبيريّ الطابع يستنهض أبغض ما فيه، وأحلى ما فيه. يلاحقه، يقبض عليه في خانة «اليك»، ويرمي به إلى حدود أكثر المشاعر الإنسانية تطرّفًا: الحب والقتل... العيش. المزيد >
-
شيح بريح
سلام الرّاسي
إشترِ الآنجمع "شيخ الأدب الشعبي" سلام الراسي على مدى عقود من الزمن، عيونَ التراث الشعبي اللبناني من أمثالٍ وحِكَم، فوثّق التجربة الشعبيّة اللبنانيّة، والريفيّة الجنوبيّة منها بشكل خاص، بأسلوبه الفذّ الذي امتاز بالسلاسة وبمزاوجةٍ بارعة بين اللهجتَيْن الفصحى والمحكيّة اللبنانيّة. لم يكتفِ الراسي بدور الأديب بالمعنى الكلاسيكي وإنّما تجاوزه ليؤدّيَ دور المؤرّخ وعالم الاجتماع الذي ساهم في حفظ إرثٍ شفويٍّ مهدّدٍ دائمًا بالإندثار. المزيد >
-
الإقلاع عكس الزمن
املي نصرالله
إشترِ الآنبرؤيَة كاشفَة، وَبمُعاناة إنسانيّة زاخرة، وبأسلوب تعبيريّ ناصِع، تَحبُك إملي نصرالله نسيجَ روايتها هذه شاهدًا على عصرٍ وَبيئة، ومرآةً لحركة في الحضارة والتاريخ، مِن خِلال نَماذج بشَريّة تعكس في تصرّفها ومشاعرها وأفكارها أدقَّ تموُّجات تِلك الحركة، وتجسّدها برَويّة وعُمق وشُمول وبهاء فنّي ساطع. أثرٌ أدبيّ يختصرُ زخمَ الرواية العربيّة الحديثة، ويُبلور أخصَّ خصائصها الإبداعيّة، تحليلًا وتشويقًا وأبعادًا نفسِيّة وإنسانية وحَضارية قلّ نظيرها في الأدب القصَصيّ المعاصر. رواية تُقرأ، وتُعاد، وتُروى، وتُتدارس، وهي إلى ذلك تتويجٌ لمسيرة أدبيّة حافلة، لا تزال لأديبتنا الكبيرة في دروبها المكانةُ العالية والمرتبةُ الطليعيّة المرموقة. المزيد >
-
الغربال
ميخائيل نعيمه
إشترِ الآنتتفرّد دار هاشيت أنطوان، تحت دمغة نوفل، بنشر أعمال ميخائيل نعيمه، وهو أحد أبرز الأدباء العرب المعاصرين وأدباء المهجر اللبنانيين. تتميّز كتاباته بمحاولات تنقية الأدب العربي من الزخارف والكلام الزائد، والاقتراب من تصوير واقع الأشياء والأحداث. وقد انطبع أسلوبه بالبساطة والوضوح والصراحة، وببعده عن المبالغة، لا سيّما في الوصف أو السرد أو التصوير، كما تبدو ألفاظه أقرب إلى اللّهجة العاميّة أحيانًا، ما يزيد رغبة القرّاء، من كلّ الأعمار، في مطالعة كتبه. المزيد >
-
كلّ عام وأنتَ حبّي الضائع
غيداء طالب
إشترِ الآنالحبّ هو الأرض الخصبة للالتباس وسوء الفهم واللغط. في تلك المساحة الرمادية القاتلة، ثمّة قصص تُبتَر قبل أن تتجذّر، أخرى تُحرَم من نهاية لائقة، وثمّة مشاعر تظلّ عالقة عاصية على التصنيف، وعشّاق مخذولون يبتلعون الغصّة عن عجزٍ. في تلك المساحة أيضًا، هناك مسألة التوقيت. وكأن هناك مدّة صلاحية محدّدة لبراعم الحب، فإمّا تزهر في وقتها وإمّا يجور عليها الزمن ولا يعود ماء الأرض قادر على إعادة إحيائها. هذه هي قصة ندى، المرأة التائهة بين عمرين، بين حبّين، بين زمنين، وقصة الزوابع التي تعصف بها، فتمزّقها بين ماضٍ لا يمضي، وحاضرٍ يقاوم جاهدًا إغواء الخيانة. المزيد >
-
قفص
بالفصحى والعامية
جمانة حدّاد
إشترِ الآنفي هذه المسرحية، كما في جميع أعمالها، تقول جمانة حداد صراحة ما قد يوارب الكثيرون في قوله. هنا، تفنّد الكاتبة الصور النمطية التي تؤطّر المرأة والأحكام المسبقة التي تلاحقها، لتدعو في النهاية، لا لقلب الموازين أو الأدوار بين الذكر والأنثى، بل لتحقيق التوازن في الحقوق والواجبات بين الجنسين، من خلال طرح حقوقي المنشأ، إنسانيّ النزعة. وبما أن الصراحة تستدعي التلقائية التي قد تصل لحدود لفجاجة، ستجدون في هذا الكتاب نسختين من المسرحية، واحدة بالعامية اللبنانية اللصيقة بالواقع، والأخرى بالفصحى. المزيد >
-
حيص بيص
سلام الرّاسي
إشترِ الآنجمع "شيخ الأدب الشعبي" سلام الراسي على مدى عقود من الزمن، عيونَ التراث الشعبي اللبناني من أمثالٍ وحِكَم، فوثّق التجربة الشعبيّة اللبنانيّة، والريفيّة الجنوبيّة منها بشكل خاص، بأسلوبه الفذّ الذي امتاز بالسلاسة وبمزاوجةٍ بارعة بين اللهجتَيْن الفصحى والمحكيّة اللبنانيّة. لم يكتفِ الراسي بدور الأديب بالمعنى الكلاسيكي وإنّما تجاوزه ليؤدّيَ دور المؤرّخ وعالم الاجتماع الذي ساهم في حفظ إرثٍ شفويٍّ مهدّدٍ دائمًا بالإندثار. المزيد >





