-
منصب شاغر
ج.ك. رولينغ
إشترِ الآنصحيح أنّ بلدة باغفورد تبدو بلدة إنكليزية مثالية، بساحة سوقها المرصوفة بالحصى وديرها العتيق، إلّا أنّ خلف تلك الواجهة الجميلة، ثمة بلدة تنهشها الحروب. حرب بين الأغنياء والفقراء. حرب بين المراهقين وذويهم. وحرب بين الزوجات وأزواجهنّ. بمهارة عالمة النفس وموهبة الكاتبة المتمرّسة، تعرّي رولينغ الواقع وتفضحه في روايتها الأولى للبالغين. المزيد >
-
الأوثان
ميخائيل نعيمه
إشترِ الآن«لكلّ زمان أوثانه. بعضها قديم تتوارثه الأجيال المتعاقبة. والآخر مستحدث تخلّفه الظروف المستحدثة. بعضها يتمتّع بعبادة الناس أجمعين. وبعضها تنحصر عبادته في طبقة دون غيرها من طبقات المجموعة البشريّة. فمَن ظنَّ أنّ الوثنيّة تحطّمت ومضت دخانًا في الفضاء أيّام تحطّمت الأوثان ومضت دخانًا في الفضاء كان على ضلال مبين. ذلك لأنّ الوثنيّة فكرةٌ تتجسّد لا جسد يفكّر. وقد تتجسّد في خشبة مثلما تتجسّد في كلمة. وفي الحالَين، ما للفأس ولا للنار منها نصيب.» المزيد >
-
فوضى الحواس
أحلام مستغانمي
إشترِ الآنهو قال "أجمل حبّ هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر". هو، رجل الوقت ليلًا، يأتي في ساعة متأخّرة من الذكرى. يباغتها بين نسيان وآخر. يضرم الرغبة في ليلها.. ويرحل. تمتطي إليه جنونها، وتدري: للرغبة صهيل داخلي لا يعترضه منطق. فتشهق، وخيول الشوق الوحشيّة تأخذها إليه. هو رجل الوقت سهوًا. حبّة حالة ضوئيّة. في عتمة الحواس يأتي. يُدخل الكهرباء إلى دهاليز نفسها. يوقظ رغباتها المستترة. يشعل كلّ شيء في داخلها.. ويمضي. فتجلس، في المقعد المواجه لغيابه، هناك.. حيث جلس يومًا مقابلًا لدهشتها. تستعيد به انبهارها الأوّل. المزيد >
-
لئلّا تضيع
سلام الرّاسي
إشترِ الآنجمع "شيخ الأدب الشعبي" سلام الراسي على مدى عقود من الزمن، عيونَ التراث الشعبي اللبناني من أمثالٍ وحِكَم، فوثّق التجربة الشعبيّة اللبنانيّة، والريفيّة الجنوبيّة منها بشكل خاص، بأسلوبه الفذّ الذي امتاز بالسلاسة وبمزاوجةٍ بارعة بين اللهجتَيْن الفصحى والمحكيّة اللبنانيّة. لم يكتفِ الراسي بدور الأديب بالمعنى الكلاسيكي وإنّما تجاوزه ليؤدّيَ دور المؤرّخ وعالم الاجتماع الذي ساهم في حفظ إرثٍ شفويٍّ مهدّدٍ دائمًا بالإندثار. المزيد >
-
الإقلاع عكس الزمن
املي نصرالله
إشترِ الآنبرؤيَة كاشفَة، وَبمُعاناة إنسانيّة زاخرة، وبأسلوب تعبيريّ ناصِع، تَحبُك إملي نصرالله نسيجَ روايتها هذه شاهدًا على عصرٍ وَبيئة، ومرآةً لحركة في الحضارة والتاريخ، مِن خِلال نَماذج بشَريّة تعكس في تصرّفها ومشاعرها وأفكارها أدقَّ تموُّجات تِلك الحركة، وتجسّدها برَويّة وعُمق وشُمول وبهاء فنّي ساطع. أثرٌ أدبيّ يختصرُ زخمَ الرواية العربيّة الحديثة، ويُبلور أخصَّ خصائصها الإبداعيّة، تحليلًا وتشويقًا وأبعادًا نفسِيّة وإنسانية وحَضارية قلّ نظيرها في الأدب القصَصيّ المعاصر. رواية تُقرأ، وتُعاد، وتُروى، وتُتدارس، وهي إلى ذلك تتويجٌ لمسيرة أدبيّة حافلة، لا تزال لأديبتنا الكبيرة في دروبها المكانةُ العالية والمرتبةُ الطليعيّة المرموقة. المزيد >
-
الغربال
ميخائيل نعيمه
إشترِ الآنتتفرّد دار هاشيت أنطوان، تحت دمغة نوفل، بنشر أعمال ميخائيل نعيمه، وهو أحد أبرز الأدباء العرب المعاصرين وأدباء المهجر اللبنانيين. تتميّز كتاباته بمحاولات تنقية الأدب العربي من الزخارف والكلام الزائد، والاقتراب من تصوير واقع الأشياء والأحداث. وقد انطبع أسلوبه بالبساطة والوضوح والصراحة، وببعده عن المبالغة، لا سيّما في الوصف أو السرد أو التصوير، كما تبدو ألفاظه أقرب إلى اللّهجة العاميّة أحيانًا، ما يزيد رغبة القرّاء، من كلّ الأعمار، في مطالعة كتبه. المزيد >
-
كلّ عام وأنتَ حبّي الضائع
غيداء طالب
إشترِ الآنالحبّ هو الأرض الخصبة للالتباس وسوء الفهم واللغط. في تلك المساحة الرمادية القاتلة، ثمّة قصص تُبتَر قبل أن تتجذّر، أخرى تُحرَم من نهاية لائقة، وثمّة مشاعر تظلّ عالقة عاصية على التصنيف، وعشّاق مخذولون يبتلعون الغصّة عن عجزٍ. في تلك المساحة أيضًا، هناك مسألة التوقيت. وكأن هناك مدّة صلاحية محدّدة لبراعم الحب، فإمّا تزهر في وقتها وإمّا يجور عليها الزمن ولا يعود ماء الأرض قادر على إعادة إحيائها. هذه هي قصة ندى، المرأة التائهة بين عمرين، بين حبّين، بين زمنين، وقصة الزوابع التي تعصف بها، فتمزّقها بين ماضٍ لا يمضي، وحاضرٍ يقاوم جاهدًا إغواء الخيانة. المزيد >
-
حكي قرايا... وحكي سرايا
سلام الرّاسي
إشترِ الآنجمع "شيخ الأدب الشعبي" سلام الراسي على مدى عقود من الزمن، عيونَ التراث الشعبي اللبناني من أمثالٍ وحِكَم، فوثّق التجربة الشعبيّة اللبنانيّة، والريفيّة الجنوبيّة منها بشكل خاص، بأسلوبه الفذّ الذي امتاز بالسلاسة وبمزاوجةٍ بارعة بين اللهجتَيْن الفصحى والمحكيّة اللبنانيّة. لم يكتفِ الراسي بدور الأديب بالمعنى الكلاسيكي وإنّما تجاوزه ليؤدّيَ دور المؤرّخ وعالم الاجتماع الذي ساهم في حفظ إرثٍ شفويٍّ مهدّدٍ دائمًا بالإندثار. المزيد >
-
ملف شتاين
خوسيه كارلوس ليوب
إشترِ الآن1968، جزيرة مايوركا الإسبانية. بابلو ريدورسا مراهقٌ يعيش مع جدَّيه حياةً باهتةً. منفذه الوحيد تلك الدقائق القليلة التي يقضيها في تأمّل أمّ وأبٌ لا يعرف عنهما شيئًا إلّا تلك البطاقات البريديّة، كلّ واحدة من مدينة مختلفة. إلى يوم ظهور غييرمو شتاين، الطالب الجديد. فبين القمصان المقلّمة وقَصّات الشعر المتشابهة، برز شتاين في واقي مطر أحمر وسروال جلديّ، وجرأة تبلغ حدّ الوقاحة. يومذاك، اكتشف ريدورسا بُعدًا جديدًا للألوان. رآها نورًا يشعّ من منزل شتاين وأخته باولا، هذين الغريبين اللذين يجرؤان على العيش في عالم ملوّن. المزيد >
-
وطني دائماً على حق
إشترِ الآنصونيا فرنجيّة هي الابنة الثانية للرئيس سليمان فرنجيّة وزوجة الدّكتور عبد الله الرّاسي الذي تولّى سابقًا وزارات الداخليّة والصحّة والسياحة. كرّست حياتها لمواكبة مسيرة أقربائها ومساندة أعزّ القضايا على قلب والدها. في هذا الكتاب، تستعيد ابنة سليمان فرنجيّة شذرات من حياة والدها رئيسًا، وأبًا، وزوجًا محبًّا. المزيد >