-
سيرة الوجع
أمير تاج السر
إشترِ الآنكنت أسمّيها «سكينة العشوائية»... أستند في ذلك إلى فوضى أحاديثها، وهيئتها المبعثرة من الرأس حتى القدمين. أمنحها من عطاء الجيب ما أستطيع، وأمنع عنها ما لا أستطيع، وكانت تحتفي بالمَنْح والمَنْع بفوضاها نفسها وابتسامتها الطاعنة في السنّ. المزيد >
-
زبدٌ أحمر
سليم اللوزي
إشترِ الآنصغار وأحلامهم صغيرة. كبار بهموم أكبر. آباء، أمّهات، ملووثو كرة قدم، عشّاق مونيكا بيلوتشي، فقراء يقتاتون بوجبة واحدة في اليوم، باحثات عن الحريّة أو الهويّة... لا يهمّ. المركب يتّسع للجميع. والمركب يَعد بشاطئ. والشاطئ يَعد بحياة جديدة. المزيد >
-
مسيو داك
نزار عبد الستار
إشترِ الآنالحبّ حياة جديدة. ماذا لو، مع كلّ حبّ، تَخفّف المحبّون من أسمائهم وألقابهم وماضيهم؟ من أحزانهم وأوجاعهم؟ ماذا لو بدأوا قصصهم بخفّة كائنات وُلدت للتو، آدم وحوّاء من جديد، كلّ يوم. المزيد >
-
أغاثا كريستي
أطفال بأحلام كبيرة
ماريا إيزابيل سانشيز فيغارا
إشترِ الآن«أطفال بأحلام كبيرة»، السّلسلة الأكثر رَواجًا بين كتب الأطفال، تتناول سيرة حياة أشخاص مميّزين، مِن مصمّمي أزياء وفنّانين وعلماء ومناضلين، كلّهم حقّقوا إنجازات عظيمة حَلِمَ بها يومًا طفل صغير. المزيد >
-
حصن الزيدي
محمد الغربي عمران
إشترِ الآنيأخذك المبدع اليمني الغربي عمران إلى عمق الروح اليمنيّة، فترى جبالها وتشمّ رائحة الهواء في القمم، والسفوح والكهوف، بينما يوغل بك في سراديب التاريخ والنفس البشرية والاجتماع والدين. — منير عتيبة (موقع الجسرة) المزيد >
-
Toy Story 4 حكاية لعبة
أحلى الأصدقاء
Disney.PIXAR
إشترِ الآنلكلّ واحد قصّته، وكلّ حكاية تأخذنا في رحلة مليئة بالأحلام والمغامرة. إليكم قصّة الألعاب، وودي وفوركي وبو-بيب، وباقي الأصدقاء. المزيد >
-
الصبية والليل
غيوم ميسو
إشترِ الآنحرم جامعي تحت وطأة عاصفة ثلجيّة. أصدقاء يجمعهم سرّ مأسوي. صبيّة خطفها الليل. المزيد >
-
سرير على الجبهة
مازن عرفة
إشترِ الآن«يزجّ عرفة المطلق في قلب الملموس، والمجازيّ في صخب الواقعيّ، والفانتازيّ في منطقة اشتباك الحلم بالحقيقة.» - جريدة القدس العربي المزيد >
-
الجنون طليقاً
واحة الراهب
إشترِ الآنفي قلب البلاد المستعرة بالحرب والعنف، تخوض مجموعة صغيرة حربها الخاصّة. المكان: مستشفى للأمراض النفسيّة والعقليّة. المزيد >
-
عزيزي العالم
فتاة سورية تروي الحرب وتُطالب بالسلام
بانة العابد
إشترِ الآنولدت بانة العابد في حلب في العام 2019، وقد عُرفت عالميًا بفضل تغريداتها عبر تويتر خلال حصار حلب في 2016 ونداءاتها للسلام ودعواتها لوضع حدّ للنزاعات المسلّحة في العالم كلّه. تابع تغريداتها آلاف المتابعين في كلّ بقاع الأرض، وبالتالي، تمكّنوا من الاطلاع على فظاعات الحياة اليومية في المدينة، بما في ذلك الضربات الجوّية والجوع واحتمال الموت في أي لحظة. تطمح بانة لأن تصبح معلّمة كأمّها، وهي مولودة لأب محامٍ ولديها شقيقين صغيرين. "عزيزي العالم" هو أوّل كتاب لها. المزيد >





