-
أكسب حتّى عندما أخسر
غسّان بكل الألوان
أوريلي تشين تشاو تشين
إشترِ الآنغَسَّان هُوَ حِصانٌ صَغيرٌ يُشْبِهُ الآخَرينَ، وَلَكِنْ... شَعْرُهُ بِأَلْوانٍ مُخْتَلِفَةٍ، وَعِنْدَما يَنْفَعِلُ، يُصْبِحُ بِلَوْنٍ واحِدٍ، بِحَسَبِ انْفِعالِهِ. اليوم، لم يكن غسّان مرتاحا. في كل الألعاب التي شارك فيها، كان يخسر! لنكتشف كيف سيتحسّن مع القليل من التمرين والمثابرة، ولنفهم معه كيف أنّ هناك دائما ما نكسبه، حتّى عندما نخسر. المزيد >
-
أنا ممتلئ حيويّة
غسّان بكل الألوان
أوريلي تشين تشاو تشين
إشترِ الآنغَسَّان هُوَ حِصانٌ صَغيرٌ يُشْبِهُ الآخَرينَ، وَلَكِنْ... شَعْرُهُ بِأَلْوانٍ مُخْتَلِفَةٍ، وَعِنْدَما يَنْفَعِلُ، يُصْبِحُ بِلَوْنٍ واحِدٍ، بِحَسَبِ انْفِعالِهِ. اليوم، غسّان بحال ممتازة! إنه ممتلئ حيوية لدرجة كبيرة! يقفز في كل مكان، ويحاول لفت الأنظار... بكل الطّرق! المزيد >
-
أنا مستاء
غسّان بكل الألوان
أوريلي تشين تشاو تشين
إشترِ الآنغَسَّان هُوَ حِصانٌ صَغيرٌ يُشْبِهُ الآخَرينَ، وَلَكِنْ... شَعْرُهُ بِأَلْوانٍ مُخْتَلِفَةٍ، وَعِنْدَما يَنْفَعِلُ، يُصْبِحُ بِلَوْنٍ واحِدٍ، بِحَسَبِ انْفِعالِهِ. اليوم، غسّان مستاء. لقد سمع كلاما ضايقه فشعر بالحزن والغضب معا. لنكتشف كيف سيستعيد شعوره بالمرح! المزيد >
-
نيكولا تسلا
أطفال بأحلام كبيرة
ماريا ايزابيل سانشيز فيغارا
إشترِ الآن(1856-1943) ولد نيكولا تسلا أثناء عاصفة رعدية، فأطلقت عليه أمه تسمية ابن الضّوء. في صغره، شعر نيكولا بشحنة كهربائية وهو يداعب هرّه، فأذهله الأمر. وبفضل عبقريته، استطاع أن يرسم في ذهنه اختراعات عديدة وأن ينفّذها في الواقع. بعدما تخصّص في مجال الكهرباء، اخترع نيكولا تقنية تسمح بالاستفادة من قوة التّيار المتردّد الذي يمدّ بالكهرباء أشياء كثيرة في عالمنا اليوم. المزيد >
-
هيلين كيلر
أطفال بأحلام كبيرة
ماريا ايزابيل سانشيز فيغارا
إشترِ الآن(1880-1968) كانت هيلين متعطّشة لاكتشاف العالم من حولها. لكنّها أصيبت بمرض في طفولتها، ففقدت السّمع والبصر. ولم تستطع أن تتعلّم كيف تتواصل مع الآخرين بطرق مختلفة إلاّ بعدما دخلت حياتها الأستاذة آن سوليفان. هيلين كيلر، هي أوّل شخص أصمّ-أعمى يحوز شهادة جامعِية، وقد سافرت حول العالم مطالبة بحقوق أصحاب الهمم. المزيد >
-
بيليه
أطفال بأحلام كبيرة
ماريا ايزابيل سانشيز فيغارا
إشترِ الآن(1940-2022) نشأ بيليه على لعب كرة القدم في شوارِع البرازيل، مستخدما جوربا ملأه قصاصات ورق على شكل طابة. وعلى مرّ السّنين، استطاع أن يبتكر اللّعبة الجميلة الخاصّة به، بفضل ما يحمله في قلبه من فرح وشغف، فحمل منتخب بلاده إلى الفوز بكأس العالم مرّات عديدة. اليوم، يرى العالم كلّه أن بيليه هو أعظم لاعب كرة قدم في تاريخ اللّعبة - وصوت لكل محتاج. المزيد >
-
دق دق
شيرين سبانخ
إشترِ الآنما هذا الصَّوت؟ زائرٌ غَريب دَخَلَ مِنْ شُبَّاكِ غُرفَتي، وَتَنَقَّلَ داخِلَ المَنزِل، مُحْدِثًا فَوْضى عارِمَة... وَفَجأةً، حَلَّ السُّكونُ الغَريب. أينَ اختَفَتِ الأصْوات؟ رُبَّما سَرَقَها! رُبَّما جاءَ لِإعادَتِها! رُبَّما لَمْ يَأْتِ أحَدٌ أصْلًا... هُوَ تَغييرٌ صَغيرٌ جَرى في حياةِ نِزار، فَأَحْدَثَ فرقًا كبيرًا... تُرى كَيفَ سَيَتَقَبَّلُهُ؟ • التَّكَيُّف مَع الظُّروف • تَقَبُّلُ الاِختِلاف المزيد >
-
ميمونة وافكارها المجنونة !
شيرين سبانخ
إشترِ الآنأفكارٌ تَأْتي كَيْفَمَا تَشاءُ حينَما تَشاءُ، أفكارٌ تتطلَّبُ مُشارَكَتُها جُرْأَةً وَشَجاعَةً. لَكِنْ، ماذا لَوْ كانَتْ هَذِهِ الأَفْكارُ مَجْنونَةً، تَمامًا مِثْلَ مَيْمونَة؟ هذهِ قصَّةُ فتاةٍ مُتَرَدِّدَة، تُقرِّرُ أَنْ تَحْتَفِظَ بِأَفكارِها المُبتَكَرَة عَلى شَكلِ رُسوماتٍ لا يَسْتَطيعُ أحَدٌ غَيْرُها فَكَّ رُموزِها حَتَّى تَبْقى بِأَمان. أَو هذا ما كانَتْ تَظُنُّهُ... "لِكُلِّ طِفْلٍ غَرِقَ في بُحَيْرَةِ الأَفْكارِ، قَبْلَ أَنْ يَتَعَلَّمَ السِّباحَةَ في بَحْرِ الواقِع... أَفْكارُكَ لَمْ تُخْلَقْ لِتُؤْسَرَ، بَلْ لِتَسْبَحَ في الفَضاء" – المؤلِّفة. • إطلاقُ طاقاتِ الإِبداع والخَيال • شَجاعَةُ المُشارَكَة • تَجاوُز الخَوفِ مِنَ التَّنَمُّر المزيد >
-
لماذا لا أشرب القهوة ؟
كارلا فرح
إشترِ الآن" يا ليتني أكبر بسرعة!"، جملةٌ يُكرِّرُها الأَطفالُ المُتشوِّقون دائمًا لِدخولِ إلى "عالمَ الكِبار"، فَلبَسوا مِثلهم، وَيَتبادلوا أحاديثَهُم، وَيَتذوّقوا قَهوَتَهُم، وذلكَ ما جرى تَمامًا مع بَطَلَتِنا... فَبَعدما أغراها فُنجانُ قَهوةٍ، حَمَلَها إلى عالمٍ حَيثُ لَم تَعُد تَسَعُها لُعَبُ المَلاهي وَلا فَساتينُ الأميرات! مُغامرةٌ واحِدةٌ كانَتْ كَفيلةً بِجعْلِها تُدرِكُ رَوعَةَ الطُّفولة. • التَّدَرُّب على الصَّبْر • الاِستِمتاعُ بِالطُّفولَة المزيد >
-
غراء في كل مكان
نادين كرّيت
إشترِ الآنقد تلتصِقُ بنا مُشكلةٌ أحيانًا، فَنسعى إلى حَلِّها وَحْدَنا، بينما قد يكونُ الحَلُّ بِبساطَة، طَلَبَ المُساعَدة. كُلُّنا قَد نحتاجُ إلى المُساعدة، حتَّى الأبطال الخارِقينَ منَّا. هذا ما اكْتَشفَتْهُ سَلوى بعدما أثارَتِ الكَثيرَ منَ المتاعبِ هُنا، والكثيرَ هُناك. فهي بَقِيَت تَظُنُّ أنَّها "تعرفُ كُلَّ شَيء"، إلى أن وَقَعَتِ الكارِثَة... • تَحفيزُ الاِستِقلالِيَّة • تَعَلُّمُ طَلَبِ المُساعَدَة • تَحقيقُ الأهداف المزيد >





