-
الخلدان الصماء
عبد الحكيم القادري
إشترِ الآنتعيش الخلدان في الأنفاق المعتمة. هناك تتكاثر. تأكل، تشرب، تنام، وتصحو... بعينين مغمضتين. ظلام الجحور أعماها، وطول اختبائها أنساها نور الشمس. سلاحها مخالب وأسنان قوية تقضم الحياة بها قضماً. هذه الرواية عن خلدان تعيش بيننا، كلٌّ في جحره الذي ابتُلي به. في ظلمة الحُفَر وصمتها، يقتاتون بفضلات الحياة، يعيشون على هامشها، يخوضونها كلٌّ في قوقعته المعتمة. يخوضونها خلداناً صمّاء... المزيد >
-
بئر زينب
ندى شعلان
إشترِ الآنقصة امرأة تصلح لتكون قصة وطن. قصة زينب البرعم الذي يتفتّح في كلّ وطن، وتعجز أيّ قوة بعد ذلك عن طمس عطره. المزيد >
-
عتبة الباب
سندس برهوم
إشترِ الآنللألم عتبة. وللجنون عتبة. للحبّ وللأوطان عتبة. وللسعد عتبة. ألا يؤمن المصريون بـ«تغيير العتبة» للتخلّص من سوء الحظّ والتعاسة؟ العتبة... ذلك الحاجز الذي يفصل بين عالمين، وثقيلة تلك الخطوة اللازمة لاجتيازه. ليس على لور سوى اجتياز العتبة. خطوة واحدة وينتهي كلّ شيء فهل تأخذ ذلك القرار؟ ماذا ستحمل معها وماذا ستترك خلفها؟ المزيد >
-
السماء تهرب كل يوم
كاتيا الطويل
إشترِ الآنالجميع يهربون. رجال ونساء وعشّاق يهربون، سعداء وتعساء ومتردّدون يهربون. يركضون. يحثّون الخطى ويمتنعون عن النظر خلفهم. أنا مَقعد خشبيّ مهترئ في كنيسة باردة منعزلة، أصابتني لوثة الإحساس لفرط ما سمعتُ قصصهم. صرتُ أشعر بهم. أراقب بألم وحسرة محاولات هربهم العبثيّة من قبضة الإله الّتي لا تُفلت ولا تُخطئ، لا تهمل ولا تمهل ولا تهمد. فدعوني أخبركم قصص هؤلاء الّذين يحاولون أبداً الهرب من أنفسهم لكنّهم يعجزون. أنا المقعد الخشبيّ المهترئ القابع في كنيسة صامتة، سأخبركم قصص أناسٍ لا تعرفونهم، لا تريدون أن تعرفوهم، لكنّهم سيقتحمونكم، ولن تستطيعوا الهرب منهم. المزيد >
-
أميرة اللؤلؤ
بيت الحكمة
ميرنا داغر
إشترِ الآنحزن كاتب الملك كثيرًا عندما أنجبت زوجته فتاةً، لأنّ التقاليد والعادات التي كانت سائدة في المملكة لم تكن تسمح له أن يسلّمها مهامّه من بعده. إلّا أنَّ هذه الفتاة التي سمّاها لولوة والتي تربّت مثل غيرها من بنات المملكة، استطاعت بفضل إصرارها وذكائها أن تحقّق مرادها وأن تغيّر وقائع كان الآخرون من حولها يظنّونها من الثوابت. المزيد >
-
الجنس الثالث
ما أوصاني به أفلاطون قبل أن يموت
جمانة حدّاد
إشترِ الآن"هذا الكتاب صعقةٌ كهربائية" - بول أوستر المزيد >
-
سيّد المرصد الأخير
شريف مجدلاني
إشترِ الآن"رواية من نار ورمل، تحملنا إلى بيروت الترف المسعور والميليشيات المسلّحة، تلك التي يبني مجدلاني عليها ملحمة مهيبة... ملحمة ذلك العالم الذي لا يتّعظ من أخطائه، بل يولد من رماده مرّة تلو أخرى" Page des libraires المزيد >
-
الذاكرة الأزليّة
بوّابتك إلى السلام الداخلي
د. مايكل نيوتن
إشترِ الآنسبعة وستّون شخصاً، مثلك ومثلي، استعادوا في هذا الكتاب، من خلال تقنيّة التنويم المغناطيسي، ذكريات حياةٍ سابقة عاشوها. كشفت تفاصيل تلك الجلسات، التي يدرجها د. نيوتن هنا، نُظم عالم كامل متكامل يضمّنا أرواحاً تسعى من خلال تقمّصاتها على الأرض إلى التطوّر الدائم حتى الوصول إلى أعلى درجات المثاليّة، متحدّية في كلّ حياة جديدة تختارها إخفاقاتها في حياة سابقة. أرواحٌ قد تحمل معها من الماضي مخاوف وصدمات لا تفارقها في الجسد الجديد. هكذا، قد يعود رهاب المرتفعات أو رهاب الماء مثلاً الذي يعاني منه شخصٌ ما إلى ميتة عنيفة في حياة سابقة عبر سقوط من مكان شاهق أو غرق... معطيات تكشف تفاصيل مذهلة عن مواضيع مثل: هدفنا على الأرض، الطرق التي تتواصل من خلالها الأرواح مع الأحياء لمواساتهم، المرشدون الروحيّون، شركاء الروح، العلاقات بين المجموعات الروحيّة والعائلات البشريّة، العلاقة بين الدماغ والروح. المزيد >
-
com نسيان
تجليد فنّي مع CD موسيقي لبعض قصائد الكاتبة تؤديها الفنانة جاهدة وهبه
أحلام مستغانمي
إشترِ الآنليس هذا "مانيفستًا" نسائيًّا. إنّه جردة نسائيّة ضدّ الذكورة، دفاعًا عن الرجولة، تلك الآسرة التي نُباهي بوقوعنا في فتنتها، إذ لولاها لما كنّا إناثًا ولا نساء. ما نريده من الرجال لا يُباع، ولا يُمكن الصين ولا تايلاند أن تقلّداه، وتغرقا الأسواق ببضاعة رجاليّة تفي بحاجات النساء العربيّات. ذلك أنّ الشهامة والشموخ والفروسيّة، والأنفة وبهاء الوقار، ونبل الخُلق وإغراء التقوى، والنخوة والإخلاص لامرأة واحدة، والترفّع عن الأذى، وستر الأمانة العاطفيّة، والسخاء العشقيّ الموجع في إغداقه، والاستعداد للذود عن شرف الحبيبة، ومواصلة الوقوف بجانبها حتى بعد الفراق هي الصفات الآسرة للرجولة. الرجولة.. هي التي تؤمن إيمانًا مطلقًا لا يراوده شكّ، بأنّها وُجدت في هذا العالم لتُعطي لا لتؤذي، لتبني وتحبّ وتهب، لا لتقسو وتُعذّب. أحلام المزيد >
-
طائر الفينيق
منصور عيد
إشترِ الآنمن بين الخراب والدمار تعالى صوتُها تستنجد طالبة «بابا»... في ذلك اليوم، محت الحرب كلَّ جميلٍ: قريتها ومنزلها وعائلتها، و... ذاكرتها. هو كان هناك. رأى كلّ شيء. سمع نداءها، ولبّاه. رأى فيها الابنة التي فقدها. حملها معه إلى باريس، ومنحها منزلًا وكنفًا وذكريات جديدة. لكنّ ذلك اليوم الدامي الذي خطف منها طفولتها كان قد صفح عن أمّها. سنوات كثيرة مرّت. خلالها، بقيت أمٌّ ملهوفة تنتظر احتضان ابنة. وكبرت ابنة، وتذكّرت... كم قصّة مثل هذه ظلّلت تاريخنا؟ إنّها إحدى حَكايا الحرب التي قد تحصد الكثير لكنّها تظلّ عاجزة أمام طائر الفينيق، طالما أنّها لا تقوى على مصادرة الأمل. المزيد >