-
لطيفة كأميرة Disney Princess
أحلى الاصدقاء
Disney
إشترِ الآنيُمْكِنُكِ أَنْ تَكوني لَطيفَةً كَأَميرَة. أَنْ تَكوني لَطيفَةً يَعْني أَنْ تَتَحَلَّيْ بِالشَّجاعَةِ وَالجُرْأَةِ لِتَهْتَمِّي بِالعالَمِ، بِالآخَرينَ وَبِنَفْسِكِ أَيْضًا. المزيد >
-
Raya & the last dragon رايا تدرّب توك توك
كان يا ما كان
Disney
إشترِ الآنفي مَمْلَكَةٍ شاسِعَةٍ وهادِئَةٍ، تُحاوِلُ رايا جاهِدَةً أَنْ تَسْتَحِقَّ لَقَبَ «حارِسَةِ جَوْهَرَةِ التنّينِ». هَلْ سَتَتَمَكَّنُ المُحارِبَةُ الشُّجاعَةُ مِنَ الوُصولِ إِلى مَكانِ الجَوْهَرَةِ؟ لَقَدْ أَعَدَّ بِنْجا مُفاجَأَةً لِابْنَتِهِ. فَمَنْ هُوَ صَديقُها الجَديدُ؟ وَهَلْ يَقِفُ عائِقًا أَمْ سَنَدًا أَمامَها؟ لِنُرافِقِ المُحارِبَةَ ونَكْتَشِفْ سِرَّ القُوَّةِ وَالذَّكاءِ لَدَيْها... المزيد >
-
القتيلة رقم ٢٣٢
جمانة حداد
إشترِ الآنتستخدم لغة أدبية سلسة وكتابة حسيّة بصرية في الدرجة الأولى، لكنها سمعية وشمية تختلط فيها الأصوات بالألوان وبالروائح (جريدة النهار) المزيد >
-
نيكولا تسلا
أطفال بأحلام كبيرة
ماريا ايزابيل سانشيز فيغارا
إشترِ الآن(1856-1943) ولد نيكولا تسلا أثناء عاصفة رعدية، فأطلقت عليه أمه تسمية ابن الضّوء. في صغره، شعر نيكولا بشحنة كهربائية وهو يداعب هرّه، فأذهله الأمر. وبفضل عبقريته، استطاع أن يرسم في ذهنه اختراعات عديدة وأن ينفّذها في الواقع. بعدما تخصّص في مجال الكهرباء، اخترع نيكولا تقنية تسمح بالاستفادة من قوة التّيار المتردّد الذي يمدّ بالكهرباء أشياء كثيرة في عالمنا اليوم. المزيد >
-
قتال الوحوش - جيل جديد
البداية
آدم بلايد
إشترِ الآنتَرِكاتٌ غامِضَة بَيْضَةٌ؟! هَلْ هَذا حَقًّا ما تَرَكَتْهُ العَمَّةُ فيرن كَإِرْثٍ لِسام؟ نَعَم، بَيْضَةٌ فارِغَةٌ، عِمْلاقَةٌ، غَريبَةٌ... وَكَمْ كانَتْ مُفاجَأَتُهُ كَبيرَةً عِنْدَما فَقَسَتْ مِنْها تِنّينَةٌ صَغيرَةٌ، فَوَجَدَ سام نَفْسَهُ حارِسًا لَها وَلَمْ يَعُدْ يَرْغَبُ في مُفارَقَتِها لَحْظَة. عَدُوٌّ خَطير... بَيْضَةٌ وَتِنّينَةٌ وَطَبْعًا... السّاحِرُ الأَسْوَدُ الشِّرّيرُ! هَدَفُهُ القَبْضُ عَلى الوَحْشِ "التِّنّينَةِ" مَهْما كَلَّفَهُ الأَمْرُ، وَامْتِصاصُ قُوَّتِها. فَهَلْ سَيَنْجَحُ الأَنْسِباءُ الثَّلاثَةُ، سام، تشارلي وَإيمي في مُواجَهَتِهِ وَالتَّصَدّي لَه؟ وَما مَصيرُ وُحوشِ أفانشيا بَعْدَما صارَتْ بَيْنَ أَيْدي أَبْطالِنا مِنَ الجيلِ الجَديد؟ المزيد >
-
الذِّئبُ لَن يَلتهمَ الخِراف السَّبعَة
ماذا لو ؟! قصص غير تقليدية
ألكسندر جاردان / هيرفي لوغوف
إشترِ الآنماذا لو ؟! سِلْسِلَةُ قِصَصٍ كانَتْ مِنَ المُفْترض كلاسيكِيَّةً لَكِنَّها لَمْ تَعُدْ كَذَلِك... ماذا لَوْ... كانَ بِإِمْكانِ القارِئِ الصَّغيرِ أَنْ يدْخُلَ القِصَّة؟ مُغامَراتٌ مُضْحِكَةٌ وَأحْداثٌ مُشَوِّقَةٌ يَكْتَشِفُ الطِّفلُ خِلالَها نِقاطَ قُوَّتِهِ فَيُواجِهُ المَشاكِلَ وَيُساعِدُ الأَبْطالَ مُعْتَمِدًا على مَهاراتِهِ الشَّخْصِيَّةِ وَحِيَلِهِ الشُّجاعَة! أَلْعابٌ مُسَلِّيَةٌ وَأَسْئِلَةٌ طريفَةٌ بِانْتِظارِ قُرّائِنا الصِّغار في كُلِّ صَفْحة. كان يا ما كان في قَديمِ الزَّمانِ سَبْعَةُ خِرافٍ تَعيشُ بِأَمانٍ مَعْ أُمِّها النَّعْجَة. مَهْلًا! القِصَّةُ الكلاسيكِيَّةُ مُجَدَّدًا؟ لا، لَمْ تَعُدْ كَذَلِك. بِوُجودِ باسِمَة، لا داعي لِلْهَلَعِ مِنَ الذِّئْبِ الماكِر! باسِمَة فَتاةٌ ظَريفَةٌ وَأَنيقَةٌ دائِمًا. مُغامِرَةٌ شُجاعَةٌ، ذَكِيَّةٌ وَجَريئَةٌ لِدَرَجَةِ أَنَّها غَطَسَتْ في كِتابِها المُفَضَّلِ مِنْ دونِ أَيِّ تَرَدُّد. هَلْ سَتَتَمَكَّنُ مِنْ إِنْقاذِ الخِرافِ السَّبْعَةِ وَمُواجَهَةِ الذِّئْبِ المُخادِع؟ لَنْ تُصَدِّقَ ما سَيَحْدُثُ في هَذِهِ القِصَّةِ المُسَلِّيَةِ بِأَحْداثِها المُشَوِّقَة. المزيد >
-
لَيْلى وَالذِّئب... وَأنا !
ماذا لو ؟! قصص غير تقليدية
ألكسندر جاردان / هيرفي لوغوف
إشترِ الآنماذا لو ؟! سِلْسِلَةُ قِصَصٍ كانَتْ مِنَ المُفْترض كلاسيكِيَّةً لَكِنَّها لَمْ تَعُدْ كَذَلِك... ماذا لَوْ... كانَ بِإِمْكانِ القارِئِ الصَّغيرِ أَنْ يدْخُلَ القِصَّة؟ مُغامَراتٌ مُضْحِكَةٌ وَأحْداثٌ مُشَوِّقَةٌ يَكْتَشِفُ الطِّفلُ خِلالَها نِقاطَ قُوَّتِهِ فَيُواجِهُ المَشاكِلَ وَيُساعِدُ الأَبْطالَ مُعْتَمِدًا على مَهاراتِهِ الشَّخْصِيَّةِ وَحِيَلِهِ الشُّجاعَة! أَلْعابٌ مُسَلِّيَةٌ وَأَسْئِلَةٌ طريفَةٌ بِانْتِظارِ قُرّائِنا الصِّغار في كُلِّ صَفْحة. لا! لَنْ يَلْتَهِمَ الذِّئْبُ الماكِرُ جَدَّةَ ليلى المِسْكينَةَ مُجَدَّدًا. كَيْفَ ذَلِك؟ هَذِهِ المَرَّةَ لَنْ تَتْرُكَ ريم الشُّجاعَةُ ليلى بِمُفْرَدِها في مُواجَهَةِ الذِّئْب... وَهوب! ها هِيَ تَغْطُسُ داخِلَ القِصَّةِ، فَتَقْلِبُها رَأْسًا عَلى عَقِب. الحَماسَةُ وَالجُرْأَةُ وَرُوحُ التَّعاوُن: ثَلاثُ مَزايا تَحوكُ بِها ريم مُغامَراتِها، فَهَلْ سَتَنْجَحُ خُطَطُها؟ لا تَسْتَبِقِ الأُمور! تَنَقَّلْ بَيْنَ سُطورِ هَذِهِ القِصَّةِ المُشَوِّقَةِ لِاكتِشاف المزيد. المزيد >
-
غرق السلمون
واحة الراهب
إشترِ الآنأيّهما يسرد لنا هذه الحكاية؟ وهل هناك فارق حقًّا بين أن تكون الراوية أمل أو سراب؟ أيًّا كانت من تروي، فكلتاهما تحكي من الهاوية. وللهاوية هيئاتٌ مختلفةٌ في رواية «غرق السلمون»، القعر هو سمتها المشتركة التي تظهر كبعدٍ وحيد لسطوة القمع العائليّ والسياسيّ. ففي العائلة، تبدأ الثورة قبل أوانها ضدّ قبضة الأب الذي يشكّل حكمه العائليّ نموذجًا مصغّرًا عمّا هي الحال عليه في سوريا. في هذه الرواية، تضع الممثّلة والكاتبة السوريّة واحة الراهب شخوص روايتها أمام أسئلة ومآزق مختلفة، أبرزها سؤال الهويّة الذي لا ينفكّ يمتحن إنسانيّتهم، وهم يهمّون بالتحوّل إلى مسوخ... أو يهربون من خياراتهم المحتّمة بالقفز في المجهول. وبموازاة الأحداث الشخصيّة، يمرّ السرد على أحداثٍ عالميةٍ وعربيّة، منها اشتعال برجَي مركز التجارة العالميّ، وولادة الثورة السوريّة بكلّ ما تحمله من أحلامٍ بالحريّة ومن خيباتٍ لاحقة، وصولاً إلى مواجهة الأجساد لمصائرها في البحر خلال هجراتها المحتّمة. كاتبة ومخرجة وممثّلة سوريّة تحمل إجازة في الفنون الجميلة من جامعة دمشق، ودبلوم دراسات عليا في السينما من جامعة باريس الثامنة. حازت جوائز عديدة في المجال السينمائيّ والدراميّ، حيث مثّلت وأخرجت وكتبت سيناريوهات أفلام ومسلسلات، وشاركت في لجان تحكيم عدّة مهرجانات. لها كتاب بعنوان «صورة المرأة في السينما السوريّة» (2000)، ورواية بعنوان «مذكّرات روح منحوسة» (2017). هذه روايتها الثالثة عن دار نوفل بعد «الجنون طليقًا» (2019)، و«حاجز لكفن» (2020). «رواية جميلة وحقيقيّة، تمتلك كلّ عناصر السرد الروائيّ. شفافيّة واحة الراهب وإرثها الفنّي يمنحانها صدقًا في السرد، والتقاط الشخصيّات التي تمرّ بنا يوميًا دون أن نكترث بها». الروائيّ السوريّ خيري الذهبي – عن «حاجز لكفن» المزيد >
-
أنا أكره الكتب
مارياجو إلستراجو
إشترِ الآنانتَهَتِ السَّنَةُ الدِّراسِيَّةُ، وَظَنَّتْ بَطَلةُ القصَّةِ أَنَّ وَقْتَ الرَّاحَةِ قَدْ حانَ، إِلى أَنْ طَلَبَتْ مِنْها المُعَلِّمَةُ أَنْ تُطالِعَ كِتابًا كامِلًا. كِتابًا كامِلًا؟! كَيْفَ سَتَقْرَأُ وَهِيَ... تَكْرَهُ الكُتُب! تَسْمَعُ أَنَّ أُخْتَها تَلْتَهِمُ الكُتُبَ، وَلَكِنْ ماذا سَيَحْدُثُ لَها حينَ تَلْتَهِمُها القِصَّةُ وَتَحْمِلُها إِلى عالَمِ الخَيال... فَهَلْ تُغَيِّرُ رَأْيَها؟ إلى كُلّ طفلٍ يرفضُ الكتاب ويواجه صعوبَةً في تقبُّلِه، أو يرى المُطالَعَةَ فرضًا قاسيًا وقصاصًا. بكلماتٍ سهلةٍ وأسلوب مشوّق، تسلّط هذه القصّة الضّوء على التّحوّل المُذهل الّذي يمكن أن يحدثه الكتاب في حياة الطّفل. إنّها أفضل وسيلة للأهل الرّاغبين في كسر الصّورة النمطيّة عن الكتاب، وتقريب أطفالهم من عالَم الكُتُب وتنمية حُبّ المُطالعة والاستكشاف. الميزات الأساسيّة: -كَسْرُ الصُّورَةِ النَّمَطِيَّةِ عَنِ المُطالَعَة - تشجيع الأطفال على اكْتِشافِ مُتْعَةِ القِراءَة - تَعْزيز فِكْرَةِ أَنَّ لِكُلِّ شَخْصٍ كِتابًا يُناسِبُهُ - مسؤوليّة الأهل والرّاشدين في توجيه الطّفل نحو عالَم الكُتُب وَالمُطالَعَة - حْفيزُ الخَيال وحُبّ الاستكشاف - تنمية الرّغبة في القراءة المزيد >
-
نحو المستقبل
محمّد بن محفوظ العارضي
إشترِ الآنسنة 2015، عندما أصبح محمّد العارضي الرئيس التنفيذيّ لشركة «إنفستكورب» العالميّة المتخصّصة بتوفیر الاستثمارات البدیلة وإدارتھا، استغرقه الأمر ثلاث سنوات فقط لينتقل بالأصول المدارة في الشركة من عشرة مليارات دولار إلى 25 مليارًا. بعد مرور ثلاث سنوات أُخَر فقط، تضاعفت هذه الأصول مجدّدًا لتبلغ رقم الخمسين مليار الباهر، وهو رقمٌ شكّل منعطفًا أساسيًّا في رحلة بلوغ المئة مليار من أصول مُدارة. أمّا كيف حقّق هذه الإنجازات؟ فبفضل طريقة تفكير جريئة فذّة تقوم على مفهوم: التكيّف أو التلاشي. في كتاب نحو المستقبل ستقع على إجابة عن السؤال الأزليّ: كيف السبيل إلى بلوغ نجاحٍ يتخطّى التوقّعات؟ يشكّل هذا الكتاب الكبير دليلًا مفصّلًا كاملًا لخطّة طريقٍ نحو نموٍّ ديناميكيّ وقيادةٍ شاملة ووعيٍ فذٍّ بالمحيط. مِن وضع أهدافٍ طموح، وصولًا إلى توسيع الآفاق، مرورًا بالمحافظة على جهوزيّة الفريق وتحفّزه، يسير بك العارضي في الرحلة التي أوصلت «إنفستكورب» إلى تطوّر لا سابق له. تصاب الكثير من الشركات التي حقّقت النجاحات بالركود وتقع في الحذر المبالغ فيه. لكنّ العارضي يثبت في هذا الكتاب لماذا «الجيّد» لم يعد جيّدًا بما فيه الكفاية، ويشرح كيف يمكن تفادي الوقوع في هذه الحلقة المفرغة. يقدّم هذا الكتاب أفضل المهارات القياديّة وكيفيّة تطبيقها لصقل مكامن القوّة في شركتك، ثمّ إعادة تحديدها، مرّةً تلو مرّة، كي يكون المستقبل هو وجهتك الوحيدة، بدل أن تظلّ عالقًا في الماضي. محمّد العارضي هو رئیس مجلس الإدارة التنفیذيّ لشركة «إنفستكورب». يقود نشاطات الشركة في شبكة مكاتبها حول العالم بين نيويورك ولندن وسويسرا والرياض والبحرين وأبو ظبي والدوحة ومومباي وبكين وسنغافورة وطوكيو. في ظلّ إدارته والرؤيا الجديدة التي قدّمها، ارتفعت الأصول المُدارة في الشركة في خلال سبع سنوات خمسة أضعاف ما كانت عليه، لتبلغ اليوم خمسين مليار دولار. كان طيّارًا حربيًّا في سنواته الأولى، ثمّ ترقّى مهنيًّا حتّى أصبح قائد سلاح الجوّ السلطانيّ العمانيّ وظلّ في منصبه مدّة عشر سنوات. بعد تقاعده من منصبه، منحه السطان قابوس بن سعيد آل سعيد وسام عُمان. حاز شهادة الإجازة بالعلوم العسكريّة من كلّيّة أركان القوّات الجوّيّة الملكيّة في براكنيل ببريطانيا، وشهادة الماجستير في العلاقات العامّة من كلّيّة جون ف. كينيدي للعلوم الحكوميّة بجامعة هارفرد. هو عضو في المجلس العالميّ للاستشارات في معهد «بروكينغز»، وعضو في مجلس أمناء منحة «أيزنهاور»، وعضو في مجلس مستشاري عميد كلّيّة كينيدي بهارفرد، وعضو في مركز هارفرد للقيادة العامّة، وعضو في منظّمة المنتدى الاقتصاديّ العالميّ للرؤساء التنفيذيّين، وعضو في مجلس مركز «ويلسون» للاستشارات الدوليّة. «لقد وضع العارضي مؤلّفًا مذهلًا في مسيرة نموّ «إنفستكورب» وتحوّلها إلى شركة إدارة الأصول العالميّة والمتطوّرة التي أصبحت عليها. وعبر دوره كرئيس مجلس إدارة تنفيذيّ، أظهر أنّ الرؤيا الاستراتيجيّة والاستقامة في التعامل عاملان أساسيّان لأيّ قيادة ناجحة في القرن الواحد والعشرين». جيب بوش، الرئيس التنفيذيّ لـ«فينباك إنفستمنت بارتنرز ل.ل.س»، وحاكم ولاية فلوريدا سابقًا. المزيد >





