-
قلب الغريبة
غيداء طالب
إشترِ الآن«عملها يمثّل إضافة مهمّة للرواية النسائية العربية؛ لأنّها لا تستسلم لغواية الموضوع الأنثوي، بل تتجاوزه لتعالج موضوعات نفسية...». يوسف حطيني – الرؤية العُمانيّة، عن رواية بين غمّازتين المزيد >
-
تلك الازمنة
محمود شقير
إشترِ الآنكاتب فلسطيني من مواليد عام ١٩٤١ في جبل المكبّر بالقدس. يكتب القصّة والرواية للكبار وللفتيات والفتيان. أصدر سبعة وستين كتاباً، وكتب ستّة مسلسلات تلفزيونية طويلة وأربع مسرحيّات. تُرجِمت بعض كتبه إلى لغاتٍ عدّة من بينها الإنكليزية والفرنسية والإيطالية. شغل مواقع قيادية في رابطة الكتاب الأردنيين وفي الاتحاد العام للكتب والصحافيين الفلسطينيين. حاز جوائز عدة، من بينها جائزة محمود درويش للحريّة والإبداع (٢٠١١)، جائزة القدس للثقافة والإبداع (٢٠١٥)، وجائزة دولة فلسطين في الآداب (٢٠١٩). «ينزع إلى تدوين يومياته في سيرة ذاتية تخلّت عن النسق البنائي لوحدة النص، لمصلحة الأسلوبية، في محاولة جادة لتشكيل حيز عام لسردية المكان» – أحمد زكارنة، جريدة الأخبار، عن «تلك الأمكنة». المزيد >
-
صائب سلام
أحداث وذكريات 3 أجزاء
صائب سلام
إشترِ الآنفي هذه السيرة المؤلَّفة من 3 أجزاء يتناول رئيس الوزراء اللبناني الراحل صائب سلام ذكرياته من الطفولة حتى دخوله معترك السياسة، ما عايشه وشارك فيه من أحداث عصفت في البلاد على مدى تسعين عاماً مقسمة كالآتي: المزيد >
-
أمس اليوم
وضّاح شرارة
إشترِ الآنوضّاح شرارة كاتب وعالم اجتماعي لبناني ومترجم ، كتب بالعربية والفرنسية وصدر له 15 كتابا ، في علم الاجتماع والسياسة تناول فيها تاريخ الجماعات اللبنانية ، والتحولات الاجتماعية في بيروت وطرابلس ، الى جانب مسائل اخرى كثيرة . " أمس اليوم " هي روايته الاولى لوضاح شرارة باع في كتابة يوميات الاحداث اللبنانية وله مقدرة كبيرة على تناول الاحوال البيروتية والمدينية ، وهو الجامح في تناول الافكار القديمة والجديدة ." - محمد حجيري ، جريدة المدن المزيد >
-
نهاية الصحراء
سعيد خطيبي
إشترِ الآنسعيد خطيبي هو أحد أبرز الكتاب الجزائريين المعاصرين. عمل صحافياً وناقداً، قبل أن يتحول للرواية. فازت روايته «جنائن الشرق الملتهبة.. رحلة في بلاد الصقالبة» بجائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة، في 2015، وفي 2017 فاز بجائزة كتارا عن روايته «أربعون عاماً في انتظار ايزابيل»، قبل أن يصل إلى القائمة القصيرة لجائزة الرواية العربية (بوكر) عن روايته «حطب سراييفو» نسخة 2020. «اعتمد الكاتب تقنيّة تعدّد الأصوات والسرد في محاور متوازية، والمقارنة ما بين الأحداث المتشابهة والمتزامنة بعرضه لكلّ ما هو راسخ أو طارئ بتوليفة ذكيّة وسلسة». — لينا شدود، الميادين، عن رواية «حطب سراييفو» المزيد >
-
حديقة النبي
قصيدة نثرية
جبران خليل جبران
إشترِ الآنإنّ قطرة النّدى تعكسُ النّور لأنّها هي والنّور شيء واحد، وأنتم تعكسون الحياة، لأنّكم أنتم والحياة شيء واحد. وعندما يخيّم الظّلام عليكم، قولوا: «الظّلام فجرٌ لمّا يولد بعد، وعندما يلفّني اللّيل بجلبابه، فإنّ الفجر يولَد في نفسي على نحو ما يولَد فوق الرّوابي». وليست قطرة النّدى التي تنداح كرةً في شفق الزّنبق، غير شبيهةٍ بكُم، وأنتم تجمعون روحكُم في قلب اللّه. وإن خطر لقطرة النّدى أن تقول: «ولكنّي سأظلّ بعد ألف سنةٍ قطرةَ ندى» قولوا لها: «ألا تعلمين أنّ نور تلك الأعوام كلّها يشرق في دائرتك؟». المزيد >
-
Montessori خطوة خطوة
صندوقي التعليمي مونتيسوري للقراءة والكتابة
اليان شرباتي
إشترِ الآنيقدم صندوقي التعليمي مونتيسوري للقراءة والكتابة أسلوب تعليم تطبيقي سهل أثبت فعاليته منذ أطلقته في الروضات ماريا مونتيسوري. خطوة بخطوة يتضمن أدوات تعليمية تراعي طبيعة الطفل الفضولية والمحبة للاستكشاف، بعيدا عن أساليب التلقين التقليدية. الصندوق غني بالبطاقات المرتبطة بمراحل محددة بدءا بمطابقة الأحرف مع أصواتها ورموزها وصولا الى تشكيل الكلمات والجمل، وقد حرصنا على أن يكون مناسبا للاستخدام الفردي المنزلي كما للاستعمال في الصف مع امكانية اشراك طفلين أو أكثر في تطبيق التمرين نفسه سويا. يضمّ الصندوق: 320 بطاقة حرف متحرّك، 29 بطاقة حرف خشن الملمس، 28 بطاقة صورة، 28 بطاقة كلمة، 28 بطاقة نموذجية، 81 بطاقة تحريك، دفتر خطّ للتمرين، ودليل تعليميّ يشرح المنهجية. المزيد >
-
هوامش
ميخائيل نعيمه
إشترِ الآنوُلدَ المفكّر والقاصّ والشاعر ميخائيل نعيمه في بسكنتا عند سفح صنين عام 1889. تابع دراسته في فلسطين ثمّ في أوكرانيا الروسية، قبل أن يستقرّ في الولايات المتحدة حيث نال شهادة في الآداب وأخرى في الحقوق وأسّس مع بعض مجايليه من أدباء المهجر «الرابطة القلمية». عام 1932، عاد إلى بسكنتا حيث قضى وقته في الكتابة ولقِّب بـ «ناسك الشّخروب» لما اتّسم به نتاجه الأدبي من نزعة تصوّفية ورؤية فلسفية. توفّي عام 1988 عن 99 عامًا بعد أن أثرى المكتبة العربية بعشرات الكتب في مختلف المجالات الأدبية والفلسفية والشعرية. المزيد >
-
Si j'avais un cèdre
Caroline Torbey
إشترِ الآن« Si j'avais un Cèdre » est une utopie bilingue (FR/AR) illustrée. C'est un livre tout public sur le Liban et son emblème : le Cèdre. Avec ses messages à portée universelle, tous inspirés de la jeunesse, il a pour but de renforcer le patriotisme, le sentiment d'appartenance et la fierté d'être libanais spécialement au vu de la situation critique actuelle. Il met en relief la beauté mais surtout, les valeurs, la chaleur et la richesse du Liban à travers un dialogue en prose. L'originalité de l'ouvrage réside dans la forme de son écriture et dans le choix de son personnage principal-androgyne, qui entretient une relation particulière avec un Cèdre. «لو كان عندي أرزَة» كتاب مصوَّرٌ باللّغتين العربيّة والفرنسيّة، قصّة خياليّة قصيرة لكافَّة الأعمار، محورها لبنان ورمزه: الأرزة. النصّ غنيّ برسائل مستوحاة من أفكار الشّباب وتساؤلاتهم، وهدفه في الجوهر تعزيز حسّ المواطنة والانتماء والافتخار بالهويّة اللّبنانيّة، رغم الأوضاع الحاليّة الصعبة. عبر حوار يجريه Çلبنانيّ صغيرÈ مع أرزته، تسلّط الكاتبة الضّوء على جمال لبنان، مركّزةً على قيمه، ودفئه، وغناه. يتميّز هذا العمل بأسلوب كتابته، وبشخصيّته الرّئيسة الّتي تُحاكي جميع القُرّاء وترتبط بالأرزة بعلاقةٍ فريدة. Caroline Torbey - De mère française et de père libanais, Caroline Torbey est une auteure francophone résidant à Beyrouth. Elle est lauréate du « Trophée des Français de l'Etranger » en 2018 pour sa trilogie intitulée « Dessine-moi un proverbe » et remporte le « Concours de la Nouvelle George Sand » en 2020 grâce à sa nouvelle « Refuge ». Elle publie « Eclat d'une vie » en 2021, un témoignage de vie romancé sur l'explosion du port de Beyrouth dont elle est victime. Elle a co-écrit plusieurs ouvrages et publie régulièrement dans la presse francophone de son pays. « Si j'avais un Cèdre » est son tout dernier ouvrage. Learn more >
-
ناديه في مغامرة ساحرة
باسم يوسف وكاثرين ر. دالي
إشترِ الآننادية شابّةٌ تهوى جمع الدُّمى ذات الرؤوس النطّاطة وتُخبّئ في جعبتها "معلومة عالماشي" لكلّ مناسبةٍ وحدثٍ وتدافع بجدٍّ عن تاريخ حضارتها... المصريّة. في الواقع، عندما كانت نادية طفلةً، هاجرت عائلتها من مصر إلى أميركا حيث تعيش اليوم محاطةً برفاقها، "شلّة الدّحّاحين". لكنّ يوميّاتها لا تخلو من المواقف الصّعبة وبخاصّةٍ مع قدوم تلميذٍ جديدٍ إلى المدرسة لا ينفكّ يضايقها، وظهور رجلٍ صغيرٍ من تميمةٍ أنتيكةٍ على شكل فرس نهر أثار دهشتها وأضاف إلى حياتها نكهةً مزجت بين الطّرافة والغرابة. هذه القصّة تسلّط الضّوء على مواضيع ثقافيّة واجتماعيّة متنوّعة، وتتناول: - الحضارة المصريّة بجوانبها المختلفة - الافتخار بالجذور والتمسّك بها مهما بعُدت المسافة - العنصريّة المتجذّرة بين التلاميذ والحدّ منها عبر تعاون الأصدقاء المتحدّرين من أصولٍ متنوّعة وتقبّل اختلافاتهم - المشاكل بين الزّملاء كالتفرقة العنصريّة وحبّ السَّيطرة وفرض الرّأي على الآخر - آفة التنمّر بين التّلاميذ والرّفاق - أهمّيّة التّرابط العائلي وضرورة اعتماد الحوار والتواصل بين الأهل والأولاد المزيد >