-
احتضار عند حافة الذاكرة
احمد الحرباوي
إشترِ الآنروائي فلسطيني (مواليد الخليل، 1991) باحث دكتوراه في مجال سوسيولوجيا الرواية والأنثروبولوجيا الثقافية، وفي مختبر السرديات الفلسطيني، وعضو اداري في نادي الندوة الثقافي. له إصدارات في المجال الروائي والنقد الروائي، كما يساهم بالمقالات الأدبية والنقدية والثقافية في العديد من الصحف والمجلات العربية. المزيد >
-
اسمعني يا رضا
سارا صفيّ الدين
إشترِ الآنكاتبة لبنانية، وُلدت عام 1998، حصلت على إجازة في اختصاص السينما والتلفزيون من الجامعة اللبنانيّة، وعلى إجازة في اختصاص العلوم الغذائية من الجامعة الأميركية في بيروت. حازت جائزة أنور سلمان في الأدب عام 2019، وتهتمّ بإخراج الأفلام القصيرة وكتابتها. المزيد >
-
تلك الازمنة
محمود شقير
إشترِ الآنكاتب فلسطيني من مواليد عام ١٩٤١ في جبل المكبّر بالقدس. يكتب القصّة والرواية للكبار وللفتيات والفتيان. أصدر سبعة وستين كتاباً، وكتب ستّة مسلسلات تلفزيونية طويلة وأربع مسرحيّات. تُرجِمت بعض كتبه إلى لغاتٍ عدّة من بينها الإنكليزية والفرنسية والإيطالية. شغل مواقع قيادية في رابطة الكتاب الأردنيين وفي الاتحاد العام للكتب والصحافيين الفلسطينيين. حاز جوائز عدة، من بينها جائزة محمود درويش للحريّة والإبداع (٢٠١١)، جائزة القدس للثقافة والإبداع (٢٠١٥)، وجائزة دولة فلسطين في الآداب (٢٠١٩). «ينزع إلى تدوين يومياته في سيرة ذاتية تخلّت عن النسق البنائي لوحدة النص، لمصلحة الأسلوبية، في محاولة جادة لتشكيل حيز عام لسردية المكان» – أحمد زكارنة، جريدة الأخبار، عن «تلك الأمكنة». المزيد >
-
دوائر العميان
مصطفى موسى
إشترِ الآنالكتاب في القرن الرابع عشر، يصير يعقوب قاضياً للقضاة بدولة المنسا القوية، لكنه يبقى شيخاً مثيراً للالتباس. يستيقظ ضميره عندما يصل إليه حبّاب، القادم لقتله في الأساس، بعد رحلة شاقة، امتدت على أعوامٍ خمس، في لهيب الصحراء. خلال هذه السنوات، سحرته مرمدة، لكنه ظَلّ يحن إلى زوجته. بعد تيه طويل، عابراً في أحداثٍ تشكّل مجتمعةً تاريخاً لشمال افريقيا ووسطها بأسرها، يعود إلى منزله بجسدٍ منهك، وقلب مثقل بعنف القبائل والنزاع فيما بينها، ولا يعود منتصراً. كل هذا من الماضي البعيد، ولكنه حاضرٌ بقوة في زمننا، إذ تحدد فصول الرواية العلاقة بين دولاً قديمة، قبل أن تكون دولاً، فترسم العلاقة التاريخية بين القوافل التائهة في الصحراء الافريقية. هكذا، تتقاطع العلاقة في سرد تاريخي محكم، بين ثلاث دول اليوم: «مصر المحروسة» بإرثها الأزهري الكبير، والمغرب الشاهد العملاق على الصحراء، بالإضافة إلى مالي التي كان لنجاة جزء وافر من آثارها دوراً كبيراً في استعادة هذا التاريخ، ولا سيما أن القصة بأسرها تبدأ عندما قرر صحافي إنكليزي مساعدة صديقه الماليّ في انقاذ ما يمكن إنقاذه من غزوات مسلّحي «داعش». روائي وقاص مصري، كتب مقالات متفرقة في مجلة «العربي» الكويتية ومجلة «تراث» الإماراتية، بالإضافة إلى جريدة «القاهرة» المصرية. حصل على المركز الأول للقصة القصيرة من مركز «مساواة» لحقوق الإنسان (2012)، كما وصلت روايته «السنغالي» إلى القائمة القصيرة لجائزة ساويرس الأدبية في دورتها الثانية عشرة (2016). كأنّ الراوي يتّخذ من شخصياته وسيلة لاستعراض العلاقات بين الناس وطرائق حياتهم قبل قرنٍ من الزمان علياء الداية – البناء المزيد >
-
مجهولة نهر السين
غيوم ميسو
إشترِ الآنليلة أمس، انتشلت الشرطة النهريّة صبيةً من نهر السين. كانت عاريةً إلّا من بعض الوشوم، فاقدةً للذاكرة، لكنّها لا تزال على قيد الحياة. من نهر السين اقتيدت إلى مستوصف مقرّ الشرطة في باريس، ومن هناك، ضاعت وأصبحت أثرًا بعد عين. حتى الآن، القصّة عادية. ولكن، عندما تفصح التحليلات الجينيّة والصور عن هويّتها، ويتّضح أنّها ميلينا بيرغمان، يصبح الموضوع أكثر تعقيدًا. فعازفة البيانو الشهيرة ماتت منذ عامٍ إثر تحطّم طائرة. رافاييل خطيبها السابق، وروكسان شرطيّة استُبعدَت للتوِّ عن العمل بشكلٍ مؤقّت، يجدان نفسيهما فجأةً في عين القضيّة: كيف تكون الشابّة ميتةً منذ عام، وحيّةً ترزق اليوم؟ وما قصّة الوشم؟ وكيف ستقودهما تلك المغامرة إلى عوالم المدينة الخفيّة وطقوس جماعاتها السريّة وأساطيرها المجنونة؟ غيوم ميسو- هو الروائي الفرنسي الأكثر قراءة في فرنسا منذ عشر سنوات. ولد في العام 1974 في أنتيب، وبدأ التأليف خلال سنوات دراسته ولم يتوقّف منذ ذلك الحين. في العام 2004، ظهر كتابه Et Après الذي كان سبب لقائه بالجمهور، تبعته كتب ترجمت نوفل منها "الصبيّة والليل" (2019)، "حياة الكاتب السريّة" ( 2020)، و"الحياة رواية" (2021). تُرجمت كتبه إلى أربع وأربعين لغة وبعضها حُوّل إلى أفلام، كما لاقت نجاحًا كبيرًا في فرنسا وسائر أرجاء العالم. "سيّد التشويق في فرنسا" The New York Times, USA المزيد >
-
جديد
الصبيّ الذي محا الشمس
شربل قطّان
إشترِ الآنلِمَ لا تَكونُ البُيوتُ مَبْنِيَّةً مِنَ الحَلْوى؟ وَلِمَ لا تُمْطِرُ الغُيومُ حَبَّاتِ لَوْز؟ جَلَسَ الصَّبِيُّ لِساعاتٍ وَهُوَ يَرْسُمُ وَيَمْحو، فَتَظْهَرُ أَشْياءُ وَتَخْتَفي أُخْرى. ها هُوَ يَعْلو فَوْقَ المَنازِلِ، قَريبًا مِنَ الشَّمْس. الشَّمْس؟ أَزْعَجَهُ نورُها، فَمَحاها. وَلَكِنْ... كَيْفَ سَيَطْلَعُ الصَّباحُ غَدًا؟ بَطَلُ هذه القصّة كانَ يرغبُ فقط بقلمٍ وممحاة، لكنّهُ حينَ أدركَ أنّهُ يملكُ قوّةَ رَسْمِ ما يُريد ومَحو ما يُريد، تَحَوَّلَتْ رغبتُه البسيطة إلى قُوّةٍ بين يَدَيه، ذهبَ بِها بعيدًا بعيدًا. صارَت قراراتُه مُتسرّعةً وأخطاؤُه كثيرةً، فكيف يمحوها؟ قصَّةٌ خَياليَّةٌ برسالةٍ مهمّة: للرّغبات حدود، وَللقوّة أخطار إذا لَم تترافق مع المسؤولية والوعي. يسلّط هذا الكتاب الضَّوءَ على أهمِّيَّة تصرُّف الطّفل بِوَعي حينَ يكونُ في موقع سُلطةٍ، كما يُركّز على فكرة تَحمُّل عَواقب الأخطاء والعمل على تصحيحها. الميزات الأساسيّة: • استخدام القوّة بوَعي ومَسؤوليّة • تَحَمُّلُ عواقب الأَفْعال وتَصْحيحِ الأَخْطاء • أَهَمِّيَّةُ الصَّداقَة المؤلّف: شربل قطّان – من مواليد بلدة مغدوشة، لبنان الجنوبيّ، 1970. انتقل إلى جمهوريّة جنوب إفريقيا عام 1990 حيثُ تابعَ دراساتِه العُليا في جامعتها، وحاز إجازة في المعلوماتيّة. أقامَ وعملَ في مدينة جوهنسبرغ قبل أن ينتقل إلى الإمارات العربيّة المتّحدة. متأهّل ولهُ ولدان، أُدرجَت روايته "حقائب الذاكرة" عام 2011 على القائمة الطويلة لجائزة بوكر العربيّة. "الصبيّ الذي محا الشمس" هي قصّته المصوّرة الأولى للأطفال. المزيد >
-
الدواء منك وفيك!
مصير صحّتك بين يديك
الدكتور فريدريك سالدمان
إشترِ الآنفي هذا الكتاب الذي بيع منه 490 ألف نسخة في فرنسا فقط، يشرح لنا الدكتور فريديريك سالدمان، طبيب القلب الفرنسي والأخصّائي المعروف في الطب التنبؤي والصحّة الغذائية، أنّ الدواء لكلّ أمراضنا كامنٌ فينا، ويكفي أن نفعّله لنشفى من الأمراض أو حتى لنستبق حدوثها. المزيد >
-
جديد
وصايا شهرزاد الأخيرة
جمانة حداد
إشترِ الآنبعد أكثر من عقد على صدور «هكذا قتلت شهرزاد»، تُطلّ جمانة حدّاد مجدّداً بـ «وصاياها» اللاذعة في كتاب «وصايا شهرزاد الأخيرة». الشاعرة والإعلامية اللبنانية المُشاكسة، تكتب هذه المرّة وصايا حول الزواج، والأمومة، والنسويّة، والجسد. تُقارع النظام الأبوي، بتمظهراته الساطعة وتلك المتوارية... في هذه الفصول، تنطلق من التجربتين الذاتية والعامّة لتشارك أفكارها حول القضايا الراهنة، فيما تسائل معنى النسوية اليوم. هناك أسئلة لا تنضب عن معنى الحرية والحب والعمر وغيرها من الثيمات، تختلف التساؤلات وتتنوّع ليبقى الثابت الوحيد في هذا الكتاب هو الدعوة إلى التحرّر من كل الموروثات التي تقيّد النساء والرجال على السواء. شاعرة وكاتبة وإعلاميّة لبنانيّة، حازت جوائز عربيّة وعالميّة عدّة. شغلت منصب المسؤولة عن الصفحة الثقافيّة في جريدة «النهار»، أسّست مجلّة «جسد»، علّمت الكتابة الإبداعيّة في «الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة»، وقدّمت برنامج «كلمة حقّ» على شاشة «الحرّة». لها حاليًا بودكاست بعنوان «قعدة بنات»، تُناقش فيه مواضيع كالعلاقات والحبّ والجنس وسواها من منظور نسويّ. تكتب دوريًّا في صحف ومواقع عربيّة وعالميّة. ناشطة في مجالات المساواة والعلمانيّة وحريّة التعبير خصوصًا، وحقوق الإنسان عمومًا. اختارتْها مجلّة «آرابيان بيزنيس» واحدةً من المئة امرأة عربيّة الأكثر تأثيرًا في العالم، بسبب نشاطها الثقافيّ والاجتماعيّ. تُتقن سبع لغات، وتُرجمت أعمالها إلى أكثر من 25 لغة، منها «عودة ليليت» و«أنطولوجيا الشعراء المنتحرين»، وعن نوفل «قفص»، «هكذا قتلتُ شهرزاد»، «سوبرمان عربي»، «الجنس الثالث»، «بنت الخيّاطة» و«القتيلة رقم 232». المزيد >
-
جدتي
بيت الحكمة
جبران مسعود
إشترِ الآنقصصٌ وأساطيرُ قصيرةٌ تشوِّقُ وتسلّي وتثقِّفُ، أبدعَتها أقلامُ طائفةٍ منَ الأدباءِ ذوي الدّرايةِ والتّحققِ، تحملُ أروعَ المشاهدِ من ماضي الإنسانِ وحاضرِهِ، بينَ واقعيٍّ وخياليٍّ، في إطارٍ من صفاءِ الفكرةِ، ونُبلِ العاطفةِ وسَعَةِ الخيالِ، وفصاحةِ اللّفظةِ، وبلاغةِ الجملةِ، وسلاسةِ الدّيباجةِ، وأناقةِ الإخراجِ. مضبوطةُ الشّكلِ، مَوفورةُ الشّرحِ. المزيد >
-
الأوثان
ميخائيل نعيمه
إشترِ الآن«لكلّ زمان أوثانه. بعضها قديم تتوارثه الأجيال المتعاقبة. والآخر مستحدث تخلّفه الظروف المستحدثة. بعضها يتمتّع بعبادة الناس أجمعين. وبعضها تنحصر عبادته في طبقة دون غيرها من طبقات المجموعة البشريّة. فمَن ظنَّ أنّ الوثنيّة تحطّمت ومضت دخانًا في الفضاء أيّام تحطّمت الأوثان ومضت دخانًا في الفضاء كان على ضلال مبين. ذلك لأنّ الوثنيّة فكرةٌ تتجسّد لا جسد يفكّر. وقد تتجسّد في خشبة مثلما تتجسّد في كلمة. وفي الحالَين، ما للفأس ولا للنار منها نصيب.» المزيد >