Set Ascending Direction
الصلة بالموضوع الإسم السعر النوع الكاتب السلسلة تاريخ النشر
  1. 1
  2. 2
  3. 3
  4. 4
  5. 5
  6. 6
  1. لا شيء أسود بالكامل

    لا شيء أسود بالكامل

    عزّة طويل

    إشترِ الآن

    المقابر هي الفناءات الخلفيّة للحياة، حصون الذاكرة التي يختفي خلفها الأحبّاء. أبناء، آباء، أطفال، مُسنّون... تملّصوا كالزئبق من بين أيدي شخصيّات الرواية لكنّهم ظلّوا مسكونين بهم، يتفقّدونهم كلّ ليلة، يُطلّون عليهم من كُوَى الرواية بحَذَرٍ، مُسترجِعينَ معهم شذراتٍ من أعمارهم، ولحظاتٍ من الضوء لا يخفتُ ضوؤها في الغياب. فهؤلاء هم الغُيّاب الحاضرون، مَن منحوهم رصيدًا من النور يُضيء ما تبقّى من أعمارهم. في النهاية، الموت ليس كلّه موتًا... في «لا شيء أسود بالكامل» نتابع فصولًا من سيرة البطلة التي تختبر الأمومة والحبّ والخسارة، وخلالها، تظهر وجوهٌ وتغيب أخرى. ذاكرة المدن حاضرة بموازاة ذلك، حمص وباريس وبيروت تحديدًا. بيروت التي تُطبق على موتاها، وتثقل ذاكرة أبنائها بدمغاتٍ قد تكون أبديّة. في هذه الرواية تجربة سرديّة فريدة، لن يقع القارئ معها في شِباكِ قصّةٍ تقليديّة، بل سيعبر خفيفًا بين خيالاتٍ عميقةٍ وذاكراتٍ مختلفة، تؤكّد مجددًا أنّ العمر رحلة، والحياة ممرّ، والوجود أكبر من شرطه. عزّة طويل — كاتبة لبنانية مقيمة في كندا. حائزة دكتوراه في إدارة الأعمال من غرونوبل في فرنسا. تعمل في مجال النشر، تولّتْ إصدار وتوزيع مؤلّفاتٍ لكتّاب عالميين. لها العديد من المقالات الأدبية والاجتماعية في مواقع وصحف عربية. «لا شيء أسود بالكامل» هي روايتها الأولى الصادرة عن دار نوفل. المزيد >

  2. أسعد الله مساءكم

    أسعد الله مساءكم

    مئة لحظة صنعت التلفزيون في لبنان

    زافين قيومجيان

    إشترِ الآن

    يجمع هذا الكتاب مئة لحظةٍ تلفزيونيةٍ، هي أهمّ وأفضل وأشهر لحظات التلفزيون اللبناني في ثلاثة عقود... من لحظة التأسيس في العام 1959، إلى تجارب البدايات في الستينيات، والزمن الجميل في السبعينيات، فالحرب في الثمانينيات... وصولاً إلى العام 1989 وولادة الجمهورية الثانية. ما بين أيدينا كتابٌ يصون ذاكرة جيلٍ، ويقدّم لجيل آخر مرجِعاً يستشفّ منه المستقبل. كتابٌ لكلٍّ منّا فيه صفحة... المزيد >

  3. تركيا الحديثة / غلاف مقوّي

    تركيا الحديثة / غلاف مقوّي

    البحث في ذاكرة عبد الله غل

    ثائر عباس

    إشترِ الآن

    لم يكن وصول «حزب العدالة والتنمية» إلى السُلطة في تركيا حدثاً عادياً، بل كان زلزالاً هادئاً، وقع على مراحل، وما انفكت تداعياته تؤثر على جمهورية أتاتورك، وعلى علاقاتها الجيوسياسية بالدول المجاورة والبعيدة. استناداً إلى سلسلة طويلة من اللقاءات الشخصية، مع «الأب الروحي» والرئيس «الإسلامي» الأول لتركيا، الآتي من هذا الحزب بالذات، عبد الله غُل، وبالإضافة إلى بحثٍ طويل في تاريخ البلاد، يتتبع هذا الكتاب رحلة صعود التيارات الإسلامية وهبوطها في تركيا. كما عُرِف عنه في السياسة، لا يناور غُل في السرد أيضاً، فيتناول الأحداث بوضوح وبلا مواربة. يتذكر الحقبة التي أوشكت فيها الدولة الثانية في حلف شمال الأطلسي (ناتو) على الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، ويتحدث مطولاً عن علاقات بلاده، خلال وجوده في السُلطة، مع الدول العربية الكبرى، ولا سيما السعودية ومصر والعراق، وكذلك الأمر مع اللاعبين الإقليميين الكبار في منطقة الشرق الأوسط، مثل الولايات المتحدة الأميركية وإيران وإسرائيل. وإن كانت علاقة غُل مع الرئيس الحالي، رجب طيب اردوغان، لا تزال قائمة على وشائج صداقةٍ قديمة، إلا أن الكتاب يفرد مساحةً واسعة للإضاءة على رؤى مختلفة إلى درجة التناقض، بين أبناء الرعيل «لحزب العدالة والتنمية» من جهة، واردوغان من جهة أخرى. خلافات تبدأ بتعديل الدستور التركي في المسألة الرئاسية، وتمرّ بأزمة تظاهرات «غيزي بارك»، ولا تنتهي بالتابين في فهم الدور التركي في الأزمة السورية. إلى جانب شهادة غُل الثرية، ركز الكتاب على الإحاطة بفريق عمله، الذين يحضرون بقوة كرفاق عمل ونضال سياسي وشهود على مرحلة، وكمحللين يشاركون نظرات ثاقبة إلى المشهد في الشرق الأوسط اليوم. هكذا، وعبر ١٥ فصلاً، يستعرض الكتاب، الذي وضع أمين جامعة الدول العربية السابقة عمرو موسى مقدمته، تاريخاً قصيراً، ولكنه محمّل بأوزار أثقل من عمر سنواته التي تمتد على عقدين سالفين. كتابٌ يلقي الضوء على شحوب الحاضر، ويحاول الإجابة عن أسئلة المستقبل الصعبة. ثائر عباس ــ صحافي لبناني ومسؤول تحرير مكتب صحيفة «الشرق الأوسط» في بيروت، التي بدأ العمل فيها منذ عام 1993. حائز على بكالوريس في الإعلام من الجامعة اللبنانية في العام نفسه. انضغطنا كثيرًا من النظام في البداية، ولكننا الآن أصبحنا أحراراً لدرجة أن البلد أصبح يحكمه شخصٌ واحد، وهو يقرر تقريبًا كل ما يتعلق به - عبد الله غُل المزيد >

  4. عابر سرير

    عابر سرير

    أحلام مستغانمي

    إشترِ الآن

    ثمّ جاءت. خُلعَت أبواب الترقّب على تدفّق ضوئها المباغت. دخلت.. وتوقَّف العالم لحظةً عن الدوران. توقَّف القلب دقَّةً عن الخفقان كما لالتقاط الأنفاس من شهقة. إعصار يتقدَّم في معطف فرو ترتديه امرأة. أيّتها العناية الإلهيّة.. ألا ترفَّقتِ بي! أيّتها السماء.. أيّها المطر.. يا جبال الألب.. خذي علمًا بأنّها جاءت. التقينا إذن.. الذين قالوا: وحدها الجبال لا تلتقي أخطأوا، والذين بنَوا بينها جسورًا لتتصافح من دون أن تنحني، لا يفهمون شيئًا في قوانين الطبيعة. الجبال لا تلتقي إلّا في الزلازل والهزّات الأرضيّة الكبرى، وإذذاك لا تتصافح بل تتحوّل إلى ترابٍ واحد. أكان بوسعنا تفادي الكارثة؟ ها نحن نلتقي حيث رتّبت لنا المصادفة موعدًا في آخر معاقل الحزن.. كلعنة. المزيد >

  5. Award ذاكرة الجسد

    ذاكرة الجسد

    أحلام مستغانمي

    إشترِ الآن

    باكورة الكاتبة أحلام مستغانمي، التي نالت عنها جائزة نجيب محفوظ للعام 1997 والتي لا تزال من أكثر الروايات مبيعًا في العالم العربي رغم مرور 30سنة على صدور طبعتها الأولى. هي المدخل إلى عالم الروائية الزاخر بقصص الحب المستحيلة والمتشابكة وإلى نصّها المسكون بهاجس الوطن وبالقضايا السياسية والاجتماعية التي تؤرقه. المزيد >

  6. نداء القرنفل

    نداء القرنفل

    مصطفى موسى

    إشترِ الآن

    يطعّم مصطفى موسى روايته «نداء القرنفل» بالأحداث التاريخيّة. التواريخ لا تحضر بشكل مباشر، إلا أنّ تحوّلات مصر تظلّل الشخصيّات وترافقها في مساراتها المختلفة. ثلاث عائلات أساسية، نتابع قدومها من قريّة أمّ عزّام، تلك القرية التي تتفرّع منها القصص لتمتدّ إلى القاهرة والإسكندرية. الزمن في هذه الرواية عنصر مُحكم، يتّسع لأجيالٍ مختلفة نادراً ما تنجو ممّا ورثته. هناك عائلات ترتقي طبقياً وأخرى تنحدر إلى العشوائيات. سباق متواصل للإنقضاض على الغنائم. أزواج يقفون في مرايا بعضهم البعض، لكن الرحيل يكون الخيار الأوحد. أحلام ومساعٍ تبتلع أصحابها. تقاطعات هذه الرواية مُحكمة أيضًا، تمامًا مثلما تصطدم جنازة عزيز باشا بسيل المتظاهرين المطالبين جمال عبد الناصر بالتراجع عن تنحّيه. من خلال بورتريهات غنيّة، وسير غزيرة لنساء ورجال، يتقفّى مصطفى تحوّلات مصر السياسية والاجتماعيّة طوال عقود. «يتضافر مكوّنا الأحلام والروائح ليصوغا ذاكرة المكان الشعبي، تمتدّ الروائح لتصطبغ بمشاعر الناس ووقائع حياتهم جمالاً وقبحاً وفرحاً وحزناً وحيرة». علياء الداية - عن رواية «رؤيا العين»، مجلة «القنّاص» مصطفى موسى: روائي وقاصّ مصري، له سبعة إصدارات أدبية، ومقالات متفرقة في «مجلة العربي» الكويتية ومجلة «تراث» الإماراتية و«أوكسجين» الإلكترونية بالإضافة إلى جريدة «القاهرة» المصرية. حصل على المركز الأوّل في القصة القصيرة من «مركز مساواة لحقوق الإنسان» عام 2012، ووصلت روايته «السنغالي» إلى القائمة القصيرة لجائزة «ساويرس» الأدبية (2016). «نداء القرنفل» هي روايته الثانية عن «دار نوفل» بعد «دوائر العميان» (2023). المزيد >

  7. فوضى الحواس

    فوضى الحواس

    أحلام مستغانمي

    إشترِ الآن

    هو قال "أجمل حبّ هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر". هو، رجل الوقت ليلًا، يأتي في ساعة متأخّرة من الذكرى. يباغتها بين نسيان وآخر. يضرم الرغبة في ليلها.. ويرحل. تمتطي إليه جنونها، وتدري: للرغبة صهيل داخلي لا يعترضه منطق. فتشهق، وخيول الشوق الوحشيّة تأخذها إليه. هو رجل الوقت سهوًا. حبّة حالة ضوئيّة. في عتمة الحواس يأتي. يُدخل الكهرباء إلى دهاليز نفسها. يوقظ رغباتها المستترة. يشعل كلّ شيء في داخلها.. ويمضي. فتجلس، في المقعد المواجه لغيابه، هناك.. حيث جلس يومًا مقابلًا لدهشتها. تستعيد به انبهارها الأوّل. المزيد >

  8. كلماتي الأولى

    كلماتي الأولى

    إشترِ الآن

    في كل صفحة من هذا الكتاب لمسات لمَّاعة ورُقَعٌ نافرة، تعلق في ذاكرة أطفالنا فتحفِّزهم ليتعلَّموا ويحفظوا، بطريقة مسلِّية، كلماتهم الأولى، وتحثُّهم على تحسين مهاراتهم في النُّطق واللَّفظ. المزيد >

  9. يوم الشمس

    يوم الشمس

    هالة كوثراني

    إشترِ الآن

    كاتبة وصحافية لبنانية، تعمل كمديرة تحرير لمجلة «لها». صدرت لها خمس روايات عن الساقي، وترجمت سيرة «غابريال شانيل – خيوط حياتها» لهاشيت أنطوان في 2017. «تواصل هالة كوثراني تجريب شكلٍ مغاير في كتابة الذاكرة ولملمة نتفها وشظاياها الموزعة بين ماض وحاضر غاطسين في بقايا الحرب وظلال المنفى واستعادة الحب المفقود». — محمد برادة، جريدة الحياة المزيد >

  10. هوامش

    هوامش

    ميخائيل نعيمه

    إشترِ الآن

    وُلدَ المفكّر والقاصّ والشاعر ميخائيل نعيمه في بسكنتا عند سفح صنين عام 1889. تابع دراسته في فلسطين ثمّ في أوكرانيا الروسية، قبل أن يستقرّ في الولايات المتحدة حيث نال شهادة في الآداب وأخرى في الحقوق وأسّس مع بعض مجايليه من أدباء المهجر «الرابطة القلمية». عام 1932، عاد إلى بسكنتا حيث قضى وقته في الكتابة ولقِّب بـ «ناسك الشّخروب» لما اتّسم به نتاجه الأدبي من نزعة تصوّفية ورؤية فلسفية. توفّي عام 1988 عن 99 عامًا بعد أن أثرى المكتبة العربية بعشرات الكتب في مختلف المجالات الأدبية والفلسفية والشعرية. المزيد >

Set Ascending Direction
الصلة بالموضوع الإسم السعر النوع الكاتب السلسلة تاريخ النشر
  1. 1
  2. 2
  3. 3
  4. 4
  5. 5
  6. 6
kindle kindlekindle