محطّات

فيصل غمري

«يستطيع فيصل بمهارة كتابية لامعة مزج الوعي باللاوعي وإخراج خلطة إنسانية مؤثرة بلغة أدبية جاذبة. وكأننا أمام ما يكتبه في محفل أدبي فني صاخب، وبنهايات غالباً ما تأتي مُرمَّزة.» – رانيا محيو الخليلي، روائية لبنانية المزيد >

بالأمس كنتُ هنا

زينب حفني

«زينب حفني والسردُ سِفرٌ شائق، دعوةٌ مفتوحة للقراءة التأمّليّة، حيث يكمن الجمال في النصّ المغاير، والمثير والجاذب إلى اللانهاية. نصٌّ مختلف. سردٌ خرافيّ لا تشبهُ فيه أحداً، ولا أحد يشبهها. نصٌّ حُلميّ حتى آخر أفق في الحُلم.»- الناقد والشاعر العراقي د. عِذاب الركابي المزيد >

وجوه مصر الحديثة

روبير سوليه

«يعرف روبير سوليه بلده الأمّ عن ظهر قلب. وها هو اليوم يروي لنا تاريخه الحديث.» - «لو فيغارو» المزيد >

Minnie

مع هديّة طَوق للشَّعر على شكل أذنَي ميني

Disney

أهلًا بك في عالم ميني! المزيد >

Frozen II أولاف وأضواء الشمال

قصة ومصباح عجيب

Disney

مع أولاف، أضيئوا الدّرب لأبطال قصّة Frozen 2 المشوّقة. استمتعوا بالمغامرة التي يحملكم إليها، واحملوه بدوركم في هذا المصباح العجيب الذي يشعّ بأجمل أضواء الشّمال. رافقوا إلسا، آنّا، أولاف، كريستوف، وسْفِن في رحلتهم إلى الغابة العجيبة واكتشفوا معهم لماذا هجرت قوى الطّبيعة قريتهم. اضغطوا زرّ الضّوء المتوهّج، وشاهدوا الألوان تلتمع، تمامًا مثل أضواء الشّمال المدهشة فوق مملكة أرانديل الجميلة! المزيد >

مديح الكراهية

خالد خليفة

حين وقف ابن السمرقندي أمام مريم مادّاً كفّه لمصافحة الوداع، كانت قد وصلت إلى آخر غيبوبتها. ردّدت شفتاها بكلمات غير مسموعة «ذبحتني...». لم يلحظ أحد تبدّلها إلّا جدّتي التي عرفت أنّ ابنتها تعيسة الحظّ وأسيرة عشق مكتوم لا تستطيع الإفصاح عنه، ولا داعي لأن تخمّن أيّ شخص لأنّها لم ترَ منذ بلوغها أيّ غريب وجهاً لوجه سواه. حاولت التقرّب منها لتعترف لها، لكنّ مريم ازدادت كتماناً. بقي سرّها مفضوحاً بين أخواتها اللواتي حاولن بشتّى الوسائل إقناعها بالعدول عن هذه الكبرياء الجوفاء. المزيد >

من حبيبي أنا؟

ابحث خلف النَّوافذ!

نمُّور يحبُّ عائلته، وعائلته تحبُّه! لماذا؟ ستعرفون فيما تقلِّبون صفحات هذه القصَّة الجميلة، وتبحثون خلف نوافذها الصَّغيرة، حيث ستكتشفون روعة الأوقات المميَّزة التي نقضيها مع العائلة! المزيد >

سنة حلوة يا مأنوفة

فاليري توماس وكوركي بول

مأنوفة تقيم حفلة، وضيوفها جاهزون لبعض المرح واللَّعب. ولكن، ما إن تنفخ مأنوفة في بوقها الجديد حتّى... يختفي الجميع! كيف ستعيدهم مأنوفة ليستمتعوا بمفاجأة عيد ميلادها يا تُرى؟ المزيد >

مأنوفة

فاليري توماس وكوركي بول

تعيش مأنوفة في بيت كبير أسود. مقعدها أسود، بساطها أسود، سريرها أسود، وحتّى حمّامها أسود. المشكلة هي أنّ هرَّها نَفّوش أسود أيضًا. فكيف تراه؟ هل تخرج مأنوفة من هذه الورطة إذا لوَّحت بعصاها العجيبة، وغيَّرت بعض الألوان؟ المزيد >