-
احفر يا سعدون احفر !
Oxford University Press
إشترِ الآنهيَ سلسلة تَعليمِيَّة مُسَلِّية تُقَدِّمُ للأطفال مَدخَلًا إلى المَفاهيم العِلمِيَّة، في مَجالَي الرّياضيّات وَالعُلوم، بِطَريقَة مُبَسَّطَة وَتَطبيقِيَّة. في كُلٍّ مِن هذه الكُتُب، قصّة قصيرة بحَبْكَةٍ ممتعة، تُمكّنُ الطّفل من استيعاب مَفهومٍ علميّ مُحدَّد من المفاهيم التَّالية: - قُوَّة الدَّفع والسَّحب - الاِرتِفاع وَالطُّول - السِّعة - تحديد المَواقِع - الوزن - أحوال الطَّقس - دَورَة حياة النَّبات - الطَّفو والاِنغِمار وَجَدَ سَعْدون بُذورًا، لَكِن... ماذا يَفْعَلُ بِها؟ بِمُساعَدَةِ رِفاقِهِ، سَيَحْفِرُ وَيَبْذُرُ وَيَغْرِسُ وَيَسْقي وَيَتَعَرَّفُ إِلى دَوْرَةِ حَياةِ النَّباتاتِ، إِلى أَنْ... مُفاجَأَة! أَهِيَ زَهْرَة؟ فاكِهَة؟ أَمْ خُضار؟ يُرافقُ الأهل أطفالَهم في قراءة هذه القصص مُرتكزينَ على الإرشادات المَوجودَة في أوّل الكتاب، وَيمكّنونَهم مِن تَنمِية مهارات التَّفكير المَنطِقيّ عبر توقّع الأحداث، وطرح الحلول، ووصف الأشياء. كما تساهم الأنشطة الموجودة في آخر الكتاب في تركيز المُصطلحات والمفاهيم الجديدة، وإثراء المخزون اللّغوي الميزات الأساسيَّة: ¥ إرشادات لِلأَهلِ مِن أجْلِ قِراءَة تَفاعُلِيَّة ¥ أنشِطَة تَعليمِيَّة لِتَسهيلِ استيعابِ المَفاهيم ¥ نَصّ بَسيط يُقَدِّمُ لِلطِّفلِ مُصطَلَحات أساسِيَّة جَديدَة ¥ حَبكة لِتَعزيز مَهاراتِ التَّفكيرِ المَنطِقِيّ المزيد >
-
استاذ رفرف المستعجل جدا جدا !
روس بوراك
إشترِ الآنرَفرِفوا مَع أُستاذ رَفْرَفْ عَبْرَ هَذِهِ الصَّفحاتِ المُرَفْرِفَة في سلسِلَةٍ تمزجُ بينَ التَّعَلُّم الاجتِماعِيّ العاطِفيّ وَالحَقائِق العِلمِيَّة، مع لمسةِ فُكاهِيَّة مُمتِعَة. في كُلٍّ مِن هَذهِ الكُتُب: • يَجِدُ الطّفلُ مُحَفِّزًا لِمُواجهة التَّحدّيات بِشَجاعَة • يَتَعلّمُ القِيَمَ وَالمَهاراتِ كَالمُثابَرَة وَالصَّبر وَالثّقَة بِالقُدُراتِ الشَّخصيَّة • يَكتشِفُ حَقائِقَ علمِيَّة مِن خِلال الأحداث أُسْتاذ رَفْرَفْ مُتَحَمِّسٌ جِدًّا، لا بَلْ مُسْتَعْجِلٌ جِدًّا جِدًّا، لِيَتَحَوَّلَ مِنْ يَرَقَةٍ إِلى فَراشَة. لَكِنَّ العَمَلِيَّةَ تَسْتَغْرِقُ أُسْبوعَيْن! أُسْبوعان؟!؟! كَيْفَ سَيَصْبِرُ لِمُدَّةِ 14 يَوْمًا؟ وَماذا سَيَفْعَلُ داخِلَ الشَّرْنَقَةِ طَوالَ 20,160 دَقيقَة؟! ماذا لَوْ ضَرَبَهُ الجوع؟ أَوْ نادَتْهُ الطَّبيعَة مَثَلًا؟! وَماذا لَوْ... لَمْ يَكُنْ أَصْلًا قادِرًا عَلى الصَّبْر؟ • تقنِيَّات الصَّبر • دَورَة حَياة الفَراشة وَعَمَلِيَّة الاِستِحالَة المزيد >
-
استاذ رفرف ... قادر فعلا !
روس بوراك
إشترِ الآنرَفرِفوا مَع أُستاذ رَفْرَفْ عَبْرَ هَذِهِ الصَّفحاتِ المُرَفْرِفَة في سلسِلَةٍ تمزجُ بينَ التَّعَلُّم الاجتِماعِيّ العاطِفيّ وَالحَقائِق العِلمِيَّة، مع لمسةِ فُكاهِيَّة مُمتِعَة. في كُلٍّ مِن هَذهِ الكُتُب: • يَجِدُ الطّفلُ مُحَفِّزًا لِمُواجهة التَّحدّيات بِشَجاعَة • يَتَعلّمُ القِيَمَ وَالمَهاراتِ كَالمُثابَرَة وَالصَّبر وَالثّقَة بِالقُدُراتِ الشَّخصيَّة • يَكتشِفُ حَقائِقَ علمِيَّة مِن خِلال الأحداث أُسْتاذ رَفْرَفْ ضَيَّعَ الطَّريق. الرّيحُ طَيَّرَتْهُ، وَالغُيومُ حاصَرَتْهُ، وَالفَراشاتُ سَبَقَتْهُ! وَاجْتِيازُ 200 كيلومِترٍ وَحْدَهُ مُهِمَّةٌ صَعْبَةٌ صَعْبَة! وَهُوَ، بِنَظَرِهِ، غَيْرُ قادِر! فَالتَّحَدِّي أَكْبَرُ مِنْهُ، وَاحْتِمالُ الفَشَلِ أَكْبَرُ بَعْد! أَرادَ أَنْ يَسْتَسْلِمَ قَبْلَ أَنْ يَبْدَأَ... إِلى أَنْ تَدَخَّلَ الحوت: الطَّريقُ واحِدٌ لا سِواه: ثِقْ بِنَفْسِكَ، تَصِلْ! • المُثابَرَة وعدم الاستِسلام • هِجرَة الفَر اشات المزيد >
-
افسحوا الطريق للاستاذ رفرف !
روس بوراك
إشترِ الآنرَفرِفوا مَع أُستاذ رَفْرَفْ عَبْرَ هَذِهِ الصَّفحاتِ المُرَفْرِفَة في سلسِلَةٍ تمزجُ بينَ التَّعَلُّم الاجتِماعِيّ العاطِفيّ وَالحَقائِق العِلمِيَّة، مع لمسةِ فُكاهِيَّة مُمتِعَة. في كُلٍّ مِن هَذهِ الكُتُب: • يَجِدُ الطّفلُ مُحَفِّزًا لِمُواجهة التَّحدّيات بِشَجاعَة • يَتَعلّمُ القِيَمَ وَالمَهاراتِ كَالمُثابَرَة وَالصَّبر وَالثّقَة بِالقُدُراتِ الشَّخصيَّة • يَكتشِفُ حَقائِقَ علمِيَّة مِن خِلال الأحداث أُسْتاذ رَفْرَفْ قَرَّرَ أَنْ يَنْضَمَّ إِلى نادي كِبارِ الشَّخْصِيَّاتِ المُساهِمَةِ في النِّظامِ البيئِيّ. لِيَفْعَلَ ذَلِكَ، حاوَلَ أَنْ يُقَلِّدَ النَّحْلَةَ زينَة، فَهُوَ أَرادَ أَنْ يَحْمِلَ مِثْلَها لَقاحًا أَكْثَرَ، وَيَزورَ مِثْلَها 3000 زَهْرَةٍ في اليَوْمِ الواحِد! لَكِنَّ زينَة ظَلَّتْ تُكَرِّر: أُسْتاذ رَفْرَفْ، أَنْتَ فَراشَة! كُنْ فَراشَة! فَمَتى يَقْتَنِع؟ • لِكُلِّ فَرْدٍ مَزاياهُ الخاصَّة • عَمَلِيَّة تَلْقيحِ الأَزْهارِ وَأَهَمِّيَّتها في النِّظامِ البيئِيّ المزيد >
-
ليلة سعيدة استاذ رفرف !
روس بوراك
إشترِ الآنرَفرِفوا مَع أُستاذ رَفْرَفْ عَبْرَ هَذِهِ الصَّفحاتِ المُرَفْرِفَة في سلسِلَةٍ تمزجُ بينَ التَّعَلُّم الاجتِماعِيّ العاطِفيّ وَالحَقائِق العِلمِيَّة، مع لمسةِ فُكاهِيَّة مُمتِعَة. في كُلٍّ مِن هَذهِ الكُتُب: • يَجِدُ الطّفلُ مُحَفِّزًا لِمُواجهة التَّحدّيات بِشَجاعَة • يَتَعلّمُ القِيَمَ وَالمَهاراتِ كَالمُثابَرَة وَالصَّبر وَالثّقَة بِالقُدُراتِ الشَّخصيَّة • يَكتشِفُ حَقائِقَ علمِيَّة مِن خِلال الأحداث أُسْتاذ رَفْرَفْ اسْتَيْقَظَ عَلى صَوْتٍ غَريبٍ، وَلَمْ يَعُدْ يَسْتَطيعُ إِغْلاقَ عَيْنَيْه! وَلَمَّا اكْتَشَفَ أَنَّ صَديقَهُ القُنْفُذَ رامِز حَيَوانٌ رامِسٌ لَيْلِيٌّ، خَطَرَ في بالِهِ مِئَةُ سُؤالٍ وَسُؤال! وَلِمَ لا يَكونُ هُوَ أَيْضًا رامِز... نَقْصِدُ "رامِس"؟ هُوَ لَحْظَةً مُتَحَمِّسٌ جِدًّا، وَلَحْظَةً خائِفٌ جِدًّا... فَكَيْفَ يَنام؟ وَلَوْلا أَنَّ رامِز لَمْ يَكُنْ صَبورًا وَخَبيرًا بِأَساليبِ الاِسْتِرْخاءِ، لَما تَمَكَّنَ الأُسْتاذُ رَفْرَفْ أَخيرًا مِنْ... خاااااااا بشششششش! • اليَقَظَة الذِّهْنِيَّة وَتَبَنّي التَّفْكير الإيجابِيّ • مُمَيِّزات الحَيَواناتِ اللَّيْلِيَّة المزيد >
-
جديد
أختي وأنا
فيرجيني غريمالدي
إشترِ الآنقليلةٌ هي الروايات التي تأسر قلبك وتحثّك على متابعة القراءة من دون أن تتخلّلها أحداثٌ مشوّقة. هذه روايةٌ من القلب إلى القلب، تستكشف العلاقة الرقيقة والشائكة بين كلّ أختين. التواطؤ والتنافر، لحظات الضحك والدموع، عبء الذاكرة وخفّة الألفة... في منزل جدّةٍ متوفّاة حديثًا، وقبل تسليم المكان وما يحمله من ذكريات للمالك الجديد، تلتقي الأختان إيمّا وأغات. معًا خاضتا طفولةً صعبة قرّبت في ما بينهما... إلى أن فرّقت في النهاية. في ذلك المنزل الهانئ في إقليم الباسك الفرنسي الذي قضتا فيه أجمل أيّام طفولتهما، والذي آواهما أيّام معاناتهما من أمّهما، ستتحدّث الأختان في كلّ شيء: الذكريات والأمومة والروابط الخفيّة المتناقلة عبر الأجيال والإدمان والعنف والتنمّر والاكتئاب والأخوّة والصداقة والحبّ وغيرها من المواضيع. هناك سيختلط عليهما الزمن فتستحضران الماضي وتستشرفان المستقبل وقبل أيّ شيء، ستواجهان الحاضر بالبوح أخيرًا... وُلدَت عام 1977 في مدينة بوردو الفرنسية، حيث لا تزال تقيم حتى اليوم. اشتهرت رواياتها بطابعها الإنساني العميق الممزوج بخفّة الظلّ، وقد تُرجمت إلى أكثر من عشرين لغة لما تحمله من صدق وقرب من حياة القرّاء. في عام 2024، وللسنة السابعة على التوالي، أُدرج اسمها في قائمة الكتّاب الخمسة الأكثر قراءةً في فرنسا. «في روايتها هذه، تعود غريمالدي بأسلوبها المتميّز الذي يمزج بين الرقّة، والسخرية اللطيفة، وحلاوة الردود الذكيّة والسريعة». – جريدة «Ouest-France» المزيد >
-
اصغى الارنب
كوري دورفلد
إشترِ الآنتامِر خَسِرَ كُلَّ شَيْء... الحَيَواناتُ كُلُّها جاءَتْ تُواسيهِ، فَانْهالَتْ عَلَيْهِ النَّصائِحُ مِنْ كُلِّ جِهَة. "صَرِّخ! اخْتَبِئ! تَذَكَّر! انْتَقِم!" لَكِنَّ تامِر لَمْ يَرْغَبْ وَقْتَها بِفَعْلِ أَيِّ شَيْء. إِلى أَنْ وَصَلَ الأَرْنَب... وَالأَرْنَبُ أَصْغى. قِصَّةٌ دافِئَةٌ تُظْهِرُ لِلْأَطْفالِ أَنَّ بَعْضَ الأَوْقاتِ لا تَحْتَاجُ إِلى كَلامٍ كَثيرٍ، بَلْ إِلى قَلْبٍ يُصْغي بِحُبّ. يُوجّهُ هذا الكتابُ رسالةً واضِحَةً إلى الطفل من جِهَة: عندَما تَجِدُ صَمتًا وَسُكونًا، لا تَحسَبْهُ لامُبالاة، فَالآذانُ الصَّاغِيَة تُشَجِّعُ عَلى الاِنفِتاحِ وَمُشارَكَة المَشاعِر. وإلى الأهلِ وَالمُربّين وَكُلّ مَن يُرافق نُمُوَّ الطّفل مِن جِهَة أُخرى: دعمُ الطّفلِ يبدأُ بالإصغاء إليه. فَأمامَ تجربةِ الخسارةِ الّتي قد تَكونُ خَسارَة شَخصٍ عَزيز، أو فَشَل، أو خَيبات أَمَل، يحتاجُ الطّفلُ إلى الأمان، والوَقت، وَالمَساحَة لِيَشعُر وَيُعبّر. في إطارٍ قصصيٍّ وعَبْرَ أحداثٍ مُتَسَلسِلَة، يتَماهى القارئُ الصّغيرُ مَع بطل القصَّة، فيَتعلَّمُ أنَّ وجودَ شخصٍ يُصغي بِصدقٍ قد يكونُ كافيًا أحيانًا لِتَجاوزِ أكثرِ اللحظاتِ ألَمًا، وأنَّ المَشاعِرَ، مهما كانَت، لَها مكانٌ آمنٌ للتَّعبير. الميزات الأساسيّة: • مُساندَة الطّفل الَّذي اختَبَرَ تَجارِب حَياتيَّة صَعبَة كالخَسارة أوِ الفَشَل • أهَمِّيَّة الإصغاءِ لِلطّفلِ بِصَمتٍ وتَفَهُّم • إدراك الطّفلِ حاجَتَهُ إلى وَقْتٍ لِمُعالجةِ مَشاعرهِ • مَنْح الطّفلِ "مَساحَة آمِنَة" للتَّعبيرِ عَن مَشاعرِهِ بِحُرِّيَّة المزيد >
-
حلق عاليا
كوري دورفلد
إشترِ الآنصَنَعَ رَواد طائِرَةً وَرَقِيَّةً، وَهُوَ مُتَلَهِّفٌ لِيَجْعَلَها تُحَلِّق! 3... 2... 1... "تَوَقَّف!!!" النِّسْرُ رَآها صَغيرَةً جِدًّا... وَالبَبَّغاءُ أَرادَها أَفْخَمَ، وَالصَّقْرُ أَسْرَع! واحِدًا تِلْوَ الآخَرِ، جَعَلَتِ الطُّيورُ رَواد يَشُكُّ بِقُدُراتِه... "اجْعَلْها أَكْبَر! أَقْوى! أَذْكى! أَنْحَف!" ظَلَّ رَواد يُغَيِّرُ وَيُعَدِّلُ إِلى أَنْ تَحَطَّمَتِ الطَّائِرَة... وَمَعَها ثِقَتُهُ بِنَفْسِه. لَكِنَّ تَشْجيعًا واحِدًا صادِقًا كانَ كافِيًا لِيُصْلِحَ رَواد ما تَحَطَّمَ، وَيُحَلِّقَ عالِيًا مِنْ جَديد. إِنْ تَثِقْ بِنَفْسِكَ، فَحُدودُكَ السَّماء! حِكايَةٌ مُلهِمَة تُسلّطُ الضوءَ على أهمّيّةِ الثّقَة بالنَّفس، وضَرورَة تَمييزِ النَّقدِ البَنّاءِ من الآراءِ المُحبِطة. تنتَهي القصَّة بالإضاءَة عَلى قوّةِ الكَلِمَة، وأثرِ التَّحفِيزِ الإيجابيّ الّذي يَحتاجُه كلُّ طفلٍ كي يَنهَضَ من جَديدٍ ويُحلّقَ بذاتِه لا بِتوقُّعاتِ الآخرين. الميزات الأساسيّة: • تَحْديد الأَهداف وَالسَّعي إِلى تَحقيقِها • عَدَم الاِنجِرار وَراءَ آراءِ الآخَرين وَتَدَخُّلاتِهِم • إيجاد الشَّجاعَةِ لِإعادَة المُحاوَلَة بَعدَ الفَشَل • تَنمِيَة الإيمان بِالذّات وَبِالقُدُرات الشَّخصِيَّة • قُوَّة المَوقِف الدّاعِم وَتَأثير التَّحفيز الشَّفَهِيّ المزيد >
-
بديعة
إيمي ديكمان
إشترِ الآنبابا في حالَةِ هَلَع! زَهْرَةٌ بَرِّيَّةٌ نَبَتَتْ عَلى عُشْبِ مَرْجِهِ المُشَذَّبِ المِثالِيّ! وَقَبْلَ أَنْ يَتَمَكَّنَ مِنِ اقْتِلاعِ تِلْكَ العُشْبَةِ الضَّارَّة... قَرَّرَتِ ابْنَتُهُ لَيال أَنَّ "بَديعَة" هِيَ صَديقَتُها المُفَضَّلَة. كارِثَة! ماذا سَيَقولُ الجيران؟ "سَتَغْزو المَرْجَ، بَلِ الحَيَّ، بَلِ المَجَرَّة!" بابا أَمامَ خَيارَيْن: هَلْ يَخْضَعُ لِضَغْطِ جيرانِهِ، وَيَكْسُرُ قَلْبَ ابْنَتِهِ، أَمْ يُحَوِّلُ نَظَرَهُ، وَنَظَرَهُمْ، إِلى ما هُوَ أَهَمّ؟ قصّةٌ تُجسّدُ تَضحيةَ الأب، وتُسلّطُ الضوءَ على تلكَ العلاقَةِ الرَّقيقةِ الَّتي تَجمعُهُ بِأطفالِهِ. بطلُ القصّةِ فَعَلَ المُستَحيلَ لِئَلّا يَكسرَ قلبَ ابنتِهِ، فأمامَ سَعادَتِها وَابتسامتِها البَريئَة، لَم يُطاوِعْهُ قَلبُهُ على التَّخلّصِ مِن تلكَ العشبةِ الَّتي كانَتْ تُفسِدُ مَرجَهُ المِثالِيّ وَتُزعِجُ الجيران. قصّةٌ طَريفةٌ بِرسالةٍ عميقة؛ حُبُّ الأهلِ يَظهَرُ في التَّفاصيل: في التَّضحياتِ اليَومِيَّة الصَّغيرَة، وَفي التّنازُلِ أحيانًا وَجَعْلِ سَعادَة الأولاد أَولَوِيّة. قصّةٌ تَدعو إلى النَّظرِ إلى العالَمِ بعُيونِ الأطفال، فَالحَياةُ، في عُيونِهِم، بَديعة فعلًا! الميزات الأساسيّة: • حُبُّ الأبِ لِأَولادِهِ فَوقَ كُلِّ اعتِبار • ثِقَةُ الأَولادِ بِمَحَبَّةِ الأبِ وَحِمايَتِه • مُداراةُ مَشاعِر الطّفلِ وَرُؤيَةُ العالَمِ بِعَينَيهِ المزيد >
-
جديد
اريكاز
شاكر خزعل
إشترِ الآنتقع أحداث الرواية في المستقبل، بين بيروت، السعودية وتل أبيب. إثر جائحة إلكترونية قام بها قراصنة من خلال الذكاء الصناعي يُعطَّل الإنترنت وتخترَق الحواسيب والنظُم، فتغلق الشركات وتنهار الاقتصادات، ويحلّ الفقر والتشرّد... في منشأة أريكاز في نيوم السعودية التي تجري فيها أبحاث عصبيّة متطوّرة على الذاكرة، سيخضع بطل الرواية شريف لتجربة استعادة ذكرياته منذ الولادة: لقد جاء بوعدِ ربح 90 ألف دولار مقابل التجربة، لكن انتهى به المطاف شخصاً آخر! خلال التجربة يقع في حبّ الطبيبة المسؤولة عن مراقبته، جيني مخترعة تقنية محو الذاكرة. لكنّ الأمور تنقلب رأساً على عقب، وتتكشف حقائق صادمة عن علاقته بها رواية من الخيال العلمي والواقعي، تطرح حلول التكنولوجيا محل المهارات البشرية، وقدرتها على إعادة اختراع الإنسان الحديث بنسخة فائقة الذكاء عبر التحكّم بوعيه وذاكرته، لكن بأثرٍ عكسيّ هو تبديل هويّته! وتطرح علاقة حب خارج حدود الوطن بين بلدين عدوَّين تنتهي بنحو مأسويّ. المزيد >





