-
نساء وفواكه وآراء
حسن داوود
إشترِ الآن«من تراب الحياة القليلة يصنع حسن داوود ذهباً روائياً.» - حسن الشامي، الحياة المزيد >
-
كان ما كان
مجموعة قصص
ميخائيل نعيمه
إشترِ الآنتتفرّد دار هاشيت أنطوان، تحت دمغة نوفل، بنشر أعمال ميخائيل نعيمه، وهو أحد أبرز الأدباء العرب المعاصرين وأدباء المهجر اللبنانيين. تتميّز كتاباته بمحاولات تنقية الأدب العربي من الزخارف والكلام الزائد، والاقتراب من تصوير واقع الأشياء والأحداث. وقد انطبع أسلوبه بالبساطة والوضوح والصراحة، وببعده عن المبالغة، لا سيّما في الوصف أو السرد أو التصوير، كما تبدو ألفاظه أقرب إلى اللّهجة العاميّة أحيانًا، ما يزيد رغبة القرّاء، من كلّ الأعمار، في مطالعة كتبه. المزيد >
-
جديد
فتاة المتاهة
إشترِ الآنرواية «فتاة المتاهة» من أكثر روايات غيوم ميسو تشويقًا وإثارةً. تبدأ بمشهدٍ سينمائي ساحر: الوريثة الإيطاليّة الشهيرة أوريانا دي بييترو تستلقي على سطح قارب «لونا بلو» متلذّذةً بأشعّة الشمس. بعد أشهرٍ طويلةٍ من فقدان الأمل والشعور باقتراب النهاية، عادت الأمور أخيرًا تصبّ لصالحها، وتعدها بغدٍ أجمل. لكنّ لحظة الهدوء هذه لا تدوم، إذ يتحوّل المشهد فجأةً إلى كابوس. خلال دقائق، تتعرّض أوريانا لهجومٍ عنيف ينتهي بوفاتها الغامضة. هكذا ينطلق تحقيقٌ معقّد تقوده المحقّقة جوستين، التي تواجه تحدّيات شخصيّة ومهنيّة في سبيل كشف القاتل، وسط شبكة من السرديّات المتداخلة والمضلّلة. من الذي قتل أوريانا دي بييترو؟ هل يكون زوجها أدريان، عازف البيانو الغامض والجذاب؟ هل هي أديل، صديقتها أوّلًا، وعدوّتها لاحقًا؟ كلاهما يقول الحقيقة، لكنّ حقيقتيهما لا علاقة لهما بالواقع. ببراعته المعتادة، ينسج ميسو حبكة محكمة تُبقي القارئ في حالة ترقّب حتّى السطر الأخير. الروائي الفرنسي الأكثر قراءةً في فرنسا منذ أكثر من عشر سنوات. وُلد في العام 1974 في أنتيب، وبدأ التأليف خلال سنوات دراسته ولم يتوقّف منذ ذلك الحين. في العام 2004، ظهر كتابه «Et Après» الذي كان سبب لقائه بالجمهور، تبعته كتب ترجمت نوفل منها «الصبيّة والليل» (2019)، «حياة الكاتب السريّة» (2020)، «الحياة رواية» (2021)، «مجهولة نهر السين» (2022)، و«أنجيليك» (2023). تُرجمت كتبه إلى سبع وأربعين لغة وبعضها حُوّل إلى أفلام، كما لاقت نجاحًا كبيرًا في فرنسا وسائر أرجاء العالم. «كالعادة، يكسر ميسو التوقّعات ويفاجئ القارئ باستمرار. هذه رواية إثارة نفسيّة خالصة، تنبض في طيّاتها نبرته العاطفيّة المرهفة». – مجلّة «لوبوان» المزيد >
-
المحجّبة
جهاد بَزِّي
إشترِ الآنأنا أنتظر. حياتي مرتّبة تماماً، كبيتٍ لا يعيش فيه أحد. أنتظر الليل كي أنام وأنتظر الصباح كي أذهب إلى المعتقل. المزيد >
-
جديد
صيف ارملة صاروفيم
مازن حيدر
إشترِ الآنعين سْرار.. قريةٌ جبليّة متخيَّلَةٌ في لبنان. إليها تنزح أسامة لتقيم في بيت خالها، هربًا من الحرب الدائرة في بيروت، حيث بقيَ والداها. أعلى تلّ اللزاب في بيت الراحل صاروفيم، تقيم أرملتُه غريبةُ الأطوار حارسةً جبّانةَ المتاولة. ما الذي يكتنفه بيتُها؟ وما الذي ستكتشفه أسامة عن المقبرة المواجِهة له؟ كيف ستروّض قلقها على والدَيها، أبقراءة كتب الأدب؟ بتدريس طفلَيْن نازحَيْن؟ أم بمغامرات فكّ ألغاز الدفائن؟ تُسلّط الرواية الضوء على سرقة الآثار في الحرب، غامزةً إلى حدثٍ لم تتكشّف حقيقتُه خلال حرب المئة يومٍ عام 78، إذ أشاعت الصحافة نقل آثارٍ من متحف بيروت الوطنيّ، إلى متحف نيقوسيا في قبرص ضمن معاهدةٍ دوليّةٍ لحمايتها. فهل نُقلَتْ الآثارُ أم سُرقَتْ؟ روايةٌ لبنانيّة تسجّل يوميّات حرب التحرير عام 1989، وتُحيي ثقافة حماية الآثار بسردٍ مشوّق، أبطالها فتيةٌ يحاولون فكّ رموزٍ محفورةٍ على شواهد قبور، تقود إلى دفائن وكنوز. مازن حيدر – كاتب لبناني ومهندس باحث في التراث المعماري (مواليد بيروت، 1979). له العديد من البحوث بالعربيّة والفرنسيّة عن عمارة بيروت السكنيّة في القرن العشرين. صدرت له روايتان «فور ستبس داون» (2017) و«الرجاء استبدال الأكاليل» (2023)، و«صيف أرملة صاروفيم» روايته الثالثة. «في روايته، يُضفي مازن حيدر بأسلوبه الرفيع جمالًا وجاذبيّةً على أكثر تفاصيل الحياة بساطةً وعاديّة، طارحًا للقارئ رؤيةً مؤثّرةً وعميقة لهذا العالَم« شريف مجدلاني – كاتب لبناني المزيد >
-
همس الجفون
شعر
ميخائيل نعيمه
إشترِ الآنتتفرّد دار هاشيت أنطوان، تحت دمغة نوفل، بنشر أعمال ميخائيل نعيمه، وهو أحد أبرز الأدباء العرب المعاصرين وأدباء المهجر اللبنانيين. تتميّز كتاباته بمحاولات تنقية الأدب العربي من الزخارف والكلام الزائد، والاقتراب من تصوير واقع الأشياء والأحداث. وقد انطبع أسلوبه بالبساطة والوضوح والصراحة، وببعده عن المبالغة، لا سيّما في الوصف أو السرد أو التصوير، كما تبدو ألفاظه أقرب إلى اللّهجة العاميّة أحيانًا، ما يزيد رغبة القرّاء، من كلّ الأعمار، في مطالعة كتبه. المزيد >
-
نظرًا لضيق الوقت
بشير عزّام
إشترِ الآن«رزمة لهو إبداعيّ هي «ملك اللوتو»... خصوصيّتها في كلّ ذلك التحايل والارتجال والاستدارة والمناورة واليقين والتساؤل والمغامرة، في كلّ ما يرشح من التفاف ومباشرة وترميز... «ملك اللوتو» دائرة ملونة.» - رشا الأطرش، الحياة المزيد >
-
Award
القدس وحدها هناك
محمود شقير
إشترِ الآنبصراحة عارية، يُطلعنا الكاتب على حياة بعض العرب في القدس، وبأسلوبه ذي الإيقاع السريع، يفتح نوافذ عديدة على وجوه منوّعة. وجوه لا تُنسى، قلوب تتأجّج فيها الحياة، والحبّ لا يغيب ولكنّه مهدّد حتّى في لحظة احتدامه. والمدينة ساهرة، لا تخاف، فقد مرّ عليها الزمن وهُدمت مرارًا ثمّ انبعثت... المزيد >
-
هوامش
ميخائيل نعيمه
إشترِ الآنوُلدَ المفكّر والقاصّ والشاعر ميخائيل نعيمه في بسكنتا عند سفح صنين عام 1889. تابع دراسته في فلسطين ثمّ في أوكرانيا الروسية، قبل أن يستقرّ في الولايات المتحدة حيث نال شهادة في الآداب وأخرى في الحقوق وأسّس مع بعض مجايليه من أدباء المهجر «الرابطة القلمية». عام 1932، عاد إلى بسكنتا حيث قضى وقته في الكتابة ولقِّب بـ «ناسك الشّخروب» لما اتّسم به نتاجه الأدبي من نزعة تصوّفية ورؤية فلسفية. توفّي عام 1988 عن 99 عامًا بعد أن أثرى المكتبة العربية بعشرات الكتب في مختلف المجالات الأدبية والفلسفية والشعرية. المزيد >
-
قلب الغريبة
غيداء طالب
إشترِ الآن«عملها يمثّل إضافة مهمّة للرواية النسائية العربية؛ لأنّها لا تستسلم لغواية الموضوع الأنثوي، بل تتجاوزه لتعالج موضوعات نفسية...». يوسف حطيني – الرؤية العُمانيّة، عن رواية بين غمّازتين المزيد >





