-
رائد الطلاب
المعجم الألفبائي الأوّل
جبران مسعود
إشترِ الآنإليك، قارئي، هذه الطَّبعة الجديدة المُنقَّحة من مُعجَمِك «رائد الطلَّاب». فقد رَجعنا إلى كلِّ لَفظَة مشروحة من أَلفاظه. وحيث وَجَدنا حاجة ونَفعاً في زيادة الشُّروح زِدنا. كما أنَّنا زَوَّدنا الشُّروح بالمزيد من الأَمثلة المناسبة. هذا فَضلاً عن فَصلٍ ضَمَّ معلوماتٍ وقواعدَ لغويَّة وإعرابيَّة تفيدك في رحلتك الأَدبيَّة واللغويَّة. آملين أن يبقى هذا المُعجَم خير رفيق لك في طريق النَّجاح. - جبران مسعود المزيد >
-
تعالوا نلوّن مع... SPIDER-MAN
Marvel
إشترِ الآنإستمتعوا بالتلوين مع سبايدرمان في كلّ صفحة من هذا الدفتر المميّز! المزيد >
-
جديد
فخ الهويات
حسن أوريد
إشترِ الآنمنذ انهيار السرديّة الشيوعيّة، حلّتْ الهويّة محلّ الطبقة، والثقافة محلّ الاقتصاد. وعرف العالم طلبًا هويّاتيًّا يُلبّي الرغبة في الاعتراف. لكنّ هذا الطلب ما لبث أن عرف زَيْغًا اختلفت أشكاله، أفضى في الغالب إلى إضعاف سبيكة المجتمعات، وتهديد العيش المشترك، وخلخلة الدولة. ما كان يُراد أن يكون حلًّا، أضحى مُشكِلًا. كيف التوفيق بين الطلب الهويّاتيّ، ومقتضى المواطَنة؟ كيف التأليف ما بين الخصوصيّة والعالميّة؟ وكيف يمكن تحقيق توزيعٍ عادل للرموز، دون الازدراء بأيّ مكوّنٍ من مكوّنات المجتمع؟ تطفح المجتمعات الغربيّة باحتدام خطابات الهويّة، بين الأصليّين والوافدين من مهاجرين مسلمين. ويغدو مشكل الهويّة الجانب المرئيَّ لمشاكل معقّدة، تُخفي أكثر ممّا تُبدي. هذا الكتاب محاولةٌ لفهم خطاب الهويّة، مشروعيّته وزَيْغه، والفخّ الذي يَؤول إليه، في الغرب والعالم العربيّ، على السواء. هو سَبحٌ في قضايا ذات بعدٍ كونيّ، كالإسلاموفوبيا، عودة العرقيّة في العالم، المجتمع الأرخبيلي، الاستبدال الكبير، وخطاب نقض الاستعمار. وقبل كلّ هذا، العدوّ الحميم، وكبش الفداء الضروريّ. عسى أن تُسعف قراءته في الإحاطة بأسئلةٍ حارقة تتوزّع العالم. حسن أوريد – كاتب وروائي مغربي حاز عام 2015 جائزة بوشكين للآداب لرصيده الأدبيّ، ومن ضمنه: «رَواء مكّة»، «رباط المتنبّي»، «ربيع قرطبة»، «الموريسكي»، «سيرة حمار». كما حقّقت كتبه الفكرية انتشارًا واسعًا، ومنها «عالم بلا معالم»، «أفول الغرب»، و«إغراء الشعبويّة في العالم العربي». المزيد >
-
غارفيلد مغامرات الهرّ الطريف
أقرأ وألوّن
Nickelodeon
إشترِ الآنقصة قصيرة ومسلية ، رسومات كثيرة لشخصيات تحبها ، والعديد العديد من الملصقات . ... لكي تقرأ وتلوّن ! المزيد >
-
سندريلا
أروع القصص
Disney Princess
إشترِ الآنأدخلوا عالم أفلام ديزني الخياليّة. اكتشفوا قصّة الحبّ المذهلة الّتي ستعيشها سندريلا مع أميرها، واستمتعوا بمغامراتهما المشوّقة. المزيد >
-
حرّاس الحزن
امير تاج السر
إشترِ الآنروائي سوداني يعمل طبيباً. نال جائزة كتارا للرواية في دورتها الأولى عام 2015 عن «366»، كما وصلت بعض عناوينه إلى القائمتين الطويلة والقصيرة في جوائز أدبية عربية مثل البوكر والشيخ زايد، وأجنبية مثل الجائزة العالمية للكتاب المترجم (عام 2017 بروايته «العطر الفرنسي»، وعام 2018 بروايته «إيبولا 76»). ترجمَت أعماله إلى عدّة لغات منها الإنجليزية والفرنسية والإيطالية والإسبانية والفارسية والصينية. صدر له عن نوفل: «جزء مؤلم من حكاية» (2018)، «تاكيكارديا» (2019) التي وصلت إلى القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب دورة 2019-2020، و«سيرة الوجع» (طبعة جديدة، 2019). دخلت رواياته في المناهج الدراسية الثانوية الإماراتية والبريطانية والمغربية. المزيد >
-
مأنوفة والبساط الطائر
فاليري توماس وكوركي بول
إشترِ الآنتعيش الساحرة مأنوفة في بيت كبير أسود مع هرّها نفّوش الأسود. المزيد >
-
Simple Anda
The Village Fool
Emily Nasrallah
إشترِ الآنThis colorfully illustrated book tells the story of a curious woman called Anda who lived all alone in a hut at the edge of the village. Learn more >
-
عالَم السَّيّارات 3 الرّائع
Disney.PIXAR
إشترِ الآنيتضمّن تفاصيل السّيّارات وتاريخها وإنجازاتها بالإضافة إلى 4 صفحات بازل للتركيب وورقة إستنسل لرسم الشخصيّات. المزيد >
-
وهم الطيبة
ظلماتك خلف الضوء وحقيقتك خلف القناع
أندريا ماثيوز
إشترِ الآننعيش في مجتمعاتٍ تريد أن تقنعنا أنّ استنزافنا لأنفسنا في سبيل الآخر طيبة، وأنّ كل ما هو عكس ذلك ينبع، ولا بدّ، من نفسٍ شرّيرة. صرنا مُقتنعين اقتناعًا تامًّا بأن لا خيار أمامنا سوى تلبية طلبات محيطنا والالتزام بالواجبات التي يفرضها علينا لأنّنا، وببساطة، طيّبون. وإذا لم نلبِّ تلك الطلبات ونلتزم بتلك الواجبات يصيبنا الأرق والتوتّر من شدّة الإحساس بالذنب، إلى أن نعود ونقوم بتلك الأشياء للتخلّص من هذا الإحساس الذي يثقل كاهلنا، ولو كان ذلك على حساب مصلحتنا أو راحتنا، حتى نضمن قبول الآخرين بنا. لكن هل نحن، إذا ما قمنا بتلك الأمور وتخلّصنا من إحساسنا بالذنب، نشعر حقًّا بالتحرّر والراحة؟ هل مساعدتنا للآخرين وإنجازنا للمهام بدافع الواجب يجعلان منّا حقًّا أشخاصًا طيّبين وصالحين؟ وبالتالي أشخاصًا جديرين بالتقدير؟ وما هي الطيبة أصلًا؟ ألا يختلف تعريفها من فردٍ إلى آخر، من ظرفٍ إلى آخر، ومن ثقافةٍ إلى أُخرى؟ إذًا كيف نقيس جدارتنا على أساسٍ مُتحرّكٍ غير ثابت؟ يستعرض هذا الكتاب أمثلةً مفيدةً جدًّا من خبرة ماثيوز في المُعالجة، ويقودنا في رحلةٍ عميقة الأثر نحو الشفاء من وهم الطيبة الذي غالبًا ما تختبئ خلفه مخاوفنا وضعفنا و"الإيغو" الذي يتحكم بصورتنا، حتى نتمكن من أن نعيش من خلال ذاتنا الحقيقيّة. تساعدنا ماثيوز على التنبّه إلى الأدوات الكامنة في داخلنا التي تحاول باستمرارٍ إرشادنا على الطريق نحو السلام الداخلي، والتي لا تحتاج منّا سوى إلى الالتفات نحوها والإصغاء إليها. المزيد >