-
سجن الفراشة
سمير فرحات
إشترِ الآنرواية واقعية، بطلتها طفلة زارت الجحيم باكرًا جدًا حين باعها أهلها وهي في الخامسة لتعمل خادمة في البيوت. تعرّض جسدها لإهانات عنفية وجسدية تسببت لها بإعافات دائمة، لتسكنها كوابيس غير محتملة. في ظلمة الخوف واليأس، نبع نور في دربها كأنه من يد العناية. قطعت المسافة كاملة بين النقيضين، لكنها ما زالت إلى اليوم نازفة بحدة. المزيد >