-
دروب الحرير - الرحالة 2 / غلاف عادي
سامي كليب
إشترِ الآنفي هذا الكتاب، يتابع سامي كليب ما بدأه في «الرحالة – هكذا رأيت العالم». ينطلق من ذاته هذه المرّة، وينظر إلى المدن بعينٍ هادئة وقلبٍ محبّ. من نشأته، يحمل معه تاريخ لبنان المكتوب بالنار والثلج، وهو يدور في أصقاع الأرض بحثًا عن فهمٍ أدقّ لجغرافيا العالم وروابط الإنسانيّة وجسور المحبّة، بلا تصوّرات مسبقة. الحقيقة والبحث عنها في الجمال، هذا ما يحاول الكتاب تقديمه. هكذا، سنجد الكثير من الأسئلة المفتوحة، والأجوبة الأكثر انفتاحًا. كعادته يلتقي الكاتب بكثيرين، ناس عاديين، ولكن أيضًا أولئك الذين في مواقع القرار. ثوار سابقون وحكام ومحكومون. بين فرنسا والعراق والأردن والجزائر وروسيا والصين وألمانيا وهولندا وتتارستان، وغيرها الكثير من المدن الملقاة على حافة التاريخ، يعود من رحلاته محمّلًا بفائضٍ من الحب لعالمٍ رهيب، ولكن مع عرضٍ وشروحات وافية للتحوّلات حيثما حدثت. سامي كليب – إعلامي وكاتب لبناني-فرنسي، وأستاذ جامعي. حاصل على دكتوراه في الإعلام وفلسفة اللغة وتحليل الخطاب من فرنسا ولبنان. شغل منصب رئيس تحرير في إذاعتَي فرنسا الدولية ومونت كارلو الفرنسيّتين، كما قدّم برامج سياسيّة وثقافيّة على شاشات الجزيرة والميادين وLBC والجديد. كتب في العديد من الصحف العربية والأجنبية وخصوصًا «السفير» اللبنانية. له العديد من المؤلّفات السياسية والأدبيّة. صدر له عن دار نوفل «الرحّالة» (2018)، و«تدمير العالم العربي– وثائق الغرف السوداء» (2022). «يتضمّن الكتاب المصنّف ضمن أدب الرحلات مسيرة عمر» رويترز المزيد >
-
خيط البندول
نجاة عبد الصمد
إشترِ الآنالطبيب يزور طبيباً. هكذا تبدأ الرواية، بزيارة أسامة، المتخصص في الطب النسائي، لأستاذه مختار، ليسأله عن معاناته وزوجته في إنجاب طفل، هو الذي عمِل في علاج عشرات النساء. توغل الرواية في الغوص بتفاصيل المجتمع السوري، عبر سرد قصص النساء والرجال على السواء، وبارتكازها إلى حبكةٍ متينة تبيّن الكثير من الفروقات الاجتماعية بين الطبقات في سوريا منذ التسعينيات وحتى أيامنا هذه. وبينما ينجح كثيرون في التخلص من الفقر، يبقى كثيرون عالقين في القعر. لكن بطل الرواية الخفي، ليس أسامة دائماً أو وردة التي طرأت على حياته، أو حتى زوجته نداء وصديقات طفولاتها. البطل الحقيقي هو آدم، الابن الذي لا يصير ابنا. طبيبة وروائية ومترجمة سوريّة، مقيمة في ألمانيا. من مواليد مدينة السويداء، حائزة إجازة في الآداب، مِن قسم اللغة العربية من جامعة دمشق. صدرت لها مجموعة روايات ومرويّات، من بينها «بلاد المنافي»، «غورنيكات سورية»، «في حنان الحرب»، و«منازل الأوطان»، إضافة إلى ترجمات عن الروسية. فازت روايتها «لا ماء يرويها» بجائزة كتارا للرواية العربية بدورتها الرابعة (2018). «خيط البندول» هي روايتها الأولى عن دار نوفل. «برؤيتها الفنية والفكرية، تورّط قارئها في أجوائها اللصيقة بذاته وهويته وتاريخه الفردي والجمعي» صحيفة الشرق الأوسط المزيد >
-
دوائر العميان
مصطفى موسى
إشترِ الآنالكتاب في القرن الرابع عشر، يصير يعقوب قاضياً للقضاة بدولة المنسا القوية، لكنه يبقى شيخاً مثيراً للالتباس. يستيقظ ضميره عندما يصل إليه حبّاب، القادم لقتله في الأساس، بعد رحلة شاقة، امتدت على أعوامٍ خمس، في لهيب الصحراء. خلال هذه السنوات، سحرته مرمدة، لكنه ظَلّ يحن إلى زوجته. بعد تيه طويل، عابراً في أحداثٍ تشكّل مجتمعةً تاريخاً لشمال افريقيا ووسطها بأسرها، يعود إلى منزله بجسدٍ منهك، وقلب مثقل بعنف القبائل والنزاع فيما بينها، ولا يعود منتصراً. كل هذا من الماضي البعيد، ولكنه حاضرٌ بقوة في زمننا، إذ تحدد فصول الرواية العلاقة بين دولاً قديمة، قبل أن تكون دولاً، فترسم العلاقة التاريخية بين القوافل التائهة في الصحراء الافريقية. هكذا، تتقاطع العلاقة في سرد تاريخي محكم، بين ثلاث دول اليوم: «مصر المحروسة» بإرثها الأزهري الكبير، والمغرب الشاهد العملاق على الصحراء، بالإضافة إلى مالي التي كان لنجاة جزء وافر من آثارها دوراً كبيراً في استعادة هذا التاريخ، ولا سيما أن القصة بأسرها تبدأ عندما قرر صحافي إنكليزي مساعدة صديقه الماليّ في انقاذ ما يمكن إنقاذه من غزوات مسلّحي «داعش». روائي وقاص مصري، كتب مقالات متفرقة في مجلة «العربي» الكويتية ومجلة «تراث» الإماراتية، بالإضافة إلى جريدة «القاهرة» المصرية. حصل على المركز الأول للقصة القصيرة من مركز «مساواة» لحقوق الإنسان (2012)، كما وصلت روايته «السنغالي» إلى القائمة القصيرة لجائزة ساويرس الأدبية في دورتها الثانية عشرة (2016). كأنّ الراوي يتّخذ من شخصياته وسيلة لاستعراض العلاقات بين الناس وطرائق حياتهم قبل قرنٍ من الزمان علياء الداية – البناء المزيد >
-
-
يا بيّاع السمسميّة
بيت الحكمة
جوزفين وأنطوان مسعود
إشترِ الآنفي مهرجان القرية، كانت ليلى تلعب مع صديقاتها الصغيرات بالغمّيضة، عندما سرقها النَّوَر. خمس سنوات بقيت معهم ترقص في حفلاتهم وتغنّي... إلى أن لقيت بائع السمسميّة… المزيد >
-
ميني شوكولاتة
كتيّب مع 16 قالبًا من السيليكون
إشترِ الآنستجدون، على متن ما قد يكون أصغر كتب الطبخ التي ابتُكرَت عالميًّا، عيون الوصفات السهلة، المشروحة بوضوح، والعملانيّة المرفقة بالأكسسوارات اللازمة لتنفيذها. المزيد >
-
ميني مافن
كتيّب مع 8 قوالب من السيليكون
إشترِ الآنستجدون، على متن ما قد يكون أصغر كتب الطبخ التي ابتُكرَت عالميًّا، عيون الوصفات السهلة، المشروحة بوضوح، والعملانيّة المرفقة بالأكسسوارات اللازمة لتنفيذها. المزيد >
-
ميني كيك مالحة
كتيّب مع 8 قوالب من السيليكون
إشترِ الآنستجدون، على متن ما قد يكون أصغر كتب الطبخ التي ابتُكرَت عالميًّا، عيون الوصفات السهلة، المشروحة بوضوح، والعملانيّة المرفقة بالأكسسوارات اللازمة لتنفيذها. المزيد >
-
Lindt Excellence
70% cocoa
وصفات لا تقاوَم
إشترِ الآنأشهى الوصفات بالشوكولاتة، وليس أيّ شوكولاتة! إليكم هذه الوصفات المبتكرة، من الترافل والتارت والبافاروا، إلى الكيك والبراونيز والسوفليه، لتستمتعوا بمذاق الشوكولاتة المترفة Lindt Excellence 70% Cocoa المزيد >
-
مرداد
ميخائيل نعيمه
إشترِ الآنيُحكى أنّ نوح، بعد الطوفان، سأل ابنه أن يبني هيكلًا يشبه الفلك، في وسطه مذبح تشتعل فيه نار لا تنطفئ، وأن يجمع فيه تسعة رجال يسمّون "رفاق الفلك". نفّذ الابن الوصيّة، ومضت السنوات والفلك على حالها، إنّما رفاق الفلك على تغيّر: فبدل أن يكتفوا بما هو ضروريّ، جمعوا أملاكًا، وذهبًا، ومالًا، وتحوّلوا كهنة منكبّين على حماية قشور الدين وسطحية كهنوته. ثمّ حدث أن توفّي أحد الرفاق، فطرق باب الفلك شابّ طلب من أن ينضمّ إليهم. رفض المسؤول ناقضًا تقاليد الفلك، وما عاد عن رأيه إلّا ليضمّ الشابّ إليهم خادمًا وليس رفيقًا. بحلول الشابّ على الفلك، حلّت معه الوفرة... ولعنة أخرست المسؤول وسمّرته إلى أرض الهيكل. المزيد >