Set Ascending Direction
الصلة بالموضوع الإسم السعر النوع الكاتب السلسلة تاريخ النشر
  1. Si j'avais un cèdre

    Si j'avais un cèdre

    Caroline Torbey

    إشترِ الآن

    « Si j'avais un Cèdre » est une utopie bilingue (FR/AR) illustrée. C'est un livre tout public sur le Liban et son emblème : le Cèdre. Avec ses messages à portée universelle, tous inspirés de la jeunesse, il a pour but de renforcer le patriotisme, le sentiment d'appartenance et la fierté d'être libanais spécialement au vu de la situation critique actuelle. Il met en relief la beauté mais surtout, les valeurs, la chaleur et la richesse du Liban à travers un dialogue en prose. L'originalité de l'ouvrage réside dans la forme de son écriture et dans le choix de son personnage principal-androgyne, qui entretient une relation particulière avec un Cèdre. «لو كان عندي أرزَة» كتاب مصوَّرٌ باللّغتين العربيّة والفرنسيّة، قصّة خياليّة قصيرة لكافَّة الأعمار، محورها لبنان ورمزه: الأرزة. النصّ غنيّ برسائل مستوحاة من أفكار الشّباب وتساؤلاتهم، وهدفه في الجوهر تعزيز حسّ المواطنة والانتماء والافتخار بالهويّة اللّبنانيّة، رغم الأوضاع الحاليّة الصعبة. عبر حوار يجريه Çلبنانيّ صغيرÈ مع أرزته، تسلّط الكاتبة الضّوء على جمال لبنان، مركّزةً على قيمه، ودفئه، وغناه. يتميّز هذا العمل بأسلوب كتابته، وبشخصيّته الرّئيسة الّتي تُحاكي جميع القُرّاء وترتبط بالأرزة بعلاقةٍ فريدة. Caroline Torbey - De mère française et de père libanais, Caroline Torbey est une auteure francophone résidant à Beyrouth. Elle est lauréate du « Trophée des Français de l'Etranger » en 2018 pour sa trilogie intitulée « Dessine-moi un proverbe » et remporte le « Concours de la Nouvelle George Sand » en 2020 grâce à sa nouvelle « Refuge ». Elle publie « Eclat d'une vie » en 2021, un témoignage de vie romancé sur l'explosion du port de Beyrouth dont elle est victime. Elle a co-écrit plusieurs ouvrages et publie régulièrement dans la presse francophone de son pays. « Si j'avais un Cèdre » est son tout dernier ouvrage. Learn more >‎

  2. تدمير العالم العربي

    تدمير العالم العربي

    وثائق الغرف السوداء - طبعة محدّثة مع فصل عن غزّة

    سامي كليب

    إشترِ الآن

    في هذه الطبعة الجديدة المحدّثة من الكتاب، يفرد الكاتب مساحة أكبر وأكثر تفصيليّة لغزة، وللحرب الدائرة فيها منذ أشهر والتي جعلت منها الحدث الأكبر والأهم عالميًّا. إضافة كان لا بد منها لكتابٍ يبحث في الآليات التي تحكم العالم العربي وتتحكم بمصيره. يتجول الباحث في الماضي، لكنه يعرف رصيف الحاضر الذي يقف عليه، ومنه ينظر نحو المستقبل. يعود هذا الكتاب إلى الأيام الأولى لما عُرِف بالـ«ربيع العربي»، ويقرأ بهدوء في أحداث تاريخية، قد تفسّر وقائع كثيرة، ولا سيما محضر اللقاء بين الرئيس السوري بشار الأسد ووزير الخارجية الأميركية في فترة غزو العراق، كولن باول، إضافة إلى عرضٍ لاحق لأسرار الخلافات والقطيعة بين الأسد ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس الفلسطينية، خالد مشعل، ودور أمين عام حزب الله اللبناني، في لعب دور الوساطة بينهما. سيجد القارئ روايةً جديدة عن اختفاء السيد موسى الصدر في ليبيا، وسيكتشف بنفسه نتائج تقسيم السودان وتأثيراته على الأمن الغذائي. يستدل الكاتب بوثائق إسرائيلية، إلى جانب دراسات تبيّن بالأرقام محاولات تزوير تاريخ المنطقة، ضمن مشروع متاكمل، تتقاطع فيه سرقة التاريخ مع اغتيال العلماء والمستقبل. ولا يتوقف البحث على العقد الأخير، بل يتناول قضايا استراتيجية وأساسية في العالم العربي، مثل سوق السلاح، الحريات الدينية، سرقة الآثار، تجارة الأعضاء البشرية، سباق التسلح الإلكتروني. وعلى ضوء النتائج والمعطيات، المعززة بالوثائق والمستندات، يقدّم الكتاب سيناريوهات ثلاثة للحرب المقبلة بين ايران وإسرائيل، وموقع العرب فيها. إعلامي وكاتب لبناني-فرنسي، حاصل على دكتوراه في الإعلام وفلسفة اللغة وتحليل الخطاب من فرنسا ولبنان. مذيع ومراسل حربي لأكثر من 25 عاماً غطّى خلالها أبرز حروب وأحداث العالم. رئيس تحرير سابق في إذاعتَي فرنسا الدولية ومونت كارلو الفرنسيّتين، كما قدّم سابقاً برنامجَي «زيارة خاصة» و«الملف» عبر قناة الجزيرة، وبرنامج «لعبة الأمم» على شاشة الميادين. راسل «المؤسسة اللبنانية للإرسال» LBC من فرنسا وأفريقيا، وكتب في العديد من الصحف العربية والأجنبية وخصوصاً «السفير» اللبنانية. له العديد من المؤلفات السياسية والأكاديمية. مؤسِّس ورئيس تحرير موقع خمس نجوم 5njoum.com المتخصّص بالسياسة والثقافة والبيئة. صدر له «الرحالة» (2018) عن دار نوفل. «كان حريصاً كل الحرص على التوثيق من المصادر الأساسية التي تشارك في الحدث» صحيفة رأي اليوم المزيد >

  3. تعالوا نلوّن مع... سبونج بوب سكوير بانتس

    تعالوا نلوّن مع... سبونج بوب سكوير بانتس

    Nickelodeon

    إشترِ الآن

    استمتعوا بالتلوين مع سبونج بوب وأصدقائه في كلّ صفحة من هذا الدفتر المميّز! المزيد >

  4. تعالوا نلوّن مع... بلو وأصدقائه

    تعالوا نلوّن مع... بلو وأصدقائه

    Nickelodeon

    إشترِ الآن

    استمتعوا بالتلوين مع بلو ، جوش وأصدقائهما في كلّ صفحة من هذا الدفتر المميّز! المزيد >

  5. أكسب حتّى عندما أخسر

    أكسب حتّى عندما أخسر

    غسّان بكل الألوان

    أوريلي تشين تشاو تشين

    إشترِ الآن

    غَسَّان هُوَ حِصانٌ صَغيرٌ يُشْبِهُ الآخَرينَ، وَلَكِنْ... شَعْرُهُ بِأَلْوانٍ مُخْتَلِفَةٍ، وَعِنْدَما يَنْفَعِلُ، يُصْبِحُ بِلَوْنٍ واحِدٍ، بِحَسَبِ انْفِعالِهِ. اليوم، لم يكن غسّان مرتاحا. في كل الألعاب التي شارك فيها، كان يخسر! لنكتشف كيف سيتحسّن مع القليل من التمرين والمثابرة، ولنفهم معه كيف أنّ هناك دائما ما نكسبه، حتّى عندما نخسر. المزيد >

  6. الأشجار الأولى

    الأشجار الأولى

    عمر أبو سمرة

    إشترِ الآن

    من خلال قصة الجدّة ناديا الفاعور، تسرد الرواية حكاية فلسطين بصورة خاصّة. وإن كان الفضاء المكاني ينتمي إلى كلٍّ من إسطنبول وحيفا، ما بين قاضي كوي ووادي النّسناس، إلا أنّها حكاية عن فلسطين تحت الاحتلال، وفيها استعراض مقتضب لفترات مختلفة من تاريخ فلسطين. يقتل الاحتلال ناديا في مشهدٍ مؤلم بعدما أخفت عنهم وثيقة ملكية البيت، بذلك بقي البيت ملكاً لها، والصراع على البيت يشيرُ إلى صراعٍ أكبر، هو الصراع على الأرض والذاكرة. لكنّ مشهد مقتلها يتردّد في ذاكرة الحفيد، الذي يتناوب مع أصواتٍ مختلفة على سرد الحكاية، والتي تتشكّل من مجموعِ الأصوات المختلفة للجد والجدة والحفيد وغيرهم. لا تلتئم الحكاية على حبكة تقليدية، وإنّما تتشكّل عبر مونولوج طويل، تقطعه حوارات عديدة؛ أبرزها مع الجندي الإسرائيلي. إذ إنّ جزءاً من السرد هو استعادة لفترة اعتقال الحفيد. وفي لقاء الحفيد مع الجندي الإسرائيلي أيضاً عرضٌ لرؤية من يملك الحق مقابل من يملك القوة. كما أنّ لغة الرواية تشبهُ الواقع القاسي الذي تعانيه الشخصيات. هكذا، تسعى الرواية إلى تصوير الشتات النفسي الذي تعاني منه الشخصية الفلسطينية، والتي أرهقها الاحتلال وضياع الأرض وصراعات الهوية بين المنفى والإقامة تحت الاحتلال. كاتب فلسطيني، من مواليد عكا، ومقيم في إسطنبول. «الأشجار الأولى» هي باكورة أعماله الروائية. سردية فلسطينيَّة خاصَّة في الشكل، حيث تتداخل الأصوات معاً، ويتوارى وراءها صوتٌ واحد؛ صوتُ الفلسطيني الذي بقي بقاءَ الأشجار سومر شحادة - روائي سوري المزيد >

  7. متاهة الأوهام

    متاهة الأوهام

    محمد سعيد احجيوج

    إشترِ الآن

    يتلقى الكاتب المغمور اتصالاً من مجهول. يظهر رقمٌ غريب على الشاشة. الصوت الرقيق يعرض المساعدة... ثم تبدأ المتاهة. تنقسم الرواية إلى ثلاثة كتب/ أجزاء، وثلاثة أصوات، لكنها اجتمعت في كتابٍ واحد، يخرج منه صوتٌ واحد. صوتٌ يتبعثر، فلا يأتي من الماضي وحسب، بل يضع القارئ هناك، في الماضي نفسه. تتصل الأصوات بعضها ببعض، وتفترق في متاهةٍ نعرف بدايتها، ولا نعرف نهايتها، وأحياناً بالعكس. داخل هذه الرحلة الاستثنائية، تدور قصةٌ واحدة، لكنها تتحدث عن نفسها عبر أكثر من طريقة. قصة الكاتب نفسه، الذي يحاول متابعة مهنة العيش، فتعترضه الأحداث، النزوات، وأجهزة الاستخبارات. كاتب مغربي (مواليد 1982). له مجموعتان قصصيتان، وفي رصيده ثلاث جوائز شعرية. أصدر مجلة «طنجة الأدبية» وعددًا من المشاريع الأدبية، قبل أن يغيب عن الساحة الثقافية فترة تجاوزت عشر سنوات. صدرت له في القاهرة نوفيلا «كافكا في طنجة» (2019)، وفازت روايته «ليل طنجة» بجائزة إسماعيل فهد إسماعيل للرواية القصيرة، وعن هاشيت أنطوان/ نوفل، صدر له «أحجية ادمون عمران المالح» (2020)، التي فازت بجائزة غسان كنفاني للرواية العربية، نسخة عام 2022. يكرّس القواعد التعبيرية الجمالية ليثبت أن العمل الروائي هو عمل يسعى لتجاوز القوالب الجاهزة فاطمة واياو- جريدة النهار المزيد >

  8. أصبحت أنت

    أصبحت أنت

    غلاف عادي

    أحلام مستغانمي

    إشترِ الآن

    في هذا الكتاب، تسرد الكاتبة الأكثر جماهيرية في العالم العربي، بصيغةٍ روائية جذابة، ومن القلب، مقتطفات من سيرتها ومذكراتها. سنوات تفتّحها واكتشافها حب المراهقة البريء، بداياتها مع الشعر وبرنامجها الإذاعي الذي أطلقها في الجزائر، علاقتها بوالدها المناضل الجزائري وبوالدتها وباللغة العربية التي كانت من أولى دفعات الشباب الجزائري الذي اعتمدها وتخرّج من جامعاتها، وعيها على القضايا الوطنية في الجزائر الفتية التي حققت استقلالها وما تلا ذلك من قضايا نشوة الاستقلال. هي رحلة ممتعة ودافئة في ماضي الكاتبة، ونصّ محمّل بتفاصيل عائلية وإجتماعية ووطنية تنطلق من الشخصي لكنها تعني الجماعة والمرحلة التاريخية على نطاقٍ أوسع، مكتوب بأسلوب الكاتبة المعروف بتأثيره وشاعريته، بالإضافة إلى روح الطرفة التي تجعل القراءة أكثر إمتاعًا بعد. فيه أيضًا بوحٌ بتفاصيل لم تُذكَر من قبل، وفيه تكريمٌ جليلٌ للأب، والد الكاتبة الذي كان له الدور الأهم في إعدادها ودعم انطلاقتها، كما وفيه رسالة حب صادقة للجزائر، وتطرّق غنيّ لمرحلة نهاية الاستعمار الفرنسي وما تلاه سياسيًا واجتماعيًا، ما يُعدُّ استكمالًا لعملها في ثلاثية "ذاكرة الجسد". هذا الكتاب إضافة ضرورية لجمهور الكاتبة من القراء، المتعطشين لمعرفة المزيد عن كاتبتهم المفضلة. كاتبة جزائرية حقّقت نجاحًا جماهيريًّا في العالم العربيّ بثلاثيّتها: «ذاكرة الجسد» (1993)، «فوضى الحواس» (1997)، «عابر سرير» (2003)، وتلقّف الناس بالحماسة ذاتها روايتها الأخيرة، «الأسود يليق بكِ» (2012)، كما «نسيان com» من قبل (2009) و «عليك اللّهفة» (2015) و «شهيًّا كفراق» (2019)، كما و «قلوبهم معنا وقنابلهم علينا» الذي يُعَدّ الكتاب السياسي الوحيد لمستغانمي التي صنّفتها مجلّة فوربس الأميركيّة في العام 2006 الكاتبة العربيّة الأكثر انتشارًا في العالم العربيّ، بتجاوز مبيعات كتبها المليونيّ نسخة. المزيد >

  9. رياح جنوبية

    رياح جنوبية

    املي نصر الله

    إشترِ الآن

    للقصة اكثر من وجه هذا ما تحاول املي نصر الله ان تبلغنا ، في ما تضمه هذه المجموعة الجديدة من قصصها الملونة لا بالاحداث وحسب ، بل باللغة والاسلوب الذي يترجح بيت الصراحة والتورية ، وبين الجد والعبث ، تماما كما هي الحياة كذلك تحاول الكاتبة ، من خلال تجربتها المتواصلة ، ان تبقي الباب مفتوحا على النهايات ، كانها تقول : لست من يضع نقطة الختام المزيد >

  10. دروب الحرير - الرّحالة 2 / غلاف مقوّي

    دروب الحرير - الرّحالة 2 / غلاف مقوّي

    سامي كليب

    إشترِ الآن

    في هذا الكتاب، يتابع سامي كليب ما بدأه في «الرحالة – هكذا رأيت العالم». ينطلق من ذاته هذه المرّة، وينظر إلى المدن بعينٍ هادئة وقلبٍ محبّ. من نشأته، يحمل معه تاريخ لبنان المكتوب بالنار والثلج، وهو يدور في أصقاع الأرض بحثًا عن فهمٍ أدقّ لجغرافيا العالم وروابط الإنسانيّة وجسور المحبّة، بلا تصوّرات مسبقة. الحقيقة والبحث عنها في الجمال، هذا ما يحاول الكتاب تقديمه. هكذا، سنجد الكثير من الأسئلة المفتوحة، والأجوبة الأكثر انفتاحًا. كعادته يلتقي الكاتب بكثيرين، ناس عاديين، ولكن أيضًا أولئك الذين في مواقع القرار. ثوار سابقون وحكام ومحكومون. بين فرنسا والعراق والأردن والجزائر وروسيا والصين وألمانيا وهولندا وتتارستان، وغيرها الكثير من المدن الملقاة على حافة التاريخ، يعود من رحلاته محمّلًا بفائضٍ من الحب لعالمٍ رهيب، ولكن مع عرضٍ وشروحات وافية للتحوّلات حيثما حدثت. سامي كليب – إعلامي وكاتب لبناني-فرنسي، وأستاذ جامعي. حاصل على دكتوراه في الإعلام وفلسفة اللغة وتحليل الخطاب من فرنسا ولبنان. شغل منصب رئيس تحرير في إذاعتَي فرنسا الدولية ومونت كارلو الفرنسيّتين، كما قدّم برامج سياسيّة وثقافيّة على شاشات الجزيرة والميادين وLBC والجديد. كتب في العديد من الصحف العربية والأجنبية وخصوصًا «السفير» اللبنانية. له العديد من المؤلّفات السياسية والأدبيّة. صدر له عن دار نوفل «الرحّالة» (2018)، و«تدمير العالم العربي– وثائق الغرف السوداء» (2022). «يتضمّن الكتاب المصنّف ضمن أدب الرحلات مسيرة عمر» رويترز المزيد >

Set Ascending Direction
الصلة بالموضوع الإسم السعر النوع الكاتب السلسلة تاريخ النشر
kindle kindlekindle