Set Ascending Direction
الصلة بالموضوع الإسم السعر النوع الكاتب السلسلة تاريخ النشر
  1. لماذا لا أشرب القهوة ؟

    لماذا لا أشرب القهوة ؟

    كارلا فرح

    إشترِ الآن

    " يا ليتني أكبر بسرعة!"، جملةٌ يُكرِّرُها الأَطفالُ المُتشوِّقون دائمًا لِدخولِ إلى "عالمَ الكِبار"، فَلبَسوا مِثلهم، وَيَتبادلوا أحاديثَهُم، وَيَتذوّقوا قَهوَتَهُم، وذلكَ ما جرى تَمامًا مع بَطَلَتِنا... فَبَعدما أغراها فُنجانُ قَهوةٍ، حَمَلَها إلى عالمٍ حَيثُ لَم تَعُد تَسَعُها لُعَبُ المَلاهي وَلا فَساتينُ الأميرات! مُغامرةٌ واحِدةٌ كانَتْ كَفيلةً بِجعْلِها تُدرِكُ رَوعَةَ الطُّفولة. • التَّدَرُّب على الصَّبْر • الاِستِمتاعُ بِالطُّفولَة المزيد >

  2.  ميمونة وافكارها المجنونة !

    ميمونة وافكارها المجنونة !

    شيرين سبانخ

    إشترِ الآن

    أفكارٌ تَأْتي كَيْفَمَا تَشاءُ حينَما تَشاءُ، أفكارٌ تتطلَّبُ مُشارَكَتُها جُرْأَةً وَشَجاعَةً. لَكِنْ، ماذا لَوْ كانَتْ هَذِهِ الأَفْكارُ مَجْنونَةً، تَمامًا مِثْلَ مَيْمونَة؟ هذهِ قصَّةُ فتاةٍ مُتَرَدِّدَة، تُقرِّرُ أَنْ تَحْتَفِظَ بِأَفكارِها المُبتَكَرَة عَلى شَكلِ رُسوماتٍ لا يَسْتَطيعُ أحَدٌ غَيْرُها فَكَّ رُموزِها حَتَّى تَبْقى بِأَمان. أَو هذا ما كانَتْ تَظُنُّهُ... "لِكُلِّ طِفْلٍ غَرِقَ في بُحَيْرَةِ الأَفْكارِ، قَبْلَ أَنْ يَتَعَلَّمَ السِّباحَةَ في بَحْرِ الواقِع... أَفْكارُكَ لَمْ تُخْلَقْ لِتُؤْسَرَ، بَلْ لِتَسْبَحَ في الفَضاء" – المؤلِّفة. • إطلاقُ طاقاتِ الإِبداع والخَيال • شَجاعَةُ المُشارَكَة • تَجاوُز الخَوفِ مِنَ التَّنَمُّر المزيد >

  3. دق دق

    دق دق

    شيرين سبانخ

    إشترِ الآن

    ما هذا الصَّوت؟ زائرٌ غَريب دَخَلَ مِنْ شُبَّاكِ غُرفَتي، وَتَنَقَّلَ داخِلَ المَنزِل، مُحْدِثًا فَوْضى عارِمَة... وَفَجأةً، حَلَّ السُّكونُ الغَريب. أينَ اختَفَتِ الأصْوات؟ رُبَّما سَرَقَها! رُبَّما جاءَ لِإعادَتِها! رُبَّما لَمْ يَأْتِ أحَدٌ أصْلًا... هُوَ تَغييرٌ صَغيرٌ جَرى في حياةِ نِزار، فَأَحْدَثَ فرقًا كبيرًا... تُرى كَيفَ سَيَتَقَبَّلُهُ؟ • التَّكَيُّف مَع الظُّروف • تَقَبُّلُ الاِختِلاف المزيد >

  4. بيليه

    بيليه

    أطفال بأحلام كبيرة

    ماريا ايزابيل سانشيز فيغارا

    إشترِ الآن

    (1940-2022) نشأ بيليه على لعب كرة القدم في شوارِع البرازيل، مستخدما جوربا ملأه قصاصات ورق على شكل طابة. وعلى مرّ السّنين، استطاع أن يبتكر اللّعبة الجميلة الخاصّة به، بفضل ما يحمله في قلبه من فرح وشغف، فحمل منتخب بلاده إلى الفوز بكأس العالم مرّات عديدة. اليوم، يرى العالم كلّه أن بيليه هو أعظم لاعب كرة قدم في تاريخ اللّعبة - وصوت لكل محتاج. المزيد >

  5. هيلين كيلر

    هيلين كيلر

    أطفال بأحلام كبيرة

    ماريا ايزابيل سانشيز فيغارا

    إشترِ الآن

    (1880-1968) كانت هيلين متعطّشة لاكتشاف العالم من حولها. لكنّها أصيبت بمرض في طفولتها، ففقدت السّمع والبصر. ولم تستطع أن تتعلّم كيف تتواصل مع الآخرين بطرق مختلفة إلاّ بعدما دخلت حياتها الأستاذة آن سوليفان. هيلين كيلر، هي أوّل شخص أصمّ-أعمى يحوز شهادة جامعِية، وقد سافرت حول العالم مطالبة بحقوق أصحاب الهمم. المزيد >

  6. نيكولا تسلا

    نيكولا تسلا

    أطفال بأحلام كبيرة

    ماريا ايزابيل سانشيز فيغارا

    إشترِ الآن

    (1856-1943) ولد نيكولا تسلا أثناء عاصفة رعدية، فأطلقت عليه أمه تسمية ابن الضّوء. في صغره، شعر نيكولا بشحنة كهربائية وهو يداعب هرّه، فأذهله الأمر. وبفضل عبقريته، استطاع أن يرسم في ذهنه اختراعات عديدة وأن ينفّذها في الواقع. بعدما تخصّص في مجال الكهرباء، اخترع نيكولا تقنية تسمح بالاستفادة من قوة التّيار المتردّد الذي يمدّ بالكهرباء أشياء كثيرة في عالمنا اليوم. المزيد >

  7. أنا ممتلئ حيويّة

    أنا ممتلئ حيويّة

    غسّان بكل الألوان

    أوريلي تشين تشاو تشين

    إشترِ الآن

    غَسَّان هُوَ حِصانٌ صَغيرٌ يُشْبِهُ الآخَرينَ، وَلَكِنْ... شَعْرُهُ بِأَلْوانٍ مُخْتَلِفَةٍ، وَعِنْدَما يَنْفَعِلُ، يُصْبِحُ بِلَوْنٍ واحِدٍ، بِحَسَبِ انْفِعالِهِ. اليوم، غسّان بحال ممتازة! إنه ممتلئ حيوية لدرجة كبيرة! يقفز في كل مكان، ويحاول لفت الأنظار... بكل الطّرق! المزيد >

  8. أكسب حتّى عندما أخسر

    أكسب حتّى عندما أخسر

    غسّان بكل الألوان

    أوريلي تشين تشاو تشين

    إشترِ الآن

    غَسَّان هُوَ حِصانٌ صَغيرٌ يُشْبِهُ الآخَرينَ، وَلَكِنْ... شَعْرُهُ بِأَلْوانٍ مُخْتَلِفَةٍ، وَعِنْدَما يَنْفَعِلُ، يُصْبِحُ بِلَوْنٍ واحِدٍ، بِحَسَبِ انْفِعالِهِ. اليوم، لم يكن غسّان مرتاحا. في كل الألعاب التي شارك فيها، كان يخسر! لنكتشف كيف سيتحسّن مع القليل من التمرين والمثابرة، ولنفهم معه كيف أنّ هناك دائما ما نكسبه، حتّى عندما نخسر. المزيد >

  9. الأشجار الأولى

    الأشجار الأولى

    عمر أبو سمرة

    إشترِ الآن

    من خلال قصة الجدّة ناديا الفاعور، تسرد الرواية حكاية فلسطين بصورة خاصّة. وإن كان الفضاء المكاني ينتمي إلى كلٍّ من إسطنبول وحيفا، ما بين قاضي كوي ووادي النّسناس، إلا أنّها حكاية عن فلسطين تحت الاحتلال، وفيها استعراض مقتضب لفترات مختلفة من تاريخ فلسطين. يقتل الاحتلال ناديا في مشهدٍ مؤلم بعدما أخفت عنهم وثيقة ملكية البيت، بذلك بقي البيت ملكاً لها، والصراع على البيت يشيرُ إلى صراعٍ أكبر، هو الصراع على الأرض والذاكرة. لكنّ مشهد مقتلها يتردّد في ذاكرة الحفيد، الذي يتناوب مع أصواتٍ مختلفة على سرد الحكاية، والتي تتشكّل من مجموعِ الأصوات المختلفة للجد والجدة والحفيد وغيرهم. لا تلتئم الحكاية على حبكة تقليدية، وإنّما تتشكّل عبر مونولوج طويل، تقطعه حوارات عديدة؛ أبرزها مع الجندي الإسرائيلي. إذ إنّ جزءاً من السرد هو استعادة لفترة اعتقال الحفيد. وفي لقاء الحفيد مع الجندي الإسرائيلي أيضاً عرضٌ لرؤية من يملك الحق مقابل من يملك القوة. كما أنّ لغة الرواية تشبهُ الواقع القاسي الذي تعانيه الشخصيات. هكذا، تسعى الرواية إلى تصوير الشتات النفسي الذي تعاني منه الشخصية الفلسطينية، والتي أرهقها الاحتلال وضياع الأرض وصراعات الهوية بين المنفى والإقامة تحت الاحتلال. كاتب فلسطيني، من مواليد عكا، ومقيم في إسطنبول. «الأشجار الأولى» هي باكورة أعماله الروائية. سردية فلسطينيَّة خاصَّة في الشكل، حيث تتداخل الأصوات معاً، ويتوارى وراءها صوتٌ واحد؛ صوتُ الفلسطيني الذي بقي بقاءَ الأشجار سومر شحادة - روائي سوري المزيد >

  10. متاهة الأوهام

    متاهة الأوهام

    محمد سعيد احجيوج

    إشترِ الآن

    يتلقى الكاتب المغمور اتصالاً من مجهول. يظهر رقمٌ غريب على الشاشة. الصوت الرقيق يعرض المساعدة... ثم تبدأ المتاهة. تنقسم الرواية إلى ثلاثة كتب/ أجزاء، وثلاثة أصوات، لكنها اجتمعت في كتابٍ واحد، يخرج منه صوتٌ واحد. صوتٌ يتبعثر، فلا يأتي من الماضي وحسب، بل يضع القارئ هناك، في الماضي نفسه. تتصل الأصوات بعضها ببعض، وتفترق في متاهةٍ نعرف بدايتها، ولا نعرف نهايتها، وأحياناً بالعكس. داخل هذه الرحلة الاستثنائية، تدور قصةٌ واحدة، لكنها تتحدث عن نفسها عبر أكثر من طريقة. قصة الكاتب نفسه، الذي يحاول متابعة مهنة العيش، فتعترضه الأحداث، النزوات، وأجهزة الاستخبارات. كاتب مغربي (مواليد 1982). له مجموعتان قصصيتان، وفي رصيده ثلاث جوائز شعرية. أصدر مجلة «طنجة الأدبية» وعددًا من المشاريع الأدبية، قبل أن يغيب عن الساحة الثقافية فترة تجاوزت عشر سنوات. صدرت له في القاهرة نوفيلا «كافكا في طنجة» (2019)، وفازت روايته «ليل طنجة» بجائزة إسماعيل فهد إسماعيل للرواية القصيرة، وعن هاشيت أنطوان/ نوفل، صدر له «أحجية ادمون عمران المالح» (2020)، التي فازت بجائزة غسان كنفاني للرواية العربية، نسخة عام 2022. يكرّس القواعد التعبيرية الجمالية ليثبت أن العمل الروائي هو عمل يسعى لتجاوز القوالب الجاهزة فاطمة واياو- جريدة النهار المزيد >

Set Ascending Direction
الصلة بالموضوع الإسم السعر النوع الكاتب السلسلة تاريخ النشر
kindle kindlekindle