Set Ascending Direction
الصلة بالموضوع الإسم السعر النوع الكاتب السلسلة تاريخ النشر
  1. أصبحت أنت

    أصبحت أنت

    غلاف عادي

    أحلام مستغانمي

    إشترِ الآن

    في هذا الكتاب، تسرد الكاتبة الأكثر جماهيرية في العالم العربي، بصيغةٍ روائية جذابة، ومن القلب، مقتطفات من سيرتها ومذكراتها. سنوات تفتّحها واكتشافها حب المراهقة البريء، بداياتها مع الشعر وبرنامجها الإذاعي الذي أطلقها في الجزائر، علاقتها بوالدها المناضل الجزائري وبوالدتها وباللغة العربية التي كانت من أولى دفعات الشباب الجزائري الذي اعتمدها وتخرّج من جامعاتها، وعيها على القضايا الوطنية في الجزائر الفتية التي حققت استقلالها وما تلا ذلك من قضايا نشوة الاستقلال. هي رحلة ممتعة ودافئة في ماضي الكاتبة، ونصّ محمّل بتفاصيل عائلية وإجتماعية ووطنية تنطلق من الشخصي لكنها تعني الجماعة والمرحلة التاريخية على نطاقٍ أوسع، مكتوب بأسلوب الكاتبة المعروف بتأثيره وشاعريته، بالإضافة إلى روح الطرفة التي تجعل القراءة أكثر إمتاعًا بعد. فيه أيضًا بوحٌ بتفاصيل لم تُذكَر من قبل، وفيه تكريمٌ جليلٌ للأب، والد الكاتبة الذي كان له الدور الأهم في إعدادها ودعم انطلاقتها، كما وفيه رسالة حب صادقة للجزائر، وتطرّق غنيّ لمرحلة نهاية الاستعمار الفرنسي وما تلاه سياسيًا واجتماعيًا، ما يُعدُّ استكمالًا لعملها في ثلاثية "ذاكرة الجسد". هذا الكتاب إضافة ضرورية لجمهور الكاتبة من القراء، المتعطشين لمعرفة المزيد عن كاتبتهم المفضلة. كاتبة جزائرية حقّقت نجاحًا جماهيريًّا في العالم العربيّ بثلاثيّتها: «ذاكرة الجسد» (1993)، «فوضى الحواس» (1997)، «عابر سرير» (2003)، وتلقّف الناس بالحماسة ذاتها روايتها الأخيرة، «الأسود يليق بكِ» (2012)، كما «نسيان com» من قبل (2009) و «عليك اللّهفة» (2015) و «شهيًّا كفراق» (2019)، كما و «قلوبهم معنا وقنابلهم علينا» الذي يُعَدّ الكتاب السياسي الوحيد لمستغانمي التي صنّفتها مجلّة فوربس الأميركيّة في العام 2006 الكاتبة العربيّة الأكثر انتشارًا في العالم العربيّ، بتجاوز مبيعات كتبها المليونيّ نسخة. المزيد >

  2. متاهة الأوهام

    متاهة الأوهام

    محمد سعيد احجيوج

    إشترِ الآن

    يتلقى الكاتب المغمور اتصالاً من مجهول. يظهر رقمٌ غريب على الشاشة. الصوت الرقيق يعرض المساعدة... ثم تبدأ المتاهة. تنقسم الرواية إلى ثلاثة كتب/ أجزاء، وثلاثة أصوات، لكنها اجتمعت في كتابٍ واحد، يخرج منه صوتٌ واحد. صوتٌ يتبعثر، فلا يأتي من الماضي وحسب، بل يضع القارئ هناك، في الماضي نفسه. تتصل الأصوات بعضها ببعض، وتفترق في متاهةٍ نعرف بدايتها، ولا نعرف نهايتها، وأحياناً بالعكس. داخل هذه الرحلة الاستثنائية، تدور قصةٌ واحدة، لكنها تتحدث عن نفسها عبر أكثر من طريقة. قصة الكاتب نفسه، الذي يحاول متابعة مهنة العيش، فتعترضه الأحداث، النزوات، وأجهزة الاستخبارات. كاتب مغربي (مواليد 1982). له مجموعتان قصصيتان، وفي رصيده ثلاث جوائز شعرية. أصدر مجلة «طنجة الأدبية» وعددًا من المشاريع الأدبية، قبل أن يغيب عن الساحة الثقافية فترة تجاوزت عشر سنوات. صدرت له في القاهرة نوفيلا «كافكا في طنجة» (2019)، وفازت روايته «ليل طنجة» بجائزة إسماعيل فهد إسماعيل للرواية القصيرة، وعن هاشيت أنطوان/ نوفل، صدر له «أحجية ادمون عمران المالح» (2020)، التي فازت بجائزة غسان كنفاني للرواية العربية، نسخة عام 2022. يكرّس القواعد التعبيرية الجمالية ليثبت أن العمل الروائي هو عمل يسعى لتجاوز القوالب الجاهزة فاطمة واياو- جريدة النهار المزيد >

  3. الأشجار الأولى

    الأشجار الأولى

    عمر أبو سمرة

    إشترِ الآن

    من خلال قصة الجدّة ناديا الفاعور، تسرد الرواية حكاية فلسطين بصورة خاصّة. وإن كان الفضاء المكاني ينتمي إلى كلٍّ من إسطنبول وحيفا، ما بين قاضي كوي ووادي النّسناس، إلا أنّها حكاية عن فلسطين تحت الاحتلال، وفيها استعراض مقتضب لفترات مختلفة من تاريخ فلسطين. يقتل الاحتلال ناديا في مشهدٍ مؤلم بعدما أخفت عنهم وثيقة ملكية البيت، بذلك بقي البيت ملكاً لها، والصراع على البيت يشيرُ إلى صراعٍ أكبر، هو الصراع على الأرض والذاكرة. لكنّ مشهد مقتلها يتردّد في ذاكرة الحفيد، الذي يتناوب مع أصواتٍ مختلفة على سرد الحكاية، والتي تتشكّل من مجموعِ الأصوات المختلفة للجد والجدة والحفيد وغيرهم. لا تلتئم الحكاية على حبكة تقليدية، وإنّما تتشكّل عبر مونولوج طويل، تقطعه حوارات عديدة؛ أبرزها مع الجندي الإسرائيلي. إذ إنّ جزءاً من السرد هو استعادة لفترة اعتقال الحفيد. وفي لقاء الحفيد مع الجندي الإسرائيلي أيضاً عرضٌ لرؤية من يملك الحق مقابل من يملك القوة. كما أنّ لغة الرواية تشبهُ الواقع القاسي الذي تعانيه الشخصيات. هكذا، تسعى الرواية إلى تصوير الشتات النفسي الذي تعاني منه الشخصية الفلسطينية، والتي أرهقها الاحتلال وضياع الأرض وصراعات الهوية بين المنفى والإقامة تحت الاحتلال. كاتب فلسطيني، من مواليد عكا، ومقيم في إسطنبول. «الأشجار الأولى» هي باكورة أعماله الروائية. سردية فلسطينيَّة خاصَّة في الشكل، حيث تتداخل الأصوات معاً، ويتوارى وراءها صوتٌ واحد؛ صوتُ الفلسطيني الذي بقي بقاءَ الأشجار سومر شحادة - روائي سوري المزيد >

  4. امرأتان

    امرأتان

    ريما سعد

    إشترِ الآن

    فيرونيكا: مواليد 1546، البندقية. مُجامِلةُ الملوك وماجنتُهم في البلاط الإيطالي في القرن السادس عشر. كارا: مواليد 1980، بيروت. أستاذة جامعيّة متخصّصة في العلوم الدينيّة، محافِظة، عقدتُها القداسة، ومولعةٌ ولَعًا خاصًّا بالماورائيّات. لا نعرف أيّ رياحٍ ألقت بالمرأتين في حلمٍ خارج الزمان والمكان. كارا متعطّشةً لنزعة التحرّر في فيرونيكا. وفيرونيكا توّاقة لنزعة الطهر الروحانية في كارا. هو لقاءٌ سرياليّ بين فتنةِ امرأةٍ ميتة، وموتِ امرأةٍ فاتنة. لقاءٌ أسّس لصداقةٍ عصيّةٍ على الشرح، لم تعد من بعدها حياة أيٍّ منهما كما كانت... المزيد >

  5. لصّ الشاشة

    لصّ الشاشة

    مناف زيتون

    إشترِ الآن

    يستغل ثائر انشغال المتظاهرين بالتجمهر، ويتسلل إلى أحد المحال التجارية. لا يجد شيئاً هناك ليسرقه سوى تلفزيون قديم. وهذا ليس أسوأ ما في الأمر، إذ يلقي رجال الأمن القبض عليه، مع أنهم كانوا يفتشون عن متظاهرين، وليس عن لصوص. لسببٍ ما يبدو اعتقاله مفيداً لهم... وله أيضاً. تستمر التظاهرات في الخارج، ويسرق ثائر الشاشة مجدداً. هذه المرة من داخلها. يصير بطلاً، يقدّم حكايته هو الآخر للثورة. كاتب وصحافي سوري مواليد عام 1988، خرّيج كلّية الإعلام في جامعة دمشق. نشر على الإنترنت بعض الكتابات الأدبيّة، من ضمنها سلسلة من القصص القصيرة تحت عنوان «الفزّاعة». «لص الشاشة» هي روايته الرابعة عن هاشيت أنطوان - نوفل، بعد «قليل من الموت» (2012) التي أُدرجَت على اللائحة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب، دورة 2013-2014، فرع المؤلف الشاب، و«طائر الصدى» (2014)، بالإضافة إلى «ظلال الآخرين» (2018). يستخدم الحبكة ليبرز التناقضات في المجتمعات العربية ريما عبد الفتاح ــ البيان المزيد >

  6. غراء في كل مكان

    غراء في كل مكان

    نادين كرّيت

    إشترِ الآن

    قد تلتصِقُ بنا مُشكلةٌ أحيانًا، فَنسعى إلى حَلِّها وَحْدَنا، بينما قد يكونُ الحَلُّ بِبساطَة، طَلَبَ المُساعَدة. كُلُّنا قَد نحتاجُ إلى المُساعدة، حتَّى الأبطال الخارِقينَ منَّا. هذا ما اكْتَشفَتْهُ سَلوى بعدما أثارَتِ الكَثيرَ منَ المتاعبِ هُنا، والكثيرَ هُناك. فهي بَقِيَت تَظُنُّ أنَّها "تعرفُ كُلَّ شَيء"، إلى أن وَقَعَتِ الكارِثَة... • تَحفيزُ الاِستِقلالِيَّة • تَعَلُّمُ طَلَبِ المُساعَدَة • تَحقيقُ الأهداف المزيد >

  7. لماذا لا أشرب القهوة ؟

    لماذا لا أشرب القهوة ؟

    كارلا فرح

    إشترِ الآن

    " يا ليتني أكبر بسرعة!"، جملةٌ يُكرِّرُها الأَطفالُ المُتشوِّقون دائمًا لِدخولِ إلى "عالمَ الكِبار"، فَلبَسوا مِثلهم، وَيَتبادلوا أحاديثَهُم، وَيَتذوّقوا قَهوَتَهُم، وذلكَ ما جرى تَمامًا مع بَطَلَتِنا... فَبَعدما أغراها فُنجانُ قَهوةٍ، حَمَلَها إلى عالمٍ حَيثُ لَم تَعُد تَسَعُها لُعَبُ المَلاهي وَلا فَساتينُ الأميرات! مُغامرةٌ واحِدةٌ كانَتْ كَفيلةً بِجعْلِها تُدرِكُ رَوعَةَ الطُّفولة. • التَّدَرُّب على الصَّبْر • الاِستِمتاعُ بِالطُّفولَة المزيد >

  8.  ميمونة وافكارها المجنونة !

    ميمونة وافكارها المجنونة !

    شيرين سبانخ

    إشترِ الآن

    أفكارٌ تَأْتي كَيْفَمَا تَشاءُ حينَما تَشاءُ، أفكارٌ تتطلَّبُ مُشارَكَتُها جُرْأَةً وَشَجاعَةً. لَكِنْ، ماذا لَوْ كانَتْ هَذِهِ الأَفْكارُ مَجْنونَةً، تَمامًا مِثْلَ مَيْمونَة؟ هذهِ قصَّةُ فتاةٍ مُتَرَدِّدَة، تُقرِّرُ أَنْ تَحْتَفِظَ بِأَفكارِها المُبتَكَرَة عَلى شَكلِ رُسوماتٍ لا يَسْتَطيعُ أحَدٌ غَيْرُها فَكَّ رُموزِها حَتَّى تَبْقى بِأَمان. أَو هذا ما كانَتْ تَظُنُّهُ... "لِكُلِّ طِفْلٍ غَرِقَ في بُحَيْرَةِ الأَفْكارِ، قَبْلَ أَنْ يَتَعَلَّمَ السِّباحَةَ في بَحْرِ الواقِع... أَفْكارُكَ لَمْ تُخْلَقْ لِتُؤْسَرَ، بَلْ لِتَسْبَحَ في الفَضاء" – المؤلِّفة. • إطلاقُ طاقاتِ الإِبداع والخَيال • شَجاعَةُ المُشارَكَة • تَجاوُز الخَوفِ مِنَ التَّنَمُّر المزيد >

  9. دق دق

    دق دق

    شيرين سبانخ

    إشترِ الآن

    ما هذا الصَّوت؟ زائرٌ غَريب دَخَلَ مِنْ شُبَّاكِ غُرفَتي، وَتَنَقَّلَ داخِلَ المَنزِل، مُحْدِثًا فَوْضى عارِمَة... وَفَجأةً، حَلَّ السُّكونُ الغَريب. أينَ اختَفَتِ الأصْوات؟ رُبَّما سَرَقَها! رُبَّما جاءَ لِإعادَتِها! رُبَّما لَمْ يَأْتِ أحَدٌ أصْلًا... هُوَ تَغييرٌ صَغيرٌ جَرى في حياةِ نِزار، فَأَحْدَثَ فرقًا كبيرًا... تُرى كَيفَ سَيَتَقَبَّلُهُ؟ • التَّكَيُّف مَع الظُّروف • تَقَبُّلُ الاِختِلاف المزيد >

  10. بيليه

    بيليه

    أطفال بأحلام كبيرة

    ماريا ايزابيل سانشيز فيغارا

    إشترِ الآن

    (1940-2022) نشأ بيليه على لعب كرة القدم في شوارِع البرازيل، مستخدما جوربا ملأه قصاصات ورق على شكل طابة. وعلى مرّ السّنين، استطاع أن يبتكر اللّعبة الجميلة الخاصّة به، بفضل ما يحمله في قلبه من فرح وشغف، فحمل منتخب بلاده إلى الفوز بكأس العالم مرّات عديدة. اليوم، يرى العالم كلّه أن بيليه هو أعظم لاعب كرة قدم في تاريخ اللّعبة - وصوت لكل محتاج. المزيد >

Set Ascending Direction
الصلة بالموضوع الإسم السعر النوع الكاتب السلسلة تاريخ النشر
kindle kindlekindle