Set Ascending Direction
الصلة بالموضوع الإسم السعر النوع الكاتب السلسلة تاريخ النشر
  1. جديد النشيد الاولمبي

    النشيد الاولمبي

    راهيم حسّاوي

    إشترِ الآن

    في أحد أحياء مدينة اللاذقيّة الواقعة على الساحل السوري، تعيش علياء التي بلغت التاسعة والعشرين من عمرها، حاصلة على شهادة الأدب الإنكليزي من «جامعة تشرين»، لها وجهٌ وديع بعينين كأنّهما زجاجتان شفّافتان بنصف ماءٍ ووردتين، وشعرٌ أسود طويل مموّج، ونهدان يحثّان هواة الفنّ على رسمهما في الهواء بإصبع الإبهام. تعجبها الحالة البشريّة التي تسري في عروقها، وثمّة حالةٌ من الألفة لتلك الأخطاء التي ترتكبها بين الحين والآخر. تكره الكمال، وتدين المخطّطات التي يسير عليها البعض لتحقيق أهدافهم الكبيرة، فهي تتحرّك ببطءٍ يمنحها شعورًا عارمًا بالحرّية. حتى عندما تمارس رياضة الركض الصباحي على الكورنيش البحري، ترى الوجود مسترخيًا، وحتّى لو كانت مسرعة، فهي تتعاطى مع العالم كما لو أنّه قُبلةٌ بطيئة ما بين السماء والأرض. هي التي تتذكّر كيف أصابها جرحٌ صغير في يدها عندما كانت صغيرة، وراحت تراقبه، حينها مدّت يدها نحو الشمس لترى كيف يتخثّر الدم على الجلد، وفي اليوم الثاني رأت هذا الدم اليابس مثل وجهها البريء الذي يخفي وراءه الكثير من الأشياء. أحبّت الطبيعة التي حدثت فوق ذلك الجرح، وفي اليوم الثالث راقبت القشرة اليابسة وهي تتشقق من تلقاء نفسها، كما لو أنّ ثمّة ولادةً جديدة على يدها، حتّى إنّ مفهوم مرور الوقت أعجبها، وهي في هذا العمر دومًا ترى أنّ مفهوم الزمن على علاقةٍ وطيدة باللغة، سواء كانت لغةً منطوقة، أو لغةً تدور ما بين المرء ونفسه، وهذا ما يجعل علياء تبدو جميلةً في عالمها الداخلي، حتى في لحظات انكسارها. المزيد >

  2. دليل الإنساييه الآيسلندي

    دليل الإنساييه الآيسلندي

    خالف عقلك ، اتبع حدسك ، واكتشف قوّتك الداخلية

    رند غنستاينزدوتر

    إشترِ الآن

    «الإنساييه» هو المصطلح الآيسلندي لما نسمّيه نحن الحدْس، أو الحاسّة السادسة. لغويًّا، تعني العبارة الإسكندنافيّة: «البحر الكامن في أعماقنا». عبر قصصٍ ملهمة وتجارب حقيقيّة، ومزيجٍ من التمارين العمليّة والتأمّليّة، تدعونا الكاتبة إلى تفعيل حدْسنا وتحقيق التوازن بين العقل والروح، بين الوعي واللّاوعي، بين المنطق والحدس، مسلّحين ببوصلةٍ متينة، لنتمكّن من الانصهار في العالم المحيط بنا، ونحقّق الإنجازات فيه، سواءٌ على المستوى الفردي أو المجتمعي أو العالمي. وهي بالتالي تدعونا إلى إدراك أهمّيّة النصف الآخر من دماغنا وإيقاظه في عالمٍ سريع الوتيرة يعجّ بالضغوط ويجبرنا على اعتماد التحليل والقياس كالآلات، وتمكّننا من الوصول إلى حالة التدفّق، أي الحالة القصوى من الإبداع. هذا الكتاب يجري عكس تيّار الحداثة، فيدعوك إلى الاستماع لصوتك الداخلي بدل القيام بتحليلات وحسابات العقل والربح والخسارة. هو دليلٌ عملي وأداةٌ فعّالة للتفكّر والتفاعل مع ذاتك وإشعال قدراتك الخامدة. كاتبة ومتحدّثة ومخرجة أفلام ورائدة آيسلنديّة في مجال الاستدامة. وهي عضو المجلس الاستشاري في مركز ييل الدولي للقيادة، وعضو مجلس إدارة مؤسّسة Eyrir Invest وسفيرة مؤسّسة Nordic Ignite Angel. وقد كُرِّمت عن عملها في برنامج زمالة ييل العالميّة، وسُمّيت قائدةً عالميّة شابّة ورائدة ثقافيّة للمنتدى الاقتصادي العالمي، ورائدة الاستدامة في مجموعة المحيط الآيسلنديّة. «كتاب رند هو حقًا هديّةٌ للعالم (...). إنّه دليلٌ عملي يساعدك على أن تصبح أفضل نسخةٍ من نفسك وأن تقود حياتك برؤيةٍ وصدق في عالمٍ يزداد فوضويّة». – إيما سكاي، حائزة وسام الإمبراطوريّة البريطانيّة الفخري والمديرة المؤسِّسة لمركز القيادة الدوليّة في جامعة ييل. المزيد >

  3. جديد ديبو الذِّئبُ  الَّذي لا يُحِبُّ المُطالَعَة

    ديبو الذِّئبُ الَّذي لا يُحِبُّ المُطالَعَة

    أوريان لالمان

    إشترِ الآن

    رافِقوا الذِّئْبَ ديبو في سِلْسِلَةٍ مِنَ القِصَصِ الرَّقيقَةِ وَالطَّريفَةِ، وَاسْتَعِدُّوا لِتُشارِكوهُ المُغامَراتِ، الاِنْفِعالاتِ وَالأَحْلام... مَعْ كُلِّ قِصَّةٍ، ضَحْكَةٌ وَعِبْرَة! ديبو بَطَلٌ غَير تَقليديّ، يأسرُ قلوبَ الصّغار والكبار بِعَفَوِيّتِهِ وَرُدودِ فعلهِ الطَّريفَة. هُوَ يُشبِهُ الأطفالَ إلى حَدٍّ كَبير، يُشاركُهم تَساؤلاتِهم، يَرتكبُ أخطاءَهم، يتحدّثُ لغتَهم، وفي رأسهِ أفكارٌ غريبة عجيبة، مثلهم تمامًا. في كُلِّ قصَّةٍ، يجدُ ديبو نفسَهُ أمامَ مغامرة جديدة. ومع أصدقائه المُقرّبين، يتعلّمُ درسًا لطيفًا، ولو بعدَ حين! كلّ ذلكَ جعلَ منهُ شخصيّة بارزة وَمحبوبة في عالَم الأطفال، يتماهى معها القرّاء الصّغار ابتداءً من عمر 7 سنوات. ديبو يُحِبُّ الكُتُبَ، فَقَطْ لِأَنَّهُ يَعْشَقُ... طَعْمَ الوَرَق! في الواقِعِ، هُوَ يَكْرَهُ المُطالَعَةَ، وَلا تَهُمُّهُ الحِكاياتُ المَكْتوبَةُ، بَلْ يُفَضِّلُ أَنْ «َيعيشَ» المُغامَرَة. كُلُّ هَذا كانَ قَبْلَ أَنْ يَنْطَلِقَ في مُهِمَّةٍ إِلى «بِلادِ الكُتُبِ» داخِلَ الكُتُب ! هَلْ يُعقَل أَنْ يُغَيِّرَ ديبو رأْيَه؟ • تَأْثير المُطالَعَة • حِكايات مَعْروفَة وَأَبْطال مَشْهورون • العَدّ وَالأَرْقام المزيد >

  4. جديد ديبو الذِّئبُ  الَّذي أرادَ أن يَكونَ سَعيدًا

    ديبو الذِّئبُ الَّذي أرادَ أن يَكونَ سَعيدًا

    أوريان لالمان

    إشترِ الآن

    رافِقوا الذِّئْبَ ديبو في سِلْسِلَةٍ مِنَ القِصَصِ الرَّقيقَةِ وَالطَّريفَةِ، وَاسْتَعِدُّوا لِتُشارِكوهُ المُغامَراتِ، الاِنْفِعالاتِ وَالأَحْلام... مَعْ كُلِّ قِصَّةٍ، ضَحْكَةٌ وَعِبْرَة! ديبو بَطَلٌ غَير تَقليديّ، يأسرُ قلوبَ الصّغار والكبار بِعَفَوِيّتِهِ وَرُدودِ فعلهِ الطَّريفَة. هُوَ يُشبِهُ الأطفالَ إلى حَدٍّ كَبير، يُشاركُهم تَساؤلاتِهم، يَرتكبُ أخطاءَهم، يتحدّثُ لغتَهم، وفي رأسهِ أفكارٌ غريبة عجيبة، مثلهم تمامًا. في كُلِّ قصَّةٍ، يجدُ ديبو نفسَهُ أمامَ مغامرة جديدة. ومع أصدقائه المُقرّبين، يتعلّمُ درسًا لطيفًا، ولو بعدَ حين! كلّ ذلكَ جعلَ منهُ شخصيّة بارزة وَمحبوبة في عالَم الأطفال، يتماهى معها القرّاء الصّغار ابتداءً من عمر 7 سنوات. عِنْدَما وَجَدَ ديبو صُنْدوقًا مَطْمورًا في التُّرابِ، فيهِ قِطَعُ ذَهَبٍ تَلْمَعُ، ظَنَّ أَنَّهُ وَجَدَ مِفْتاحَ السَّعادَة. راحَ يَشْتَري وَيَصْرِفُ، مِنْ دونِ تَوَقُّف! حَذَّرَهُ بروفيسُّور فَهيم: المالُ لا يَشْتَري السَّعادَة. لَكِنَّ ديبو لَمْ يُصَدِّقْهُ. فَهَلْ يَكْتَشِفُ أَخيرًا أَنَّ تِلْكَ النَّصيحَةَ كانَتْ أَيْضًا مِنْ ذَهَب؟! • المَعْنى الحَقيقِيّ لِلسَّعادَة • مَفْهوم المال • قوّة الصَّداقَة المزيد >

  5. جديد ديبو الذِّئْبُ الَّذي يَتَحَكَّمُ بِانْفِعالاتِه

    ديبو الذِّئْبُ الَّذي يَتَحَكَّمُ بِانْفِعالاتِه

    أوريان لالمان

    إشترِ الآن

    رافِقوا الذِّئْبَ ديبو في سِلْسِلَةٍ مِنَ القِصَصِ الرَّقيقَةِ وَالطَّريفَةِ، وَاسْتَعِدُّوا لِتُشارِكوهُ المُغامَراتِ، الاِنْفِعالاتِ وَالأَحْلام... مَعْ كُلِّ قِصَّةٍ، ضَحْكَةٌ وَعِبْرَة! ديبو بَطَلٌ غَير تَقليديّ، يأسرُ قلوبَ الصّغار والكبار بِعَفَوِيّتِهِ وَرُدودِ فعلهِ الطَّريفَة. هُوَ يُشبِهُ الأطفالَ إلى حَدٍّ كَبير، يُشاركُهم تَساؤلاتِهم، يَرتكبُ أخطاءَهم، يتحدّثُ لغتَهم، وفي رأسهِ أفكارٌ غريبة عجيبة، مثلهم تمامًا. في كُلِّ قصَّةٍ، يجدُ ديبو نفسَهُ أمامَ مغامرة جديدة. ومع أصدقائه المُقرّبين، يتعلّمُ درسًا لطيفًا، ولو بعدَ حين! كلّ ذلكَ جعلَ منهُ شخصيّة بارزة وَمحبوبة في عالَم الأطفال، يتماهى معها القرّاء الصّغار ابتداءً من عمر 7 سنوات. يَتَقَلَّبُ مِزاجُ ديبو بِسُرْعَةِ الضَّوْء: فَهُوَ لَحْظَةً سَعيدٌ وَلَحْظَةً حَزينٌ، ثُمَّ مُتَحَمِّسٌ، ثُمَّ غَيْران... طَفَحَ الكَيْل! لِحُسْنِ الحَظِّ أَنَّ رِفاقَهُ هُنا لِيُقَدِّموا لَهُ بَعْضَ الحُلولِ العَمَلِيَّة. مُهِمَّةُ السَّيْطَرَةِ عَلى الاِنْفِعالاتِ تَبْدَأُ الآن! • التَّحَكُّم بِالاِنْفِعالات • السَّيْطَرَة عَلى الذَّات • أَهَمِّيَّة الصَّداقَة المزيد >

  6. جديد ديبو الذِّئْبُ الَّذي يُحِبُّ الأَشْجار

    ديبو الذِّئْبُ الَّذي يُحِبُّ الأَشْجار

    أوريان لالمان

    إشترِ الآن

    رافِقوا الذِّئْبَ ديبو في سِلْسِلَةٍ مِنَ القِصَصِ الرَّقيقَةِ وَالطَّريفَةِ، وَاسْتَعِدُّوا لِتُشارِكوهُ المُغامَراتِ، الاِنْفِعالاتِ وَالأَحْلام... مَعْ كُلِّ قِصَّةٍ، ضَحْكَةٌ وَعِبْرَة! ديبو بَطَلٌ غَير تَقليديّ، يأسرُ قلوبَ الصّغار والكبار بِعَفَوِيّتِهِ وَرُدودِ فعلهِ الطَّريفَة. هُوَ يُشبِهُ الأطفالَ إلى حَدٍّ كَبير، يُشاركُهم تَساؤلاتِهم، يَرتكبُ أخطاءَهم، يتحدّثُ لغتَهم، وفي رأسهِ أفكارٌ غريبة عجيبة، مثلهم تمامًا. في كُلِّ قصَّةٍ، يجدُ ديبو نفسَهُ أمامَ مغامرة جديدة. ومع أصدقائه المُقرّبين، يتعلّمُ درسًا لطيفًا، ولو بعدَ حين! كلّ ذلكَ جعلَ منهُ شخصيّة بارزة وَمحبوبة في عالَم الأطفال، يتماهى معها القرّاء الصّغار ابتداءً من عمر 7 سنوات. خِلالَ نُزْهَةِ ديبو اليَوْمِيَّةِ، كانَتِ الصَّدْمَة: أَحَدٌ ما اقْتَلَعَ أَشْجارَهُ الغالِيَةَ الحَبيبَةَ مِنْ جُذورِها، بِدونِ رَحْمَةٍ وَلا شَفَقَة! مَنْ هُوَ الفاعِل؟ بَدَأَ ديبو التَّحْقيقَ، لَكِنَّهُ انْتَهى في قَفَص! لَنْ تَحِلَّ المُشْكِلَةَ إِذًا إِلَّا... خُطَّةٌ خَضْراءُ مُرْعِبَة! • المُحافَظَة عَلى البيئَة • أَهَمِّيَّة الأَشْجار • تَكاتُف الأَصْدِقاء المزيد >

  7. الجراء الابطال

    الجراء الابطال

    أقراْ وألون

    Nickelodeon

    إشترِ الآن

    مُغامَراتٌ يَوميّةٌ مُسلّيةٌ وَرُسوماتٌ كَثيرَةٌ لِشَخْصيّاتٍ تُحِبّها، وَالعَديدُ العَديدُ مِن المُلصَقات... لِكَيْ تَقْرَأَ وَتُلَوِّن! المزيد >

  8. مغامرات بلايز

    مغامرات بلايز

    أقراْ وألون

    Nickelodeon

    إشترِ الآن

    قِصَّةٌ قَصيرَةٌ وَمُسَلِّيَةٌ، رُسوماتٌ كَثيرَةٌ لِشَخْصِيَّاتٍ تُحِبُّها، وَالعَديدُ العَديدُ مِنَ المُلْصَقات. ... لِكَيْ تَقْرَأَ وَتُلَوِّن! المزيد >

  9. احلام مالك

    احلام مالك

    سامر حيدر

    إشترِ الآن

    صفحات من الكتاب: ص4-20-66-67: +شرح مفردات ص99-100-103: +استثمار تربويّ مالِك صَبيٌّ طَريفٌ وَفُضوليّ. يُحبُّ المَعرفةَ السَّريعةَ فَيَطرحُ السُّؤالَ تِلو السُّؤال... وَلكِن ماذا لَو رأى حُلمًا مُزعجًا تَتوالى أَحداثُه الشَّيِّقةُ مِن دونِ تَوقُّف؟ هَل سَيَتَشاركُها مَع والِدِه؟ كَيف سَيَتوصَّلانِ إِلى نِهايَةٍ تُرضي فُضولَ مالِك؟ قِصّةٌ مُشوِّقةٌ وَمُسلِّيةٌ تَتَميَّزُ بِسَلاسةِ الأُسلوبِ وسُهولَتِه. تُغْنيها مُفرداتٌ شَرحُها مُبَسّط وَيُكمِّلُها استِثْمارٌ تَرْبويٌّ لِكُلّ فَصلٍ مِنْ فُصولِ القِصّة. الميزات الأساسيّة: - تَحفيزُ المُخَيّلة - تَعزيزُ المَفاهيم المُكتسبة - تَسليطُ الضَّوْء على أَهمِّيّة التَّرابُط العائِليّ - أَهمِّيّة الحِوار وَالمُشارَكة المزيد >

  10. جديد فخ الهويات

    فخ الهويات

    حسن أوريد

    إشترِ الآن

    منذ انهيار السرديّة الشيوعيّة، حلّتْ الهويّة محلّ الطبقة، والثقافة محلّ الاقتصاد. وعرف العالم طلبًا هويّاتيًّا يُلبّي الرغبة في الاعتراف. لكنّ هذا الطلب ما لبث أن عرف زَيْغًا اختلفت أشكاله، أفضى في الغالب إلى إضعاف سبيكة المجتمعات، وتهديد العيش المشترك، وخلخلة الدولة. ما كان يُراد أن يكون حلًّا، أضحى مُشكِلًا. كيف التوفيق بين الطلب الهويّاتيّ، ومقتضى المواطَنة؟ كيف التأليف ما بين الخصوصيّة والعالميّة؟ وكيف يمكن تحقيق توزيعٍ عادل للرموز، دون الازدراء بأيّ مكوّنٍ من مكوّنات المجتمع؟ تطفح المجتمعات الغربيّة باحتدام خطابات الهويّة، بين الأصليّين والوافدين من مهاجرين مسلمين. ويغدو مشكل الهويّة الجانب المرئيَّ لمشاكل معقّدة، تُخفي أكثر ممّا تُبدي. هذا الكتاب محاولةٌ لفهم خطاب الهويّة، مشروعيّته وزَيْغه، والفخّ الذي يَؤول إليه، في الغرب والعالم العربيّ، على السواء. هو سَبحٌ في قضايا ذات بعدٍ كونيّ، كالإسلاموفوبيا، عودة العرقيّة في العالم، المجتمع الأرخبيلي، الاستبدال الكبير، وخطاب نقض الاستعمار. وقبل كلّ هذا، العدوّ الحميم، وكبش الفداء الضروريّ. عسى أن تُسعف قراءته في الإحاطة بأسئلةٍ حارقة تتوزّع العالم. حسن أوريد – كاتب وروائي مغربي حاز عام 2015 جائزة بوشكين للآداب لرصيده الأدبيّ، ومن ضمنه: «رَواء مكّة»، «رباط المتنبّي»، «ربيع قرطبة»، «الموريسكي»، «سيرة حمار». كما حقّقت كتبه الفكرية انتشارًا واسعًا، ومنها «عالم بلا معالم»، «أفول الغرب»، و«إغراء الشعبويّة في العالم العربي». المزيد >

Set Ascending Direction
الصلة بالموضوع الإسم السعر النوع الكاتب السلسلة تاريخ النشر
kindle kindlekindle