-
شجاعة شوري
عالم الأقوياء
Marvel
إشترِ الآن"حتَّى أَقْوى الأَبْطالِ، يَكونونَ بِحاجَةٍ إِلى المُساعَدَةِ أَحْيانًا. في مُواجَهَةِ الأَشْرارِ الَّذينَ يُهَدِّدونَ واكانْدا، شوري مُسْتَعِدَّةٌ دائِمًا لِدَعْمِ أَخيها البَطَلِ الخارِقِ، الفَهدِ الأَسْوَد!" المزيد >
-
واكاندا الى الابد - ما من حلم مستحيل
كان يا ما كان
Marvel
إشترِ الآن" واكانْدا مَمْلَكَةٌ إِفْريقِيَّةٌ عَظيمَةٌ، مُمَيَّزَةٌ بِتَطَوُّرِها التِّكْنولوجِيِّ، بِأَبْطالِها الخارِقينَ، وَالأَهَمُّ... بِشَعْبِها القادِرِ عَلى الحُلْمِ حَتَّى عِنْدَما تَبْدو الأُمورُ مُسْتَحيلَة... انْضَمُّوا إِلى أَساتا، الفَتاةِ الواكانْدِيَّةِ، الَّتي لَمْ تَدَعْ شَيْئًا يَمْنَعُها مِنْ تَحْقيقِ أَحْلامِها." المزيد >
-
في مملكة الامنيات
كان يا ما كان
Disney
إشترِ الآنفي مَمْلَكَةِ روساس، تَنْطَلِقُ آشا في مُهِمَّةٍ بِمُساعَدَةِ سْتار لِتَحْريرِ الأُمْنِياتِ مِنَ المَلِكِ الظَّالِم. أُمْنِيَةٌ واحِدَةٌ مِنَ القَلْب... يُمْكِنُ أَنْ تُغَيِّرَ كُلَّ شَيْء! المزيد >
-
قوّة العائلة
متعة التلوين مع ملصقات
Disney
إشترِ الآن" شخصيّاتكم المفضّلة تنتظركم في الدّاخل! جهِّزوا أقلام التلوين واستمتعوا بالملصقات!" المزيد >
-
أمنية مميّزة
متعة التلوين مع ملصقات
Disney
إشترِ الآن" شخصيّاتكم المفضّلة تنتظركم في الدّاخل! جهِّزوا أقلام التلوين واستمتعوا بالملصقات!" المزيد >
-
في مدينة الملاهي ... شبح ؟
المحقّق الصغير شرلوك
باسكال بريفو
إشترِ الآنسلسلةُ قصصٍ مليئةٍ بألغاز ذَكِيّة وَحُلول مُمتِعة، يترافق فيها القارئ الصّغير مع شرلوك هولمز الابن في مغامراتِ تَحقيقٍ شيّقة. في كلّ فَصلٍ، يتبع القارئ الأدلّة ويفكّ ألغازًا دقيقة، ما يضمن لهُ قِراءَة نَشِطَة وَتَفاعُليّة تُحفّزُ الانتِباه وَالتّحليل وتُنَمّي مَهارات التّفكير المَنطِقِيّ. القصصُ مكتوبة بأسلوب سَهل وَمُلائم للمُستوى الأوّل في القِراءَة المُستقِلّة. مُكالَمَةٌ غَريبَةٌ أَشْعَلَتْ فُضولَ المُحَقِّقِ الصَّغيرِ شِرْلوك، وَحَمَلَتْهُ إِلى مَدينَةِ المَلاهي يَبْحَثُ عَنْ... شَبَح! فَتَحَوَّلَ مَوْعِدُهُ مَعَ الرِّفاقِ إِلى مُهِمَّةِ تَحْقيقٍ مُفْزِعَة... المزيد >
-
أريد حكاية المساء !
توني روس
إشترِ الآنهي أميرة صغيرة عفريتة وعنيدة، هي «تريد» أو «لا تريد». أمام هذه الدكتاتورة الصغيرة، لا يرضخ الوالدان بل يستخدمان استراتيجيّة ذكيّة تفضي دائمًا إلى نهايات سعيدة. هذه القصص ستعجب كلّ ماما وكلّ أميرة صغيرة في كلّ منزل! الأميرة الصّغيرة هي نجمة عالميّة يتابعها الأطفال في كل العالم من خلال قناتها الخاصة للرسوم المتحركة. كُلَّ مَساءٍ، يَرْوي المَلِكُ لِلأَميرَةِ الصَّغيرَةِ حِكايَةً لِتَغْفُوَ. لَكِنَّهُ اليَوْمَ مَشْغولٌ، وَلا أَحَدَ يَرْوي حِكايَةً أَفْضَلَ مِنْ حِكايَةِ بابا، فَكَيْفَ تَنام؟ المزيد >
-
أريد سنّي !
توني روس
إشترِ الآنهي أميرة صغيرة عفريتة وعنيدة، هي «تريد» أو «لا تريد». أمام هذه الدكتاتورة الصغيرة، لا يرضخ الوالدان بل يستخدمان استراتيجيّة ذكيّة تفضي دائمًا إلى نهايات سعيدة. هذه القصص ستعجب كلّ ماما وكلّ أميرة صغيرة في كلّ منزل! الأميرة الصّغيرة هي نجمة عالميّة يتابعها الأطفال في كل العالم من خلال قناتها الخاصة للرسوم المتحركة. لَدى الأَميرَةِ الصَّغيرَةِ عِشْرونَ سِنًّا رائِعَة. تَعُدُّها كُلَّ يَوْمٍ، ثُمَّ تُنَظِّفُها، ثُمَّ تَعُدُّها مِنْ جَديد. ذاتَ يَوْمٍ، بَدَأَتْ سِنُّها تَرْقُصُ وَتَتَمايَلُ، ثُمَّ اخْتَفَت! وَلَكِنْ أَيْن؟ «أُريدُ سِنِّي، وَالآن!» المزيد >
-
مراكش
رحلةُ بعثةٍ فرنسيّةٍ إلى بلاط السلطان
أدولف مارسيه
إشترِ الآنفي القرن التاسع عشر، وبينما كانت معظم الدول العربيّة - كما نعرفها الآن - لا تزال تابعةً للحكم العثمانيّ، كان ثمّة دولةٌ ظلّتْ مستقلّةً منذ انشقاقها عن الدولة الأمويّة عام 788 ميلاديّ، مؤلَّفةٌ من ولاياتٍ شاسعةٍ يحكمها سلطانٌ، وتتّجه نحوَها عيون أوروبا وطموحاتُها: المغرب. في هذا الكتاب - الوثيقة، يصف الطبيبُ والمستشرقُ الفرنسيّ أدولفْ مارسيه الرحلةَ التي تسنّى له القيام بها عام 1882، عندما أتاح له السيد أورديغا - الذي عُيّنَ سفيرًا لفرنسا في مدينة طنجة - مرافقتَه ضمن البعثة الديبلوماسيّة لتقديم أوراق اعتماده لدى «جلالته الشريفة»؛ سلطان البلاد. بلغةِ المستشرق المَسحور، التي أجاد المترجم مصطفى الورياغلي نقلَ شحناتِها إلى العربيّة، وبعينَيْ الأجنبيِّ الفُضوليتَيْن، ومقاربة المستعمِر الفوقيّة أحيانًا، يسرد مارسيه تفاصيل الرحلة واصفًا المدنَ المغربيّة، وراصدًا التقاليد والديناميّات الاجتماعيّة والبروتوكولات السياسيّة بدقةٍ لمّاحةٍ فَطِنَة، لا تخلو من الأحكام، ولكنّها تُشكّلُ في جميع الأحوال مرجعًا من أهمّ المراجع للأكاديميّين ومُحبّي التاريخ، وعنصرَ جذبٍ كبيرًا ببساطتها وخفّتِها وسَلاسَتِها لهُواة أدب الرحلات من القُرّاء. أدولف مارسيه - طبيب فرنسي شارك في رحلة البعثة التي رافقت سفير فرنسا لتقديم أوراق اعتماده في العام 1882 لدى سلطان المغرب. المزيد >
-
نيرانٌ جوفاء
سميرة أحمد
إشترِ الآنالكتاب: في هذه الرواية المُشوّقة المُستوحاة من أحداثٍ واقعيّة، توغل صفيّة، تلك التلميذة المولعة بالصحافة، في حقل ألغام، غير مُدركةٍ حجم الهاوية الّتي تقترب منها. جواد علي ولدٌ في الرابعة عشرة من عمره، أميركيٌّ لكن من أصولٍ عراقيّة، فائق الذكاء ومخترع، ناجحٌ في دراسته ومتميّزٌ بين أقرانه. اعتقلته الشرطة بسبب اختراعه الجديد وصار يُعرف بين زملائه، كما على وسائل الإعلام، بلقب «صبيّ القنبلة». فلون البشرة والانتماء العرقي لا يزالان يشكّلان مصدرًا للتوجّس في أكثر البلدان تعدّديّة. هناك، الجميع تحت سقف القانون... باستثناء من هم فوقه. وهناك، حتّى لو حكم القانون بالبراءة، يظلّ المُتّهم فريسة محيطه. فالسلطة برّأت جواد، إلّا أنّ مدرسته عاقبته، ومجتمعه حاكمه. وحين فُقد، لم يأخذ الحدث من اهتمام الجهات الأمنيّة والإعلاميّة أكثر من بضعة أيّام، طوى بعدها الجميع الصفحة. لكنّ صفيّة أبت أن تفعل. لن تسمح لأحدٍ بأن ينساه. ثمّة حقيقةٌ عليها أن تكتشفها، وفاعلٌ عليها أن تفضحه، يقودها في ذلك حدسها وصوت الصبيّ المغدور في أذنها. كاتبة هنديّة من مواليد بومباي، وسكّان الولايات المُتّحدة. تخرّجَت من جامعة شيكاغو، ودرّسَت اللغة الإنكليزيّة لتلاميذ المرحلة الثانويّة لمدّة سبع سنوات. عملت على إنشاء أكثر من 70 مدرسةً ثانويّة صغيرة في مدينة نيويورك، كما حاربَت لتأمين مليارات الدولارات الإضافيّة لتمويل المدارس العامّة بشكلٍ عادلٍ في مُختلف أنحاء ولاية نيويورك. «في روايةٍ تستخدم، بذكاء، القفزات الزمنيّة، والتناوب على السرد (بين صفيّة والشبح جواد)، وتتضمّن أحيانًا رسائل نصّيّة ومقالاتٍ صحافيّة، تضع أحمد قصّتها في السياق الأكبر لعالمٍ مُنقسمٍ عنصريًّا» ― مجلّة «ذا هورن بوك». المزيد >