-
زلة قدم في مباراة كرة القدم !
المحقّق الصغير شرلوك
باسكال بريفو
إشترِ الآنسلسلةُ قصصٍ مليئةٍ بألغاز ذَكِيّة وَحُلول مُمتِعة، يترافق فيها القارئ الصّغير مع شرلوك هولمز الابن في مغامراتِ تَحقيقٍ شيّقة. في كلّ فَصلٍ، يتبع القارئ الأدلّة ويفكّ ألغازًا دقيقة، ما يضمن لهُ قِراءَة نَشِطَة وَتَفاعُليّة تُحفّزُ الانتِباه وَالتّحليل وتُنَمّي مَهارات التّفكير المَنطِقِيّ. القصصُ مكتوبة بأسلوب سَهل وَمُلائم لِلقِراءَة المُستقِلّة. زَلَّةُ قَدَمٍ في المُباراةِ أَدْخَلَتِ التَّشْكيلَةَ الأَساسِيَّةَ كُلَّها إِلى المُسْتَشْفى! أَنْظارُ الجَميعِ عَلى هَدَفِ الفَوْز... إِلَّا شِرْلوك: كَيْفَ تَعَثَّرَ رِفاقُهُ؟ يَبْدو أَنَّ المُباراةَ النِّهائِيَّةَ سَتَتَحَوَّلُ إِلى مُهِمَّةِ تَحْقيقٍ حَماسِيَّة! المزيد >
-
جديد
حرب المعلومات: كيف تسيطر الدول على عقولنا
دافيد كولون
إشترِ الآنفي هذا الكتاب الغني بالمعلومات المهمّة والمكثّفة عن صراعات القرن وقواه العظمى، يكشف دافيد كولون، المتخصّص في تاريخ الدعاية وأساليب التلاعب الجماهيري، آليّات الحرب التي تكاد تتفوّق بأهمّيتها في هذا القرن على الحرب التقليدية العسكرية، والتي لا يدرك الجميع دورها الجوهري في إدارة العالم الذي نعيش فيه اليوم: حرب المعلومات. يكشف الكاتب تفاصيل تلك الحرب بدأت فعليًا في حرب الخليج الأولى، والتي ظلّت طويلًا في الخفاء، مستعرضًا استراتيجيات مموّليها، وواصفًا تكتيكات ومسارات منفّذيها، سواء أكانوا جواسيس أم دبلوماسييّن أم صحفيّين أم قراصنة إلكترونيّين. فمنذ نهاية الحرب الباردة وبروز الإنترنت ووسائل الإعلام العالميّة، غيّرت عسكرة المعلومات من قبل الدول النظامَ الجيوسياسي، وتوسّعت ميادين المعركة لتجعل من كلّ مواطن جنديًا محتملًا. وفي عصر الذكاء الاصطناعي والحرب الإدراكية، أضحت وسائل التواصل الاجتماعي مسرحًا لـ «حرب الإنترنت» الضارية التي لا تعرف رحمةً ولا نهايةً، حيث تُستهدف عقولنا مباشرةً. «هذا الكتاب حائز جائزةRevue des Deux Mondes لعام 2024، وجائزة كورباي للأكاديمية الفرنسية للعلوم الأخلاقية والسياسية لعام 2024، وجائزة La Plume et L’Epée لعام 2024» دافيد كولون - أستاذ في معهد العلوم السياسية بباريس، حيث يُدرّس تاريخ الدعاية وتقنيّات الإقناع، وباحث في مركز تاريخ العلوم السياسية (CHSP) وقد حاز جائزة أكروبوليس عام 2019 وجائزة جاك إلول لعام 2020 عن كتابه السابق عن تلاعب البروباغندا السياسية في الجماهير (Propagande, la manipulation de masse dans le monde contemporain). المزيد >
-
جديد
هامش اخير
محمود شقير
إشترِ الآنتأتي هذه السيرة تتويجًا لمسيرة شقير، الذي أنتج عددًا كبيرًا من الأعمال القصصيّة والروائيّة وكتب السيرة والمسلسلات التلفزيونيّة والمسرحيات، واستكمالًا لكتابَي السيرة السابقَين «تلك الأزمنة» و«تلك الأمكنة». وهنا يقدّم عصارة تجاربه في الحياة وفي الكتابة. في عناوين كثيرة وقصيرة تشبه فصولًا، وبأسلوبٍ هادئٍ ولغةٍ واضحة تموج بين الإمتاع والتأمل والطرافة، يعرّي شقير ذاته بدون أقنعةٍ أمام القارئ، بلا عقدٍ ولا خوفٍ من مواجهة ذاته بصدقٍ وجرأة. تحضر القدس كثيمةٍ رئيسةٍ في الكتاب، وكمدينةٍ صاغت شخصية الكاتب، وكجزء من مادّة شقير الأدبية، وجزءٍ من روحه ووعيه. ويُضيء بعجالةٍ على وضعها الحضاري قبل النكبة وأحوالها الثقافيّة، ثم تحوّلها مع توالي النكسات. في هذه السيرة تلويحات وفاءٍ لأسماءٍ أدبيّة وأصدقاء مرّوا في حياة الكاتب وهم كثُر، واحتفاءٌ وتقديرٌ للمرأة وأدوارها في المجتمع، وذكرٌ لمدنٍ وأمكنةٍ زارها داخل فلسطين وخارجها، كبيروت ودمشق، الجزائر، بلغاريا، إسطنبول، براغ... وفي آخر الكتاب ملحقٌ فيه معايدة لكتّابٍ بعيد ميلاد الكاتب الثمانين، وشهادات في كتابته. تبدو السيرة كأنها تأريخ ثقافيّ وسياسيّ وتاريخيّ لمرحلة مهمة منذ أربعينيات القرن الماضي وحتى اليوم. محمود شقير – كاتب فلسطيني (مواليد القدس، 1941). يكتب القصّة والرواية للكبار والفتيان. أصدر حتّى الآن خمسة وثمانين كتابًا، وكتب ستّة مسلسلات تلفزيونيّة طويلة وأربع مسرحيّات. تُرجمت بعض كتبه إلى اثنتي عشرة لغة من بينها الإنكليزيّة والفرنسيّة والإيطاليّة والسويديّة والفارسيّة والتركيّة. حاز جوائز عديدة، من بينها جائزة محمود درويش للحرّية والإبداع (2011)، جائزة القدس للثقافة والإبداع (2015)، جائزة دولة فلسطين في الآداب (2019)، جائزة الشرف من اتحاد الكتّاب الأتراك (2023)، وجائزة فلسطين العالمية للآداب (2023). تنقّلَ بين بيروت وعمّان وبراغ، ويقيم حاليًّا في القدس. يخرج القارئ لسيرة محمود شقير (...) بانطباع تمتزج فيه المتعة بهذا النصّ الصادق المؤثّر مع الإعجاب بكاتب نذر عمره للقلم رغم أحزانه الخاصّة، وجرح مدينته القدس الذي لا يزال مفتوحًا. د. بروين حبيب/ البحرين المزيد >
-
جديد
غابة
سمير يوسف
إشترِ الآنتدور القصّة في إحدى القرى الفرنسيّة الصغيرة، حيث يرفض رئيس بلديّتها مشروعًا لإنشاء بلدةٍ تكنولوجيّةٍ على غرار السيليكون فالي. يحاول توماس – بطل الرواية، المدفوع بحبّه للطبيعة وبحنينٍ قويٍّ إلى الماضي والجمال، القيام بكلّ شيءٍ لمنع المشروع. وقد خطّط جيدًا لما وصفه «يوم الحساب»: حضّر غالونات البنزين وحُزَم القشّ التي سيُشعل بها البيوت الخشبيّة والآليّات، موّه فَعلتَه بدقّة، وقاد سيّارته في الثلج لارتكاب حريقٍ ستستفيق القريةُ عليه، ليباشَر تحقيقٌ مع توماس... رواية تطرح، بمتعةٍ وسخرية، القضايا التي تؤرّق عصرنا: الحداثة المتوحّشة التي تقضي على كلّ ما هو جميلٌ وبسيطٌ وأصيل، وتنتهك خصوصيّة الفرد، الوعي البيئيّ والحفاظ على الطبيعة، ومعالجة القضايا بين الحلّ السلميّ والعنفيّ... سمير يوسف – كاتب وصحافي لبناني مواليد (عكار، 1985). يكتب باللغتين الفرنسيّة والعربيّة. فازت روايته الأولى «حروق الثلج» (2016) بمنحة «آفاق» ضمن برنامج «آفاق لكتابة الرواية»، غابة هي روايته الثانية. حاز فيلمه القصير «بروكسل – بيروت»، الذي أخرجه بالشراكة مع تيبو وولفارت، جوائز عديدة في أوروبا، واختير ضمن أفضل أربعة أفلامٍ قصيرة في مهرجان Les Magritte du Cinéma ببلجيكا عام 2020. المزيد >
-
جديد
اريكاز
شاكر خزعل
إشترِ الآنتقع أحداث الرواية في المستقبل، بين بيروت، السعودية وتل أبيب. إثر جائحة إلكترونية قام بها قراصنة من خلال الذكاء الصناعي يُعطَّل الإنترنت وتخترَق الحواسيب والنظُم، فتغلق الشركات وتنهار الاقتصادات، ويحلّ الفقر والتشرّد... في منشأة أريكاز في نيوم السعودية التي تجري فيها أبحاث عصبيّة متطوّرة على الذاكرة، سيخضع بطل الرواية شريف لتجربة استعادة ذكرياته منذ الولادة: لقد جاء بوعدِ ربح 90 ألف دولار مقابل التجربة، لكن انتهى به المطاف شخصاً آخر! خلال التجربة يقع في حبّ الطبيبة المسؤولة عن مراقبته، جيني مخترعة تقنية محو الذاكرة. لكنّ الأمور تنقلب رأساً على عقب، وتتكشف حقائق صادمة عن علاقته بها رواية من الخيال العلمي والواقعي، تطرح حلول التكنولوجيا محل المهارات البشرية، وقدرتها على إعادة اختراع الإنسان الحديث بنسخة فائقة الذكاء عبر التحكّم بوعيه وذاكرته، لكن بأثرٍ عكسيّ هو تبديل هويّته! وتطرح علاقة حب خارج حدود الوطن بين بلدين عدوَّين تنتهي بنحو مأسويّ. المزيد >
-
بديعة
إيمي ديكمان
إشترِ الآنبابا في حالَةِ هَلَع! زَهْرَةٌ بَرِّيَّةٌ نَبَتَتْ عَلى عُشْبِ مَرْجِهِ المُشَذَّبِ المِثالِيّ! وَقَبْلَ أَنْ يَتَمَكَّنَ مِنِ اقْتِلاعِ تِلْكَ العُشْبَةِ الضَّارَّة... قَرَّرَتِ ابْنَتُهُ لَيال أَنَّ "بَديعَة" هِيَ صَديقَتُها المُفَضَّلَة. كارِثَة! ماذا سَيَقولُ الجيران؟ "سَتَغْزو المَرْجَ، بَلِ الحَيَّ، بَلِ المَجَرَّة!" بابا أَمامَ خَيارَيْن: هَلْ يَخْضَعُ لِضَغْطِ جيرانِهِ، وَيَكْسُرُ قَلْبَ ابْنَتِهِ، أَمْ يُحَوِّلُ نَظَرَهُ، وَنَظَرَهُمْ، إِلى ما هُوَ أَهَمّ؟ قصّةٌ تُجسّدُ تَضحيةَ الأب، وتُسلّطُ الضوءَ على تلكَ العلاقَةِ الرَّقيقةِ الَّتي تَجمعُهُ بِأطفالِهِ. بطلُ القصّةِ فَعَلَ المُستَحيلَ لِئَلّا يَكسرَ قلبَ ابنتِهِ، فأمامَ سَعادَتِها وَابتسامتِها البَريئَة، لَم يُطاوِعْهُ قَلبُهُ على التَّخلّصِ مِن تلكَ العشبةِ الَّتي كانَتْ تُفسِدُ مَرجَهُ المِثالِيّ وَتُزعِجُ الجيران. قصّةٌ طَريفةٌ بِرسالةٍ عميقة؛ حُبُّ الأهلِ يَظهَرُ في التَّفاصيل: في التَّضحياتِ اليَومِيَّة الصَّغيرَة، وَفي التّنازُلِ أحيانًا وَجَعْلِ سَعادَة الأولاد أَولَوِيّة. قصّةٌ تَدعو إلى النَّظرِ إلى العالَمِ بعُيونِ الأطفال، فَالحَياةُ، في عُيونِهِم، بَديعة فعلًا! الميزات الأساسيّة: • حُبُّ الأبِ لِأَولادِهِ فَوقَ كُلِّ اعتِبار • ثِقَةُ الأَولادِ بِمَحَبَّةِ الأبِ وَحِمايَتِه • مُداراةُ مَشاعِر الطّفلِ وَرُؤيَةُ العالَمِ بِعَينَيهِ المزيد >
-
حلق عاليا
كوري دورفلد
إشترِ الآنصَنَعَ رَواد طائِرَةً وَرَقِيَّةً، وَهُوَ مُتَلَهِّفٌ لِيَجْعَلَها تُحَلِّق! 3... 2... 1... "تَوَقَّف!!!" النِّسْرُ رَآها صَغيرَةً جِدًّا... وَالبَبَّغاءُ أَرادَها أَفْخَمَ، وَالصَّقْرُ أَسْرَع! واحِدًا تِلْوَ الآخَرِ، جَعَلَتِ الطُّيورُ رَواد يَشُكُّ بِقُدُراتِه... "اجْعَلْها أَكْبَر! أَقْوى! أَذْكى! أَنْحَف!" ظَلَّ رَواد يُغَيِّرُ وَيُعَدِّلُ إِلى أَنْ تَحَطَّمَتِ الطَّائِرَة... وَمَعَها ثِقَتُهُ بِنَفْسِه. لَكِنَّ تَشْجيعًا واحِدًا صادِقًا كانَ كافِيًا لِيُصْلِحَ رَواد ما تَحَطَّمَ، وَيُحَلِّقَ عالِيًا مِنْ جَديد. إِنْ تَثِقْ بِنَفْسِكَ، فَحُدودُكَ السَّماء! حِكايَةٌ مُلهِمَة تُسلّطُ الضوءَ على أهمّيّةِ الثّقَة بالنَّفس، وضَرورَة تَمييزِ النَّقدِ البَنّاءِ من الآراءِ المُحبِطة. تنتَهي القصَّة بالإضاءَة عَلى قوّةِ الكَلِمَة، وأثرِ التَّحفِيزِ الإيجابيّ الّذي يَحتاجُه كلُّ طفلٍ كي يَنهَضَ من جَديدٍ ويُحلّقَ بذاتِه لا بِتوقُّعاتِ الآخرين. الميزات الأساسيّة: • تَحْديد الأَهداف وَالسَّعي إِلى تَحقيقِها • عَدَم الاِنجِرار وَراءَ آراءِ الآخَرين وَتَدَخُّلاتِهِم • إيجاد الشَّجاعَةِ لِإعادَة المُحاوَلَة بَعدَ الفَشَل • تَنمِيَة الإيمان بِالذّات وَبِالقُدُرات الشَّخصِيَّة • قُوَّة المَوقِف الدّاعِم وَتَأثير التَّحفيز الشَّفَهِيّ المزيد >
-
اصغى الارنب
كوري دورفلد
إشترِ الآنتامِر خَسِرَ كُلَّ شَيْء... الحَيَواناتُ كُلُّها جاءَتْ تُواسيهِ، فَانْهالَتْ عَلَيْهِ النَّصائِحُ مِنْ كُلِّ جِهَة. "صَرِّخ! اخْتَبِئ! تَذَكَّر! انْتَقِم!" لَكِنَّ تامِر لَمْ يَرْغَبْ وَقْتَها بِفَعْلِ أَيِّ شَيْء. إِلى أَنْ وَصَلَ الأَرْنَب... وَالأَرْنَبُ أَصْغى. قِصَّةٌ دافِئَةٌ تُظْهِرُ لِلْأَطْفالِ أَنَّ بَعْضَ الأَوْقاتِ لا تَحْتَاجُ إِلى كَلامٍ كَثيرٍ، بَلْ إِلى قَلْبٍ يُصْغي بِحُبّ. يُوجّهُ هذا الكتابُ رسالةً واضِحَةً إلى الطفل من جِهَة: عندَما تَجِدُ صَمتًا وَسُكونًا، لا تَحسَبْهُ لامُبالاة، فَالآذانُ الصَّاغِيَة تُشَجِّعُ عَلى الاِنفِتاحِ وَمُشارَكَة المَشاعِر. وإلى الأهلِ وَالمُربّين وَكُلّ مَن يُرافق نُمُوَّ الطّفل مِن جِهَة أُخرى: دعمُ الطّفلِ يبدأُ بالإصغاء إليه. فَأمامَ تجربةِ الخسارةِ الّتي قد تَكونُ خَسارَة شَخصٍ عَزيز، أو فَشَل، أو خَيبات أَمَل، يحتاجُ الطّفلُ إلى الأمان، والوَقت، وَالمَساحَة لِيَشعُر وَيُعبّر. في إطارٍ قصصيٍّ وعَبْرَ أحداثٍ مُتَسَلسِلَة، يتَماهى القارئُ الصّغيرُ مَع بطل القصَّة، فيَتعلَّمُ أنَّ وجودَ شخصٍ يُصغي بِصدقٍ قد يكونُ كافيًا أحيانًا لِتَجاوزِ أكثرِ اللحظاتِ ألَمًا، وأنَّ المَشاعِرَ، مهما كانَت، لَها مكانٌ آمنٌ للتَّعبير. الميزات الأساسيّة: • مُساندَة الطّفل الَّذي اختَبَرَ تَجارِب حَياتيَّة صَعبَة كالخَسارة أوِ الفَشَل • أهَمِّيَّة الإصغاءِ لِلطّفلِ بِصَمتٍ وتَفَهُّم • إدراك الطّفلِ حاجَتَهُ إلى وَقْتٍ لِمُعالجةِ مَشاعرهِ • مَنْح الطّفلِ "مَساحَة آمِنَة" للتَّعبيرِ عَن مَشاعرِهِ بِحُرِّيَّة المزيد >
-
جديد
أختي وأنا
فيرجيني غريمالدي
إشترِ الآنقليلةٌ هي الروايات التي تأسر قلبك وتحثّك على متابعة القراءة من دون أن تتخلّلها أحداثٌ مشوّقة. هذه روايةٌ من القلب إلى القلب، تستكشف العلاقة الرقيقة والشائكة بين كلّ أختين. التواطؤ والتنافر، لحظات الضحك والدموع، عبء الذاكرة وخفّة الألفة... في منزل جدّةٍ متوفّاة حديثًا، وقبل تسليم المكان وما يحمله من ذكريات للمالك الجديد، تلتقي الأختان إيمّا وأغات. معًا خاضتا طفولةً صعبة قرّبت في ما بينهما... إلى أن فرّقت في النهاية. في ذلك المنزل الهانئ في إقليم الباسك الفرنسي الذي قضتا فيه أجمل أيّام طفولتهما، والذي آواهما أيّام معاناتهما من أمّهما، ستتحدّث الأختان في كلّ شيء: الذكريات والأمومة والروابط الخفيّة المتناقلة عبر الأجيال والإدمان والعنف والتنمّر والاكتئاب والأخوّة والصداقة والحبّ وغيرها من المواضيع. هناك سيختلط عليهما الزمن فتستحضران الماضي وتستشرفان المستقبل وقبل أيّ شيء، ستواجهان الحاضر بالبوح أخيرًا... وُلدَت عام 1977 في مدينة بوردو الفرنسية، حيث لا تزال تقيم حتى اليوم. اشتهرت رواياتها بطابعها الإنساني العميق الممزوج بخفّة الظلّ، وقد تُرجمت إلى أكثر من عشرين لغة لما تحمله من صدق وقرب من حياة القرّاء. في عام 2024، وللسنة السابعة على التوالي، أُدرج اسمها في قائمة الكتّاب الخمسة الأكثر قراءةً في فرنسا. «في روايتها هذه، تعود غريمالدي بأسلوبها المتميّز الذي يمزج بين الرقّة، والسخرية اللطيفة، وحلاوة الردود الذكيّة والسريعة». – جريدة «Ouest-France» المزيد >
-
ليلة سعيدة استاذ رفرف !
روس بوراك
إشترِ الآنرَفرِفوا مَع أُستاذ رَفْرَفْ عَبْرَ هَذِهِ الصَّفحاتِ المُرَفْرِفَة في سلسِلَةٍ تمزجُ بينَ التَّعَلُّم الاجتِماعِيّ العاطِفيّ وَالحَقائِق العِلمِيَّة، مع لمسةِ فُكاهِيَّة مُمتِعَة. في كُلٍّ مِن هَذهِ الكُتُب: • يَجِدُ الطّفلُ مُحَفِّزًا لِمُواجهة التَّحدّيات بِشَجاعَة • يَتَعلّمُ القِيَمَ وَالمَهاراتِ كَالمُثابَرَة وَالصَّبر وَالثّقَة بِالقُدُراتِ الشَّخصيَّة • يَكتشِفُ حَقائِقَ علمِيَّة مِن خِلال الأحداث أُسْتاذ رَفْرَفْ اسْتَيْقَظَ عَلى صَوْتٍ غَريبٍ، وَلَمْ يَعُدْ يَسْتَطيعُ إِغْلاقَ عَيْنَيْه! وَلَمَّا اكْتَشَفَ أَنَّ صَديقَهُ القُنْفُذَ رامِز حَيَوانٌ رامِسٌ لَيْلِيٌّ، خَطَرَ في بالِهِ مِئَةُ سُؤالٍ وَسُؤال! وَلِمَ لا يَكونُ هُوَ أَيْضًا رامِز... نَقْصِدُ "رامِس"؟ هُوَ لَحْظَةً مُتَحَمِّسٌ جِدًّا، وَلَحْظَةً خائِفٌ جِدًّا... فَكَيْفَ يَنام؟ وَلَوْلا أَنَّ رامِز لَمْ يَكُنْ صَبورًا وَخَبيرًا بِأَساليبِ الاِسْتِرْخاءِ، لَما تَمَكَّنَ الأُسْتاذُ رَفْرَفْ أَخيرًا مِنْ... خاااااااا بشششششش! • اليَقَظَة الذِّهْنِيَّة وَتَبَنّي التَّفْكير الإيجابِيّ • مُمَيِّزات الحَيَواناتِ اللَّيْلِيَّة المزيد >





