Set Ascending Direction
الصلة بالموضوع الإسم السعر النوع الكاتب السلسلة تاريخ النشر
  1. لغز البطاطس

    لغز البطاطس

    المحقّق الصغير شرلوك

    باسكال بريفو

    إشترِ الآن

    سلسلةُ قصصٍ مليئةٍ بألغاز ذَكِيّة وَحُلول مُمتِعة، يترافق فيها القارئ الصّغير مع شرلوك هولمز الابن في مغامراتِ تَحقيقٍ شيّقة. في كلّ فَصلٍ، يتبع القارئ الأدلّة ويفكّ ألغازًا دقيقة، ما يضمن لهُ قِراءَة نَشِطَة وَتَفاعُليّة تُحفّزُ الانتِباه وَالتّحليل وتُنَمّي مَهارات التّفكير المَنطِقِيّ. القصصُ مكتوبة بأسلوب سَهل وَمُلائم للمُستوى الأوّل في القِراءَة المُستقِلّة. أَحْداثٌ غامِضَةٌ دَفَعَتْ شِرْلوك في مُغامَرَةٍ جَديدَةٍ وَتَحْقيقٍ شَيِّق: حَبَّاتُ بَطاطِسَ ضائِعَةٌ، حَديثٌ غَيْرُ مَفْهومٍ، شَخْصِيَّاتٌ مَجْهولَةٌ، وَتَحَرُّكاتٌ غَريبَةٌ في بِنايَتِهِ... تُرى، ماذا يَحْدُث؟ المزيد >

  2. سرّ الصّندوق المخفيّ

    سرّ الصّندوق المخفيّ

    المحقّق الصغير شرلوك

    باسكال بريفو

    إشترِ الآن

    سلسلةُ قصصٍ مليئةٍ بألغاز ذَكِيّة وَحُلول مُمتِعة، يترافق فيها القارئ الصّغير مع شرلوك هولمز الابن في مغامراتِ تَحقيقٍ شيّقة. في كلّ فَصلٍ، يتبع القارئ الأدلّة ويفكّ ألغازًا دقيقة، ما يضمن لهُ قِراءَة نَشِطَة وَتَفاعُليّة تُحفّزُ الانتِباه وَالتّحليل وتُنَمّي مَهارات التّفكير المَنطِقِيّ. القصصُ مكتوبة بأسلوب سَهل وَمُلائم للمُستوى الأوّل في القِراءَة المُستقِلّة. صُنْدوقٌ قَديمٌ مَطْمورٌ تَحْتَ شَجَرَةِ التُّفَّاحِ عادَ بِشِرْلوك في الزَّمَنِ سَبْعَ سَنَوات! أَحَدٌ ما أَخْفاهُ في باحَةِ المَدْرَسَة! مُغامَرَةٌ جَديدَةٌ لِلْمُحَقِّقِ الصَّغيرِ في مُحاوَلَةٍ لِاكْتِشافِ السِّرِّ الكَبير... المزيد >

  3. في مدينة الملاهي ... شبح ؟

    في مدينة الملاهي ... شبح ؟

    المحقّق الصغير شرلوك

    باسكال بريفو

    إشترِ الآن

    سلسلةُ قصصٍ مليئةٍ بألغاز ذَكِيّة وَحُلول مُمتِعة، يترافق فيها القارئ الصّغير مع شرلوك هولمز الابن في مغامراتِ تَحقيقٍ شيّقة. في كلّ فَصلٍ، يتبع القارئ الأدلّة ويفكّ ألغازًا دقيقة، ما يضمن لهُ قِراءَة نَشِطَة وَتَفاعُليّة تُحفّزُ الانتِباه وَالتّحليل وتُنَمّي مَهارات التّفكير المَنطِقِيّ. القصصُ مكتوبة بأسلوب سَهل وَمُلائم للمُستوى الأوّل في القِراءَة المُستقِلّة. مُكالَمَةٌ غَريبَةٌ أَشْعَلَتْ فُضولَ المُحَقِّقِ الصَّغيرِ شِرْلوك، وَحَمَلَتْهُ إِلى مَدينَةِ المَلاهي يَبْحَثُ عَنْ... شَبَح! فَتَحَوَّلَ مَوْعِدُهُ مَعَ الرِّفاقِ إِلى مُهِمَّةِ تَحْقيقٍ مُفْزِعَة... المزيد >

  4. أريد حكاية المساء !

    أريد حكاية المساء !

    توني روس

    إشترِ الآن

    هي أميرة صغيرة عفريتة وعنيدة، هي «تريد» أو «لا تريد». أمام هذه الدكتاتورة الصغيرة، لا يرضخ الوالدان بل يستخدمان استراتيجيّة ذكيّة تفضي دائمًا إلى نهايات سعيدة. هذه القصص ستعجب كلّ ماما وكلّ أميرة صغيرة في كلّ منزل! الأميرة الصّغيرة هي نجمة عالميّة يتابعها الأطفال في كل العالم من خلال قناتها الخاصة للرسوم المتحركة. كُلَّ مَساءٍ، يَرْوي المَلِكُ لِلأَميرَةِ الصَّغيرَةِ حِكايَةً لِتَغْفُوَ. لَكِنَّهُ اليَوْمَ مَشْغولٌ، وَلا أَحَدَ يَرْوي حِكايَةً أَفْضَلَ مِنْ حِكايَةِ بابا، فَكَيْفَ تَنام؟ المزيد >

  5. أريد سنّي !

    أريد سنّي !

    توني روس

    إشترِ الآن

    هي أميرة صغيرة عفريتة وعنيدة، هي «تريد» أو «لا تريد». أمام هذه الدكتاتورة الصغيرة، لا يرضخ الوالدان بل يستخدمان استراتيجيّة ذكيّة تفضي دائمًا إلى نهايات سعيدة. هذه القصص ستعجب كلّ ماما وكلّ أميرة صغيرة في كلّ منزل! الأميرة الصّغيرة هي نجمة عالميّة يتابعها الأطفال في كل العالم من خلال قناتها الخاصة للرسوم المتحركة. لَدى الأَميرَةِ الصَّغيرَةِ عِشْرونَ سِنًّا رائِعَة. تَعُدُّها كُلَّ يَوْمٍ، ثُمَّ تُنَظِّفُها، ثُمَّ تَعُدُّها مِنْ جَديد. ذاتَ يَوْمٍ، بَدَأَتْ سِنُّها تَرْقُصُ وَتَتَمايَلُ، ثُمَّ اخْتَفَت! وَلَكِنْ أَيْن؟ «أُريدُ سِنِّي، وَالآن!» المزيد >

  6. إغراء الشعبوية في العالم العربي

    إغراء الشعبوية في العالم العربي

    الاستعباد الطوعي الجديد

    حسن أوريد

    إشترِ الآن

    يشكّل هذا الكتاب مستندﴽ مهماﹰ للقارئ العربي أينما كان، لما يقدمه من معلومات سياسية ونظرية، تاريخية وآنية، حول العرب، ماضيهم ومآلاتهم، وما يلوح في مستقبل وجودهم وديناميات حضورهم على الساحة الدولية، فيقول الكاتب في معرض بحثه: «استنفد العالم العربي السَّرديّات الجامعة، من قوميّة عربيّة، إلى إسلامٍ سياسي، فانتشاءٍ خلال الربيع العربي، لكنّه مُني بإخفاقٍ في مسْرى كلّ موجة، لكي لا يلقى من بديلٍ لهجير الكبوات سوى سراب الشعبويّة. وهل يكون الدواء من صميم الداء: الهروب من رمضاء تشوُّه السياسة، وكساد الاقتصاد، وكبوة الثقافة، إلى هجير الشعبويّة؟ لا بديل يلوح في أفق العالم العربي، سوى السلطويّة متلفّعةً بلبوسٍ شعبوي، أو بتعبيرٍ أقلّ حذلقةً، إلى استعبادٍ طوعي، تقود الجماهير نفسها إليه حتف أنفها. وكيف يمكن أن تكون مجتمعاتٌ فاعلة، وهي تحت النيْر؟ كلّ القوى التي استندت إلى حضارة، شقّت طريقها بعد إذِ انعتقت من نير الاستعباد وإصر الإذلال، كما الصين والهند... وحتّى قوى هي نتاجٌ لقوّة دفع الحضارة الإسلاميّة، كما إيران وتركيا، أصبحت نافذة. فلماذا تقدّم غير العرب ولم يتقدّم العرب؟» حسن أوريد - كاتب وروائي مغربي حاز في العام 2015 جائزة بوشكين للآداب لرصيده الأدبي، ومن ضمنه: «رَواء مكّة»، «رباط التنبي»، «ربيع قرطبة»، «الموريسكي»، «سيرة حمار». كما حقّقت كتبه الفكرية انتشارًا واسعًا، ومن ضمنها «عالم بلا معالم» و «أفول الغرب». المزيد >

  7. اسكت يا برونو ! ارفع صوتك ، قلها من قلبك !

    اسكت يا برونو ! ارفع صوتك ، قلها من قلبك !

    كان يا ما كان

    Disney PIXAR

    إشترِ الآن

    "مَنْ هُوَ برونو؟ هُوَ ذَلِكَ الصَّوْتُ في داخِلِكَ الَّذي يَقول: «لا يُمْكِنُكَ فِعْلُ ذَلِك! لَنْ تَنْجَحَ أَبَدًا!» يَتَسَلَّلُ إِلى أَفْكارِكَ وَيُزْعِجُك. لَكِنْ لا تَقْلَقْ، أَلْبِرْتو هُنا لِمُساعَدَتِكَ عَلى التَّخَلُّصِ مِنْه! وَمَعْ بَعْضِ التَّشْجيعِ، سَتَسْتَعيدُ ثِقَتَكَ بِنَفْسِك!" المزيد >

  8. جديد النشيد الاولمبي

    النشيد الاولمبي

    راهيم حسّاوي

    إشترِ الآن

    في أحد أحياء مدينة اللاذقيّة الواقعة على الساحل السوري، تعيش علياء التي بلغت التاسعة والعشرين من عمرها، حاصلة على شهادة الأدب الإنكليزي من «جامعة تشرين»، لها وجهٌ وديع بعينين كأنّهما زجاجتان شفّافتان بنصف ماءٍ ووردتين، وشعرٌ أسود طويل مموّج، ونهدان يحثّان هواة الفنّ على رسمهما في الهواء بإصبع الإبهام. تعجبها الحالة البشريّة التي تسري في عروقها، وثمّة حالةٌ من الألفة لتلك الأخطاء التي ترتكبها بين الحين والآخر. تكره الكمال، وتدين المخطّطات التي يسير عليها البعض لتحقيق أهدافهم الكبيرة، فهي تتحرّك ببطءٍ يمنحها شعورًا عارمًا بالحرّية. حتى عندما تمارس رياضة الركض الصباحي على الكورنيش البحري، ترى الوجود مسترخيًا، وحتّى لو كانت مسرعة، فهي تتعاطى مع العالم كما لو أنّه قُبلةٌ بطيئة ما بين السماء والأرض. هي التي تتذكّر كيف أصابها جرحٌ صغير في يدها عندما كانت صغيرة، وراحت تراقبه، حينها مدّت يدها نحو الشمس لترى كيف يتخثّر الدم على الجلد، وفي اليوم الثاني رأت هذا الدم اليابس مثل وجهها البريء الذي يخفي وراءه الكثير من الأشياء. أحبّت الطبيعة التي حدثت فوق ذلك الجرح، وفي اليوم الثالث راقبت القشرة اليابسة وهي تتشقق من تلقاء نفسها، كما لو أنّ ثمّة ولادةً جديدة على يدها، حتّى إنّ مفهوم مرور الوقت أعجبها، وهي في هذا العمر دومًا ترى أنّ مفهوم الزمن على علاقةٍ وطيدة باللغة، سواء كانت لغةً منطوقة، أو لغةً تدور ما بين المرء ونفسه، وهذا ما يجعل علياء تبدو جميلةً في عالمها الداخلي، حتى في لحظات انكسارها. المزيد >

  9. جديد سوريا: رحلة إلى الزمن الضائع

    سوريا: رحلة إلى الزمن الضائع

    بشير البكر

    إشترِ الآن

    بعد 45 عامًا من الغياب القسريّ يعود الكاتب إلى سوريا. يحاول استرجاع هويّةٍ يشعر بأنّها امّحَت وتذكُّرَ مدينةٍ ظنّ أنّه نسيها، ليكتشف أنّها محفورة في قلبه بشوارعها وأزقّتها، إذ أمكنه أن يسير فيها مغمَض العينَيْن: حيّ الصالحيّة، الشيخ محيي الدين، والعمارة التي سكنها شابًّا، جامعة دمشق... يبحث عن صداقاته القديمة ليُفاجَأ بأنّ كثيرين مِمَّن عرفهم قد غادروا؛ بعضهم مات، بعضهم سافر، وأحدهم فقَدَ النطق! يقوده ترحاله إلى مقهى الروضة الذي صار ملتقى العائدين بعد سقوط النظام، حيث يلتقي بأصدقاء ومعارف. وفي كلّ ذلك يستحضر أسماءً في الثقافة والشعر والفنّ والنضال... ويرصد أحوال المقيمين والعائدين، المثقّفين، أحوال النساء، العمران، والذوق العامّ... ويستحضر أمكنةً وشوارع ومدنًا تقود إلى محطّاتٍ وأزمنةٍ في سوريا وخارجها. في فصولٍ تستهلُّّها مطالع شعريّة، وبسردٍ شفيفٍ بين حنين المشتاق ولوعته، يذرع الراوي دمشق والمدنَ المحيطة كروحٍ حلّتْ في جسد المدينة. غيرَ آسفٍ على سقوط النظام السابق، ينظر الكاتب العائد إلى سوريا الجديدة بعين مَن يُدرك سُنَن البلدان وحاجتها إلى الوقت للتعافي والإزهار من جديد. بشير البكر – كاتب وشاعر سوري (مواليد الحسكة). حائز جائزة الصحافة العربية (2008). رئيس تحرير سابق في «العربي الجديد» وأحد مؤسّسيها، ومشارك بتأسيس مجلّة «بيت الشعر» في أبو ظبي. له مؤلّفات في السياسة وأعمال شعريّة، وتُرجمت قصائده إلى الفرنسيّة، الإنكليزيّة، والتركيّة. «سوريا: رحلة إلى الزمن الضائع» هو كتابه الثاني الصادر عن دار نوفل بعد «بلاد لا تشبه الأحلام» (2025). المزيد >

  10. انذار بلا نار !

    انذار بلا نار !

    المحقّق الصغير شرلوك

    باسكال بريفو

    إشترِ الآن

    سلسلةُ قصصٍ مليئةٍ بألغاز ذَكِيّة وَحُلول مُمتِعة، يترافق فيها القارئ الصّغير مع شرلوك هولمز الابن في مغامراتِ تَحقيقٍ شيّقة. في كلّ فَصلٍ، يتبع القارئ الأدلّة ويفكّ ألغازًا دقيقة، ما يضمن لهُ قِراءَة نَشِطَة وَتَفاعُليّة تُحفّزُ الانتِباه وَالتّحليل وتُنَمّي مَهارات التّفكير المَنطِقِيّ. القصصُ مكتوبة بأسلوب سَهل وَمُلائم لِلقِراءَة المُستقِلّة. إِنْذاراتٌ مَجْنونَةٌ وَرَنينُ أَجْراسٍ يَمْلَأُ المَدْرَسَة! اسْتِراحَةٌ في غَيْرِ وَقْتِها، إِنذارُ حَريقٍ بِدونِ نار... مَنْ كانَ يَتَخَيَّلُ أَنَّ يَوْمًا دِراسِيًّا عادِيًّا سَيَتَحَوَّلُ، مَعْ شِرْلوك وَفَريقِ التَّحْقيقِ، إِلى مُهِمَّةٍ مُطَنْطِنَة؟! المزيد >

Set Ascending Direction
الصلة بالموضوع الإسم السعر النوع الكاتب السلسلة تاريخ النشر
kindle kindlekindle