الرسائل الخليجية

اثنان وعشرون كاتباً عربياً يروون مدن الخليج وقضاياه

إشراف سامي كليب وفيصل جلول

«الرسائل الخليجية» هو الكتاب الخامس في سلسلة كتبنا الجماعية التي بدأناها بـ«باريس كما يراها العرب» و«الرسائل الدمشقيّة» و«المئويّة الثانية للقضيّة الفلسطينيّة» و«الرسائل المغربيّة». المزيد >

لماذا تختفي الأغراض؟

نص: نورا ماجد المايدي البدواوي - رسوم: مازن القادري

هل تختفي الأغراض حقًّا، كأن تتبخَّر؟ هذه هي قصة يوسف التي تشبه حكاية كل طفل مع أغراضه، وإهماله إيّاها. ومع يوسف، سيفهم القارئ الصغير أهميَّة الاهتمام بما لديه والـمحافظة عليه. المزيد >

معًا، إلى الأبد

كارول وكارلوس غصن

قصّة حبّ وصمود في مواجهة الظلم. المزيد >

دماغ أختي مثقوب!

نص: عبير علي - رسوم: جلنار حاجو

دِماغ أختي مثقوب! تخيَّل أن يكون في دِماغك ثقوب لكنّها تختلف عن كلِّ الثقوب الأخرى. تعالوا معنا نكتشف هذه الثُّقوب السِّحرية... المزيد >

الأوثان

ميخائيل نعيمه

«لكلّ زمان أوثانه. بعضها قديم تتوارثه الأجيال المتعاقبة. والآخر مستحدث تخلّفه الظروف المستحدثة. بعضها يتمتّع بعبادة الناس أجمعين. وبعضها تنحصر عبادته في طبقة دون غيرها من طبقات المجموعة البشريّة. فمَن ظنَّ أنّ الوثنيّة تحطّمت ومضت دخانًا في الفضاء أيّام تحطّمت الأوثان ومضت دخانًا في الفضاء كان على ضلال مبين. ذلك لأنّ الوثنيّة فكرةٌ تتجسّد لا جسد يفكّر. وقد تتجسّد في خشبة مثلما تتجسّد في كلمة. وفي الحالَين، ما للفأس ولا للنار منها نصيب.» المزيد >

المعتقل

سميرة أحمد

سميرة أحمد من مواليد بومباي، الهند، عاشت في نيويورك وشيكاغو وكواي. 
مؤلّفة «Love, Hate, and Other Filters» التي صنّفتها نيويورك تايمز في فئة الروايات الأكثر رواجًا. المزيد >

ستيف جوبز

أطفال بأحلام كبيرة

ماريا إيزابيل سانشيز فيغارا

منذ صغره، فُتن ستيف بفكرة الكمبيوتر وإمكانيّاته، فقد أدرك أنّ لهذا الجهاز القدرة على تغيير حياة الإنسان. رغبته في ابتكار حاسوب شخصيّ يكون بمتناول الجميع كانت دافعًا لستيف، حتّى أصبح أحد ألمع المخترعين وأكثرهم تأثيرًا في العالم. المزيد >

عطر الشوك

رنا الصيفي

هنّ نساء يخضن يوميًّا حروبًا صامتة من أجل البقاء. يدفعن من لحمهنّ الحيّ ثمن موروث ثقيلٍ من القيم الاجتماعية المزعومة، ويسدّدن من أعمارهنّ فواتير منظومةٍ بُنيَت على أنقاض وجودهنّ. المزيد >

محمّد علي كلاي

أطفال بأحلام كبيرة

ماريا إيزابيل سانشيز فيغارا

عندما كان صغيرًا، سرقت درّاجة محمّد علي الهوائيّة. يومذاك، أراد أن يتعارك مع السّارق، لكنّ شرطيًّا نصحه بتعلّم الملاكمة أوّلًا. واظب محمّد على التّمارين المكثّفة في النّادي الرّياضي، فاكتسب لكمة قويّة وأخلاقيّات مهنيّة عالية جدًّا. وبفضل فكره الفطن ولسانه الطَّليق، نال أرفع لقب في عالم الملاكمة وهو لقب »بطل العالم للوزن الثّقيل». المزيد >