-
حاجز لكفن
واحة الراهب
إشترِ الآن«إنّ هذه الرواية لواحة الراهب تنبئ بموهبة صاعدة ننتظر منها الكثير.» - أحمد العربي، موقع الأيّام السورية، (عن مذكّرات روح منحوسة) المزيد >
-
منزل عائم فوق النهر
زينب مرعي
إشترِ الآنكاتبة لبنانية (مواليد بيروت، 1986)، درست اللغة الفرنسية وآدابها في كلية الآداب والعلوم الإنسانية في الجامعة اللبنانية، وكتبت في الصحافة اللبنانية والصحافة العربية منذ العام 2005. هي منتجة الفيلم الوثائقي «طهران Unlimited». «منزل عائم فوق النهر» هي روايتها الثانية بعد «الهاوية» (نوفل، 2016) المزيد >
-
أنا وخوف
فرانشيسكا سانا
إشترِ الآنفي بلد جديد ومدرسة جديدة، لا تعرف الفتاة الصغيرة أحدًا غير صديقَتِها القديمة السرِّية «خَوف». المزيد >
-
الأعمال غير المكتملة لكيفورك كساريان
فادي توفيق
إشترِ الآنفي أوّل يوم خميس من العام 1981، ستصيب قذيفة كبيرة عن طريق الخطأ منزل كيفورك، وسيتسبّب ذلك بحريق سيلتهم كامل محتوياته. داخل منزله المتفحّم والذي جاء لتفقُّده بعد أيام، سيدرك كيفورك أنّه الآن فقد كلّ شيء. المزيد >
-
2003
عبدالله مكسور
إشترِ الآنهذه البلاد تخاف من التعلُّق بالمطلق، منيعةٌ ضدّ الإطراء ولا يغريها أبداً النفاذ إلى الجوهر، أسقَطَت العثمانيين وطردت الإنكليز وها هي تخرجُ من وطأةِ الحكم المستبدّ. سنواتها الخاليةُ علَّمتها كيفَ تُصافِح مَن يأتيها باليد اليمنى، بينما تكون يدها اليسرى على السلاح، صفحات التاريخ فيها لا تحتفظ بروايات الضعفاء وقصصهم. هذه البلاد لا تخاف من البشر الساكنين فيها وإنّما تخافُ من أحلامِ الشيطان القابعِ داخلهم، عشتُ فيها على هامشِ حياتِها بين ثنائيّتَي المواطن الصالح والطالح، عارفاً تماماً الفرق الكبير – في شوارعها – بين الخصم والعدوّ. فكيفَ وضعتني، قبلَ أن تُسدِلَ الستار على المشهدِ الأخير من حقبة عراق صدّام حسين، في واجهةِ الأحداث؟ المزيد >
-
أنا خائف
غسّان بكل الألوان
أوريلي تشين تشاو تشين
إشترِ الآنغَسَّان هُوَ حِصانٌ صَغيرٌ يُشْبِهُ الآخَرينَ، وَلَكِنْ... شَعْرُهُ بِأَلْوانٍ مُخْتَلِفَةٍ، وَعِنْدَما يَنْفَعِلُ، يُصْبِحُ بِلَوْنٍ واحِدٍ، بِحَسَبِ انْفِعالِهِ. غسّان خائف هذا الـمساء. حان وقت النوم وكل شيء أسود حوله. لنكتشف معًا كيف سيستعيد شعوره بالـمرح! مجموعة من القصص تعلِّم الأطفال أن يحدِّدوا انفِعالاتهم ويسيطروا عليها. من تأليف أوريلي تشين تشاو تشين، رسّامة واختصاصية في السُّفرولوجيا، أو العلاج بواسطة الاسترخاء، تزاول مهنتها في رياض الأطفال المدرسية. المزيد >
-
الجنة أجمل من بعيد
كاتيا الطويل
إشترِ الآنكاتبة لبنانيّة (مواليد جنوب لبنان، 1990)، تساهم في عدد من الجرائد والدوريّات العربيّة بمقالات ثقافيّة، وتعمل حاليًّا على أطروحة دكتوراه في النقد الأدبيّ في جامعة السوربون-باريس. هذه روايتها الثانية عن دار نوفل بعد عملها الأوّل «السماء تهرب كلّ يوم» (2015). المزيد >
-
المرأة في 17 قصّة
املي نصرالله
إشترِ الآنيَعبُر ظلُّ المرأة، في كلّ قصَّة من قصص هذه المجموعة، مثل طيف قادم من أرض الدهشة والغرابة. وتحاول، وأنتَ تجتلي معالمه، أَن تقتربَ منه أكثر، بقصد المزيد من التعارف، فإِذا هو ينزلق من راحتيك، مخلِّفًا بعض الرموز والتساؤلات... المزيد >
-
مائدتي
من بيروت إلى نيويورك
تارا خطّار
إشترِ الآنكلّ من يتذوّق «أكل البيت» في لبنان لا ينسى مذاقه. فالمكوّن السرّي الذي يجعل كل أكلة مميزة هو دفء العائلة. تارا خطّار تعرف ذلك جيدًا. الشيف الشابّة الموهوبة، التي تعيش في الولايات المتحدة تدعوكم هنا إلى مطبخ جدّتيها، كي تشارككم أسرار الطبخ العائلي الأصيل. المزيد >
-
أنا غضبان
غسّان بكل الألوان
أوريلي تشين تشاو تشين
إشترِ الآنغَسَّان هُوَ حِصانٌ صَغيرٌ يُشْبِهُ الآخَرينَ، وَلَكِنْ... شَعْرُهُ بِأَلْوانٍ مُخْتَلِفَةٍ، وَعِنْدَما يَنْفَعِلُ، يُصْبِحُ بِلَوْنٍ واحِدٍ، بِحَسَبِ انْفِعالِهِ. اليوم، غسَّان غضبان. لا شيء يجري كما يريده أن يجري. لنكتشف معًا كيف سيطرد غسَّان الغضب ويعود إلى هدوئه! مجموعة من القصص تعلِّم الأطفال أن يحدِّدوا انفِعالاتهم ويسيطروا عليها. من تأليف أوريلي تشين تشاو تشين، رسّامة واختصاصية في السُّفرولوجيا، أو العلاج بواسطة الاسترخاء، تزاول مهنتها في رياض الأطفال المدرسية. المزيد >