-
جديد
موجز الرحلتين في اقتفاء أثر مولانا ذي الجناحين
سردار عبد الله
إشترِ الآنمن خلال رحلتين قام بهما عام 2018 إلى الهند، يحاول سردار عبد الله ملء الفراغ في سيرة الشيخ خالد النقشبندي. يدعو الكاتب القرّاء إلى مرافقته في أسفاره وتنقّلاته للبحث عن خانقاه الشاه عبد الله الدهلوي، في مدينة جيهان آباد، حيث قضى النقشبندي عاماً هناك منتصف القرن التاسع عشر. أسهمت تلك السنة في تعزيز دور الشيخ لإحداث تغييرات بعد عودته، إذ تبنّى الطريقة النقشبندية التي باتت تُسمّى فيما بعد باسمه «النقشبندية الخالدية». تقودنا هذه الرحلة إلى أحداث تاريخية هامّة حينها مثل سقوط ولاية بغداد والطريقة الصوفية البكتاشية، وسقوط الإمارات الكُردية، مما خلق فراغاً رهيباً في السلطة. لكنّ طريقته الصوفية كانت بمثابة البديل الروحي أولاً، ما أحدث تحوّلًا كبيرًا في تركيبة الزعامة الكردية، التي انتقلت من طبقة الأمراء والإقطاع الى رجال الدين المتنورين. اتخذ الكاتب قرارًا جازمًا بألّا يعود من الهند ما لم يعثر على ذلك المكان المجهول، غير أنّه وفي رحلة بحثه تلك، يخوض في التاريخ تارة وفي العجائب والطرائف التي يصادفها في تلك البلاد تارة أخرى. «نال الكتاب تنويهاً خاصّاً من جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلات» سردار عبد الله كاتب وسياسي كردي ومرشّح سابق لرئاسة العراق. ترأّس هيئة تحرير مجلات وصحف كردية عديدة بعد سنواتٍ قضاها في جبال كردستان ضمن قوّات البيشمركة الكردية. له إصدارات عديدة باللغتين الكردية والعربية. «موجز الرحلتين في اقتفاء أثر مولانا ذو الجناحين» هو كتابه الثاني الصادر عن «دار نوفل» بعد روايته «آتيلا آخر العشّاق». المزيد >
-
ثوب حداد ملوَّن
سليم بَطّي
إشترِ الآنالفصل الأخير من رِحلة التيه والبحث عن مرسى في أوطانٍ مُمزَّقة، عن هُويّة في انتماءاتٍ مُلتبِسة، وعن أحضانٍ في صدورٍ مُغلقة. يختلط العام بالخاصّ في هذا النصّ، وتتداخل الأحداث والمواقف: الوطن والعائلة، أوليسا صِنوين؟ المزيد >
-
وصفات شهيّة
معجّنات، أطباق دجاج، كيكات
إشترِ الآنعنوان مميّز باللغتين العربيّة والإندونيسيّة من مجموعة "وصفات شهيّة" التي نطلقها بالتعاون مع موقع كوكباد (شهيّة سابقًا). يضمّ هذا العدد مختارات من أكثر الأطباق طلبًا، ويتيح لسيّدة المنزل مشاركة الوصفات التي تعجبها مع مدبّرة المنزل باللغة الأندونيسية، مع خاصيّة قطع الصورة والوصفة الأندونيسيّة والاحتفاظ بها لكلّ من يرغب على شكل كتيّب مميّز. كلّ هذا ويبقى الكتاب العربيّ كاملًا بالوصفات والصور. المزيد >
-
أتعلّم وأمرح مع Doc McStuffins
أنشطة الروضة 2-3 سنوات
Disney Junior
إشترِ الآنأتعلّم وأمرح مع الدكتورة ماكستافِنْز... المزيد >
-
أشنار
هنري صفير
إشترِ الآنإنَّ تخفيفَ آلامِ الناسِ أرقى فنون السعادة الإنسانية. لماذا، يا أشنار لا ينظر أحدُنا إلى الآخر بنظرةِ العاطفة والمحبَّة؟ لماذا، لا تُقبِل على ما يجعلُ الإنسانَ إنساناً في كلِّ أبعادِه وطاقاتِه؟ في جوهَرِهِ وفي وجودِهِ معاً. الإنسانُ والحقيقةُ المُطلقة متلازِمان، إنَّهما مقياسان متكامِلان متفاعِلان للوصولِ إلى الحقيقة الكاملة. علينا، يا أشنار، أن نرفضَ كلَّ ما يُشوِّه وجه الحقيقة الصحيح، أو ما يُنقِص إنسانية الإنسان. صدِّقني، صدِّقني، الحقيقةُ حالةٌ في أجسادِنا، تنزلُ إلينا، تَتَشبَّهُ بِنا. وما قيمةُ الحقيقة إن لم تَتَّخِذ إحداثيات الزمان والمكان، وتسكنُ في الأسماء والمجتمع والتاريخ؟ المزيد >
-
غرق السلمون
واحة الراهب
إشترِ الآنأيّهما يسرد لنا هذه الحكاية؟ وهل هناك فارق حقًّا بين أن تكون الراوية أمل أو سراب؟ أيًّا كانت من تروي، فكلتاهما تحكي من الهاوية. وللهاوية هيئاتٌ مختلفةٌ في رواية «غرق السلمون»، القعر هو سمتها المشتركة التي تظهر كبعدٍ وحيد لسطوة القمع العائليّ والسياسيّ. ففي العائلة، تبدأ الثورة قبل أوانها ضدّ قبضة الأب الذي يشكّل حكمه العائليّ نموذجًا مصغّرًا عمّا هي الحال عليه في سوريا. في هذه الرواية، تضع الممثّلة والكاتبة السوريّة واحة الراهب شخوص روايتها أمام أسئلة ومآزق مختلفة، أبرزها سؤال الهويّة الذي لا ينفكّ يمتحن إنسانيّتهم، وهم يهمّون بالتحوّل إلى مسوخ... أو يهربون من خياراتهم المحتّمة بالقفز في المجهول. وبموازاة الأحداث الشخصيّة، يمرّ السرد على أحداثٍ عالميةٍ وعربيّة، منها اشتعال برجَي مركز التجارة العالميّ، وولادة الثورة السوريّة بكلّ ما تحمله من أحلامٍ بالحريّة ومن خيباتٍ لاحقة، وصولاً إلى مواجهة الأجساد لمصائرها في البحر خلال هجراتها المحتّمة. كاتبة ومخرجة وممثّلة سوريّة تحمل إجازة في الفنون الجميلة من جامعة دمشق، ودبلوم دراسات عليا في السينما من جامعة باريس الثامنة. حازت جوائز عديدة في المجال السينمائيّ والدراميّ، حيث مثّلت وأخرجت وكتبت سيناريوهات أفلام ومسلسلات، وشاركت في لجان تحكيم عدّة مهرجانات. لها كتاب بعنوان «صورة المرأة في السينما السوريّة» (2000)، ورواية بعنوان «مذكّرات روح منحوسة» (2017). هذه روايتها الثالثة عن دار نوفل بعد «الجنون طليقًا» (2019)، و«حاجز لكفن» (2020). «رواية جميلة وحقيقيّة، تمتلك كلّ عناصر السرد الروائيّ. شفافيّة واحة الراهب وإرثها الفنّي يمنحانها صدقًا في السرد، والتقاط الشخصيّات التي تمرّ بنا يوميًا دون أن نكترث بها». الروائيّ السوريّ خيري الذهبي – عن «حاجز لكفن» المزيد >
-
كن شجاعا أيّها الصّغير
مغامرات الجراء
Nickelodeon
إشترِ الآنطَبْعًا تَعْرِفونَ تشايس! إِنَّهُ الشُّرْطِيُّ الذَّكِيُّ وَالمُنَظَّمُ في دَوْرِيَّةِ المِخْلَبِ. لَكِنَّ تشايْس لَمْ يَكُنْ دائِمًا شُجاعًا كَما هُوَ الآنَ! ما هِيَ قِصَّتُهُ يا تُرى؟ المزيد >
-
جديد
ما يحدث في دبي يبقى في دبي
صوفي غرافيا
إشترِ الآنليست هذه قصّةً رومانسيّةً، بل وصفٌ فجٌّ للمواعدة في القرن الحادي والعشرين، ينطبق عليه تمامًا قولُ «المُضحك المُبكي». زارا سميث اختصاصيّة تجميليّة تعمل في عيادة في مدينة غلاسكو الاسكتلانديّة. منذ سنةٍ تقريبًا، حطّم توم قلبها وتركها مُدمّرةً وتائهة. الحلّ؟ الخروج مع كلّ شباب غلاسكو، الواحد تلو الآخر، لمجرّد اللهو وتخطّي حبّ الماضي. لكنّ اللهوَ بات مُضجرًا، وما عاد في غلاسكو ما يكفي من الرجال. ثمّ، من حيث لا تدري، تتسنّى لها ولفريقها فرصةٌ ذهبيّةٌ كي يروّجوا للعيادة، على هيئة رحلةٍ فاخرةٍ إلى دبي، الوجهة الصيفيّة المثاليّة للأثرياء والمشاهير! هناك، تستكمل مغامراتها على نحوٍ عشوائيٍّ يفوق الحدّ. لكن لا بأس. فما يحدثُ في دبي، يبقى في دبي. أو هذا ما اعتقدَته... منذ صغرها، تكتب الممرّضة بدوامٍ كامل القصص والأشعار الطريفة لأصدقائها وعائلتها. في عام 2019 ، وسّعت ابنة مدينة غلاسكو الطريفة وخريجة الفنون المسرحيّة، دائرة جمهورها للمرة الأولى بعد إنشاء مدوّنتها الإلكترونيّة الفكاهيّة «Sex in the Glasgow City» (الجنس في مدينة غلاسكو). أمّا الخروج الأكبر إلى الضوء، فقد كان في العام 2021 مع صدور روايتها الأولى «A Glasgow Kiss» (قبلة غلاسكو) التي حازت المرتبة الأولى في تصنيف الروايات المثيرة. «قراءة مضحكة، جريئة، ومؤلمة بواقعيّتها التي تلامس الجميع!». – سلسلة مكتبات ووترسونز المزيد >
-
نساء وفواكه وآراء
حسن داوود
إشترِ الآن«من تراب الحياة القليلة يصنع حسن داوود ذهباً روائياً.» - حسن الشامي، الحياة المزيد >
-
عارياً في حوض السمك
محمد سعيد
إشترِ الآنيوم وُلدت تُوفّي نجيب سرور في مشفى للأمراض العقلية، وكانت مونيكا بيلوتشي لا تزال تعمل «موديل» في الصحف المحليّة. أمّي كانت – كعادتها – تجمع الحطب وتشعل النار تحت تنّورها لتصنع لنا الخبز. المزيد >





