عين القمر

بيت الحكمة

جوزفين مسعود

ملك الفيلة حزين لأنّ الماء جفّ والعشب يبس. جمع أتباعه وأرسل واحدًا منهم للبحث عن مرعى، فوجده في عين القمر، ورحلوا كلّهم إليه. ولكن كيف ستتخلّص الأرانب من هذه الضيوف الثقيلة؟ المزيد >

عرفان المخلص

بيت الحكمة

جوزفين مسعود

نام صاحب عرفان الجمل ليرتاح، فقرّر صاحبنا زيارة الغابة. تعرّف بأرنبة جميلة، ثمّ لقي الأسد ملك الوحوش، وعاشا معًا بسعادة. لكنّ الذئب والثعلب والغراب، كان لهم رأي آخر! ماذا فعلوا لزرع الفتنة بين الأسد وصديقه الجديد؟ المزيد >

وطلع الصباح

بيت الحكمة

جوزفين مسعود

قصصٌ وأساطيرُ قصيرةٌ تشوِّقُ وتسلّي وتثقِّفُ، أبدعَتها أقلامُ طائفةٍ منَ الأدباءِ ذوي الدّرايةِ والتّحققِ، تحملُ أروعَ المشاهدِ من ماضي الإنسانِ وحاضرِهِ، بينَ واقعيٍّ وخياليٍّ، في إطارٍ من صفاءِ الفكرةِ، ونُبلِ العاطفةِ وسَعَةِ الخيالِ، وفصاحةِ اللّفظةِ، وبلاغةِ الجملةِ، وسلاسةِ الدّيباجةِ، وأناقةِ الإخراجِ. مضبوطةُ الشّكلِ، مَوفورةُ الشّرحِ. المزيد >

مديح الكراهية

خالد خليفة

حين وقف ابن السمرقندي أمام مريم مادّاً كفّه لمصافحة الوداع، كانت قد وصلت إلى آخر غيبوبتها. ردّدت شفتاها بكلمات غير مسموعة «ذبحتني...». لم يلحظ أحد تبدّلها إلّا جدّتي التي عرفت أنّ ابنتها تعيسة الحظّ وأسيرة عشق مكتوم لا تستطيع الإفصاح عنه، ولا داعي لأن تخمّن أيّ شخص لأنّها لم ترَ منذ بلوغها أيّ غريب وجهاً لوجه سواه. حاولت التقرّب منها لتعترف لها، لكنّ مريم ازدادت كتماناً. بقي سرّها مفضوحاً بين أخواتها اللواتي حاولن بشتّى الوسائل إقناعها بالعدول عن هذه الكبرياء الجوفاء. المزيد >

وحده في الغابة

حكايات ملوّنة

الياس زغيب

الفيل جَمجَم حزين، فالحيوانات تخافه، تتفاداه أو تهرب منه: إن كان غمروش، أو ساكو، أو ريمي، أو غيرهم... أليس خرطومه طويلاً، وأذناه كبيرتين، وقدماه ضخمتين؟ شكله سيبقى على حاله، لكنّ الأمور ستتغيّر حين يكتشف جَمجَم أنه قادر، بفضل جسمه، على المساعدة. نعم، جسمُه هذا سيخلّصه من وحدته، واستعدادُه للمساعدة سيُكسبه صداقات كثيرة. المزيد >

من حبيبي أنا؟

ابحث خلف النَّوافذ!

نمُّور يحبُّ عائلته، وعائلته تحبُّه! لماذا؟ ستعرفون فيما تقلِّبون صفحات هذه القصَّة الجميلة، وتبحثون خلف نوافذها الصَّغيرة، حيث ستكتشفون روعة الأوقات المميَّزة التي نقضيها مع العائلة! المزيد >

مأنوفة

فاليري توماس وكوركي بول

تعيش مأنوفة في بيت كبير أسود. مقعدها أسود، بساطها أسود، سريرها أسود، وحتّى حمّامها أسود. المشكلة هي أنّ هرَّها نَفّوش أسود أيضًا. فكيف تراه؟ هل تخرج مأنوفة من هذه الورطة إذا لوَّحت بعصاها العجيبة، وغيَّرت بعض الألوان؟ المزيد >

ممرّ المشاة

راهيم حسّاوي

حين يخيّم الصمت بيننا، يبدو لي وجهه مثل كلمة على رأس اللسان، ودائماً أخشى أن أشعر بالتفوّق عليه. المزيد >

ثوب حداد ملوَّن

سليم بَطّي

الفصل الأخير من رِحلة التيه والبحث عن مرسى في أوطانٍ مُمزَّقة، عن هُويّة في انتماءاتٍ مُلتبِسة، وعن أحضانٍ في صدورٍ مُغلقة. يختلط العام بالخاصّ في هذا النصّ، وتتداخل الأحداث والمواقف: الوطن والعائلة، أوليسا صِنوين؟ المزيد >