-
تعالوا نلوّن مع ... لينكولن وعائلة لاود
Nickelodeon
إشترِ الآناستمتعوا بالتلوين مع لينكولن وعائلة لاود في كلّ صفحة من هذا الدفتر المميّز ! المزيد >
-
غضب الأنين
جبران مسعود
إشترِ الآنفي هذا الكتاب، يروي المعلّم والعالم اللغوي جبران مسعود حياته بأسلوب روائي فلا يلتزم باعتبارات الزمان والمكان بل يسرد محطات ولحظات مرّ بها ومرّت به في حياته الطويلة الغنية. هو "مازن"، الشخصية الرئيسية في النص، الصبي الذي عاش الانتداب ومقاومته، والشاب الذي شهد الفورات القومية والوطنية، والأستاذ الذي خرّج من بين يديه تلامذة أصبحوا رجال الغد، والرجل الذي تفرّغ لحبّ اللغة وإغناء المكتبة العربية بكتبٍ وأبحاثٍ عن علومها، وفي النهاية، المسنّ المتأمّل الذي يملؤه القهر وهو يرى البلاد تغرق أمام عينيه. وُلدَ في بيروت عام 1930. نال في العام 1950 شهادة بكالوريوس علوم (B.A.) في الأدب العربيّ والتَّاريخ، ثم شهادة أستاذ في العلوم (M.A.) عام 1953 من الجامعة الأميركيّة في بيروت. شغل عدّة مناصب خلال مسيرته المهنيَّة، أبرزها: أستاذ الأدب العربيّ والفلسفة الإسلامية والتاريخ والجغرافيا في الانترناشيونال كولدج في بيروت، ومدير الدُّروس العربية في القسم الفرنسيّ فيها، وأستاذ الفلسفة الإسلامية في صفّ الفرشمن في الجامعة الأميركية ببيروت التي حاضر في دوراتها التأهيلية للأساتذة العرب. له مقالات وأبحاث في الصحف اللبنانية ومحاضرات في الأندية الأدبيّة. أمّا مؤلَّفاته فتشمل عدداً من الدّراسات الأدبيَّة والتَّاريخيَّة واللُّغويَّة، وبعض الكتب في القصّة والرواية. نال جوائز وأوسمة تقديرًا لجهوده في مجال التعليم والأدب، منها جائزة «أصدقاء الكتاب» (1964 - 1965) عن أفضل كتاب لبنانيّ (معجمه «الرائد»)، ووسام الأرز الوطنيّ (1970)، ووسام مدرسته الإنترناشيونال كولدج. المزيد >
-
في مدرستي ثعلب
لولا وأوليفييه دوبان
إشترِ الآنإلى كُلّ طفلٍ يواجه تنمّرًا، أو يرى ذلك بين رفاقه، ولا يجد الجرأة ليخبر أحدًا. قصَّةُ ولدٍ يُضايقُه ثعلبٌ في المدرسة، في الملعب، ويتبعه حتّى إلى الحيّ. يوجّه إليه كلمات مؤذية، يمنعه من اللّعب، يخرّب أغراضه، يهدّده... المشكلة أنّ الولد، ككلّ ولدٍ، يظنّ أنّ أمّه لن تصدّقه إن أخبرها... والمشكلة الأكبر، أنّ هذا الثّعلب لم يعد وحده، ولم يعد مجرّد ثعلب. لقد تحوّل إلى نمر، وحوّل آخرين معه. فلم يعد وقت الاستراحة مسلّيًا أبدًا... قصّةٌ بِقلمِ أبٍ وَابنَتِهِ البالغة من العمر ثماني سنوات، تَعكس حقيقة ما قد يحدث في المدارس من وجهة نظر طفل، نرى فيها المُتنمّر بِعَينَيه ونفهم عبرها الخوف الّذي يعيشه. بكلماتٍ سهلةٍ، وأسلوب تصاعُديّ مشوّق، يعالج الكتاب مسألة التنمر في المدرسة، ويشكّل أفضل وسيلة للأهل لِفتح نقاش مع أطفالهم حول هذا الموضوع الحسّاس، وتشجيعهم على التحدث عن تجاربهم الخاصة في هذا الإطار. هذه القصّة تُسلّط الضَّوءَ على رسالةٍ واضِحة: الطَّريقةُ الوَحيدَة لِلتَّخلّصِ منَ النّمر، كَسرُ حاجزِ الصَّمت. الميزات الأساسيّة: - تسليط الضّوء على مشكلة التنَمُّر بلغة ملائمة للأطفال - تشجيع الأطفال على كَسْر حاجِزِ الخَوف والتحدث عن تجاربهم والبحث عن مساعدة عند مواجهة النّمر والتنمّر - تعزيز الثِّقَة بِالأَهْل والعلاقة الآمنة بهم - معرفة أنّ التحدّث عن المشكلة هو أوّل خطوة نحو إيجاد الحلّ المزيد >
-
وحدة مكافحة ادمان الشاشات
لينيا ماجور
إشترِ الآنهذا الكتاب يسلّط الضّوء على موضوع جوهريّ لا يمكن تجاهله اليوم: إدمان الشاشات. كميل لم يرفع عينيه عن شاشة التّابلِت منذ أسابيع، فلَم يَعُدْ أمامَ أخته أماني إلَّا حَلّ واحِد: الاتّصال بوَحدَة مُكافَحَة إدمانِ الشّاشات، فريق مهمّته إبعاد عيون الأولاد عن أيّ نوع من الشاشات. بأحداث طريفة ومسلّية وبحسّ فكاهيّ ممتاز، ينقل الكاتب جُهود الفريق ومحاولاته المتكرّرة لجعل كميل يتفاعل مع العالم الخارجي. لكنّ كميل، العالق وراء شاشته، تفوتُه كلّ المغامرات. مثل كميل، كُلّنا نجد أنفسنا اليوم مسمّرين أمام الشاشة، كبارًا وصغارًا. من هُنا، يَحُثّنا هذا الكتاب على ضرورة التنّبه إلى أخطار الإدمان على الشاشات، ويدعونا أن نجد حولنا مَن يلعب دور وحدة مكافحة إدمان الشاشات. الميزات الأساسيّة: - التوعية حول أخطار الإدمان على الشاشات - أهمّيّة توجيه الطّفل نحو استخدام آمن للشّاشات والإنترنت - تشجيع تفاعل الطّفل مع العالم الخارجي - ضرورة إيجاد توازن صحّيّ بين استخدام الشّاشة والأنشطة الأخرى المزيد >
-
نعمة الانفصال
دليلكِ لتخطّي علاقاتكِ الفاشلة وإيجاد الحبّ الذي تستحقّينه
دانييل شدياق
إشترِ الآنهذا كتابٌ لتنمية الذات مقنّعٌ بقالبٍ روائيّ مُوجّهٌ إلى كلّ صبيّةٍ تعبَت من العلاقات العاطفية التي استثمرَت فيها مرّة بعد مرّة وفشلَت، حتى يئسَت من إيجاد توأم روحها. هذا الكتاب سيقدم لها الأجوبة عن كلّ الأسئلة التي تغرق فيها على المستوى العاطفي، ويُخرجها من ضباب ساحة المواعدة إلى نور معرفة ذاتها، لأنّ كل شيء يبدأ من هناك فعليًّا. فالموضوع أبسط ممّا يبدو عليه، عليها فقط أن تغيّر مقاربتها له، ولنفسها، أن تصبح هي البطل الأوّل في قصّتها، فتحبّ ذاتها أوّلًا، كي تجد الحبّ لدى الآخَر. صدر بالإنجليزيّة عام 2019 وحصد حتّى اليوم ما يفوق 7000 تقييمٍ على أمازون. خُصّص له حسابٌ على إنستغرام (@themodernbreakupbook) وصل عدد متابعيه إلى أكثر من خمسمائة ألف. المؤلّف: كاتبٌ من أصل لبناني يُقيم في ملبورن، أستراليا. نُشر كتابه الأوّل «Who Says You Can’t? You Do» عام 2012، وأصبح من الكتب الأكثر مبيعًا على أمازون في ثمانية بلدان مُختلفة، ثمّ تبعه كتابه « Awaken Your Mind Open Your Heart» عام 2015. «نعمة الانفصال» هو كتابه الثالث وروايته الأولى. «لن يمنعني أحدٌ من التألّق مهما أساء مُعاملتي. لن يمنعني أحدٌ من عيش أفضل حياةٍ مُمكنة. سأساعد نفسي على النهوض، سأتدبّر أمري، وسأواصل السير» المزيد >
-
ليو ميسّي
أطفال بأحلام كبيرة
ماريا ايزابيل سانشيز فيغارا
إشترِ الآن(وُلِد عام 1987) في شَوارِعِ مَدينَةِ روسارْيو الأَرْجنْتينِيَّةِ، نَشَأَ لِيو الصَّغيرُ عَلى حُبِّ لُعْبَةِ كُرَةِ القَدَم. وكانَ قَدْ سَجَّلَ أَكْثَرَ مِنْ 500 هَدَفٍ لِصالِحِ فَريقِهِ الوَطَنِيِّ قَبْلَ أَنْ يَنْضَمَّ إِلى فَريقِ نادي بَرْشَلونة في إِسْبانيا. يَوْمَها، لَمْ يَكُنْ قَدْ تَجاوَزَ الثّالِثَةَ عَشَرَةَ مِنْ عُمْرِه. سُرْعانَ ما أَصْبَحَ نَجْمًا وَراحَ يَفوزُ بِالأَلْقابِ، الواحِدَ تِلْوَ الآخَر. في العامِ 2022، حَمَلَ بِلادَهُ لِلْفَوْزِ بِكَأْسِ العالَمِ، مُحَقِّقًا بِذَلِكَ حُلُمَه. المزيد >
-
بروس لي
أطفال بأحلام كبيرة
ماريا ايزابيل سانشيز فيغارا
إشترِ الآن(1940-1973) وُلِدَ بروس لي في مَدينَةِ سانْ فرَنْسيسْكو لَكِنَّهُ نَشَأَ في مَدينَةِ هونْغ كونْغ. كانَ مَمَثِّلًا مَوْهوبًا مُنْذُ طُفولَتِهِ حَيْثُ لَعِبَ دَوْرًا في أَحَدِ الأَفْلامِ وَهُوَ طِفْلٌ يَبْلُغُ مِنَ العُمْرِ ثَلاثَةَ أَشْهُرٍ فَقَط. في شَبابِهِ، ثابَرَ بروس لي عَلى صَقْلِ مَهاراتِهِ في الفُنونِ القِتالِيَّة، في تَأْليفِ وَإِخْراجِ أَفْلامٍ مَثَّلَ فيها وَحَقَّقَتْ أَعْلى الإِيراداتِ آنَذاك. اكْتَسَبَتْ هَذِهِ الأَفْلامُ القِتالِيَّةُ شُهْرَةً واسِعَةً كَفيلْمِ «أَنْتِر ذو دراغون». المزيد >
-
وهم الطيبة
ظلماتك خلف الضوء وحقيقتك خلف القناع
أندريا ماثيوز
إشترِ الآننعيش في مجتمعاتٍ تريد أن تقنعنا أنّ استنزافنا لأنفسنا في سبيل الآخر طيبة، وأنّ كل ما هو عكس ذلك ينبع، ولا بدّ، من نفسٍ شرّيرة. صرنا مُقتنعين اقتناعًا تامًّا بأن لا خيار أمامنا سوى تلبية طلبات محيطنا والالتزام بالواجبات التي يفرضها علينا لأنّنا، وببساطة، طيّبون. وإذا لم نلبِّ تلك الطلبات ونلتزم بتلك الواجبات يصيبنا الأرق والتوتّر من شدّة الإحساس بالذنب، إلى أن نعود ونقوم بتلك الأشياء للتخلّص من هذا الإحساس الذي يثقل كاهلنا، ولو كان ذلك على حساب مصلحتنا أو راحتنا، حتى نضمن قبول الآخرين بنا. لكن هل نحن، إذا ما قمنا بتلك الأمور وتخلّصنا من إحساسنا بالذنب، نشعر حقًّا بالتحرّر والراحة؟ هل مساعدتنا للآخرين وإنجازنا للمهام بدافع الواجب يجعلان منّا حقًّا أشخاصًا طيّبين وصالحين؟ وبالتالي أشخاصًا جديرين بالتقدير؟ وما هي الطيبة أصلًا؟ ألا يختلف تعريفها من فردٍ إلى آخر، من ظرفٍ إلى آخر، ومن ثقافةٍ إلى أُخرى؟ إذًا كيف نقيس جدارتنا على أساسٍ مُتحرّكٍ غير ثابت؟ يستعرض هذا الكتاب أمثلةً مفيدةً جدًّا من خبرة ماثيوز في المُعالجة، ويقودنا في رحلةٍ عميقة الأثر نحو الشفاء من وهم الطيبة الذي غالبًا ما تختبئ خلفه مخاوفنا وضعفنا و"الإيغو" الذي يتحكم بصورتنا، حتى نتمكن من أن نعيش من خلال ذاتنا الحقيقيّة. تساعدنا ماثيوز على التنبّه إلى الأدوات الكامنة في داخلنا التي تحاول باستمرارٍ إرشادنا على الطريق نحو السلام الداخلي، والتي لا تحتاج منّا سوى إلى الالتفات نحوها والإصغاء إليها. المزيد >
-
أصبحت أنت
غلاف مقوّي
أحلام مستغانمي
إشترِ الآنهي السيرة الروائية للكاتبة في طبعتها الفخمة. الغلاف هنا تجليد مقوّى، ويحمل صورة وتصميم مختلفين عمّا تحمله النسخة العادية من الكتاب. في هذه الطبعة أيضًا الكثير من الصور التي تنشر لأول مرّة، زوّدتنا بها الكاتبة من أرشيفها العائلي والخاص. من صور والدها ووالدتها، إلى صورها الخاصة وهي طفلة ثم تلميذة ثم طالبة في جامعة السوربون، إلى مشاهير الجزائر من الوطنيين الذين قابلتهم خلال حياتها ومسيرتها. أما النص، فهو ذاته المنشور في الطبعتين العادية والفخمة، والذي تسرد فيه الكاتبة، بصيغةٍ روائية جذابة، مقتطفات من سيرتها ومذكراتها. سنوات تفتّحها واكتشافها حب المراهقة البريء، بداياتها مع الشعر وبرنامجها الإذاعي الذي أطلقها في الجزائر، علاقتها بوالدها المناضل الجزائري وبوالدتها وباللغة العربية التي كانت من أولى دفعات الشباب الجزائري الذي اعتمدها وتخرّج من جامعاتها، وعيها على القضايا الوطنية في الجزائر الفتية التي حققت استقلالها وما تلا ذلك من قضايا نشوة الاستقلال. هي رحلة ممتعة ودافئة في ماضي الكاتبة، ونصّ محمّل بتفاصيل عائلية وإجتماعية ووطنية تنطلق من الشخصي لكنها تعني الجماعة والمرحلة التاريخية على نطاقٍ أوسع، مكتوب بأسلوب الكاتبة المعروف بتأثيره وشاعريته، بالإضافة إلى روح الطرفة التي تجعل القراءة أكثر إمتاعًا بعد. فيه أيضًا بوحٌ بتفاصيل لم تُذكَر من قبل، وفيه تكريمٌ جليلٌ للأب، والد الكاتبة الذي كان له الدور الأهم في إعدادها ودعم انطلاقتها، كما وفيه رسالة حب صادقة للجزائر، وتطرّق غنيّ لمرحلة نهاية الاستعمار الفرنسي وما تلاه سياسيًا واجتماعيًا، ما يُعدُّ استكمالًا لعملها في ثلاثية "ذاكرة الجسد". كاتبة جزائرية حقّقت نجاحًا جماهيريًّا في العالم العربيّ بثلاثيّتها: «ذاكرة الجسد» (1993)، «فوضى الحواس» (1997)، «عابر سرير» (2003)، وتلقّف الناس بالحماسة ذاتها روايتها الأخيرة، «الأسود يليق بكِ» (2012)، كما «نسيان com» من قبل (2009) و «عليك اللّهفة» (2015) و «شهيًًّا كفراق» (2019)، كما و «قلوبهم معنا وقنابلهم علينا» الذي يُعَدّ الكتاب السياسي الوحيد لمستغانمي التي صنّفتها مجلّة فوربس الأميركيّة في العام 2006 الكاتبة العربيّة الأكثر انتشارًا في العالم العربيّ، بتجاوز مبيعات كتبها المليونيّ نسخة. المزيد >
-
نحو المستقبل
محمّد بن محفوظ العارضي
إشترِ الآنسنة 2015، عندما أصبح محمّد العارضي الرئيس التنفيذيّ لشركة «إنفستكورب» العالميّة المتخصّصة بتوفیر الاستثمارات البدیلة وإدارتھا، استغرقه الأمر ثلاث سنوات فقط لينتقل بالأصول المدارة في الشركة من عشرة مليارات دولار إلى 25 مليارًا. بعد مرور ثلاث سنوات أُخَر فقط، تضاعفت هذه الأصول مجدّدًا لتبلغ رقم الخمسين مليار الباهر، وهو رقمٌ شكّل منعطفًا أساسيًّا في رحلة بلوغ المئة مليار من أصول مُدارة. أمّا كيف حقّق هذه الإنجازات؟ فبفضل طريقة تفكير جريئة فذّة تقوم على مفهوم: التكيّف أو التلاشي. في كتاب نحو المستقبل ستقع على إجابة عن السؤال الأزليّ: كيف السبيل إلى بلوغ نجاحٍ يتخطّى التوقّعات؟ يشكّل هذا الكتاب الكبير دليلًا مفصّلًا كاملًا لخطّة طريقٍ نحو نموٍّ ديناميكيّ وقيادةٍ شاملة ووعيٍ فذٍّ بالمحيط. مِن وضع أهدافٍ طموح، وصولًا إلى توسيع الآفاق، مرورًا بالمحافظة على جهوزيّة الفريق وتحفّزه، يسير بك العارضي في الرحلة التي أوصلت «إنفستكورب» إلى تطوّر لا سابق له. تصاب الكثير من الشركات التي حقّقت النجاحات بالركود وتقع في الحذر المبالغ فيه. لكنّ العارضي يثبت في هذا الكتاب لماذا «الجيّد» لم يعد جيّدًا بما فيه الكفاية، ويشرح كيف يمكن تفادي الوقوع في هذه الحلقة المفرغة. يقدّم هذا الكتاب أفضل المهارات القياديّة وكيفيّة تطبيقها لصقل مكامن القوّة في شركتك، ثمّ إعادة تحديدها، مرّةً تلو مرّة، كي يكون المستقبل هو وجهتك الوحيدة، بدل أن تظلّ عالقًا في الماضي. محمّد العارضي هو رئیس مجلس الإدارة التنفیذيّ لشركة «إنفستكورب». يقود نشاطات الشركة في شبكة مكاتبها حول العالم بين نيويورك ولندن وسويسرا والرياض والبحرين وأبو ظبي والدوحة ومومباي وبكين وسنغافورة وطوكيو. في ظلّ إدارته والرؤيا الجديدة التي قدّمها، ارتفعت الأصول المُدارة في الشركة في خلال سبع سنوات خمسة أضعاف ما كانت عليه، لتبلغ اليوم خمسين مليار دولار. كان طيّارًا حربيًّا في سنواته الأولى، ثمّ ترقّى مهنيًّا حتّى أصبح قائد سلاح الجوّ السلطانيّ العمانيّ وظلّ في منصبه مدّة عشر سنوات. بعد تقاعده من منصبه، منحه السطان قابوس بن سعيد آل سعيد وسام عُمان. حاز شهادة الإجازة بالعلوم العسكريّة من كلّيّة أركان القوّات الجوّيّة الملكيّة في براكنيل ببريطانيا، وشهادة الماجستير في العلاقات العامّة من كلّيّة جون ف. كينيدي للعلوم الحكوميّة بجامعة هارفرد. هو عضو في المجلس العالميّ للاستشارات في معهد «بروكينغز»، وعضو في مجلس أمناء منحة «أيزنهاور»، وعضو في مجلس مستشاري عميد كلّيّة كينيدي بهارفرد، وعضو في مركز هارفرد للقيادة العامّة، وعضو في منظّمة المنتدى الاقتصاديّ العالميّ للرؤساء التنفيذيّين، وعضو في مجلس مركز «ويلسون» للاستشارات الدوليّة. «لقد وضع العارضي مؤلّفًا مذهلًا في مسيرة نموّ «إنفستكورب» وتحوّلها إلى شركة إدارة الأصول العالميّة والمتطوّرة التي أصبحت عليها. وعبر دوره كرئيس مجلس إدارة تنفيذيّ، أظهر أنّ الرؤيا الاستراتيجيّة والاستقامة في التعامل عاملان أساسيّان لأيّ قيادة ناجحة في القرن الواحد والعشرين». جيب بوش، الرئيس التنفيذيّ لـ«فينباك إنفستمنت بارتنرز ل.ل.س»، وحاكم ولاية فلوريدا سابقًا. المزيد >





