-
جسر النحاس
نزار آغري
إشترِ الآنكلّ الوجوه والسبل والذكريات تقود إلى وجهةٍ واحدة: حيّ النحاس الدمشقي. يقبع الراوي في لندن الآن، لكن الماضي لم يُغادر رأسه. يلجأ إليه لكي يستريح من أخبار الاقتتال الدموي الذي ألمّ بسوريا في حربها الطويلة. بدّدت الحرب ما تبقّى من أحلام جيل كامل من المناضلين السرّيين والمتمرّدين الذين قوبلوا بالزنازين والمنفى والملاحقات الأمنية، قبل عقود، حين تجرّؤوا على الحلم بالحريّة أو «آزادي» في الكرديّة. كلّ شيء يبدأ حين يلتقي الراوي بشابّةٍ في مطار إنكليزي. السرد المتدفّق، على لسان البطل غالباً، لا يميّز دائماً ما بين وجه الشابة ووجه أمّها، أي حبيبته السابقة وفاء. يأخذه وجه الشابّة إلى وجه أمّها، وتعيده وفاء إلى سنواتهما معاً في حيّ النحاس، في الغرف المغلقة التي كانت تتسع للحب والحلم والنقاشات الحماسية... نزار آغري - روائيّ ومترجم سوريّ كرديّ مقيم في أوسلو. درس الأدب الإنكليزيّ في جامعة دمشق، وله ترجمات من اللغات الإنكليزيّة والفرنسيّة والإيطاليّة والتركيّة والفارسيّة والنرويجيّة والكرديّة إلى العربيّة. «جسر النحاس» هي روايته الثانية عن دار نوفل بعد رواية «شارع سالم» (2017) التي أُدرجت على القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب (2019). «خرج من معطف سليم بركات الكثير من الكتّاب الأكراد، لكنّ عربيّتهم لم تحمل التحدّي الذي حملته لغة بركات. نزار آغري فعل. يكتب بلغةٍ ليست لغة أمّه، لكنّه بَزّ الكثير من كتّاب العربيّة بأناقة عباراته وحفره الأخّاذ في شعابها وكنوزها». - الروائيّ العراقيّ صلاح عبد اللطيف المزيد >
-
يوم غضبت صور
بيت الحكمة
نضال أبو حبيب
إشترِ الآنقصصٌ وأساطيرُ قصيرةٌ تشوِّقُ وتسلّي وتثقِّفُ، أبدعَتها أقلامُ طائفةٍ منَ الأدباءِ ذوي الدّرايةِ والتّحققِ، تحملُ أروعَ المشاهدِ من ماضي الإنسانِ وحاضرِهِ، بينَ واقعيٍّ وخياليٍّ، في إطارٍ من صفاءِ الفكرةِ، ونُبلِ العاطفةِ وسَعَةِ الخيالِ، وفصاحةِ اللّفظةِ، وبلاغةِ الجملةِ، وسلاسةِ الدّيباجةِ، وأناقةِ الإخراجِ. مضبوطةُ الشّكلِ، مَوفورةُ الشّرحِ. المزيد >
-
عطر الشوك
رنا الصيفي
إشترِ الآنهنّ نساء يخضن يوميًّا حروبًا صامتة من أجل البقاء. يدفعن من لحمهنّ الحيّ ثمن موروث ثقيلٍ من القيم الاجتماعية المزعومة، ويسدّدن من أعمارهنّ فواتير منظومةٍ بُنيَت على أنقاض وجودهنّ. المزيد >
-
فونوغراف
سليم بَطّي
إشترِ الآنالكتابة بحثٌ مستمرٌّ عن الأجوبة. باقة أسئلة تفوح بعبق الالتباسات الجميلة، تلك التي تضفي على كلّ سطحٍ أعماقًا. الكتابة فعل تطهّر، أو فعل انتقامٍ للذاكرة. مهما كانت، فهي صرخة. المزيد >
-
Apple من الداخل
في كواليس الشركة التي غزت العالم
آدم لاشينسكي
إشترِ الآنيكشف آدم لاشينسكي التكتيكات والاستراتيجيّات القياديّة التي أتاحت لستيف جوبز وشركته تحقيق النجاح تلو الآخر، وابتكار سلسلةٍ من المنتجات غزت العالم. إلى ذلك، هو ينفرد بعرض العديد من المقابلات التي تكشف معلومات جديدة حول عبقريّة آبل، وخطّتها لخوض مرحلة ما بعد ستيف جوبز. ومع أنّ هذا الكتاب، كما يشير اسمه، يلقي نظرة من الداخل على آبل، وهي شركة واحدة محدّدة بعالمها من المورّدين والمستثمرين والموظّفين والمنافسين، فالدروس والمبادئ حول جوبز والريادة وتصميم المنتجات والتسويق تبقى عالميّة. مبادئ تخالف السائد لكلّ من يطمح إلى إضفاء بعضٍ من سحر آبل على شركته أو مساره المهنيّ أو مجهودها الخلّاق. المزيد >
-
الرحالون العرب و حضارة الغرب
في النهضة العربية الحديثة
نازك سابا يارد
إشترِ الآنتقدّم لنا الدكتورة نازك سابا يارد في هذا الكتاب (وهو أفضل الدراسات في العلاقات العربية الغربية على الصعيدين الفكري والثقافي، إن لم نقل أفضلها إطلاقاً) عرضاً دقيقاً وجذّاباً لانبهار الرحّالة العرب بما شاهدوا واختبروا في الغرب، وخاصّة من حيث تقدّم الغرب دُوَلاً ومجتمعات وأفراداً وحضارةً وقيماً، بهدف المساهمة في ترقية مجتمعاتهم وتطويرها المزيد >
-
تعالوا نلوّن مع ... لينكولن وعائلة لاود
Nickelodeon
إشترِ الآناستمتعوا بالتلوين مع لينكولن وعائلة لاود في كلّ صفحة من هذا الدفتر المميّز ! المزيد >
-
جميلات ديزني
أحلى تلوين + 2 صفحة ستيكرز
إشترِ الآناحْمِلي مَعَكِ، أَينَما ذَهَبْتِ، جميلات ديزني. اسْتَمتِعي مَعَهُنَّ بِمُغامَرَةِ التَّلْوينِ وَالمُلْصَقاتِ الكَثيرَة! المزيد >
-
Princess... أقرأ وألوّن بحسب الأرقام
Read & Color by numbers
Disney
إشترِ الآنأخبار قصيرة ومسلّية، رسومات كثيرة لشخصيات تحبها، والعديد من الملصقات بالإضافة إلى ملصق ضخم... لكي تقرأ باللغتين الإنكليزية والعربية وتلّون بحسب الأرقام. المزيد >
-
وهم الطيبة
ظلماتك خلف الضوء وحقيقتك خلف القناع
أندريا ماثيوز
إشترِ الآننعيش في مجتمعاتٍ تريد أن تقنعنا أنّ استنزافنا لأنفسنا في سبيل الآخر طيبة، وأنّ كل ما هو عكس ذلك ينبع، ولا بدّ، من نفسٍ شرّيرة. صرنا مُقتنعين اقتناعًا تامًّا بأن لا خيار أمامنا سوى تلبية طلبات محيطنا والالتزام بالواجبات التي يفرضها علينا لأنّنا، وببساطة، طيّبون. وإذا لم نلبِّ تلك الطلبات ونلتزم بتلك الواجبات يصيبنا الأرق والتوتّر من شدّة الإحساس بالذنب، إلى أن نعود ونقوم بتلك الأشياء للتخلّص من هذا الإحساس الذي يثقل كاهلنا، ولو كان ذلك على حساب مصلحتنا أو راحتنا، حتى نضمن قبول الآخرين بنا. لكن هل نحن، إذا ما قمنا بتلك الأمور وتخلّصنا من إحساسنا بالذنب، نشعر حقًّا بالتحرّر والراحة؟ هل مساعدتنا للآخرين وإنجازنا للمهام بدافع الواجب يجعلان منّا حقًّا أشخاصًا طيّبين وصالحين؟ وبالتالي أشخاصًا جديرين بالتقدير؟ وما هي الطيبة أصلًا؟ ألا يختلف تعريفها من فردٍ إلى آخر، من ظرفٍ إلى آخر، ومن ثقافةٍ إلى أُخرى؟ إذًا كيف نقيس جدارتنا على أساسٍ مُتحرّكٍ غير ثابت؟ يستعرض هذا الكتاب أمثلةً مفيدةً جدًّا من خبرة ماثيوز في المُعالجة، ويقودنا في رحلةٍ عميقة الأثر نحو الشفاء من وهم الطيبة الذي غالبًا ما تختبئ خلفه مخاوفنا وضعفنا و"الإيغو" الذي يتحكم بصورتنا، حتى نتمكن من أن نعيش من خلال ذاتنا الحقيقيّة. تساعدنا ماثيوز على التنبّه إلى الأدوات الكامنة في داخلنا التي تحاول باستمرارٍ إرشادنا على الطريق نحو السلام الداخلي، والتي لا تحتاج منّا سوى إلى الالتفات نحوها والإصغاء إليها. المزيد >