-
أفاتار المحاربون الشجعان
أقرأ وألوّن
Nickelodeon
إشترِ الآنمعلومات مسلية ورسومات كثيرة لشخصيات تحبها ، والعديد العديد من الملصقات . ... لكي تقرأ وتلوّن ! المزيد >
-
احتضار عند حافة الذاكرة
احمد الحرباوي
إشترِ الآنروائي فلسطيني (مواليد الخليل، 1991) باحث دكتوراه في مجال سوسيولوجيا الرواية والأنثروبولوجيا الثقافية، وفي مختبر السرديات الفلسطيني، وعضو اداري في نادي الندوة الثقافي. له إصدارات في المجال الروائي والنقد الروائي، كما يساهم بالمقالات الأدبية والنقدية والثقافية في العديد من الصحف والمجلات العربية. المزيد >
-
جديد
أنا؟ لَستُ خائِفًا، أَنْتِ الخَوَّافَة !
سيث مايرز
إشترِ الآنإلى كُلّ طفل يَحملُهُ الخَوف على تَضخيم الأمور وتَعقيدها؛ إلى كُلّ طفل يَخجَل من الاعتراف بِخَوفِه وَيَجِدُ شتّى الأعذارِ للتّبرير؛ إلى كُلّ طفل يَحتاجُ إلى أن يتعلّم رُؤية الأمور بِنِسبيَّة بَعيدًا عَن التَّعميم، نُقدّمُ الدُّبّ أسامة. أُسامَة دُبٌّ يَخاف، بَل هُوَ خَوَّافٌ كَثيرًا! لا يَجرُؤُ على عُبورِ نَهرٍ، وَلا تَسَلُّقِ جبلٍ، وَلا حَتَّى... النَّظَرِ في المِرآة! لَكِن صَديقة واحِدة كانَتْ كَفيلةً بِجَعْلِهِ يَتَغَلَّبُ عَلى مَخاوفِهِ وَيَعثُرُ عَلى بَطَلِهِ الدَّاخِليّ! رُبَّما كانَتْ شَجاعتُهُ كامِنَةً في قلبِهِ دائمًا... يُرافقُ القارئ الصّغير الدّبَّ أسامة الّذي خافَ كثيرًا، فَخَسِرَ متعة المغامرة مَع صديقته. تَراجَعَ أمامَ التَّحدّيات وَتَجَنَّبَ كُلّ ما هُو جَديد، ليكتشف في نهاية القصّة أنّ الجبلَ العالي لَم يَكُن أعلى مِن تلّة، والنّهر العميق لم يصل لمستوى كاحِلَيه، وأفكاره السلبيّة لَم تَكُن إلّا بداعي الخوف. يشكّلُ هذا الكِتاب وسيلةً للأهل ليساعدوا أطفالهم على فَهم مَخاوفهم وإعطائها حجمها الصحيح، من أجل التَّوَصُّل إلى مُواجهتِها. كما يسلّط الضّوء على أهمّيّة الشَّجاعة حينَ تخترقُ كُلّ حَواجِز الخَوف، من أجل مَن نُحِبّ. الميزات الأساسيّة: - إبراز الخَوف كَشُعور طَبيعِيّ لا كَعائِق - الابتعاد عَن تَضخيم الأُمور بِداعي الخَوف - حَثّ الطِّفل عَلى إيجاد الشَّجاعَة في قَلبِهِ - أهمِّيَّة الأصدِقاء في تَخَطِّي المَصاعِب المزيد >
-
الولد
املي نصرالله
إشترِ الآنفي قرية بعيدة، سيتعرَّف الأولاد على ولد ظهر فجأة بينهم. لا أحد يعرف عنه شيئًا، لكنَّه، هو، يعرف كل شيء. زار بلادًا عجيبة وقابل أبطالًا وأقزامًا. ثمَّ مضى، كما أتى، لا أحد يعرف إلى أين. لكنَّه ترك هدية لم ينسها أحد. المزيد >
-
ثلاثيّة ذاكرة الجسد
طبعة فخمة بكمية محدودة
أحلام مستغانمي
إشترِ الآنتصدر نوفل ثلاثية الكاتبة الجزائرية الكبيرة أحلام مستغانمي "ذاكرة الجسد" و"فوضى الحواس" و"عابر سرير"، بطبعة فخمة وكمية محدودة لعشاق الكاتبة الأكثر مبيعاً في العالم العربي. الكتب الثلاثة بأغلفتها الأنيقة، مجموعة في صندوقٍ فخم لهواة مقتني الكتب. المزيد >
-
Black Panther
أحلى تلوين مع ستيكرز
Marvel
إشترِ الآنانضمّ إلى الفهد الأسود في مغامرة تلوين مشوّقة، واستعمل ملصقات شخصيّاتك المفضّلة للمزيد من التسلية. المزيد >
-
الأميرة وبنت الريح
قصّة أميرة عربيّة حقيقيّة
ستايسي غريغ
إشترِ الآن«الأميرة وبنت الريح» قصّة واقعية مستوحاة من حياة الأميرة الأردنية هَيا بنت الحسين، التي بدأت تشارك في بطولات الفروسية منذ كانت في الثانية عشرة من عمرها. تعيش الأميرة طفولة سعيدة، إلى أن تهبّ تلك العاصفة المشؤومة وتقع المأساة. ينهار عالمها، فتتقوقع الأميرة الصغيرة على نفسها وتنزوي. في عيد ميلادها السادس، يأتيها الملك بهديّة ستغيّر حياتها إلى الأبد: مهرة صغيرة يتيمة. تنشأ بين الأميرة والمهرة علاقة عميقة ومؤثّرة. تكبران معًا، ومعًا تختبران الحبّ والفراق والتحدّي، وفي النهاية... البطولة. مع «بنت الريح»، تحقّق هَيا حلمًا لم تجرؤ أيّ فتاة صغيرة على أن تحلم به من قبل. المزيد >
-
بروس لي
أطفال بأحلام كبيرة
ماريا ايزابيل سانشيز فيغارا
إشترِ الآن(1940-1973) وُلِدَ بروس لي في مَدينَةِ سانْ فرَنْسيسْكو لَكِنَّهُ نَشَأَ في مَدينَةِ هونْغ كونْغ. كانَ مَمَثِّلًا مَوْهوبًا مُنْذُ طُفولَتِهِ حَيْثُ لَعِبَ دَوْرًا في أَحَدِ الأَفْلامِ وَهُوَ طِفْلٌ يَبْلُغُ مِنَ العُمْرِ ثَلاثَةَ أَشْهُرٍ فَقَط. في شَبابِهِ، ثابَرَ بروس لي عَلى صَقْلِ مَهاراتِهِ في الفُنونِ القِتالِيَّة، في تَأْليفِ وَإِخْراجِ أَفْلامٍ مَثَّلَ فيها وَحَقَّقَتْ أَعْلى الإِيراداتِ آنَذاك. اكْتَسَبَتْ هَذِهِ الأَفْلامُ القِتالِيَّةُ شُهْرَةً واسِعَةً كَفيلْمِ «أَنْتِر ذو دراغون». المزيد >
-
أصدقائي الصّغار
ألعب وألوّن + صفحة ستيكرز وملصق عملاق
Disney
إشترِ الآنرُسوماتٌ كَثيرَةٌ لِشَخْصِيَّاتٍ تُحِبُّها، تُكْمِلُ رَسْمَها مِنْ نُقْطَةٍ إِلى نُقْطَة، وَالعَديدُ العَديدُ مِنَ المُلْصَقاتِ... لِكَيْ تَتَسَلَّى وَتُلَوِّن! المزيد >
-
جديد
النشيد الاولمبي
راهيم حسّاوي
إشترِ الآنفي أحد أحياء مدينة اللاذقيّة الواقعة على الساحل السوري، تعيش علياء التي بلغت التاسعة والعشرين من عمرها، حاصلة على شهادة الأدب الإنكليزي من «جامعة تشرين»، لها وجهٌ وديع بعينين كأنّهما زجاجتان شفّافتان بنصف ماءٍ ووردتين، وشعرٌ أسود طويل مموّج، ونهدان يحثّان هواة الفنّ على رسمهما في الهواء بإصبع الإبهام. تعجبها الحالة البشريّة التي تسري في عروقها، وثمّة حالةٌ من الألفة لتلك الأخطاء التي ترتكبها بين الحين والآخر. تكره الكمال، وتدين المخطّطات التي يسير عليها البعض لتحقيق أهدافهم الكبيرة، فهي تتحرّك ببطءٍ يمنحها شعورًا عارمًا بالحرّية. حتى عندما تمارس رياضة الركض الصباحي على الكورنيش البحري، ترى الوجود مسترخيًا، وحتّى لو كانت مسرعة، فهي تتعاطى مع العالم كما لو أنّه قُبلةٌ بطيئة ما بين السماء والأرض. هي التي تتذكّر كيف أصابها جرحٌ صغير في يدها عندما كانت صغيرة، وراحت تراقبه، حينها مدّت يدها نحو الشمس لترى كيف يتخثّر الدم على الجلد، وفي اليوم الثاني رأت هذا الدم اليابس مثل وجهها البريء الذي يخفي وراءه الكثير من الأشياء. أحبّت الطبيعة التي حدثت فوق ذلك الجرح، وفي اليوم الثالث راقبت القشرة اليابسة وهي تتشقق من تلقاء نفسها، كما لو أنّ ثمّة ولادةً جديدة على يدها، حتّى إنّ مفهوم مرور الوقت أعجبها، وهي في هذا العمر دومًا ترى أنّ مفهوم الزمن على علاقةٍ وطيدة باللغة، سواء كانت لغةً منطوقة، أو لغةً تدور ما بين المرء ونفسه، وهذا ما يجعل علياء تبدو جميلةً في عالمها الداخلي، حتى في لحظات انكسارها. المزيد >





