-
شارع سالم
نزار آغري
إشترِ الآنشارع سالم هو وطن. مسلوبٌ مستعادٌ، فمسلوب ممّن ناضلوا للحصول عليه. في الحقيقة، هو ليس وطنًا بعد. هو حلمٌ مثل جميع أوطاننا. المزيد >
-
سبعون
حكاية عمر - المرحلة الأولى
ميخائيل نعيمه
إشترِ الآنليس أحبّ إلى قلوب القرّاء عامةً من مسيرة الأدباء والعظماء. وليس أحبّ إلى قلب القارىء العربيّ، خصوصًا من مسيرة كتّابه المشهورين، وأدبائه النابهين، وأعلام تاريخه البارزين. المزيد >
-
نيرانٌ جوفاء
سميرة أحمد
إشترِ الآنالكتاب: في هذه الرواية المُشوّقة المُستوحاة من أحداثٍ واقعيّة، توغل صفيّة، تلك التلميذة المولعة بالصحافة، في حقل ألغام، غير مُدركةٍ حجم الهاوية الّتي تقترب منها. جواد علي ولدٌ في الرابعة عشرة من عمره، أميركيٌّ لكن من أصولٍ عراقيّة، فائق الذكاء ومخترع، ناجحٌ في دراسته ومتميّزٌ بين أقرانه. اعتقلته الشرطة بسبب اختراعه الجديد وصار يُعرف بين زملائه، كما على وسائل الإعلام، بلقب «صبيّ القنبلة». فلون البشرة والانتماء العرقي لا يزالان يشكّلان مصدرًا للتوجّس في أكثر البلدان تعدّديّة. هناك، الجميع تحت سقف القانون... باستثناء من هم فوقه. وهناك، حتّى لو حكم القانون بالبراءة، يظلّ المُتّهم فريسة محيطه. فالسلطة برّأت جواد، إلّا أنّ مدرسته عاقبته، ومجتمعه حاكمه. وحين فُقد، لم يأخذ الحدث من اهتمام الجهات الأمنيّة والإعلاميّة أكثر من بضعة أيّام، طوى بعدها الجميع الصفحة. لكنّ صفيّة أبت أن تفعل. لن تسمح لأحدٍ بأن ينساه. ثمّة حقيقةٌ عليها أن تكتشفها، وفاعلٌ عليها أن تفضحه، يقودها في ذلك حدسها وصوت الصبيّ المغدور في أذنها. كاتبة هنديّة من مواليد بومباي، وسكّان الولايات المُتّحدة. تخرّجَت من جامعة شيكاغو، ودرّسَت اللغة الإنكليزيّة لتلاميذ المرحلة الثانويّة لمدّة سبع سنوات. عملت على إنشاء أكثر من 70 مدرسةً ثانويّة صغيرة في مدينة نيويورك، كما حاربَت لتأمين مليارات الدولارات الإضافيّة لتمويل المدارس العامّة بشكلٍ عادلٍ في مُختلف أنحاء ولاية نيويورك. «في روايةٍ تستخدم، بذكاء، القفزات الزمنيّة، والتناوب على السرد (بين صفيّة والشبح جواد)، وتتضمّن أحيانًا رسائل نصّيّة ومقالاتٍ صحافيّة، تضع أحمد قصّتها في السياق الأكبر لعالمٍ مُنقسمٍ عنصريًّا» ― مجلّة «ذا هورن بوك». المزيد >
-
السادات
روبير سوليه
إشترِ الآنبطل الحرب والسلام أم خائن العرب وقضيتهم؟ الرئيس المؤمن أم عدو الإسلاميين؟ الرئيس الذي استعاد سيناء أم ذلك الذي احتفى باستعادة صوَرية لأراضي 67؟ بطل عبور 73 أم ممثل خائب ضلّ طريق السينما فوصل إلى مسرح السياسة ليصنع بطولةً لم تكن بالحجم الذي صوّرها به الإعلام العالمي؟ لا شكّ في أنّ السادات هو من أكثر القادة العرب إثارة للجدل، بمواقفه المتقلبة، وشخصيته الاستعراضية، وتاريخه الحافل بالتناقضات. مع ذلك، يظلّ الرجل محط إجماع. لقد قام بمبادرات غيّرت جوهر المعطيات في الشرق الأوسط. هذا الكتاب هو السيرة التحليلية الأولى التي تكشف عن الرجل والإنسان خلف الأسطورة. المزيد >
-
Spidey and his amazing friends Meet the Spidey Team
The Sweeties Collection
Marvel
إشترِ الآنJoin forces with your favorite web-slinging heroes—Spider-Man, Ghost-Spider, and Miles Morales—to keep their neighborhood safe. Learn more >
-
المعتقل
سميرة أحمد
إشترِ الآنسميرة أحمد من مواليد بومباي، الهند، عاشت في نيويورك وشيكاغو وكواي. مؤلّفة «Love, Hate, and Other Filters» التي صنّفتها نيويورك تايمز في فئة الروايات الأكثر رواجًا. المزيد >
-
Super Hero Adventures
كان يا ما كان... الأفنجرز
Marvel
إشترِ الآنإكتشف عالم الأفنجرز والتق بهؤلاء الأبطال الذين نتعلّم منهم الشجاعة والثقة بالنفس والحكمة. المزيد >
-
الملك التنّين
سلسلة العرزال السِّحري
ماري پووپ أوزبورن
إشترِ الآنقصّة الأخوين، شادي وعُلا، اللذين يكتشفان عرزالًا سحريًّا بين أشجار الغابة، وفيه كتب تحملهما في كلّ مرّة إلى عالم جديد وزمن جديد، من الماضي إلى المستقبل. إنّها السلسلة الأكثر مبيعًا في العالم. وقد خلبت ألباب الصغار بمغامراتها المشوّقة، وأشاد بها المربّون من أساتذة وأهالٍ. المزيد >
-
الألباطروس
طائر الجزيرة
الياس زغيب
إشترِ الآنيزور الألباطروس، "طائر الفرح"، الجزيرة اليونانيّة نفسها في كلّ سنة، ويرافق صيّاديها خلال عملهم. المزيد >
-
جديد
منزل الذكريات
محمود شقير
إشترِ الآنكتب ياسوناري كواباتا «الجميلات النائمات» عام 1961، وفي عامه التسعين، خطا بطل غابريال غارسيا ماركيز الطريق نفسه نحو البحث في موضوع الرغبة في روايته «ذكريات عن عاهراتي الحزينات» (2004). اليوم، يُدخلنا الروائي الفلسطيني محمود شقير، في روايته «منزل الذكريات»، عالم الكاتبين المذكورين، من خلال الكتابة مثلهما عن الشيخوخة ورغباتها وفقدها. في روايته التي تستحضر الروايتين، يتداخل الخيال مع الجانب الواقعي لمدينة القدس، حيث تجري الأحداث. فمحمد الأصغر، بطل «منزل الذكريات» الذي يخسر زوجته سناء على غفلةٍ منه، مأخوذ بهما، يقرأهما بلا توقف، لكن بطليهما لا يغادرانه بعد أن ينتهي من القراءة، بل يقبعان برفقته، تجمعه معهما الأحاديث والنقاشات. غير أنّ الخيال له حدود في هذه البلاد. فالواقع الفلسطيني المرير يُلقي بظلاله على أحداث الرواية، بحدوده وقوّات احتلاله، والحواجز اليوميّة لأبناء البلاد. ثمّة من يُلاحق الراوي، حتّى في المساحة المعزولة لنومه وأحلامه. وبينما يحدّق الموت في بطل الرواية باستمرار، تأخذ أحداث الرواية شكل الشيخوخة وهواجسها وخرفها، في واقعٍ لا يظلّ واقعاً تماماً، وخيالٍ لا يرتقي للتفلت المطلق. «رواية قصيرة جميلة من فرائد محمود شقير، تتظاهر بالبساطة، وتعطي درسًا في عبقرية البساطة وجمالياتها المختلفة». د. محمد عبيد الله عن رواية «منزل الذكريات» محمود شقير - كاتب فلسطيني من مواليد جبل المكبّر، القدس (1941)، حيث يقيم حاليًّا بعدما تنقّلَ بين بيروت وعمّان وبراغ. يكتب القصّة والرواية للكبار وللفتيات والفتيان. تُرجمت بعض كتبه إلى اثنتي عشرة لغةً من بينها الإنكليزية والفرنسية والإيطالية والسويدية. حاز جوائز عدّة، من بينها جائزة «محمود درويش للحرّيّة والإبداع» (2011)، و«جائزة فلسطين للآداب» (2019)، و«جائزة الشرف من اتّحاد الكتّاب الأتراك» (2023)، وجائزة «فلسطين العالمية للآداب» (2023). كما اختيرت روايته للفتيات والفتيان «أنا وصديقي والحمار» ضمن أفضل مئة كتاب من العالم عام 2018 . المزيد >