-
تشوبي يَترُك المَصَّاصَة
تييري كورتان
إشترِ الآنيُعتبر تشوبي، صديق الصغار، نجم مكتبات الأطفال. بيع من السلسلة التي تحمل اسمه أكثر من 21 مليون نسخة في مختلف أنحاء العالم. أمّا ما يميّز النسخة العربية، فهو أسلوبها السلس الذي ينأى عن الطريقة التقليدية في تلقين الدروس والمواعظ، مع أنّه يظلّ تربويًّا. المزيد >
-
كان ما كان
مجموعة قصص
ميخائيل نعيمه
إشترِ الآنتتفرّد دار هاشيت أنطوان، تحت دمغة نوفل، بنشر أعمال ميخائيل نعيمه، وهو أحد أبرز الأدباء العرب المعاصرين وأدباء المهجر اللبنانيين. تتميّز كتاباته بمحاولات تنقية الأدب العربي من الزخارف والكلام الزائد، والاقتراب من تصوير واقع الأشياء والأحداث. وقد انطبع أسلوبه بالبساطة والوضوح والصراحة، وببعده عن المبالغة، لا سيّما في الوصف أو السرد أو التصوير، كما تبدو ألفاظه أقرب إلى اللّهجة العاميّة أحيانًا، ما يزيد رغبة القرّاء، من كلّ الأعمار، في مطالعة كتبه. المزيد >
-
أريد أن أفوز!
توني روس
إشترِ الآنهي أميرة صغيرة عفريتة وعنيدة، هي «تريد» أو «لا تريد». أمام هذه الدكتاتورة الصغيرة، لا يرضخ الوالدان بل يستخدمان استراتيجيّة ذكيّة تفضي دائمًا إلى نهايات سعيدة. هذه القصص ستعجب كلّ ماما وكلّ أميرة صغيرة في كلّ منزل! المزيد >
-
لا أريد أن أطفئ الضّوء!
توني روس
إشترِ الآنهي أميرة صغيرة عفريتة وعنيدة، هي «تريد» أو «لا تريد». أمام هذه الدكتاتورة الصغيرة، لا يرضخ الوالدان بل يستخدمان استراتيجيّة ذكيّة تفضي دائمًا إلى نهايات سعيدة. هذه القصص ستعجب كلّ ماما وكلّ أميرة صغيرة في كلّ منزل! المزيد >
-
على بساط الثلج
إملي نصرالله
إشترِ الآنمساحة الكلمة عند إملي نصرالله لا تحدّها حدود. الزمان والمكان يرافقانها، يحملان حقائبها في سفر دائم؛ من القرية إلى المدينة، ومن زمن العربة إلى زمن النفّاثة. إنّها مساحة الرحلة الدائمة على الصفحات، وفي الأصقاع والأجواء، إلى حيث يحطّ بساط الريح. ويبدو أنّه هذه المرّة، قد حطّ على بساط الثلج، حيث يبدأ العالم أو قُلْ حيث ينتهي... المزيد >
-
-
كرم على درب
شذرات
ميخائيل نعيمه
إشترِ الآنتتفرّد دار هاشيت أنطوان، تحت دمغة نوفل، بنشر أعمال ميخائيل نعيمه، وهو أحد أبرز الأدباء العرب المعاصرين وأدباء المهجر اللبنانيين. تتميّز كتاباته بمحاولات تنقية الأدب العربي من الزخارف والكلام الزائد، والاقتراب من تصوير واقع الأشياء والأحداث. وقد انطبع أسلوبه بالبساطة والوضوح والصراحة، وببعده عن المبالغة، لا سيّما في الوصف أو السرد أو التصوير، كما تبدو ألفاظه أقرب إلى اللّهجة العاميّة أحيانًا، ما يزيد رغبة القرّاء، من كلّ الأعمار، في مطالعة كتبه. المزيد >