-
جديد
ديبو الذِّئْبُ الَّذي يُحِبُّ الأَشْجار
أوريان لالمان
إشترِ الآنرافِقوا الذِّئْبَ ديبو في سِلْسِلَةٍ مِنَ القِصَصِ الرَّقيقَةِ وَالطَّريفَةِ، وَاسْتَعِدُّوا لِتُشارِكوهُ المُغامَراتِ، الاِنْفِعالاتِ وَالأَحْلام... مَعْ كُلِّ قِصَّةٍ، ضَحْكَةٌ وَعِبْرَة! ديبو بَطَلٌ غَير تَقليديّ، يأسرُ قلوبَ الصّغار والكبار بِعَفَوِيّتِهِ وَرُدودِ فعلهِ الطَّريفَة. هُوَ يُشبِهُ الأطفالَ إلى حَدٍّ كَبير، يُشاركُهم تَساؤلاتِهم، يَرتكبُ أخطاءَهم، يتحدّثُ لغتَهم، وفي رأسهِ أفكارٌ غريبة عجيبة، مثلهم تمامًا. في كُلِّ قصَّةٍ، يجدُ ديبو نفسَهُ أمامَ مغامرة جديدة. ومع أصدقائه المُقرّبين، يتعلّمُ درسًا لطيفًا، ولو بعدَ حين! كلّ ذلكَ جعلَ منهُ شخصيّة بارزة وَمحبوبة في عالَم الأطفال، يتماهى معها القرّاء الصّغار ابتداءً من عمر 7 سنوات. خِلالَ نُزْهَةِ ديبو اليَوْمِيَّةِ، كانَتِ الصَّدْمَة: أَحَدٌ ما اقْتَلَعَ أَشْجارَهُ الغالِيَةَ الحَبيبَةَ مِنْ جُذورِها، بِدونِ رَحْمَةٍ وَلا شَفَقَة! مَنْ هُوَ الفاعِل؟ بَدَأَ ديبو التَّحْقيقَ، لَكِنَّهُ انْتَهى في قَفَص! لَنْ تَحِلَّ المُشْكِلَةَ إِذًا إِلَّا... خُطَّةٌ خَضْراءُ مُرْعِبَة! • المُحافَظَة عَلى البيئَة • أَهَمِّيَّة الأَشْجار • تَكاتُف الأَصْدِقاء المزيد >
-
جديد
تشوبي يريد ان يحاول لوحده
تييري كورتان
إشترِ الآناليَوْم، قَرَّرَ تشوبي أَنْ يَتَدَبَّرَ أُمورَهُ لِوَحْدِهِ، كَالكِبارِ: يَرْتَدي مَلابِسَهُ، يُنَظِّفُ أَسْنانَهُ، يَشْتَري الخُبْزَ، يَسْكُبُ الطَّعامَ في الطَّبَقِ... وَأَنْت، هَلْ تُريدُ أَنْ تُحاوِلَ لِوَحْدِكَ؟ المزيد >
-
جديد
تشوبي يضع نظّارات
تييري كورتان
إشترِ الآنالصُّوَرُ تُصْبِحُ أَوْضَحَ عِنْدَما يَنْظُرُ إِلَيْها تشوبي عَنْ قُرْب... يَجِبُ زِيارَةُ طَبيبِ العُيون! ماذا لَوْ طَلَبَ مِنْهُ وَضْعَ نَظّاراتٍ؟ المزيد >
-
جديد
أبجدية الصمت
دلفين مينوي
إشترِ الآنغوكتاي، ذلك الزوجٌ المُحبّ والوالد الحنون والأكاديمي المولع باللّغة والتّاريخ، أُلقي في السّجن. ليس لأنه اقترف جنحة أو جريمة، ولكن فقط لأنّه تجرّأ على توقيع عريضة تُطالب بعدم قتل مدنيّين بسبب انتمائهم العرقي. في هذه الرواية الشيّقة والمحمّلة بالعواطف، تستند مينوي إلى خبرتها الواسعة كصحافيّة في الشرق الأوسط لتأخذ القارئ إلى قلب تركيا، إلى إسطنبول المتخبّطة بين نزعة الحريّات وقيود الواقع، إلى عاصمةٍ ترحّب باجتماع الكلّ لكن تمنع تجمّعاتهم. في رحلتها السرديّة، تتحدّث الكاتبة عن مواطنين صودرت أصواتهم فرسموا طريقهم نحو الحريّة. وتتحدّث عن الحبّ أيضًا: حبّ الوطن الذي يربطكَ بأرضٍ العيش فيها مستحيل والعيش خارجها أكثر استحالة. وحبّ الآخَر الذي يجمع بين زوجين فرّقتهما سلطة بلدٍ سيظلّان يحاربان من أجله حتّى آخر رمق. ففي قضايا الحقّ، التّنازلات ممنوعة. قد تتمكّن السّلطات من إسكات المعارضين، لكن لا حول لها ولا قوّة أمام دويّ معاركهم الصامتة. : كاتبة وصحافيّة فرنسيّة من أصل إيراني حائزة جوائز عدّة، مارست مهنتها لسنوات من إيران، ثمّ بيروت، والقاهرة، قبل أن تنتقل إلى إسطنبول حيث تعمل اليوم مراسلةً خاصّة لصحيفة «لو فيغارو» الفرنسيّة. في رصيدها الكثير من الكتب، بعضها تُرجم إلى أكثر من ثلاثين لغة من ضمنها العربيّة. «في بلدٍ يسوده الاضطراب، تروي دلفين مينوي قصّة أولئك الذين تجرّأوا على الإيمان بالديمقراطيّة ووجدوا أنفسهم تحت رحمة دولة لم يشهدوا لعنفها مثيل. هذا هو الكتاب السابع للكاتبة الحائزة على جائزة ألبير لوندريس، وهو رواية قويّة ومؤثّرة وواقعيّة بشكلٍ مذهل». – مجلّة «Point de vue» المزيد >
-
جديد
الصبيّ الذي محا الشمس
شربل قطّان
إشترِ الآنلِمَ لا تَكونُ البُيوتُ مَبْنِيَّةً مِنَ الحَلْوى؟ وَلِمَ لا تُمْطِرُ الغُيومُ حَبَّاتِ لَوْز؟ جَلَسَ الصَّبِيُّ لِساعاتٍ وَهُوَ يَرْسُمُ وَيَمْحو، فَتَظْهَرُ أَشْياءُ وَتَخْتَفي أُخْرى. ها هُوَ يَعْلو فَوْقَ المَنازِلِ، قَريبًا مِنَ الشَّمْس. الشَّمْس؟ أَزْعَجَهُ نورُها، فَمَحاها. وَلَكِنْ... كَيْفَ سَيَطْلَعُ الصَّباحُ غَدًا؟ بَطَلُ هذه القصّة كانَ يرغبُ فقط بقلمٍ وممحاة، لكنّهُ حينَ أدركَ أنّهُ يملكُ قوّةَ رَسْمِ ما يُريد ومَحو ما يُريد، تَحَوَّلَتْ رغبتُه البسيطة إلى قُوّةٍ بين يَدَيه، ذهبَ بِها بعيدًا بعيدًا. صارَت قراراتُه مُتسرّعةً وأخطاؤُه كثيرةً، فكيف يمحوها؟ قصَّةٌ خَياليَّةٌ برسالةٍ مهمّة: للرّغبات حدود، وَللقوّة أخطار إذا لَم تترافق مع المسؤولية والوعي. يسلّط هذا الكتاب الضَّوءَ على أهمِّيَّة تصرُّف الطّفل بِوَعي حينَ يكونُ في موقع سُلطةٍ، كما يُركّز على فكرة تَحمُّل عَواقب الأخطاء والعمل على تصحيحها. الميزات الأساسيّة: • استخدام القوّة بوَعي ومَسؤوليّة • تَحَمُّلُ عواقب الأَفْعال وتَصْحيحِ الأَخْطاء • أَهَمِّيَّةُ الصَّداقَة المؤلّف: شربل قطّان – من مواليد بلدة مغدوشة، لبنان الجنوبيّ، 1970. انتقل إلى جمهوريّة جنوب إفريقيا عام 1990 حيثُ تابعَ دراساتِه العُليا في جامعتها، وحاز إجازة في المعلوماتيّة. أقامَ وعملَ في مدينة جوهنسبرغ قبل أن ينتقل إلى الإمارات العربيّة المتّحدة. متأهّل ولهُ ولدان، أُدرجَت روايته "حقائب الذاكرة" عام 2011 على القائمة الطويلة لجائزة بوكر العربيّة. "الصبيّ الذي محا الشمس" هي قصّته المصوّرة الأولى للأطفال. المزيد >
-
جديد
موجز الرحلتين في اقتفاء أثر مولانا ذي الجناحين
سردار عبد الله
إشترِ الآنمن خلال رحلتين قام بهما عام 2018 إلى الهند، يحاول سردار عبد الله ملء الفراغ في سيرة الشيخ خالد النقشبندي. يدعو الكاتب القرّاء إلى مرافقته في أسفاره وتنقّلاته للبحث عن خانقاه الشاه عبد الله الدهلوي، في مدينة جيهان آباد، حيث قضى النقشبندي عاماً هناك منتصف القرن التاسع عشر. أسهمت تلك السنة في تعزيز دور الشيخ لإحداث تغييرات بعد عودته، إذ تبنّى الطريقة النقشبندية التي باتت تُسمّى فيما بعد باسمه «النقشبندية الخالدية». تقودنا هذه الرحلة إلى أحداث تاريخية هامّة حينها مثل سقوط ولاية بغداد والطريقة الصوفية البكتاشية، وسقوط الإمارات الكُردية، مما خلق فراغاً رهيباً في السلطة. لكنّ طريقته الصوفية كانت بمثابة البديل الروحي أولاً، ما أحدث تحوّلًا كبيرًا في تركيبة الزعامة الكردية، التي انتقلت من طبقة الأمراء والإقطاع الى رجال الدين المتنورين. اتخذ الكاتب قرارًا جازمًا بألّا يعود من الهند ما لم يعثر على ذلك المكان المجهول، غير أنّه وفي رحلة بحثه تلك، يخوض في التاريخ تارة وفي العجائب والطرائف التي يصادفها في تلك البلاد تارة أخرى. «نال الكتاب تنويهاً خاصّاً من جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلات» سردار عبد الله كاتب وسياسي كردي ومرشّح سابق لرئاسة العراق. ترأّس هيئة تحرير مجلات وصحف كردية عديدة بعد سنواتٍ قضاها في جبال كردستان ضمن قوّات البيشمركة الكردية. له إصدارات عديدة باللغتين الكردية والعربية. «موجز الرحلتين في اقتفاء أثر مولانا ذو الجناحين» هو كتابه الثاني الصادر عن «دار نوفل» بعد روايته «آتيلا آخر العشّاق». المزيد >
-
جديد
أنا أصرف !
سيندرز ماكلويد
إشترِ الآنأَهْلًا بِكُمْ في بِلادِ الأَرانِب! هُنا، الجَزَراتُ نُقود. يُريدُ سامي أَنْ يَشْتَرِيَ كُلَّ شَيْء! فَكُلُّ شَيْءٍ يُعْجِبُهُ كَثيرًا، كَثيرًا، كَثيرًا! لَكِنْ لَيْسَ في جَيْبِهِ الكَثير... بِنَصيحَةٍ مِنْ أُمِّهِ، أَدْرَكَ أَنَّ كُلَّ ما عَلَيْهِ فَعْلُهُ هُوَ الاِخْتِيار. هَلْ حَصَلَ عَلى ما أَرادَهُ؟ لَيْسَ تَحْديدًا! هَلْ كَسَبَ أَمْرًا أَكْثَرَ قيمَة؟ بِالطَّبْع! سِلسِلَة رُوَّاد الأعمال الصِّغار تُقَدِّمُ لِلطِّفلِ المَفاهيمَ الاِقتِصاديَّةَ بِطَريقةٍ سَهلةٍ وَمُمتِعةٍ، وَتُمَكِّنُهُ مِن: • فهم أُسُس التَّداوُل بالمال • مُحاوَلة تَقدير قيمَة الأشياء • المُقارَنَة وَالتَّحْليل • اتِّخاذ القَرارات المالِيَّة الذَّكِيَّة • بِناء الوَعي المالي وتحمّل المسؤولية المزيد >
-
جديد
فورور
نزار عبد الستّار
إشترِ الآنلم يتخلّص صابر من جِلد أُمّه الأوّل، ولا من جِلدها الثاني المصنوع من الفورور. الفورور هو ذريعة لمطاردة سيرتها من كباريه «مولان روج» في بغداد، وصولًا إلى مصر ولبنان ولندن. في روايته الجديدة، يتخيّل نزار عبد الستّار ما لم يحدث، لكن ما كان يُفترض أن يحدث. مشهد من فيلم «حكاية حب» سيكون مفترق السرد، ولحظة ظهور مريم فخر الدين في أغنية »بتلوموني ليه» مع عبد الحليم حافظ ستكون نقطة البداية للخوض في زمن رومانسي. يتنقّل الروائي العراقي بين مدن عدّة، ويدور بين أبطالٍ ومشاهير: فيلمون وهبي، وفريد الأطرش، والشهبانو فرح ديبا بهلوي… كما يوغل عميقًا في عوالم المزادات الشهيرة في لندن، وتحديدًا دار «كريستيز»، وكواليس تجارة الفنّ ودنيا المال والحياة المُخمليَّة. هي رحلة بحث إبن عن رائحة أمه، يقتفيها من خلال بحثه عن مشلحٍ من الفرو لامس كتفيها ذات يوم قبل أن ينتقل من كتفٍ إلى آخر في أوساط طبقة المشاهير والأثرياء. نزار عبد الستّار من الأسماء الروائيَّة العربيَّة الكبرى. تتحرّك موضوعات رواياته بخلفيّاتها السحريَّة والتاريخيَّة والواقعيَّة، لتكون قابلةً للتفكيك والتحليل والاستقراء أو الاستنتاج لمديات زمنيَّة واسعة. د. يقظان التقي - أكاديمي لبناني نزار عبد الستار - قاصّ وروائي عراقي وُلد في بغداد عام 1967. نالت روايته الأولى «ليلة الملاك» اهتماماً واسعاً ومُنحت عام 1999 جائزة أفضل رواية عراقيّة عن «اتّحاد أدباء العراق»، وجائزة الإبداع الرسميّة. حقّقت مجموعته القصصيّة «رائحة السينما» (2002) رواجاً كبيراً وعدّها النقّاد واحدة من أهمّ المجاميع القصصيّة العراقيّة. عمل بعد عام 2003 في الصحافة مديراً للتحرير في جريدة «المدى»، وأسّس جريدة «تاتو» الثقافيّة. «فورور» هي روايته الرابعة عن دار «نوفل» بعد «يوليانا» (2016) و«ترتر» (2018) و«مسيو داك» (2020). المزيد >
-
تعالوا نلوّن مع... بلو وأصدقائه
Nickelodeon
إشترِ الآناستمتعوا بالتلوين مع بلو ، جوش وأصدقائهما في كلّ صفحة من هذا الدفتر المميّز! المزيد >
-
الندم على الامومة
عشر نساء يروين قصصهن
ستيفاني توماس
إشترِ الآنيُعتبَر هذا الكتاب، الذي يبحث في شعور الندم على الإنجاب، الأول من نوعه، إذ يلقي الضوء على موضوع حساس وشائك لكنه أكثر شيوعًا مما نتوقع، كما يتناول جوانب للأمومة لم يتم البحث فيها مسبقًا. وذلك من خلال شهادات لعشر نساء تساعدنا على فهم موضوع مثير للاهتمام لكن لم يسبق أن تجرّأ أحد على الحديث عنه.. للمرة الأولى، تتجرأ امرأةٌ وتتحدث عن الجوانب المظلمة في دورهنّ كأمهات. في هذا الكتاب، يسردن قصصهنّ مع أطفالهنّ ومشاعرهن تجاههم، والتي تشكّل في معظم الحالات رد فعل على علاقاتهن الخاصة بأمهاتهن. المؤلّف: ستيفاني توماس منتجة ومخرجة تلفزيون وراديو فرنسية، أنتجت العديد من التقارير لقناة France Inter، والأفلام الوثائقية الاجتماعية والتاريخية لقناة France Culture، فضلًا عن عملها مع بيير شاسانيو على أفلام وثائقية لقناة France 5. المزيد >