Set Descending Direction
الصلة بالموضوع الإسم السعر النوع الكاتب السلسلة تاريخ النشر
  1. غرق السلمون

    غرق السلمون

    واحة الراهب

    إشترِ الآن

    أيّهما يسرد لنا هذه الحكاية؟ وهل هناك فارق حقًّا بين أن تكون الراوية أمل أو سراب؟ أيًّا كانت من تروي، فكلتاهما تحكي من الهاوية. وللهاوية هيئاتٌ مختلفةٌ في رواية «غرق السلمون»، القعر هو سمتها المشتركة التي تظهر كبعدٍ وحيد لسطوة القمع العائليّ والسياسيّ. ففي العائلة، تبدأ الثورة قبل أوانها ضدّ قبضة الأب الذي يشكّل حكمه العائليّ نموذجًا مصغّرًا عمّا هي الحال عليه في سوريا. في هذه الرواية، تضع الممثّلة والكاتبة السوريّة واحة الراهب شخوص روايتها أمام أسئلة ومآزق مختلفة، أبرزها سؤال الهويّة الذي لا ينفكّ يمتحن إنسانيّتهم، وهم يهمّون بالتحوّل إلى مسوخ... أو يهربون من خياراتهم المحتّمة بالقفز في المجهول. وبموازاة الأحداث الشخصيّة، يمرّ السرد على أحداثٍ عالميةٍ وعربيّة، منها اشتعال برجَي مركز التجارة العالميّ، وولادة الثورة السوريّة بكلّ ما تحمله من أحلامٍ بالحريّة ومن خيباتٍ لاحقة، وصولاً إلى مواجهة الأجساد لمصائرها في البحر خلال هجراتها المحتّمة. كاتبة ومخرجة وممثّلة سوريّة تحمل إجازة في الفنون الجميلة من جامعة دمشق، ودبلوم دراسات عليا في السينما من جامعة باريس الثامنة. حازت جوائز عديدة في المجال السينمائيّ والدراميّ، حيث مثّلت وأخرجت وكتبت سيناريوهات أفلام ومسلسلات، وشاركت في لجان تحكيم عدّة مهرجانات. لها كتاب بعنوان «صورة المرأة في السينما السوريّة» (2000)، ورواية بعنوان «مذكّرات روح منحوسة» (2017). هذه روايتها الثالثة عن دار نوفل بعد «الجنون طليقًا» (2019)، و«حاجز لكفن» (2020). «رواية جميلة وحقيقيّة، تمتلك كلّ عناصر السرد الروائيّ. شفافيّة واحة الراهب وإرثها الفنّي يمنحانها صدقًا في السرد، والتقاط الشخصيّات التي تمرّ بنا يوميًا دون أن نكترث بها». الروائيّ السوريّ خيري الذهبي – عن «حاجز لكفن» المزيد >

  2. أنا أكره الكتب

    أنا أكره الكتب

    مارياجو إلستراجو

    إشترِ الآن

    انتَهَتِ السَّنَةُ الدِّراسِيَّةُ، وَظَنَّتْ بَطَلةُ القصَّةِ أَنَّ وَقْتَ الرَّاحَةِ قَدْ حانَ، إِلى أَنْ طَلَبَتْ مِنْها المُعَلِّمَةُ أَنْ تُطالِعَ كِتابًا كامِلًا. كِتابًا كامِلًا؟! كَيْفَ سَتَقْرَأُ وَهِيَ... تَكْرَهُ الكُتُب! تَسْمَعُ أَنَّ أُخْتَها تَلْتَهِمُ الكُتُبَ، وَلَكِنْ ماذا سَيَحْدُثُ لَها حينَ تَلْتَهِمُها القِصَّةُ وَتَحْمِلُها إِلى عالَمِ الخَيال... فَهَلْ تُغَيِّرُ رَأْيَها؟ إلى كُلّ طفلٍ يرفضُ الكتاب ويواجه صعوبَةً في تقبُّلِه، أو يرى المُطالَعَةَ فرضًا قاسيًا وقصاصًا. بكلماتٍ سهلةٍ وأسلوب مشوّق، تسلّط هذه القصّة الضّوء على التّحوّل المُذهل الّذي يمكن أن يحدثه الكتاب في حياة الطّفل. إنّها أفضل وسيلة للأهل الرّاغبين في كسر الصّورة النمطيّة عن الكتاب، وتقريب أطفالهم من عالَم الكُتُب وتنمية حُبّ المُطالعة والاستكشاف. الميزات الأساسيّة: -كَسْرُ الصُّورَةِ النَّمَطِيَّةِ عَنِ المُطالَعَة - تشجيع الأطفال على اكْتِشافِ مُتْعَةِ القِراءَة - تَعْزيز فِكْرَةِ أَنَّ لِكُلِّ شَخْصٍ كِتابًا يُناسِبُهُ - مسؤوليّة الأهل والرّاشدين في توجيه الطّفل نحو عالَم الكُتُب وَالمُطالَعَة - حْفيزُ الخَيال وحُبّ الاستكشاف - تنمية الرّغبة في القراءة المزيد >

  3. نحو المستقبل

    نحو المستقبل

    محمّد بن محفوظ العارضي

    إشترِ الآن

    سنة 2015، عندما أصبح محمّد العارضي الرئيس التنفيذيّ لشركة «إنفستكورب» العالميّة المتخصّصة بتوفیر الاستثمارات البدیلة وإدارتھا، استغرقه الأمر ثلاث سنوات فقط لينتقل بالأصول المدارة في الشركة من عشرة مليارات دولار إلى 25 مليارًا. بعد مرور ثلاث سنوات أُخَر فقط، تضاعفت هذه الأصول مجدّدًا لتبلغ رقم الخمسين مليار الباهر، وهو رقمٌ شكّل منعطفًا أساسيًّا في رحلة بلوغ المئة مليار من أصول مُدارة. أمّا كيف حقّق هذه الإنجازات؟ فبفضل طريقة تفكير جريئة فذّة تقوم على مفهوم: التكيّف أو التلاشي. في كتاب نحو المستقبل ستقع على إجابة عن السؤال الأزليّ: كيف السبيل إلى بلوغ نجاحٍ يتخطّى التوقّعات؟ يشكّل هذا الكتاب الكبير دليلًا مفصّلًا كاملًا لخطّة طريقٍ نحو نموٍّ ديناميكيّ وقيادةٍ شاملة ووعيٍ فذٍّ بالمحيط. مِن وضع أهدافٍ طموح، وصولًا إلى توسيع الآفاق، مرورًا بالمحافظة على جهوزيّة الفريق وتحفّزه، يسير بك العارضي في الرحلة التي أوصلت «إنفستكورب» إلى تطوّر لا سابق له. تصاب الكثير من الشركات التي حقّقت النجاحات بالركود وتقع في الحذر المبالغ فيه. لكنّ العارضي يثبت في هذا الكتاب لماذا «الجيّد» لم يعد جيّدًا بما فيه الكفاية، ويشرح كيف يمكن تفادي الوقوع في هذه الحلقة المفرغة. يقدّم هذا الكتاب أفضل المهارات القياديّة وكيفيّة تطبيقها لصقل مكامن القوّة في شركتك، ثمّ إعادة تحديدها، مرّةً تلو مرّة، كي يكون المستقبل هو وجهتك الوحيدة، بدل أن تظلّ عالقًا في الماضي. محمّد العارضي هو رئیس مجلس الإدارة التنفیذيّ لشركة «إنفستكورب». يقود نشاطات الشركة في شبكة مكاتبها حول العالم بين نيويورك ولندن وسويسرا والرياض والبحرين وأبو ظبي والدوحة ومومباي وبكين وسنغافورة وطوكيو. في ظلّ إدارته والرؤيا الجديدة التي قدّمها، ارتفعت الأصول المُدارة في الشركة في خلال سبع سنوات خمسة أضعاف ما كانت عليه، لتبلغ اليوم خمسين مليار دولار. كان طيّارًا حربيًّا في سنواته الأولى، ثمّ ترقّى مهنيًّا حتّى أصبح قائد سلاح الجوّ السلطانيّ العمانيّ وظلّ في منصبه مدّة عشر سنوات. بعد تقاعده من منصبه، منحه السطان قابوس بن سعيد آل سعيد وسام عُمان. حاز شهادة الإجازة بالعلوم العسكريّة من كلّيّة أركان القوّات الجوّيّة الملكيّة في براكنيل ببريطانيا، وشهادة الماجستير في العلاقات العامّة من كلّيّة جون ف. كينيدي للعلوم الحكوميّة بجامعة هارفرد. هو عضو في المجلس العالميّ للاستشارات في معهد «بروكينغز»، وعضو في مجلس أمناء منحة «أيزنهاور»، وعضو في مجلس مستشاري عميد كلّيّة كينيدي بهارفرد، وعضو في مركز هارفرد للقيادة العامّة، وعضو في منظّمة المنتدى الاقتصاديّ العالميّ للرؤساء التنفيذيّين، وعضو في مجلس مركز «ويلسون» للاستشارات الدوليّة. «لقد وضع العارضي مؤلّفًا مذهلًا في مسيرة نموّ «إنفستكورب» وتحوّلها إلى شركة إدارة الأصول العالميّة والمتطوّرة التي أصبحت عليها. وعبر دوره كرئيس مجلس إدارة تنفيذيّ، أظهر أنّ الرؤيا الاستراتيجيّة والاستقامة في التعامل عاملان أساسيّان لأيّ قيادة ناجحة في القرن الواحد والعشرين». جيب بوش، الرئيس التنفيذيّ لـ«فينباك إنفستمنت بارتنرز ل.ل.س»، وحاكم ولاية فلوريدا سابقًا. المزيد >

  4. أصبحت أنت

    أصبحت أنت

    غلاف مقوّي

    أحلام مستغانمي

    إشترِ الآن

    هي السيرة الروائية للكاتبة في طبعتها الفخمة. الغلاف هنا تجليد مقوّى، ويحمل صورة وتصميم مختلفين عمّا تحمله النسخة العادية من الكتاب. في هذه الطبعة أيضًا الكثير من الصور التي تنشر لأول مرّة، زوّدتنا بها الكاتبة من أرشيفها العائلي والخاص. من صور والدها ووالدتها، إلى صورها الخاصة وهي طفلة ثم تلميذة ثم طالبة في جامعة السوربون، إلى مشاهير الجزائر من الوطنيين الذين قابلتهم خلال حياتها ومسيرتها. أما النص، فهو ذاته المنشور في الطبعتين العادية والفخمة، والذي تسرد فيه الكاتبة، بصيغةٍ روائية جذابة، مقتطفات من سيرتها ومذكراتها. سنوات تفتّحها واكتشافها حب المراهقة البريء، بداياتها مع الشعر وبرنامجها الإذاعي الذي أطلقها في الجزائر، علاقتها بوالدها المناضل الجزائري وبوالدتها وباللغة العربية التي كانت من أولى دفعات الشباب الجزائري الذي اعتمدها وتخرّج من جامعاتها، وعيها على القضايا الوطنية في الجزائر الفتية التي حققت استقلالها وما تلا ذلك من قضايا نشوة الاستقلال. هي رحلة ممتعة ودافئة في ماضي الكاتبة، ونصّ محمّل بتفاصيل عائلية وإجتماعية ووطنية تنطلق من الشخصي لكنها تعني الجماعة والمرحلة التاريخية على نطاقٍ أوسع، مكتوب بأسلوب الكاتبة المعروف بتأثيره وشاعريته، بالإضافة إلى روح الطرفة التي تجعل القراءة أكثر إمتاعًا بعد. فيه أيضًا بوحٌ بتفاصيل لم تُذكَر من قبل، وفيه تكريمٌ جليلٌ للأب، والد الكاتبة الذي كان له الدور الأهم في إعدادها ودعم انطلاقتها، كما وفيه رسالة حب صادقة للجزائر، وتطرّق غنيّ لمرحلة نهاية الاستعمار الفرنسي وما تلاه سياسيًا واجتماعيًا، ما يُعدُّ استكمالًا لعملها في ثلاثية "ذاكرة الجسد". كاتبة جزائرية حقّقت نجاحًا جماهيريًّا في العالم العربيّ بثلاثيّتها: «ذاكرة الجسد» (1993)، «فوضى الحواس» (1997)، «عابر سرير» (2003)، وتلقّف الناس بالحماسة ذاتها روايتها الأخيرة، «الأسود يليق بكِ» (2012)، كما «نسيان com» من قبل (2009) و «عليك اللّهفة» (2015) و «شهيًًّا كفراق» (2019)، كما و «قلوبهم معنا وقنابلهم علينا» الذي يُعَدّ الكتاب السياسي الوحيد لمستغانمي التي صنّفتها مجلّة فوربس الأميركيّة في العام 2006 الكاتبة العربيّة الأكثر انتشارًا في العالم العربيّ، بتجاوز مبيعات كتبها المليونيّ نسخة. المزيد >

  5. البدايات

    البدايات

    طارق شمّا

    إشترِ الآن

    تتخلّى هذه الرواية عن السياق الزمني السائد للبدايات والنهايات. الكاتب والأكاديمي السوري طارق شمّا يأخذ القارئ في متاهات الكتابة واحتمالاتها المفتوحة. يشرع البطل عادل في التدوين هرباً من الفقد، لكنّ هذه العمليّة الشاقّة لن تؤدّي إلّا إلى مسودّات عديدة، يحاول من خلالها التخلّص من الصمت الفادح الذي خيّم على حياته. كأنه حين ودّع وداد، حاول أن يخترعها مجدّداً بهذه الصفحات. الفقد لا تملأه إلا الكلمات، أو لعلّها تبدّده مؤقّتاً. هل يُحكِم الكاتب السيطرة على مجريات الأحداث وحيوات شخوصه؟ أم أنّ الحبكة تفيض عن قدرته على السيطرة عليها فتمضي في كلّ الوجهات باستثناء تلك التي كان قد قرّرها أو افتراضها مسبقاً؟ نتابع فصول حكاية تتوالد منها القصص وتتداخل، كما لو أنها تمرين متواصل على الكتابة. ما بين عادل وليلى سالم، أكثر من علاقة كاتب بشخصيّةٍ تتمرّد عليه، وأكثر من علاقة مشاهد بممثّلة، أو طبيب بمريضته. كلّما حاول اكتشافها أو الوصول إليها، تضاعف جهله بها، وكلّما حاول اقتيادها إلى مصير، أفلتَت منه بمهارةٍ، مبدّلة بذلك في أحداث الرواية. طارق شمّا - كاتب وأكاديمي ومترجم سوري. يعمل أستاذاً في مجال الترجمة والأدب المقارن في الولايات المتحدة الأميركية في «جامعة ولاية نيويورك» في بنغمتن. نشرت له مجموعة قصصية بعنوان «الجدران» عام 2011. «البدايات» هي روايته الأولى الصادرة عن دار نوفل. المزيد >

  6. الّلعنة

    الّلعنة

    سها مصطفى

    إشترِ الآن

    تتنقّل الكاتبة السوريّة سها مصطفى بين محطّات سياسيّة ودينيّة من التاريخ الإسلامي. وهي، وإن كانت تركّز على السلطنة العثمانيّة، إلّا أنها تعود أيضًا إلى محطّات مهمة من الخلافة والدول الإسلامية: الأمويّة والعباسيّة والمملوكية، تحمل سمات متشابهة أبرزها النزعة الطاردة لبعض الأقليّات. كذلك تعود إلى ماضٍ أبعد بعد، إذ تستعين بمراجع شعريّة ودينية وتاريخيّة، بعضها من الإرث الحضاري السابق للأديان السماوية. في رحلتها الزمنية هذه، تفتّت الكاتبة هالة التاريخ الصلبة، من خلال شخصيّتين أساسيّتين تنتميان إلى حقبتين مختلفتين: حمامة التي تولد في الريف السوري بداية القرن الماضي، بينما تحمل ندوباً من حياةٍ سابقة شهدت خلالها مجازر العثمانيين الدمويّة بحقّ العلويين في حلب، إلى أن قُتِلت في مجزرة التلال سنة 1514. ورميا، الجارية في قصر السلطان العثماني سليم الأوّل «القاطع» الذي قاد تلك المجازر. هكذا تتقاطع السيرتان. امرأتان تواجهان القيود والمصائر المفروضة على العباد، وخصوصاً النساء منهم، وتقدّمان حياتيهما قرباناً للحريّة والتمرّد، فتدفعان أثماناً باهظة لقاء قناعاتهما. سها مصطفى سيناريست وكاتبة سورية عملت في الصحافة السورية والعربية. أخرجت فيلمًا وثائقيًّا عن الشاعر السوري أدونيس، كما كتبت فيلمين روائيين: «غرفة افتراضية على السطح» و«مطر حمص»، وشاركت في لجان تحكيم لمسابقات الدراما العربية للأفلام القصيرة. «اللعنة» هي روايتها الأولى. المزيد >

  7. الأشجار تمشي في الإسكندرية

    الأشجار تمشي في الإسكندرية

    علاء الاسواني

    إشترِ الآن

    تتناول الرواية أجواء مدينة الإسكندرية في عهد الرئيس جمال عبد الناصر، مركّزةً على التغيرات السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي واكبت التحوّل من الملكية إلى الناصرية، وانعاكسها على مجتمع الإسكندرية الكوزموبوليتاني. يسلّط الكاتب الضوء على مجموعة من الأجانب الذين كانوا يملأون الإسكندرية في ذلك الوقت ويشكّلون نسيجًا متجانسًا مع أهل البلاد، يصف يومياتهم وعالمهم الهانئ المسالم إلى أن عصفت الثورة وقلبت الموازين: فمنهم من أُمّمَت تجارته ومنهم من تعرّض للتوجس والمكائد بسبب أصوله الغربية ومنهم من أصرّ النظام على تجنيده عبر الترغيب والترهيب لخدمته. كذلك، نرى في الرواية مصريين جُرّدوا من ألقابهم ومكانتهم الاجتماعية، وآخرين نكّلت بهم طبقة أثرياء المال والسلطة الجدد، وآخرين آمنوا كثيرًا بالثورة والعدالة التي تعد بها فتعرضوا لخيبات جسام. كالعادة، رواية جديدة ممتعة للأسواني بأحداثها وشخصياتها الغنية وبأسلوبها الذي يبدو بسيطًا ومسليًا بينما هو محمّل بالقضايا الكبرى. علاء الأسواني– روائي وطبيب مصري حققت أعماله الأدبية نجاحًا نقديًّا وجماهيريًّا كبيرًا وترجمت إلى أكثر من 37 لغة حول العالم . من أبرز رواياته «عمارة يعقوبيان» التي تصدّرت قائمة الروايات الأكثر مبيعًا في العالم العربي على مدى خمس سنوات بعد صدورها في العام 2002، «شيكاغو»، «نادي السيارات»، و«جمهورية كأنّ». حاز عدة جوائز عالمية عن أعماله الأدبية خلال السنوات الماضية من بينها «جائزة باشراحيل للإبداع الثقافي»، «جائزة كفافيس» اليونانية، و«جائزة غرينزاني كافور» الإيطالية، كما تم تقليده وسام الفنون والآداب الفرنسي برتبة فارس في العام 2016. «كما سلفه نجيب محفوظ، علاء الأسواني هو كاتب عالمي، يجعل من القضايا المصرية قضايا إنسانية، ويضيء بمنتهى الجمال عالمنا المدهش دائمًا، والحزين والمربك أحيانًا». جريدة التايمز اللندنية «علاء الأسواني هو أعظم روائي مصري على قيد الحياة» روبرت فيسك المزيد >

  8. قتال الحوش - جيل جديد

    قتال الحوش - جيل جديد

    الساحر الاسود

    آدم بلايد

    إشترِ الآن

    قُوَّةٌ أُسْطورِيَّة تشارلي، إيمي وَسام حُرّاسٌ يَتَحَدَّرونَ مِنْ سُلالَةِ أَبْطالٍ قَدِموا إِلى عالَمِنا مِنْ عالَمٍ آخَر، بُعْدٌ مُوازٍ! شاءَتِ الصُّدَفُ، أَوْ لَعَلَّها لَمْ تَكُنْ صُدْفَةً، أَنْ يَكْتَشِفوا مَهاراتِهِم القِتالِيَّةَ الجَديدَةَ الَّتي لَمْ يَعْرِفوا حَتَّى بِوُجودِها، وَالرّابِطَ الوَثيقَ بَيْنَهُم وَبَيْنَ وُحوشٍ جَبّارَةٍ، وُحوش أفانشيا. وَالهَدَفُ؟ إِنْقاذُ العالَم! خَطَرٌ جَديد... في كُلِّ مَرَّةٍ يَكْتَشِفُ الحُرّاسُ مَوْقِعَ بَيْضَةِ وَحْش، يُدْرِكونَ عَلى الفَوْرِ أَنَّ المُغامَرَةَ بَدَأَتْ وَأَنَّ السِّباقَ سَيَكونُ مَحْمومًا. فَهَلْ يَنْجَحونَ في إِنْقاذِ البَيْضَةِ أَمْ سَيَسْبِقُهُمُ السّاحِرُ الأَسْوَدُ إِلَيْها وَيَمْتَصُّ قُوَّتَها؟ المزيد >

  9. قتال الوحوش - جيل جديد

    قتال الوحوش - جيل جديد

    البداية

    آدم بلايد

    إشترِ الآن

    تَرِكاتٌ غامِضَة بَيْضَةٌ؟! هَلْ هَذا حَقًّا ما تَرَكَتْهُ العَمَّةُ فيرن كَإِرْثٍ لِسام؟ نَعَم، بَيْضَةٌ فارِغَةٌ، عِمْلاقَةٌ، غَريبَةٌ... وَكَمْ كانَتْ مُفاجَأَتُهُ كَبيرَةً عِنْدَما فَقَسَتْ مِنْها تِنّينَةٌ صَغيرَةٌ، فَوَجَدَ سام نَفْسَهُ حارِسًا لَها وَلَمْ يَعُدْ يَرْغَبُ في مُفارَقَتِها لَحْظَة. عَدُوٌّ خَطير... بَيْضَةٌ وَتِنّينَةٌ وَطَبْعًا... السّاحِرُ الأَسْوَدُ الشِّرّيرُ! هَدَفُهُ القَبْضُ عَلى الوَحْشِ "التِّنّينَةِ" مَهْما كَلَّفَهُ الأَمْرُ، وَامْتِصاصُ قُوَّتِها. فَهَلْ سَيَنْجَحُ الأَنْسِباءُ الثَّلاثَةُ، سام، تشارلي وَإيمي في مُواجَهَتِهِ وَالتَّصَدّي لَه؟ وَما مَصيرُ وُحوشِ أفانشيا بَعْدَما صارَتْ بَيْنَ أَيْدي أَبْطالِنا مِنَ الجيلِ الجَديد؟ المزيد >

  10. لا شيء أسود بالكامل

    لا شيء أسود بالكامل

    عزّة طويل

    إشترِ الآن

    المقابر هي الفناءات الخلفيّة للحياة، حصون الذاكرة التي يختفي خلفها الأحبّاء. أبناء، آباء، أطفال، مُسنّون... تملّصوا كالزئبق من بين أيدي شخصيّات الرواية لكنّهم ظلّوا مسكونين بهم، يتفقّدونهم كلّ ليلة، يُطلّون عليهم من كُوَى الرواية بحَذَرٍ، مُسترجِعينَ معهم شذراتٍ من أعمارهم، ولحظاتٍ من الضوء لا يخفتُ ضوؤها في الغياب. فهؤلاء هم الغُيّاب الحاضرون، مَن منحوهم رصيدًا من النور يُضيء ما تبقّى من أعمارهم. في النهاية، الموت ليس كلّه موتًا... في «لا شيء أسود بالكامل» نتابع فصولًا من سيرة البطلة التي تختبر الأمومة والحبّ والخسارة، وخلالها، تظهر وجوهٌ وتغيب أخرى. ذاكرة المدن حاضرة بموازاة ذلك، حمص وباريس وبيروت تحديدًا. بيروت التي تُطبق على موتاها، وتثقل ذاكرة أبنائها بدمغاتٍ قد تكون أبديّة. في هذه الرواية تجربة سرديّة فريدة، لن يقع القارئ معها في شِباكِ قصّةٍ تقليديّة، بل سيعبر خفيفًا بين خيالاتٍ عميقةٍ وذاكراتٍ مختلفة، تؤكّد مجددًا أنّ العمر رحلة، والحياة ممرّ، والوجود أكبر من شرطه. عزّة طويل — كاتبة لبنانية مقيمة في كندا. حائزة دكتوراه في إدارة الأعمال من غرونوبل في فرنسا. تعمل في مجال النشر، تولّتْ إصدار وتوزيع مؤلّفاتٍ لكتّاب عالميين. لها العديد من المقالات الأدبية والاجتماعية في مواقع وصحف عربية. «لا شيء أسود بالكامل» هي روايتها الأولى الصادرة عن دار نوفل. المزيد >

Set Descending Direction
الصلة بالموضوع الإسم السعر النوع الكاتب السلسلة تاريخ النشر
kindle kindlekindle