-
Miraculous - بطلة جديدة
إشترِ الآنهذه اللَّيلة، تقوم ألْيا برعاية أختَيها الصغيرتَين، برفقة مارينيت، وستقضيان معًا سهرة خاصَّة بالفتيات... لكنَّ الصغيرتَين لم تهدآ واستمرَّتا في الإزعاج كما تفعل وحوش السَّابوتيز. والنَّتيجة: تحوَّلتا فعلًا إلى وحشَين راحا ينشران الفوضى في أنحاء باريس كلِّها. فمن أفضل لإيقافهما من بطلة جديدة تفهمهما جيِّدًا؟ المزيد >
-
Miraculous - الشرِّير الأحمر
إشترِ الآناليوم، تحتفل باريس بيَوم الأبطال! لكن سرعان ما ظهر سرب من الأكومة منذرًا بمخطَّط لهوك موث، وامتلأت شوارع العاصمة بجيش من الأشرار. أسرعت الدَّعسوقة تجمع فريق الأبطال، لكن حصل ما لم يكن في الحسبان. فهل ستنجح مع القطِّ الأسود في التَّغلب على الشرِّير الأحمر؟ المزيد >
-
Miraculous - ملكة النَّحل
إشترِ الآنفريق الأبطال يزداد عددًا! فبعد ألْيا، شاءت الصُّدفة أن تحصل كلوي على ميراكولوس مشط النَّحلة، لتصبح «ملكة النَّحل». لكن، ما لم يكن في الحسبان أنَّ الأكومة ستنجح في تحويلها إلى «ملكة الدَّبابير». فهل تكون ميراكولوس الدَّعسوقة والقطِّ الأسود من نصيبها... ونصيب هوك موث؟ المزيد >
-
Miraculous - لغز الأكومة
إشترِ الآنمسكين إدريان... منذ باغته والده وهو يتصفَّح كتابه الـمميَّز، وقعت الـمشكلة. لا شكّ أنّ غبريال أغريسْت كان في تلك اللحظة الضحيَّة الـمثاليَّة للأَكومة. لكن، قبل أن يطلقها هوك موث من عرينه، أعطاها أمرًا غير متوقَّع... وما هو غير متوقَّع أيضًا أنَّ الدَّعسوقة أقرب ممَّا تظنُّ من اكتشاف لغز الأكومة! المزيد >
-
يوم اللي صار بوووم
هلا وأسمهان صالح
إشترِ الآن"المَتانة تتجاوز الصمود أو القوّة. الصامد يقاوم الصدمات ويبقى كما هو، أمّا المَتين فيُصبح أقوى." – نسيم نيكولاس طالب المزيد >
-
Le jour où le monde a fait Boum
Hala et Asmahan Saleh
إشترِ الآن“L’antifragilité est au-delà de la resilience ou de la robustesse. L’être résilient résiste aux chocs et ne change pas; l’antifragile devient meilleur.” – Nassim Nicholas Taleb Learn more >
-
The Day the World Went Boom
Hala & Asmahan Saleh
إشترِ الآن“Antifragility is beyond resilience or robustness. The resilient resists shocks and stays the same; the antifragile gets better.” – Nassim Nicholas Taleb Learn more >
-
الأعمال غير المكتملة لكيفورك كساريان
فادي توفيق
إشترِ الآنفي أوّل يوم خميس من العام 1981، ستصيب قذيفة كبيرة عن طريق الخطأ منزل كيفورك، وسيتسبّب ذلك بحريق سيلتهم كامل محتوياته. داخل منزله المتفحّم والذي جاء لتفقُّده بعد أيام، سيدرك كيفورك أنّه الآن فقد كلّ شيء. المزيد >
-
قاموسي الاول بالصور انكليزي-عربي
مجموعة مؤلفين
إشترِ الآنأكثر من 500 كلمة بالتسلسل الأبجدي. وُضِع هذا الكتاب لجعل القرّاء الصغار يشعرون بالثقة فيما يستعملون قاموسهم المبسّط الأوّل. وهو وسيلة ليتعلّموا تصحيح أخطائهم الإملائية واستعمال بعض الكلمات للتحدّث عن حياتهم اليومية واهتماماتهم وتسلياتهم. المزيد >
-
جديد
منزل الذكريات
محمود شقير
إشترِ الآنكتب ياسوناري كواباتا «الجميلات النائمات» عام 1961، وفي عامه التسعين، خطا بطل غابريال غارسيا ماركيز الطريق نفسه نحو البحث في موضوع الرغبة في روايته «ذكريات عن عاهراتي الحزينات» (2004). اليوم، يُدخلنا الروائي الفلسطيني محمود شقير، في روايته «منزل الذكريات»، عالم الكاتبين المذكورين، من خلال الكتابة مثلهما عن الشيخوخة ورغباتها وفقدها. في روايته التي تستحضر الروايتين، يتداخل الخيال مع الجانب الواقعي لمدينة القدس، حيث تجري الأحداث. فمحمد الأصغر، بطل «منزل الذكريات» الذي يخسر زوجته سناء على غفلةٍ منه، مأخوذ بهما، يقرأهما بلا توقف، لكن بطليهما لا يغادرانه بعد أن ينتهي من القراءة، بل يقبعان برفقته، تجمعه معهما الأحاديث والنقاشات. غير أنّ الخيال له حدود في هذه البلاد. فالواقع الفلسطيني المرير يُلقي بظلاله على أحداث الرواية، بحدوده وقوّات احتلاله، والحواجز اليوميّة لأبناء البلاد. ثمّة من يُلاحق الراوي، حتّى في المساحة المعزولة لنومه وأحلامه. وبينما يحدّق الموت في بطل الرواية باستمرار، تأخذ أحداث الرواية شكل الشيخوخة وهواجسها وخرفها، في واقعٍ لا يظلّ واقعاً تماماً، وخيالٍ لا يرتقي للتفلت المطلق. «رواية قصيرة جميلة من فرائد محمود شقير، تتظاهر بالبساطة، وتعطي درسًا في عبقرية البساطة وجمالياتها المختلفة». د. محمد عبيد الله عن رواية «منزل الذكريات» محمود شقير - كاتب فلسطيني من مواليد جبل المكبّر، القدس (1941)، حيث يقيم حاليًّا بعدما تنقّلَ بين بيروت وعمّان وبراغ. يكتب القصّة والرواية للكبار وللفتيات والفتيان. تُرجمت بعض كتبه إلى اثنتي عشرة لغةً من بينها الإنكليزية والفرنسية والإيطالية والسويدية. حاز جوائز عدّة، من بينها جائزة «محمود درويش للحرّيّة والإبداع» (2011)، و«جائزة فلسطين للآداب» (2019)، و«جائزة الشرف من اتّحاد الكتّاب الأتراك» (2023)، وجائزة «فلسطين العالمية للآداب» (2023). كما اختيرت روايته للفتيات والفتيان «أنا وصديقي والحمار» ضمن أفضل مئة كتاب من العالم عام 2018 . المزيد >