-
نداء القرنفل
مصطفى موسى
إشترِ الآنيطعّم مصطفى موسى روايته «نداء القرنفل» بالأحداث التاريخيّة. التواريخ لا تحضر بشكل مباشر، إلا أنّ تحوّلات مصر تظلّل الشخصيّات وترافقها في مساراتها المختلفة. ثلاث عائلات أساسية، نتابع قدومها من قريّة أمّ عزّام، تلك القرية التي تتفرّع منها القصص لتمتدّ إلى القاهرة والإسكندرية. الزمن في هذه الرواية عنصر مُحكم، يتّسع لأجيالٍ مختلفة نادراً ما تنجو ممّا ورثته. هناك عائلات ترتقي طبقياً وأخرى تنحدر إلى العشوائيات. سباق متواصل للإنقضاض على الغنائم. أزواج يقفون في مرايا بعضهم البعض، لكن الرحيل يكون الخيار الأوحد. أحلام ومساعٍ تبتلع أصحابها. تقاطعات هذه الرواية مُحكمة أيضًا، تمامًا مثلما تصطدم جنازة عزيز باشا بسيل المتظاهرين المطالبين جمال عبد الناصر بالتراجع عن تنحّيه. من خلال بورتريهات غنيّة، وسير غزيرة لنساء ورجال، يتقفّى مصطفى تحوّلات مصر السياسية والاجتماعيّة طوال عقود. «يتضافر مكوّنا الأحلام والروائح ليصوغا ذاكرة المكان الشعبي، تمتدّ الروائح لتصطبغ بمشاعر الناس ووقائع حياتهم جمالاً وقبحاً وفرحاً وحزناً وحيرة». علياء الداية - عن رواية «رؤيا العين»، مجلة «القنّاص» مصطفى موسى: روائي وقاصّ مصري، له سبعة إصدارات أدبية، ومقالات متفرقة في «مجلة العربي» الكويتية ومجلة «تراث» الإماراتية و«أوكسجين» الإلكترونية بالإضافة إلى جريدة «القاهرة» المصرية. حصل على المركز الأوّل في القصة القصيرة من «مركز مساواة لحقوق الإنسان» عام 2012، ووصلت روايته «السنغالي» إلى القائمة القصيرة لجائزة «ساويرس» الأدبية (2016). «نداء القرنفل» هي روايته الثانية عن «دار نوفل» بعد «دوائر العميان» (2023). المزيد >
-
كيوم مشمس على دكّة الاحتياط
مازن معروف
إشترِ الآن«أفكار غير مألوفة على الإطلاق في كتاب يزخر بالغرابة البصرية» – غارديان الإنكليزية، عن كتاب نكات للمسلّحين المزيد >
-
Award
ذاكرة الجسد
أحلام مستغانمي
إشترِ الآنباكورة الكاتبة أحلام مستغانمي، التي نالت عنها جائزة نجيب محفوظ للعام 1997 والتي لا تزال من أكثر الروايات مبيعًا في العالم العربي رغم مرور 30سنة على صدور طبعتها الأولى. هي المدخل إلى عالم الروائية الزاخر بقصص الحب المستحيلة والمتشابكة وإلى نصّها المسكون بهاجس الوطن وبالقضايا السياسية والاجتماعية التي تؤرقه. المزيد >
-
فوضى الحواس
أحلام مستغانمي
إشترِ الآنهو قال "أجمل حبّ هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر". هو، رجل الوقت ليلًا، يأتي في ساعة متأخّرة من الذكرى. يباغتها بين نسيان وآخر. يضرم الرغبة في ليلها.. ويرحل. تمتطي إليه جنونها، وتدري: للرغبة صهيل داخلي لا يعترضه منطق. فتشهق، وخيول الشوق الوحشيّة تأخذها إليه. هو رجل الوقت سهوًا. حبّة حالة ضوئيّة. في عتمة الحواس يأتي. يُدخل الكهرباء إلى دهاليز نفسها. يوقظ رغباتها المستترة. يشعل كلّ شيء في داخلها.. ويمضي. فتجلس، في المقعد المواجه لغيابه، هناك.. حيث جلس يومًا مقابلًا لدهشتها. تستعيد به انبهارها الأوّل. المزيد >
-
كلماتي الأولى
إشترِ الآنفي كل صفحة من هذا الكتاب لمسات لمَّاعة ورُقَعٌ نافرة، تعلق في ذاكرة أطفالنا فتحفِّزهم ليتعلَّموا ويحفظوا، بطريقة مسلِّية، كلماتهم الأولى، وتحثُّهم على تحسين مهاراتهم في النُّطق واللَّفظ. المزيد >
-
عابر سرير
أحلام مستغانمي
إشترِ الآنثمّ جاءت. خُلعَت أبواب الترقّب على تدفّق ضوئها المباغت. دخلت.. وتوقَّف العالم لحظةً عن الدوران. توقَّف القلب دقَّةً عن الخفقان كما لالتقاط الأنفاس من شهقة. إعصار يتقدَّم في معطف فرو ترتديه امرأة. أيّتها العناية الإلهيّة.. ألا ترفَّقتِ بي! أيّتها السماء.. أيّها المطر.. يا جبال الألب.. خذي علمًا بأنّها جاءت. التقينا إذن.. الذين قالوا: وحدها الجبال لا تلتقي أخطأوا، والذين بنَوا بينها جسورًا لتتصافح من دون أن تنحني، لا يفهمون شيئًا في قوانين الطبيعة. الجبال لا تلتقي إلّا في الزلازل والهزّات الأرضيّة الكبرى، وإذذاك لا تتصافح بل تتحوّل إلى ترابٍ واحد. أكان بوسعنا تفادي الكارثة؟ ها نحن نلتقي حيث رتّبت لنا المصادفة موعدًا في آخر معاقل الحزن.. كلعنة. المزيد >
-
لا شيء أسود بالكامل
عزّة طويل
إشترِ الآنالمقابر هي الفناءات الخلفيّة للحياة، حصون الذاكرة التي يختفي خلفها الأحبّاء. أبناء، آباء، أطفال، مُسنّون... تملّصوا كالزئبق من بين أيدي شخصيّات الرواية لكنّهم ظلّوا مسكونين بهم، يتفقّدونهم كلّ ليلة، يُطلّون عليهم من كُوَى الرواية بحَذَرٍ، مُسترجِعينَ معهم شذراتٍ من أعمارهم، ولحظاتٍ من الضوء لا يخفتُ ضوؤها في الغياب. فهؤلاء هم الغُيّاب الحاضرون، مَن منحوهم رصيدًا من النور يُضيء ما تبقّى من أعمارهم. في النهاية، الموت ليس كلّه موتًا... في «لا شيء أسود بالكامل» نتابع فصولًا من سيرة البطلة التي تختبر الأمومة والحبّ والخسارة، وخلالها، تظهر وجوهٌ وتغيب أخرى. ذاكرة المدن حاضرة بموازاة ذلك، حمص وباريس وبيروت تحديدًا. بيروت التي تُطبق على موتاها، وتثقل ذاكرة أبنائها بدمغاتٍ قد تكون أبديّة. في هذه الرواية تجربة سرديّة فريدة، لن يقع القارئ معها في شِباكِ قصّةٍ تقليديّة، بل سيعبر خفيفًا بين خيالاتٍ عميقةٍ وذاكراتٍ مختلفة، تؤكّد مجددًا أنّ العمر رحلة، والحياة ممرّ، والوجود أكبر من شرطه. عزّة طويل — كاتبة لبنانية مقيمة في كندا. حائزة دكتوراه في إدارة الأعمال من غرونوبل في فرنسا. تعمل في مجال النشر، تولّتْ إصدار وتوزيع مؤلّفاتٍ لكتّاب عالميين. لها العديد من المقالات الأدبية والاجتماعية في مواقع وصحف عربية. «لا شيء أسود بالكامل» هي روايتها الأولى الصادرة عن دار نوفل. المزيد >
-
أسعد الله مساءكم
مئة لحظة صنعت التلفزيون في لبنان
زافين قيومجيان
إشترِ الآنيجمع هذا الكتاب مئة لحظةٍ تلفزيونيةٍ، هي أهمّ وأفضل وأشهر لحظات التلفزيون اللبناني في ثلاثة عقود... من لحظة التأسيس في العام 1959، إلى تجارب البدايات في الستينيات، والزمن الجميل في السبعينيات، فالحرب في الثمانينيات... وصولاً إلى العام 1989 وولادة الجمهورية الثانية. ما بين أيدينا كتابٌ يصون ذاكرة جيلٍ، ويقدّم لجيل آخر مرجِعاً يستشفّ منه المستقبل. كتابٌ لكلٍّ منّا فيه صفحة... المزيد >
-
هوامش
ميخائيل نعيمه
إشترِ الآنوُلدَ المفكّر والقاصّ والشاعر ميخائيل نعيمه في بسكنتا عند سفح صنين عام 1889. تابع دراسته في فلسطين ثمّ في أوكرانيا الروسية، قبل أن يستقرّ في الولايات المتحدة حيث نال شهادة في الآداب وأخرى في الحقوق وأسّس مع بعض مجايليه من أدباء المهجر «الرابطة القلمية». عام 1932، عاد إلى بسكنتا حيث قضى وقته في الكتابة ولقِّب بـ «ناسك الشّخروب» لما اتّسم به نتاجه الأدبي من نزعة تصوّفية ورؤية فلسفية. توفّي عام 1988 عن 99 عامًا بعد أن أثرى المكتبة العربية بعشرات الكتب في مختلف المجالات الأدبية والفلسفية والشعرية. المزيد >
-
تلك الازمنة
محمود شقير
إشترِ الآنكاتب فلسطيني من مواليد عام ١٩٤١ في جبل المكبّر بالقدس. يكتب القصّة والرواية للكبار وللفتيات والفتيان. أصدر سبعة وستين كتاباً، وكتب ستّة مسلسلات تلفزيونية طويلة وأربع مسرحيّات. تُرجِمت بعض كتبه إلى لغاتٍ عدّة من بينها الإنكليزية والفرنسية والإيطالية. شغل مواقع قيادية في رابطة الكتاب الأردنيين وفي الاتحاد العام للكتب والصحافيين الفلسطينيين. حاز جوائز عدة، من بينها جائزة محمود درويش للحريّة والإبداع (٢٠١١)، جائزة القدس للثقافة والإبداع (٢٠١٥)، وجائزة دولة فلسطين في الآداب (٢٠١٩). «ينزع إلى تدوين يومياته في سيرة ذاتية تخلّت عن النسق البنائي لوحدة النص، لمصلحة الأسلوبية، في محاولة جادة لتشكيل حيز عام لسردية المكان» – أحمد زكارنة، جريدة الأخبار، عن «تلك الأمكنة». المزيد >





