-
أشكال وألوان - دفتر أنشطة 4
مايا زنكول
إشترِ الآن"Lila TV" قناة يوتيوب شاملة مختصّة للأطفال (مع أكثر من 1.26 مليون مشترك في لبنان وحول العالم)، تقدّم محتوًى متنوّعًا يشمل أجمل أغاني الأطفال، الكلاسيكيّة والحديثة، وأروع القصص المسلّية والهادفة، بأسلوبٍ ترفيهيٍّ وتعليميّ. بالتعاون مع هاشيت أنطوان، أبصرت النّور سلسلة "أشكال ألوان" مع أربعة أعداد مميّزة: دفاتر أنشطة مسلّية وعصريّة فريدة من نوعها تنمّي مهارات التفكير المنطقيّ وتحفّز الانتباه والتركيز والتحليل لدى الأولاد. داخل كلّ دفتر: - قِصص طريفة - ألعاب ترفيهيّة، تثقيفيّة وتعليميّة - معلومات عامّة - أعمال يدويّة ووصفات بسيطة على قناة يوتيوب - كود (QR Code) للاستماع إلى الأغاني المزيد >
-
Notebook Dream Pack
أحلام مستغانمي
إشترِ الآنمدوَّنة بغلافٍ مقوّى، صفحة مخطّطة، قياس 14.8*21 سم (Notebook) Learn more >
-
-
Checklist Dream Pack
أحلام مستغانمي
إشترِ الآندفتر ملاحظات، صفحة مخطّطة، قياس 17*8 سم (Checklist) المزيد >
-
جديد
منزل الذكريات
محمود شقير
إشترِ الآنكتب ياسوناري كواباتا «الجميلات النائمات» عام 1961، وفي عامه التسعين، خطا بطل غابريال غارسيا ماركيز الطريق نفسه نحو البحث في موضوع الرغبة في روايته «ذكريات عن عاهراتي الحزينات» (2004). اليوم، يُدخلنا الروائي الفلسطيني محمود شقير، في روايته «منزل الذكريات»، عالم الكاتبين المذكورين، من خلال الكتابة مثلهما عن الشيخوخة ورغباتها وفقدها. في روايته التي تستحضر الروايتين، يتداخل الخيال مع الجانب الواقعي لمدينة القدس، حيث تجري الأحداث. فمحمد الأصغر، بطل «منزل الذكريات» الذي يخسر زوجته سناء على غفلةٍ منه، مأخوذ بهما، يقرأهما بلا توقف، لكن بطليهما لا يغادرانه بعد أن ينتهي من القراءة، بل يقبعان برفقته، تجمعه معهما الأحاديث والنقاشات. غير أنّ الخيال له حدود في هذه البلاد. فالواقع الفلسطيني المرير يُلقي بظلاله على أحداث الرواية، بحدوده وقوّات احتلاله، والحواجز اليوميّة لأبناء البلاد. ثمّة من يُلاحق الراوي، حتّى في المساحة المعزولة لنومه وأحلامه. وبينما يحدّق الموت في بطل الرواية باستمرار، تأخذ أحداث الرواية شكل الشيخوخة وهواجسها وخرفها، في واقعٍ لا يظلّ واقعاً تماماً، وخيالٍ لا يرتقي للتفلت المطلق. «رواية قصيرة جميلة من فرائد محمود شقير، تتظاهر بالبساطة، وتعطي درسًا في عبقرية البساطة وجمالياتها المختلفة». د. محمد عبيد الله عن رواية «منزل الذكريات» محمود شقير - كاتب فلسطيني من مواليد جبل المكبّر، القدس (1941)، حيث يقيم حاليًّا بعدما تنقّلَ بين بيروت وعمّان وبراغ. يكتب القصّة والرواية للكبار وللفتيات والفتيان. تُرجمت بعض كتبه إلى اثنتي عشرة لغةً من بينها الإنكليزية والفرنسية والإيطالية والسويدية. حاز جوائز عدّة، من بينها جائزة «محمود درويش للحرّيّة والإبداع» (2011)، و«جائزة فلسطين للآداب» (2019)، و«جائزة الشرف من اتّحاد الكتّاب الأتراك» (2023)، وجائزة «فلسطين العالمية للآداب» (2023). كما اختيرت روايته للفتيات والفتيان «أنا وصديقي والحمار» ضمن أفضل مئة كتاب من العالم عام 2018 . المزيد >
-
نداء القرنفل
مصطفى موسى
إشترِ الآنيطعّم مصطفى موسى روايته «نداء القرنفل» بالأحداث التاريخيّة. التواريخ لا تحضر بشكل مباشر، إلا أنّ تحوّلات مصر تظلّل الشخصيّات وترافقها في مساراتها المختلفة. ثلاث عائلات أساسية، نتابع قدومها من قريّة أمّ عزّام، تلك القرية التي تتفرّع منها القصص لتمتدّ إلى القاهرة والإسكندرية. الزمن في هذه الرواية عنصر مُحكم، يتّسع لأجيالٍ مختلفة نادراً ما تنجو ممّا ورثته. هناك عائلات ترتقي طبقياً وأخرى تنحدر إلى العشوائيات. سباق متواصل للإنقضاض على الغنائم. أزواج يقفون في مرايا بعضهم البعض، لكن الرحيل يكون الخيار الأوحد. أحلام ومساعٍ تبتلع أصحابها. تقاطعات هذه الرواية مُحكمة أيضًا، تمامًا مثلما تصطدم جنازة عزيز باشا بسيل المتظاهرين المطالبين جمال عبد الناصر بالتراجع عن تنحّيه. من خلال بورتريهات غنيّة، وسير غزيرة لنساء ورجال، يتقفّى مصطفى تحوّلات مصر السياسية والاجتماعيّة طوال عقود. «يتضافر مكوّنا الأحلام والروائح ليصوغا ذاكرة المكان الشعبي، تمتدّ الروائح لتصطبغ بمشاعر الناس ووقائع حياتهم جمالاً وقبحاً وفرحاً وحزناً وحيرة». علياء الداية - عن رواية «رؤيا العين»، مجلة «القنّاص» مصطفى موسى: روائي وقاصّ مصري، له سبعة إصدارات أدبية، ومقالات متفرقة في «مجلة العربي» الكويتية ومجلة «تراث» الإماراتية و«أوكسجين» الإلكترونية بالإضافة إلى جريدة «القاهرة» المصرية. حصل على المركز الأوّل في القصة القصيرة من «مركز مساواة لحقوق الإنسان» عام 2012، ووصلت روايته «السنغالي» إلى القائمة القصيرة لجائزة «ساويرس» الأدبية (2016). «نداء القرنفل» هي روايته الثانية عن «دار نوفل» بعد «دوائر العميان» (2023). المزيد >
-
جديد
وصايا شهرزاد الأخيرة
جمانة حداد
إشترِ الآنبعد أكثر من عقد على صدور «هكذا قتلت شهرزاد»، تُطلّ جمانة حدّاد مجدّداً بـ «وصاياها» اللاذعة في كتاب «وصايا شهرزاد الأخيرة». الشاعرة والإعلامية اللبنانية المُشاكسة، تكتب هذه المرّة وصايا حول الزواج، والأمومة، والنسويّة، والجسد. تُقارع النظام الأبوي، بتمظهراته الساطعة وتلك المتوارية... في هذه الفصول، تنطلق من التجربتين الذاتية والعامّة لتشارك أفكارها حول القضايا الراهنة، فيما تسائل معنى النسوية اليوم. هناك أسئلة لا تنضب عن معنى الحرية والحب والعمر وغيرها من الثيمات، تختلف التساؤلات وتتنوّع ليبقى الثابت الوحيد في هذا الكتاب هو الدعوة إلى التحرّر من كل الموروثات التي تقيّد النساء والرجال على السواء. شاعرة وكاتبة وإعلاميّة لبنانيّة، حازت جوائز عربيّة وعالميّة عدّة. شغلت منصب المسؤولة عن الصفحة الثقافيّة في جريدة «النهار»، أسّست مجلّة «جسد»، علّمت الكتابة الإبداعيّة في «الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة»، وقدّمت برنامج «كلمة حقّ» على شاشة «الحرّة». لها حاليًا بودكاست بعنوان «قعدة بنات»، تُناقش فيه مواضيع كالعلاقات والحبّ والجنس وسواها من منظور نسويّ. تكتب دوريًّا في صحف ومواقع عربيّة وعالميّة. ناشطة في مجالات المساواة والعلمانيّة وحريّة التعبير خصوصًا، وحقوق الإنسان عمومًا. اختارتْها مجلّة «آرابيان بيزنيس» واحدةً من المئة امرأة عربيّة الأكثر تأثيرًا في العالم، بسبب نشاطها الثقافيّ والاجتماعيّ. تُتقن سبع لغات، وتُرجمت أعمالها إلى أكثر من 25 لغة، منها «عودة ليليت» و«أنطولوجيا الشعراء المنتحرين»، وعن نوفل «قفص»، «هكذا قتلتُ شهرزاد»، «سوبرمان عربي»، «الجنس الثالث»، «بنت الخيّاطة» و«القتيلة رقم 232». المزيد >
-
جديد
فورور
نزار عبد الستّار
إشترِ الآنلم يتخلّص صابر من جِلد أُمّه الأوّل، ولا من جِلدها الثاني المصنوع من الفورور. الفورور هو ذريعة لمطاردة سيرتها من كباريه «مولان روج» في بغداد، وصولًا إلى مصر ولبنان ولندن. في روايته الجديدة، يتخيّل نزار عبد الستّار ما لم يحدث، لكن ما كان يُفترض أن يحدث. مشهد من فيلم «حكاية حب» سيكون مفترق السرد، ولحظة ظهور مريم فخر الدين في أغنية »بتلوموني ليه» مع عبد الحليم حافظ ستكون نقطة البداية للخوض في زمن رومانسي. يتنقّل الروائي العراقي بين مدن عدّة، ويدور بين أبطالٍ ومشاهير: فيلمون وهبي، وفريد الأطرش، والشهبانو فرح ديبا بهلوي… كما يوغل عميقًا في عوالم المزادات الشهيرة في لندن، وتحديدًا دار «كريستيز»، وكواليس تجارة الفنّ ودنيا المال والحياة المُخمليَّة. هي رحلة بحث إبن عن رائحة أمه، يقتفيها من خلال بحثه عن مشلحٍ من الفرو لامس كتفيها ذات يوم قبل أن ينتقل من كتفٍ إلى آخر في أوساط طبقة المشاهير والأثرياء. نزار عبد الستّار من الأسماء الروائيَّة العربيَّة الكبرى. تتحرّك موضوعات رواياته بخلفيّاتها السحريَّة والتاريخيَّة والواقعيَّة، لتكون قابلةً للتفكيك والتحليل والاستقراء أو الاستنتاج لمديات زمنيَّة واسعة. د. يقظان التقي - أكاديمي لبناني نزار عبد الستار - قاصّ وروائي عراقي وُلد في بغداد عام 1967. نالت روايته الأولى «ليلة الملاك» اهتماماً واسعاً ومُنحت عام 1999 جائزة أفضل رواية عراقيّة عن «اتّحاد أدباء العراق»، وجائزة الإبداع الرسميّة. حقّقت مجموعته القصصيّة «رائحة السينما» (2002) رواجاً كبيراً وعدّها النقّاد واحدة من أهمّ المجاميع القصصيّة العراقيّة. عمل بعد عام 2003 في الصحافة مديراً للتحرير في جريدة «المدى»، وأسّس جريدة «تاتو» الثقافيّة. «فورور» هي روايته الرابعة عن دار «نوفل» بعد «يوليانا» (2016) و«ترتر» (2018) و«مسيو داك» (2020). المزيد >
-
جديد
سمك ميّت يتنفس قشور الليمون
خالد خليفة
إشترِ الآنتكمن أهمية هذه الرواية في أنها الأخيرة التي كتبها الروائي المعروف قبل رحيله (2023)، ثم صدرت بعد وفاته بعام. فيها، يتحدث خالد خليفة عن مدينة اللاذقية في سوريا، بشوارعها وأزقتها، ومعالمها التي شوّه معظمها الفساد الإداري وصفقات المقاولين. ينعي المدينة من خلال موت أحلام شبابها. هم شلة موسيقيين وشعراء وراقصة حاولوا إعادة بث الحياة في مدينةٍ تموت لكنّهم كانوا على موعد مع الخيبات القاتلة. فلا أحلامهم الموسيقية تحققت، ولا قصص حبهم عاشت، ولا أفضى مستقبلهم إلى الإنجازات التي تمنوها. هم شباب مهزومون: يارا ركضت خلف حلمها بالرقص حتى كندا حيث التهمتها الحياة وشردتها، وروني لم يستبقها كما يجدر بعاشق أن يفعل، كان وظل من بعدها أكثر اكتئابًا من أن يدافع عن حياته. ماريانا هربت من حبها الحارق لسام بأن حرقت حياتها. سام ظلّ ممزقًا بين توقعات العائلة منه وانتزاع بعض السلطة عبر محاباة السلطة، وبين بوب مارلي وحياة الصعاليك. لكلٍّ من أبطال الرواية، "المسوخ" كما تطلق عليهم صديقتهم منال، معاناته، تسلخاته، وخيبته، ولكلٍّ منهم وهمٌ ابتلعه في نهاية الحكاية. خالد خليفة — (1964- 2023) روائي وسينارست سوري تُرجمت أعماله إلى الكثير من اللغات. صاحب «لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة» (2013) التي وصلت إلى القائمة القصيرة لجائزة البوكر العربيّة وحازت جائزة نجيب محفوظ لعام 2013، وهي روايته الرابعة بعد «حارس الخديعة» (1993)، «دفاتر القرباط» (2000)، و«مديح الكراهية» (2006) التي وصلت إلى القائمة القصيرة لجائزة البوكر العربيّة كذلك. له أيضاً عدد من المسلسلات التلفزيونيّة منها «سيرة آل الجلالي» (1999)، «هدوء نسبي» (2009)، و«المفتاح» (2011). «سمك ميت يتنفس قشور الليمون»، التي صدرت بعد وفاته بعام، هي روايته الثالثة والأخيرة عن دار نوفل بعد «لم يُصلّ عليهم أحد» (2019)، و«الموت عمل شاق» (2016). المزيد >
-
جديد
نَعَم، عَبُّود ضفدَع
أليكس لاتيمار
إشترِ الآنعَبُّود ضِفدَعٌ لَهُ ذِراعانِ وَساقانِ صَغيرَتانِ، وَلِسانٌ طَويلٌ لَزِجٌ، وَ... فقط، لا غَير؟ لا يَكفي! فَالحَيَواناتُ كُلُّها أفضَلُ مِنهُ... أرادَ عَبُّود المَزيدَ، وَتَمَنَّى أن تَنمُوَ لَهُ أجنِحَةٌ، أو شارِبانِ، أو حَتَّى عَضَلاتٌ خارِقَة. جلسَ يَنتَظِرُ بِشَوْقٍ... لَكِنَّ عَبُّود لم يَكُنْ يَعلَمُ أَنَّ التَّغييرَ التَّالِيَ لن يَراهُ أحَدٌ سِواه. يُسلِّطُ هذا الكِتاب الضَّوء على أهمِّيَّة حُبِّ الذَّات وَتَقديرِها، وَيُشَجِّعُ الطِّفلَ عَلى بِناءِ ثِقَتِهِ بِنَفسِهِ وَالاحتِفاء بِمَواهِبِه وَميزاتِهِ الخاصَّة، وَالابتِعادِ عَن المُقارَنَة. إنَّهُ وَسيلَةٌ للأهلِ لِمُساعدةِ أطفالهم عَلى بِناء صورةٍ إيجابِيَّةٍ عن أنفُسِهم، الأمر الّذي يَضمَنُ نُمُوَّهم الشَّخصي وَالاجتِماعِيّ. الميزات الأساسيّة: - مُساعَدةُ الطّفلِ على تَحديدِ ميزاتِهِ الخاصَّة وَتَجَنُّبِ المُقارَنة - تَشجيعُ الطّفلِ وَدَعمُهُ لِمُواجَهَةِ القَلق وَمَشاعرِ اليَأسِ خِلالَ مَرحَلَةِ التَّغيير - إرشادُ الطّفلِ لِتَحقيقِ حُبِّ الذَّاتِ وَتَقديرها - تَعزيزُ شُعورِ الطّفلِ الإيجابِيِّ بِتَقديرِ الذَّات مِن أجلِ بناءِ ثقَتِهِ بِنَفسِه - دَوْرَة حياة الضِّفدَع (علوم) المزيد >