-
البدايات
طارق شمّا
إشترِ الآنتتخلّى هذه الرواية عن السياق الزمني السائد للبدايات والنهايات. الكاتب والأكاديمي السوري طارق شمّا يأخذ القارئ في متاهات الكتابة واحتمالاتها المفتوحة. يشرع البطل عادل في التدوين هرباً من الفقد، لكنّ هذه العمليّة الشاقّة لن تؤدّي إلّا إلى مسودّات عديدة، يحاول من خلالها التخلّص من الصمت الفادح الذي خيّم على حياته. كأنه حين ودّع وداد، حاول أن يخترعها مجدّداً بهذه الصفحات. الفقد لا تملأه إلا الكلمات، أو لعلّها تبدّده مؤقّتاً. هل يُحكِم الكاتب السيطرة على مجريات الأحداث وحيوات شخوصه؟ أم أنّ الحبكة تفيض عن قدرته على السيطرة عليها فتمضي في كلّ الوجهات باستثناء تلك التي كان قد قرّرها أو افتراضها مسبقاً؟ نتابع فصول حكاية تتوالد منها القصص وتتداخل، كما لو أنها تمرين متواصل على الكتابة. ما بين عادل وليلى سالم، أكثر من علاقة كاتب بشخصيّةٍ تتمرّد عليه، وأكثر من علاقة مشاهد بممثّلة، أو طبيب بمريضته. كلّما حاول اكتشافها أو الوصول إليها، تضاعف جهله بها، وكلّما حاول اقتيادها إلى مصير، أفلتَت منه بمهارةٍ، مبدّلة بذلك في أحداث الرواية. طارق شمّا - كاتب وأكاديمي ومترجم سوري. يعمل أستاذاً في مجال الترجمة والأدب المقارن في الولايات المتحدة الأميركية في «جامعة ولاية نيويورك» في بنغمتن. نشرت له مجموعة قصصية بعنوان «الجدران» عام 2011. «البدايات» هي روايته الأولى الصادرة عن دار نوفل. المزيد >
-
الّلعنة
سها مصطفى
إشترِ الآنتتنقّل الكاتبة السوريّة سها مصطفى بين محطّات سياسيّة ودينيّة من التاريخ الإسلامي. وهي، وإن كانت تركّز على السلطنة العثمانيّة، إلّا أنها تعود أيضًا إلى محطّات مهمة من الخلافة والدول الإسلامية: الأمويّة والعباسيّة والمملوكية، تحمل سمات متشابهة أبرزها النزعة الطاردة لبعض الأقليّات. كذلك تعود إلى ماضٍ أبعد بعد، إذ تستعين بمراجع شعريّة ودينية وتاريخيّة، بعضها من الإرث الحضاري السابق للأديان السماوية. في رحلتها الزمنية هذه، تفتّت الكاتبة هالة التاريخ الصلبة، من خلال شخصيّتين أساسيّتين تنتميان إلى حقبتين مختلفتين: حمامة التي تولد في الريف السوري بداية القرن الماضي، بينما تحمل ندوباً من حياةٍ سابقة شهدت خلالها مجازر العثمانيين الدمويّة بحقّ العلويين في حلب، إلى أن قُتِلت في مجزرة التلال سنة 1514. ورميا، الجارية في قصر السلطان العثماني سليم الأوّل «القاطع» الذي قاد تلك المجازر. هكذا تتقاطع السيرتان. امرأتان تواجهان القيود والمصائر المفروضة على العباد، وخصوصاً النساء منهم، وتقدّمان حياتيهما قرباناً للحريّة والتمرّد، فتدفعان أثماناً باهظة لقاء قناعاتهما. سها مصطفى سيناريست وكاتبة سورية عملت في الصحافة السورية والعربية. أخرجت فيلمًا وثائقيًّا عن الشاعر السوري أدونيس، كما كتبت فيلمين روائيين: «غرفة افتراضية على السطح» و«مطر حمص»، وشاركت في لجان تحكيم لمسابقات الدراما العربية للأفلام القصيرة. «اللعنة» هي روايتها الأولى. المزيد >
-
الأشجار تمشي في الإسكندرية
علاء الاسواني
إشترِ الآنتتناول الرواية أجواء مدينة الإسكندرية في عهد الرئيس جمال عبد الناصر، مركّزةً على التغيرات السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي واكبت التحوّل من الملكية إلى الناصرية، وانعاكسها على مجتمع الإسكندرية الكوزموبوليتاني. يسلّط الكاتب الضوء على مجموعة من الأجانب الذين كانوا يملأون الإسكندرية في ذلك الوقت ويشكّلون نسيجًا متجانسًا مع أهل البلاد، يصف يومياتهم وعالمهم الهانئ المسالم إلى أن عصفت الثورة وقلبت الموازين: فمنهم من أُمّمَت تجارته ومنهم من تعرّض للتوجس والمكائد بسبب أصوله الغربية ومنهم من أصرّ النظام على تجنيده عبر الترغيب والترهيب لخدمته. كذلك، نرى في الرواية مصريين جُرّدوا من ألقابهم ومكانتهم الاجتماعية، وآخرين نكّلت بهم طبقة أثرياء المال والسلطة الجدد، وآخرين آمنوا كثيرًا بالثورة والعدالة التي تعد بها فتعرضوا لخيبات جسام. كالعادة، رواية جديدة ممتعة للأسواني بأحداثها وشخصياتها الغنية وبأسلوبها الذي يبدو بسيطًا ومسليًا بينما هو محمّل بالقضايا الكبرى. علاء الأسواني– روائي وطبيب مصري حققت أعماله الأدبية نجاحًا نقديًّا وجماهيريًّا كبيرًا وترجمت إلى أكثر من 37 لغة حول العالم . من أبرز رواياته «عمارة يعقوبيان» التي تصدّرت قائمة الروايات الأكثر مبيعًا في العالم العربي على مدى خمس سنوات بعد صدورها في العام 2002، «شيكاغو»، «نادي السيارات»، و«جمهورية كأنّ». حاز عدة جوائز عالمية عن أعماله الأدبية خلال السنوات الماضية من بينها «جائزة باشراحيل للإبداع الثقافي»، «جائزة كفافيس» اليونانية، و«جائزة غرينزاني كافور» الإيطالية، كما تم تقليده وسام الفنون والآداب الفرنسي برتبة فارس في العام 2016. «كما سلفه نجيب محفوظ، علاء الأسواني هو كاتب عالمي، يجعل من القضايا المصرية قضايا إنسانية، ويضيء بمنتهى الجمال عالمنا المدهش دائمًا، والحزين والمربك أحيانًا». جريدة التايمز اللندنية «علاء الأسواني هو أعظم روائي مصري على قيد الحياة» روبرت فيسك المزيد >
-
لعنة صبيّ كرات الطين
مازن معروف
إشترِ الآنآخر أطفال فلاسطا الأحياء على وجه الأرض، يصبح فرجة في صندوق زجاجيّ يجول على المدارس في الكيبوتزات الإسرائيليّة. يتفرّج عليه الأطفال بفضول كما لو أنه كائن فضائيّ. في هذه الرواية القصيرة، يلجأ الكاتب والشاعر الفلسطيني إلى الخيال العلمي لمحاكاة المأساة الفلسطينية الطويلة. نحن في المستقبل. الفلسطينيون باتوا يسمّون الفلاسطة، كإجراء إسرائيليّ آخر لطمس تاريخهم ومحوه. رُحّلوا من تل أبيب وحيفا وعكّا والجليل إلى الجنوب. أخليت المستوطنات في بئر السبع كذلك. وفي 2037، ستُطلق على جنوب البلاد قذيفة بيولوجية تُطارد الفلاسطة أينما وجدوا. ثمّة طفل وحيد استطاع النجاة، بمناعة هائلة يستمدّها من أجساد الفلسطينيين المقتولين. بتدفّق ساذج كذلك الذي تُتلى به حكايات الأطفال، يقصّ علينا الولد الخارق هذه القصّة السوريالية المدهشة، التي تتلاعب بالأحداث التاريخيّة العنيفة، وتقدّم لنا فصولاً من تاريخ الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي من خلال شخصيّات وأحداث خياليّة وساخرة، تختزن داخلها كلّ السمات السوداويّة والمهولة للواقع. «يقفز مازن معروف من الصورة إلى ضدّها، إلى أبعد ما يكون عنها، لكن بقدرة على أن يجعل منها موازياً ومرادفاً. إنه خيالٌ يلعب في نفسه، خيال على خيال، وصورة من صورة، وابتكار من الشيء وضدّه» – عباس بيضون عن «كيوم مشمس على دكة الإحتياط» مازن معروف - قاصّ وشاعر ومترجم فلسطيني. من مواليد بيروت عام 1978، حائز إجازة في الكيمياء من الجامعة اللبنانية. كتب للصحافة اللبنانية والعربية في الشأن الثقافي. له ثلاث مجموعات شعرية هي «كأنّ حزننا خبز»، «الكاميرا لا تلتقط العصافير» و«ملاك على حبل غسيل»، ومجموعتان قصصيتان هما «نكات للمسلّحين» الفائزة بجائزة الملتقى للقصّة القصيرة عام 2016 و«الجرذان التي لحست أذني بطل الكاراتيه». حاز عام 2004 جائزة «لانا ليتيراتورا» للشعر، كما وصلت مجموعته «نكات للمسلّحين» بطبعتها الإنكليزية إلى القائمة الطويلة لجائزة مان بوكر الدولية عام 2019. «لعنة صبي كرات الطين» التي صدرت بالإنكليزية سابقاً، هي روايته الثانية الصادرة عن «نوفل» بعد «كيوم مشمس على دكّة الاحتياط». المزيد >
-
!اليوم سيأكل الذئب ... كعكا
نادين كرّيت
إشترِ الآنعادَ وَعادَتِ المَتاعِب! هَكَذا ظَنَّ أَهْلُ القَرْيَةِ حينَ رَأَوا الذِّئْبَ زَيْزَفون راجِعًا إِلى بَيْتِهِ بَعْدَ غِيابٍ طَويل. فَأَقارِبُهُ مَشْهورونَ بِالاِحْتِيالِ وَالخِداعِ، وَاللَّائِحَةُ تَطول... لَكِنْ، زَيْزَفون؟ مُسْتَحيل! كُلُّ ما كانَ يَشْتَهيهِ هُوَ... كَعْكُ جَدَّتِهِ شَكيبَة، وَبَعْضُ الأَصْدِقاء! - تَجَنُّبُ إِطْلاقِ الأَحْكامِ المُسْبَقَة - أَهَمِّيَّةُ اللُّطْفِ في بِناءِ صَداقاتٍ جَديدَة - تَجاوُزُ الأَفْكارِ السَّطْحِيَّةِ حَوْلَ الآخَرين - الاِحْتِرامُ أَساسٌ لِبِناءِ عَلاقاتٍ سَليمَة المزيد >
-
جدّتي التي نعرفها ولا تعرفنا
بيار فاضل
إشترِ الآنجَدَّتي لَمْ تَعُدْ تَعْرِفُنا. لَكِنَّها تَعْرِفُ نَظْرَةَ أَبي، وَلَمْسَةَ أُمِّي، وَوُرودَ أَخي، وَرَقْصَةَ أُخْتي، وَأَلْحاني. جَدَّتي تَنْسى كَثيرًا، الوُجوهَ وَالأَسْماءَ، الأَيَّامَ وَالأَشْهُرَ، تَنْسى الكَلِمات... لَمْ يَعُدْ في ذاكِرَةِ جَدَّتي سِوى أُغْنِيَةٍ قَديمَةٍ، وَحُبٍّ كَثير... - تَوْعِيَةُ الأَطْفالِ عَلى مَرَضِ ألزهايْمِر - اكْتِشافُ طُرُقِ التَّواصُلِ مَعَ المَريض - مُواجَهَةُ تَحَدِّياتِ المَرَضِ كَعائِلَةٍ واحِدَة - أَهَمِّيَّةُ دَوْرِ العائِلَةِ في تَقْديمِ الدَّعْم المزيد >
-
كيف المس الغيوم ؟
أروى السويلم
إشترِ الآنالغُيومُ بَعيدَة... كَيْفَ أَلْمُسُها؟ أَقْفِزُ فَوْقَها؟ أَوْ أَلْبَسُها؟ أَوْ رُبَّما جَدَّتي تَخْبِزُها أَيَّامَ العيد... لِكُلٍّ مِنَّا غَيْمَة. يَراها بِعَيْنِهِ، يَلْمُسُها بِقَلْبِه. وَغَيْمَتي أَنا؟ أُحَلِّقُ فَوْقَها، تَحْضُنُني، وَنَعْلو... - تَحْفيزُ الخَيال - اخْتِلافُ رُؤْيَةِ الأُمورِ بِحَسَبِ الاِهْتِمامات - تَسْليطُ الضَّوْءِ عَلى قيمَةِ الكِتاب - إِبْرازُ فِكْرَةِ أَنَّ بَعْضَ الأَشْياءِ نَراها بِقُلوبِنا المزيد >
-
وانا ؟
كارلا فرح
إشترِ الآنكُنْتُ أَظُنُّ أَنَّني وَحْدي حَبيبَةُ ماما. إِلى أَنْ... أَصْبَحَتْ ماما تَلْعَبُ مَعْ غَيْري، وَتُحَضِّرُ طَعامَ غَيْري، وَتَحْضُنُ غَيْري! طَيِّب... وَأَنا؟! - التَّعامُلُ مَعْ مَشاعِرِ الغَيْرَةِ مِنَ المَوْلودِ الجَديد - التَّكَيُّفُ مَعَ الدَّوْرِ الجَديدِ كَإِخْوَةٍ كِبار - التَّغَلُّبُ عَلى الخَوْفِ مِنْ فُقْدانِ مَكانِهِمِ المُمَيَّزِ في العائِلَة - الاِطْمِئْنانُ لِحُبِّ الأَهْلِ اللَّامَحْدود المزيد >
-
ذئب العائلة
صهيب ايّوب
إشترِ الآنحسن السّبع يكره الكون بأسره، باستثناء أمّه. وأمّه اختفَت. من عزلته، يراقب الجميع ويعرف أسرارهم. قد يبدو صبيًّا هزيل البنية، لكنّه ذئبٌ ورث ذئبيته بالدم لتكتمل حلقة العنف المكتوم والمصائر المُترابطة في عائلته، كما في أيّ عائلة. ففي النهاية، القصّة واحدة، والفعل واحد، فقط الأسماء تتغيّر، فقط الأزمنة، وفقط الأماكن. تأخذ البيئة الفريدة لمدينة طرابلس اللّبنانيّة دورًا بارزًا في هذه القصّة، حيث تنسجم الشوارع والأماكن مع مشاعر الشخصيات ومصائرها، وتصبح شهودًا على تحوّلاتهم وصراعاتهم ومشاعرهم الأكثر حميميّة. فيتابع القارئ عن كثب حياة حسن السّبع وعائلته وجيرانه ويتنقّل معهم بين الماضي والحاضر. تمتزج الأحداث في هذه الرواية القصيرة بين الواقع والخيال ببراعةٍ فائقة، لتتداخل بين جوانب الفقد، والكراهية، والفقر، والجريمة، ما يمنح السرد طابعًا مثيرًا وعميقًا، إلى جانب جرأته الاستثنائيّة. كاتب وصحافي لبناني مُقيم في باريس. عمل صحافيًّا ومحرّرًا في صحف ومؤسّسات إعلاميّة عربيّة، وأسّس مشروع «تعا نكتب» الهادف إلى تعميم الكتابة الإبداعيّة بين أوساط اليافعين. يعمل أيضًا في المجال الفنّي حيث يمازج العروض الأدائيّة والرسم والكتابة. هذه روايته الثانية عن دار نوفل، بعد باكورته «رجل من ساتان» (٢٠١٩). «تتولّد شرارة العنف لحظة ارتطام العالم المُتخيَّل بالواقع، هكذا تحترق في لهيبها شخصيّات رواية صهيب فيما ينظر إليها بحنانٍ لا يُطاق» – فادي العبدالله، شاعر وكاتب لبناني المزيد >
-
كهف الألواح
محمد سعيد احجيوج
إشترِ الآنكأن هناك من يتعمّد محو الدلائل التي تتوارى كلّما تقدّمنا في قراءة رواية الكاتب المغربي محمد سعيد احجيوج. من يكتب من؟ ومن يقبع في ذاكرة من؟ من يقفز من الشرفات؟ ومن يخُفي الجثث التي تسقط؟ قد يشعر القارئ بأنه يحتاج دليلاً لقراءة هذه الرواية. ففي تقنيّته الروائيّة المُحكمة، يتتبع احجيوج مسارات ومتاهات الذاكرة، واحتمالاتها الفالتة من أيّ سياق زمنيّ منطقيّ. لن يقدّم أحد لنا الدليل على أنّ ما حدث قد حدث حقّاً. هناك مجموعة من القصص التي لن نكتشف الرابط بينها إلا لاحقاً، رغم أنّ النهاية قد تكون مجرّد بداية أخرى. الرواية عبارة عن حركاتٍ سرديّة، أقرب إلى مشاهد تتكرّر في الرأس، لكن مع اختلافات بسيطة في كلّ مرّة، تظهر إمّا بتبدّل ملامح إحدى الشخصيّات وإمّا بتغيير اسمها، أو في تفاصيل من تاريخها العائلي. الأحداث التي تجري هي الثابت الوحيد. ومن خلال تكرارها، تصير القراءة والكتابة فعلاً واحداً. فالكتابة تبدو أقرب إلى استجابة قهريّة لنصّ يُملى على الكاتب، لنصّ أنجز مسبقاً، ولعلّ الكاتب، ليس إلّا شخصيّة أخرى في قصّة أحدهم، حيث الألواح القابعة داخل الكهف تنطوي على كلّ المصائر، وحيث الحياة هي أيضاً كتاب واحد بصفحات لا نستطيع حيالها شيئاً سوى ملء الفراغات بأسمائنا. كاتب وروائي من المغرب. صدر له: «ليل طنجة» (2022) التي فازت بجائزة إسماعيل فهد إسماعيل للرواية القصيرة، و«كافكا في طنجة» (2019) التي صدرت باللغة الإنكليزية، واليونانية، وتُرجمت فصول منها إلى العبرية والإيطالية. «كهف الألواح» هي روايته الثالثة عن دار نوفل بعد «متاهة الأوهام» (2023) و«أحجية إدمون عمران المالح» (2020) التي تأهّلت الرواية إلى القائمة القصيرة لجائزة غسان كنفاني للرواية العربية، وصدرت بالعبرية. «بيان إبداعي ونقدي عن الرواية وكتابتها. (دعوة) إلى تغيير النظر العادي والتقليدي، ليس إلى الكتابة الروائية وحدها، بل إلى تغيير مفاهيمنا تجاه الوعي الذي تأسّس فينا». الروائي اللبناني حسن داوود عن «متاهة الأوهام» المزيد >