هوامش

ميخائيل نعيمه

وُلدَ المفكّر والقاصّ والشاعر ميخائيل نعيمه في بسكنتا عند سفح صنين عام 1889. تابع دراسته في فلسطين ثمّ في أوكرانيا الروسية، قبل أن يستقرّ في الولايات المتحدة حيث نال شهادة في الآداب وأخرى في الحقوق وأسّس مع بعض مجايليه من أدباء المهجر «الرابطة القلمية». عام 1932، عاد إلى بسكنتا حيث قضى وقته في الكتابة ولقِّب بـ «ناسك الشّخروب» لما اتّسم به نتاجه الأدبي من نزعة تصوّفية ورؤية فلسفية. توفّي عام 1988 عن 99 عامًا بعد أن أثرى المكتبة العربية بعشرات الكتب في مختلف المجالات الأدبية والفلسفية والشعرية. المزيد >

تشوبي يركب الدراجة

تييري كورتان

بعدما شغل تييري كورتان منصب المدير الفنّي لمجلّة معروفة للأطفال، انتقل إلى مشاريع خاصّة في المجال نفسه، فابتكر شخصيّة تشوبي، البطريق الصغير، الذي صار في العام 1997 بطل أقاصيص حصدت نجاحًا مبهرًا. المزيد >

تشوبي يغضب بابا وماما

تييري كورتان

بعدما شغل تييري كورتان منصب المدير الفنّي لمجلّة معروفة للأطفال، انتقل إلى مشاريع خاصّة في المجال نفسه، فابتكر شخصيّة تشوبي، البطريق الصغير، الذي صار في العام 1997 بطل أقاصيص حصدت نجاحًا مبهرًا. المزيد >

عالم ملكة الثلج الرائع

أقرأ،وارسم ، وأستمتع بتركيب قطع البازل

Disney

لَطالَما تَساءَلَتْ إِلْسا عَنْ مَصْدَرِ قِواها المُمَيَّزَة. لِتَفْهَمَ قُدُراتِها، كانَ لا بُدَّ لَها أَنْ تَقومَ بِرِحْلَةٍ إِلى الماضي وَتَكْتَشِفَ مُسْتَقْبَلَها. المزيد >

عالم ميراكولوس الرائع

أقرأ،وارسم ، وأستمتع بتركيب قطع البازل

ZAG

تَسْتَعْمِلُ مارينيت وَإِدْرِيان الميراكولوس لِيَتَحَوَّلا إِلى بَطَلَيْنِ خارِقَيْنِ وَيَحْمِيا المَدينَةَ مِنَ الشِّرِّيرِ وَأَلاعيبِه. رافِقوهُما في هَذِهِ المُغامَرَةِ، وَاسْتَمْتِعوا بِتَرْكيبِ صَفْحاتِ البازِل الرَّائِعَة. المزيد >

البلاد

عقل العويط

ما أطيبَ المشانقَ والأحكامَ العرفيّةَ في الحكّامِ في السلاطينِ في الطغاةِ في العملاءِ في الخَوَنةِ في الانتهازيّينَ في ماحقي بيتِ لبنانَ. المزيد >

كيوم مشمس على دكّة الاحتياط

مازن معروف

«أفكار غير مألوفة على الإطلاق في كتاب يزخر بالغرابة البصرية» – غارديان الإنكليزية، عن كتاب نكات للمسلّحين المزيد >

سوبرمان عربي

جمانة حداد

تستهدف الكاتبة اللبنانية جمهوراً تعرفه وتلاحقه بثبات وتوّهج -- غارديان الإنكليزية المزيد >

قلب الغريبة

غيداء طالب

«عملها يمثّل إضافة مهمّة للرواية النسائية العربية؛ لأنّها لا تستسلم لغواية الموضوع الأنثوي، بل تتجاوزه لتعالج موضوعات نفسية...». يوسف حطيني – الرؤية العُمانيّة، عن رواية بين غمّازتين المزيد >