-
Award
الشتاء في ليشبونة
أنطونيو مونيوز مولينا
إشترِ الآنمنذ سمعَت لوكريثيا عزف سانتياغو بيرالبو على البيانو في سان سيباستيان، لم يعد شيء موجودًا إلّا موسيقاه. حلمت بليشبونة لكنّها ذهبت مرغمة إلى برلين. ثلاث سنوات وبيرالبو ينتظرها، ويعيش لتلقّي الرسائل وإرسالها. ثمّ عادت من جنيف، لكنّها أضاعت مجدّدًا الطريق إلى ليشبونة. قصّة الحبّ هذه لا تنتهي عند آخر فرصة ضائعة في مدريد... هي قصّة امرأة تبحث عن ذاتها في لوحة مسروقة لسيزان. قصّة واقع فكّكه الشغف على إيقاع موسيقى الجاز، في عتمة الأيّام الماطرة والنوادي الليليّة. إنّها قصّة هروب مستمرّ، ولكن... «ما جدوى الهروب من المدن إن كانت ستلاحقك إلى آخر العالم؟» المزيد >
-
حاجز لكفن
واحة الراهب
إشترِ الآن«إنّ هذه الرواية لواحة الراهب تنبئ بموهبة صاعدة ننتظر منها الكثير.» - أحمد العربي، موقع الأيّام السورية، (عن مذكّرات روح منحوسة) المزيد >
-
جديد
وصايا شهرزاد الأخيرة
جمانة حداد
إشترِ الآنبعد أكثر من عقد على صدور «هكذا قتلت شهرزاد»، تُطلّ جمانة حدّاد مجدّداً بـ «وصاياها» اللاذعة في كتاب «وصايا شهرزاد الأخيرة». الشاعرة والإعلامية اللبنانية المُشاكسة، تكتب هذه المرّة وصايا حول الزواج، والأمومة، والنسويّة، والجسد. تُقارع النظام الأبوي، بتمظهراته الساطعة وتلك المتوارية... في هذه الفصول، تنطلق من التجربتين الذاتية والعامّة لتشارك أفكارها حول القضايا الراهنة، فيما تسائل معنى النسوية اليوم. هناك أسئلة لا تنضب عن معنى الحرية والحب والعمر وغيرها من الثيمات، تختلف التساؤلات وتتنوّع ليبقى الثابت الوحيد في هذا الكتاب هو الدعوة إلى التحرّر من كل الموروثات التي تقيّد النساء والرجال على السواء. شاعرة وكاتبة وإعلاميّة لبنانيّة، حازت جوائز عربيّة وعالميّة عدّة. شغلت منصب المسؤولة عن الصفحة الثقافيّة في جريدة «النهار»، أسّست مجلّة «جسد»، علّمت الكتابة الإبداعيّة في «الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة»، وقدّمت برنامج «كلمة حقّ» على شاشة «الحرّة». لها حاليًا بودكاست بعنوان «قعدة بنات»، تُناقش فيه مواضيع كالعلاقات والحبّ والجنس وسواها من منظور نسويّ. تكتب دوريًّا في صحف ومواقع عربيّة وعالميّة. ناشطة في مجالات المساواة والعلمانيّة وحريّة التعبير خصوصًا، وحقوق الإنسان عمومًا. اختارتْها مجلّة «آرابيان بيزنيس» واحدةً من المئة امرأة عربيّة الأكثر تأثيرًا في العالم، بسبب نشاطها الثقافيّ والاجتماعيّ. تُتقن سبع لغات، وتُرجمت أعمالها إلى أكثر من 25 لغة، منها «عودة ليليت» و«أنطولوجيا الشعراء المنتحرين»، وعن نوفل «قفص»، «هكذا قتلتُ شهرزاد»، «سوبرمان عربي»، «الجنس الثالث»، «بنت الخيّاطة» و«القتيلة رقم 232». المزيد >
-
نساء متميّزات من الشرق
25 قصة ملهمة بين الماضي واليوم
وفاء ترنوسكا
إشترِ الآنحكايات من الـماضي ومن الحاضر، قصص 25 امرأة متميّزة من الشرق لتكون لكم، ولكلّ فتاة، إلهامًا وقدوةً! سافروا إلى أيّام الأساطير مع ملكة سَبَأ الذكيّة، غوصوا في عالم الفنّ والـموسيقى مع «سفيرة النجوم» فيروز، تعرّفوا إلى نادية مراد الصبيّة الشجاعة الحائزة على جائزة نوبل للسلام. لِنَقرأ معًا كيف استطاعت كلُّ واحدة من هؤلاء النساء أن تتخطّى العَقَبات وتُحقّق أهدافها في الحياة. ولنَتَرافق في هذه الرحلة الـمشوِّقة، رحلة الابتكار والإبداع وُصولًا إلى القِيادة والرِّيادة، والنجاح في تغيير العالم. المزيد >
-
السلسلة
أدريان ماكنتي
إشترِ الآن«تحفة فنّيّة. لن تقرأ يومًا ما يشبه السلسلة ولن تنساها ما حييت.» — دون وينسلو المزيد >
-
يوليانا
نزار عبد الستار
إشترِ الآنلا قيمة لحياة ممكن نسيانها. لا قيمة للطعام، والملابس، والمال. إثم الإنسان يقع مع الأشياء التي بلا قيمة، لهذا لا إثم في الحب أيَّتُها العاشقة. المزيد >
-
سوبرمان عربي
جمانة حداد
إشترِ الآنتستهدف الكاتبة اللبنانية جمهوراً تعرفه وتلاحقه بثبات وتوّهج -- غارديان الإنكليزية المزيد >
-
المرأة الّتي أنقذت مكتبة البَصرة
قصّة حقيقيّة من العراق
تأليف ورسوم جانيت وينتر
إشترِ الآنعالية محمد باقِر هي أمينة المكتبة المركزيَّة في مدينة البَصرَة في العراق. طوال أربعة عشر عامًا، بقيت مكتبتها ملتقًى لمُحبِّي الكتب. لكنَّ الحرب وقعت، فخشيت عالية أن تُدمَّر المكتبة وتخسر المدينة إرثها الثَّقافيّ الثَّمين. المزيد >
-
امرأة مثلها
مارك ليفي
إشترِ الآنأيّ مسافة تفصل بين حبيبين؟ قارّتان وثقافتان وثمانية طوابق؟ ومع ذلك، كانت تلك البداية: لقاء ظريفًا، ومصادفة غريبة، وتطوّرات تسارعت على وقع أحداثٍ مِحورها مصعد قديم، مفخرة سكّان أحد المباني المترفة في مانهاتن. المزيد >
-
بئر زينب
ندى شعلان
إشترِ الآنقصة امرأة تصلح لتكون قصة وطن. قصة زينب البرعم الذي يتفتّح في كلّ وطن، وتعجز أيّ قوة بعد ذلك عن طمس عطره. المزيد >